![]() |
رد: رجل الرجال ... حياتي
واكثر شي والدي الغالي رجل الرجال مسبب لي مل عذي الازمه اخشى في يوم من الايام اكتشف ان زوجي شاذ بعد ما اكون تورطت معاه امثر من مشاعر واطفال
هو من خلال كلامه يخطط لمستقبلنا وكيف بيكون بيتنا الخاص وسفراتنا في نهاية كل سنه والاطفال وهو يتكلم ما اشوف المستقبل الي هو يتكلم عنه عندي احساس داخلي ان الانفصال بيصير في اي وقت هل اتوقع زوجي يكون شاذ واش الصفات الي تكون في الشواذ عشان اتطمن وارتاح انا اثق في كلامك انا ماشفت عنده اي بوادر غير الصور والي شفته في النت لكن الواقع لا يوجد دليل او يمكن انا لا اعرف او جاهله في هذي الامور |
رد: رجل الرجال ... حياتي
ابنتي الكريمة
الحمد لله نتائج رائعة وتجربة عملية لاختبار السبب هل هو سلوكه أم الشك لديك. وتبين أن لديك شك وسندرس سوياً أسبابه وتبين من ردك الأخير أن سلوك زوجك ردة فعل لسلوكك ولغات بدنك وملامحك ولما تغيرت تحسن سلوكه واقبل نحوك ومن أروع التغييرات حرصه على لغة التواصل البدني في الفراش من مسك اليد ونحوها ليس من اجل العلاقة ولكن لتفعيل العاطفة والتلامس بين الزوجين بالفراش والاحضان وحتى بدون علاقة يفعل المحبة والمودة ويشعر المرأة خاصة بالأمان. ويظهر أنكما تتحاوران بلغات البدن كثيراً. وبالنسبة للنت وما فيه فهو مما عمت به البلوى فلا تنفك منه يد إلا من رحم الله وتركه للجوال وبحثه عن التواصل اليومي يؤكد عدم صحة شكوكك. علاج الشك. الشك ضد اليقين وهو من ثمار شجرة أمراض القلوب وبابه واسع واختصره بالتالي الشك من الوسوسة. والوسوسة تعني طرف آخر يوسوس وهذا الآخر إما إبليس أو من شياطين الجن والإنس أو من النفس الأمارة بالسوء فأنظري من من هؤلاء يوسوس لك. فإبليس الرجيم يوسوس للجميع وشياطين الجن هم من يمس الإنس بسبب عين أو سحر. وشياطين الجن من يملأ الرأس بالكلام عن كل الازواج بغير دليل والنفس الأمارة بالسوء هو انعكاس للشخصية الشكاكة. ابحثي بالنت عن الشخصية الشكاكة وادرسيها مع ما كتبت واستمري بمنهجك الجميل معه ففيه خير وفيك خير بإذن الله. |
رد: رجل الرجال ... حياتي
توصحيح
ذكرت أن النفس الأمارة بالسوء هو إنعكاس للشخصية الشكاكة والصحيح العكس فإن الشخصية الشكاكة من مظاهر النفس الأمارة بالسوء. فاعتذر عن ذلك. |
الساعة الآن 03:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©