لا حول ولا قوة إلا بالله!




عذراً أختي الفاضلة أم حور :)


ولكنه سؤال موجه للجميع .. سؤال وليس جدال :rolleyes: .. هل تُطرح المواضيع هنا كأمر محسوم ومنتهي ومطلق .. أم أنها تُطرح بهدف مناقشتها وطرح أفكارنا وما يدور في أذهاننا من أسئلة حولها؟!!!

فهذه ثاني مرة أكون طرفاً في نقاش حول موضوع حيوي وأطرح أسئلة جادة .. ولا أجد جواباً واضحاً على ما أسال!!!

فقد سبقكِ أخ فاضل وتجاهل أسئلتي عندما كنا نناقش موضوع الاختلاط :rolleyes:

وفي المرة الأولى وجدت تجاهلاً .. أو ربما تهرباً من الإجابة على أسئلتي.. والآن أجد محاولة لغلق الموضوع بعبارة (لا احبذ كثرة الجدال في امر قد بين لنا دييننا حدوده)!!

وحقيقةً أستغرب من عدم الالتفات لأسئلة لا تُطرَح عبثاً أو لمجرد الرغبة في الجدال كما تفضلتِ. (وهذا بالمناسبة اسمه سوء ظن باختكِ :) )

هي مسألة دينية على عيني ورأسي .. ولكن هل يعني هذا أن طرح الأسئلة غير مسموح .. أم أن المتعلقين بالدنيا فقط هم من يفكرون ويطرحون الأسئلة؟!!!!


سبحان الله!!!


أنا بالفعل أجهل تلك الحدود التي تفضلتِ بذكرها .. وبالفعل لا أدري هل المرأة ملزمة بقبول التعدد أم أنها مخيرة في أن تقبله أو ترفضه (كوضع حياتي وليس كتشريع إلهي) .. أفلا يكون من المنطقي أن أستوضح الأمر وأطلب من يبينه لي؟!!!!!!!

ألا يحق لي أن أتعلم مثلاً؟!!!!!!


بصراحة أجدني مضطرة لإبداء كثير من التحفظ على مثل هذا الموقف .. وأستغرب كثيراً ممن يؤمن بفكرة أو مبدأ مثل هذا الإيمان العميق ثم يعمل على إنهاء النقاش بهذه الطريقة .. وكأننا لا يحق طرح الأسئلة .. أو استخدام عقولنا قليلاً .. على الأقل حتى يتضح لنا ما قد نجهله!!!

وحقيقةً كلما شعرت أنني ربما أكون مخطئة في بعض أفكاري وقناعاتي و ربما يكون فهمي لبعض المواضيع قاصراً .. يصدمني موقف الطرف الآخر الذي يوحي لي بأنه لا يملك الحجة أو القدرة على الإقناع .. فلا يملك سبيلاً سوى التحايل للتهرب من النقاش أو تصويب الاتهامات لعلي أسحب أسئلتي!!


أخواتي وإخواني..

لستُ من أهل الجدال .. ولكن من حقي أن أطرح الأسئلة .. فإن كان هناك من يجهل إجابتها فليقل لا أعلم وله كل الشكر والاحترام .. دون حاجة لنعت النقاش بالجدال .. أو تحوير الأمر ليبدو وكأنه ثرثرة نسائية لا طائل منها .. أو قذف اتهامات لا تجوز لأن الله وحده هو العالم بالقلوب إن كانت متعلقة بالدنيا أو بالآخرة.

وعلى ذلك فسؤالي لا يزال مطروحاً لمن يستطيع أن يساعدني ويدلني على جوابه.

أما إن كانت الأسئلة ممنوعة .. والباب مسدود في وجه النقاش .. خوفاً من شبهة الجدال (!) .. فأتمنى صدقاً أن يشير الأخ الكريم ناقل الموضوع في نهايته إلى أن الموضوع للعرض فقط وليس لغير ذلك.






