![]() |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
اقتباس:
تقصد انه نايجة عقدة وانى معقده ..! لا مانع عندى سي الخلق اياً كان دينه و مذهبه فهو شخص منبووذ ويسي لدينه قبل اى شي وحسن الخلق اياً كان دينه و مذهبه تنفتح له القلوب و ترتفع درجته .. وهذا هو المنطق .. واسوا انواع سئ الخلق هو الذي يستدل على سوء خلقه بالدين .. |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
مقارنة الخيانه بالصلاه بالنسبه للنساء
يقابلها الحجاب والصلاه بالنسبه للرجال تجده يحرص على حجابها بحجه الدين ولا يهتم لتهاونها وتقصيرها في الصلاه لان حجاب زوجته يتعلق بغيره وهنا تعظيم المصلحة الشخصيه على الدينيه الموضوع معقد وكل الاخطاء مؤلمه لكن ليس بالقدر نفسه شخصيا انا استأ من تهاون زوجي بالصلاه لاني نشأت في بيئه متدينه ومن يصلي بالمسجد له قيمه مجتمعيه في عرفنا زوجي بيئة مختلفه صحيح تحترم من يصلي بالمسجد لكن من يقصر تعتبره حريه شخصيه والشائك بالموضوع عندما يرفض الرجل -بطبيعته- نصح المرأه يرفض المرأه الموجهه ينفر منها حتى وان كان اسلوبها رااااقيا حتى وان كان نصحها بحب وحنان تكوينه كرجل يرفض ذلك ولا يقبله لكن عندما يأتي النصح من رجل اخر.. يتقبله وهذه معضله كبيره |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
اقتباس:
لا أشخصن الحوار أوضح المنهج الإسلامي المثالي لما ينبغى للزوجة للتعامل معه لله فيما يبتليها به من سلوك زوجها وأوضح الفرق بين المنهج والسلوك وتدورين على تجربتك الشخصية وتحددين ذلك بقولك في نظري وأنا أرى ونحوها. وحسن الخلق للمسلم المحافظ على الصلاة هو الصحيح المطلوب وليس فقط حسن الخلق وإن كنا نحب ونحترم حسن الخلق مهما كانت ملته لحسن خلقه لا لدينه ذاته إن كان غير مسلم ووصف معقدة لا أقصده ولا أحبذ الحديث به أو إطلاقه كوصف بل إنسان تعرض له مشكلة فيبحث لها عن حل إما عن طريق القلب وهنا الألم والرأي الحاد المتطرف أو بالعقل وهنا يغلب المنطق والوضوح والوصول لحل مناسب. |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
اقتباس:
وفقك الله فقد أحسنتي نقل الصورة المعاكسة لدى الزوج ويجب التعامل معها بنفس المنهج |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
معك حق أخي الكريم
الدين كمنهج و شريعة هو كامل متكامل لكن بعض البشر يستغلونه لمصالحهم الشخصية ( كفرض السلطة و احترام الناس لهم وووووو) لكن منافقون حتى صار الواحد لا يعرف الصالح من الفاسد حتى لو كان يصلي و يعبد الله |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
مرحباً أخي رجل الرجال
وجزاك الله خير على موضوعك وكتب الله لك الأجر وأسمح لي بالمشاركة حينما يتكلم أحدنا عن دين الشخص فهو ليس بشرط أن يقصد جميع تعاملاته التي يكون يتبع فيها الدين الإسلامي والذي منتهاه حسابه عند ربه بما قدم من طاعة أو ما أرتكب من معصية .. فكل شخص محاسب عن أفعاله وأقواله سواء كان متدين أم لا ولكن نتكلم عن جزئية تمس الحياة الزوجية وعن مدى بقاء أحد الزوجين مع الآخر فمن خلال ماذكره العلماء أن الركن الوحيد من الأركان الخمسة بعد الشهادة التي إذا تركها أو يتهاون بها الشخص تعتبر تخرجه إلى الكفر هي الصلاة .. ولذلك إذا تهاون بها الشخص أو تركها فهذا لا يخصه وحده بل يخص كذلك الطرف الآخر لأنه يعني أنه لا ينبغي له البقاء