![]() |
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن ولااشعر معه بأي م
أنا الآن في بيت أهلي
اخبرت أمي بقراري وطلبت منها ألا تخبر احد جهزت لي غرفة بحمامها الخاص وقالت لي ان اختار ما يريحني لأنها رأت صحتي متعبة سأعود لردودكم بعد أن أهدأ |
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن مستجدات رد(21)
الله يختار لك ما فيه الخير والصلاح لك ولأطفالك
بالتوفيق ان شاء الله |
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن مستجدات رد(21)
اختي ارتاحي ببيت اهلك فتره ..ولاتردين على زوجك هالفتره خوذي اجازه مدتها شهر او شهرين فكري واستخيري واتركيه هو يحس بفداحة الخساره الناجمه عن نزواته الطفوليه..وبعدها لكل حادث حديث
|
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن مستجدات رد(21)
الله يريح بالك عزيزتي
ورأيي من رأي الاعضاء ابقي هالفترة ببيت اهلك واهم شي صحتك ونفسية اطفالك ورب العالمين ما بينسى عباده واعلم بحالنا وبإذنه تعالى رح يرشدك لطريق الصواب ويكتبلك كل خير لا يسعني الا الدعاء لك اختي احترامي |
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن مستجدات رد(21)
اختي انتي سبق وجربتي الانفصال لمدة اربع سنوات عند اهلك
الموضوع ليس بالجديد ولا يكلف الله نفس الا وسعها اذا انتي ماتقدرين على لاستمرار معه الانفصال هو الحل بس السؤال هل سيوافق زوجك على طلاقك ولا بيعلقك كم سنه تأديب وبيعيش حياته بالطول والعرض اذا انتي مقرره الانفصال لازم تكوني متأكده من انه بيطلق وقبل كل شي عليك بصلاة الاستخارة |
رد: زوجي لايحبني ويخونني .. لذا افكر في الانف
اقتباس:
|
رد: زوجي لايحبني ويخونني .. لذا افكر في الانف
اقتباس:
لكن أنا فعلت كل شيء وفشلت أعتقد بأن الاعتراف بالفشل أفضل من التظاهر بأن كل شيء بخير |
رد: زوجي لايحبني ويخونني .. لذا افكر في الانف
اقتباس:
|
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن ولااشعر معه بأي م
اقتباس:
استقبلوني بأشكال مختلفة بعضهم كان متقبلا والآخر يطالبني بالاصلاح ولكن لم يعد هناك طريق عودة |
رد: لم اعد اطيق زوجي الخائن ولااشعر معه بأي م
اقتباس:
شكرا لكلامك ..فعلا أنا قوية وأحب الاعتماد على نفسي ولكن لم أعد أتحمل شيء بسبب سوء الوضع .. لم أتوقع بيوم أن أضعف لهذه الدرجة خصوصا حصلت أشياء كثيرة وأتعبتني لم أعد أريد لوم أحد أو لوم نفسي أريد فقط أن أبتعد عن هذا الشخص |
الساعة الآن 09:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©