ومنكم المعذرة

أختي (مهره) علمتي الحكم الشرعي في التعدد , أنه من الله وقد حث عليه الشرع , فلما لا تطيب به النفس وترضاه ,
أما ان علمت الحكم الجليله فيه , ولم تطب نفسك , فما أقول لكِ بعد ذلك وقدقال تعالى ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً (36)
وقال (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (9))

الاخوه والخوات الفضلاء

تابعت معكم الموضوع منذ بدايته وبصراحه اعجبت كثيرا بالحوار الذى حصل بين الاخوات وايضا الاخوه

ومادام ربنا قد اعطانا عقلا وامرنا بتحكيم عقلنا فى كثير من امورنا فان من حق كل انسان ان يحكم عقله مادام

يعرف قوانين استخدام العقل واسليب حل المشكلات المتداوله فى عالمنا

نعم حينما يوجد النص الواضح والصريح الذى يفهمه الانسان العادى فلامجال للجدال او الرفض

اما المواضيع التى حدث فيها خلاف فى الفهم بين الائمه والعلماء وهى تحتمل اكثر من وجه فهى كما نعلم للتوسعه على المسلمين

فالاسلام دين لكل الازمنه ولكل العصور والبيئات والثقافات

نعم مااعرفه ان الاسلام لايجبر الانسان وليس المراه فقط على فعل شىء لايريده ولذلك اباح للمراه ان تطلب من زوجها الطلاق اذا

خافت الاتقيم حدود الله ( اى انها متضرره من زواجها من هذا الانسان)

ومن ناحيه ان المراه لاتقبل التعدد لانها شديده الغيره وانها تقبل الموت على التعدد

فهذ الامر اعتقد ان الاخوات قد تسرعن فى الاجابه عليه لان الانسان غالبا لايستطيع ان يصدر حكما صائبا على امر لم يجربه بنفسه

من قبل,لذلك نجد كثيرا من الناس يعبرون عن سعادتهم بعد مرورهم بامر اعتقدو انهم سيفشلون لامحاله فى تجاوزه

ولكنهم ,وياللعجب تجاوزوه بنجاح لم يتوقعوه.

ايضا هناك سؤال للنساء الائى رفضن التعدد,,,,, هل تحبين زوجك؟اذا كانت الاجابه نعم فهناك سؤال اخر

هل تحبين ان يدخل النار؟ طبعا لابد ان تكون الاجابه لا

فهل ترضين له ان يزنى؟ انتظر منهن الاجابه

واذا كانت لا فما هو الحل فى رايك

الرجل المعدد الذى يخاف الله ____ غالبا يحب زوجته ويكره ان يفارقها ,, ولكنه يحتاج الى امراه اخرى

ولايحب ان يجرح امراته الاولى ويقول لها انت لاتكفينى ,,,فهى سوف تعتبرها اهانه ,,,و و وتتهمه بانه عينه زايغه

ولكن الحقيقه انها فعلا لاتكفيه فهل ستعترفين هل ستقبلين ان يصارحك بهذا الامر ,,,,لااعتقد انه شىءجميل ان يقول لك زوجك

ذلك,,,,وعلى فكره الاشباع الجنسى لاعلاقه له بكثره ممارسته او بطول مدته.

وسؤال اخر الى من ترفض ان تشاركها امراه اخرى .سوف اذهب معك الى اخر المطاف وسوف اوافقك فى طلبك الطلاق وانفصالك

ثم ماذا بعد ؟ هل ستعيشين راهبه ؟ من تعاقبين ؟زوجك لقد تزوج..... اذا من تعاقبين ؟نفسك واولادك؟لايوجد غيرذلك

ثم بماذا ستجيبين ربك اذا سالك عن تفريطك فى نعمه انعمها عليك ؟هل ستخبرينه انه انقص نعمته عليك الى النصف او الى الثلث

ولذلك رفضتى نعمته وحرمتى نفسك مما احله لك

ثم لماذا لاتضعى نفسك فى نفس موقف العانس ولاتحبين لها من الخير مثلما تحبين لنفسك ..اليس هذا احد شروط الايمان ؟

ثم فلتفكر ن بطريقه عقلانيه ان التعدد رحمه للنساء وليس نقمه فلتخبرنا احداكن عن شعورها عندما يتفرغ الرجل لهاويقضى معها

الوقت كله فى البيت يراقب كل صغيره وكبيره ويوجه ويؤنب ويحذر و.. و... و ... ويجامع كل يوم .هل منكن من تتحمل ذلك

ردو على بربكم اليس التعدد ارحم لكن من هذا الوضع ؟

انا شخصيا اعرف نساءا طلبن الطلاق لعدم احتمالهن مثل هؤلاء الازواج ومنهن من دفعن ازواجهن الى الزواج

ولى عوده مره اخرى ان شاءالله

اخوكم محمد

الاخ محمد 1 محمود1 انا احب زوجي ولا ارضى له دخول النار بس هذا لا يعني ارضى يتزوج .......................انت تقول ان الرجل لا تكفيه امراه واحدة و ترجع و تقول لا دخل اطول الجنس او كثرته بالتعدد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبعدين لو كانت المسألة بالعكس اي ان المرأة تريد حياة جنسية لا يستطع الرجل اعطاءها اياه ممكن تقول لي ما هو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نعم انا اتعاطف مع العانس بس لا تنسى ان على الكثر راح المراة راح تطلب الطلاق لما زوجها يتزوج عليها يعني راح تتزوج عانس و تطلق متزوجة .....وش سوينا لا شيء .........