معه حتى يعود للمحافظة .. ولا يتحقق ذلك إلا بإنتباه الشخص لنفسه إما بمراجعته مع نفسه أو بموعظة أو نصيحة قد تؤثر عليه أما مسألة حسن الخلق فهذا لا يختلف فيها إثنان بأنها مهمه وهي مطلب للجميع وعلى سبيل المثال : لو وجد شخص محافظ على الصلاة وسئ الخلق .. فهنا الطرف الآخر مخير بين البقاء معه أو الإنفصال .. لأن الضرر يقع عليه شخصياً ولكنه لا يمس العقد الشرعي بينهما كأزواج ولو وجد شخص حسن الخلق وغير محافظ على الصلاة ويخرجها عن أوقاتها بشكل دائم .. فهذا يمس العقد الشرعي بينهما حتى لو أختار الطرف الآخر البقاء أخيراً عندما نتكلم عن النصيحة بين الزوجين فهذا يشمل جميع حياتهم سواء الدينية أو الحياتيه .. وعندما نقول أن عقد الزواج الشرعي يتأثر بترك الصلاة أو التهاون بها .. فهذا لا يعني أن يكون أحدهما شديد مع الآخر ويأزم العلاقة معه ويحدث إنقلاب في حياتهما .. بل يتدرج الشخص وينصح بلطف وفي أوقات مناسبة ويحاول ويدعو الله له بالصلاح ولا يستعجل النتائج .. فلعل الله أن يهدي الشخص ويستجيب والله أعلم |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
هل المتهاون بالصلاة. لا يجوز البقاء معه؟؟
|
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
اقتباس:
إذا كان الزوج لا يصلي جحداً لوجوبها فهذا كافر باتفاق بلا خلاف وعليه تترتب أمور كثيرة منها تحريم الزوجة المسلمة عليه. وإذا كان تركاً للصلاة تهاوناً فهناك خلاف هل هو كافر أو لا وعليه ينبني الحكم على تفصيل مبسوط في كتب الفقهاء وحسب المذهب والرجح فيه عند دار الفتوى. فمثل هذه الأمور ومنها ما يتعلق بالطلاق تحتاج لتوثيق مكتوب وسؤال محدد وواضح لتتم الفتوى موثقة مكتوبة ويدخل فيها الاستتابة ثم الحكم عليه وما يترتب على ذلك من أحكام. |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
اقتباس:
والهدف من الموضوع هو ترقية النظرة بين الزوجين لما يصدر منهما في حياتهما وفق ضوابط الشرع المطهر لا وفق التطبيق السلبي وما تراكم من سلبيات المجتمع. |
رد: الزوجة بين الصلاة والغيرة
استاذنا الفاضل..
لماذا لا تغضب المرأة لتقصير زوجها بالصلاة، مثلما تغضب اذا خانها؟ ساتكلم عن نفسي واعتقد ان هذا هو الدافع عند باقي النساء.. الخيانة تخصني بشكل مباشر، وتولد عندي مشاعر سلبية تاقائيا،، عكس التهاون في الصلاة.. يعني، لو زوجي كان متهاون في الصلاة، ممكن ياخرها عن وقتها اليوم، و في الغد كذاك وبعد فترة انشاء الله يتمسك بصلاته في وقتها وينصلح حاله.. طبعا سافرح لهذا الامر لكنه لا يترك عندي ترسبات وجراح لا تندمل وذكريات تقض مضجعي... صلى ما صلى مشاعري تجاهه لا تتزعزع.. ( وانا لا اقصد تارك الصلاة بل المتهاون).. وان كنت اغضب لتهاونه فهو فور محافظته عليها سيتلاشى كل الغضب وانسى الموضوع الى الابد.. اما الخيانة...فهي تمسني بشكل مباشر، ولو كانت مرة واحدة،،سيخون اليوم وينصلح حاله في الغد... لكن مشاعر الجرح والغدر والاهانة ستبقى... وهذا امر واقع. هذه الزوجة نفسها يمكن ان يكون اخوها يخون زوجته.. لكن الامر لا يحزنها بقدر تهاونه في الصلاة،، قد تدعو له وتنصحه، وتوصيه بالصلاة في المقام الأول.. عكس زوجها.. اذن الخيانة تبعث في الزوجة مشاعر مختلفة تماما عن تهاون الزوج في الصلاة.. تقبلو مروري |
الساعة الآن 09:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©