وحابة اسأل النساء الي ازواجهم متزوجين عليهم كيف يستطيعون النوم و هم يعلمون وجود اخرى بين يدي زوجها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظيا ريت تجاوبوني لاني استغرب كيف وحده تحب زوجها وترضى بهل شي

الفاضلة - مهرة -

جزاك الله خيرا و بارك بك و فيك اختي الكريمة على ماتفضلت...

حسبنا قوله تعالى..." مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد "...و قوله تعالى..." واجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم "....

وبالله التوفيق...

اختي مهره حياك الله

حكم التعدد ليس ملزما لا للرجل ولا للمرأة بممارسته


الزوجة التي لا تحب ان تشاركها اخرى زوجها في حالة رغبة زوجها با التعدد عليها بقبول شريكتها او طلب الطلاق


الفتاة التي ستكون الثانية او الثالثة اما ان تقبل او ترفض


هذا صحيح ومعلوم

الذي هو غير صحيح وغير مقبول ان تنكر مسلمة تؤون با الله وعدله وحكمته حكم التعدد اصلا وتعتبره حكما ظالما

او منافيا للعدل

او غير مهتما بجنس المرأة وشعورها

هذ هو الغير المقبول حقا ممن تؤمن با الله تعالى حتى ولو كان ذلك في سرها لانه مغاير للحق والعدل الحقيقي لصالح الذكر

والانثى على السواء والله من وراء القصد

أخي جمر..


هناك فرق يا أخي بين الواجب والجائز .. وعلمي المتواضع جداً ومن خلال حديث بعض أهل العلم والدين أن التعدد مقترن بظروف معينة .. وحتى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عندما عدد فقد شرح لنا أهل العلم الأسباب التي دعته للزواج من كل أم من أمهات المؤمنين (بدءاً بالأولى وليس الخامسة).. فإن كان التعدد واجباً هكذا على إطلاقه فما هي الحاجة لتبيان الأسباب التي دعت رسولنا الكريم للزواج بزوجاته!!

لذلك فإنني أفهم أن التعدد جاء حلاً لبعض الظروف بطريقة سليمة لا تخرج بالإنسان عن حدود الله.

وعلى ذلك فستطيب نفسي به عندما يُطبق كما شرعه الله بالفعل .. وليس باستعماله سلاحاً تأديباً وعقابياً كما يفعل البعض .. ومنهم ـ مع احترامي الشديد ـ شخصك الكريم :rolleyes:

ستطيب نفسي به عندما يتزوج المتزوج بمن يطلق عليها لقب عانس .. وليس بادعاء المحافظة على حقوق من تسمونهن عوانس ونشر الإحصائيات التي تبين زيادة عددهن في المجتمع وقرع أجراس الخطر .. وعند الجد تراه يتزوج أخرى صغيرة السن (يجدد شبابه معها) .. (بالمناسبة هذه قصة حقيقية شهدت فصولها بنفسي).

ستطيب نفسي به عندما يراعي المعدد حرمة بيته وزوجته فلا يفشي لها سراً ويشكو منها مر الشكوى حتى يبرر رغبته في الزواج بأخرى.

ستطيب نفسي به عندما يراعي المعدد شرع الله والشرط الذي اشترطه للتعدد .. فيعدل بين زوجتيه أو حتى زوجاته (العدل المادي وليس المعنوي) .. فيراعي مشاعر الأولى حتى لو كانت الثانية أقرب غلى نفسه .. وليس بإهماله (القديمة) لصالح (الجديدة).


فهل يفعل كل المعددون ذلك؟!!!!

حقيقةً أشك.

أشك مثلاُ في رجل يعرض مشكلته هنا شاكياً من زوجته مر الشكوى بأن فيها كذا وكذا .. معتقداً أنه يثير إشفاقنا عليه وتأييدنا له .. وبالمناسبة فقد تكون الشكوى في حد ذاتها مشروعة لمن يرى أن الكيل فاض به لسبب أو لآخر .. إلا أن اختيار الألفاظ والعبارات والصفات التي يطلقها على زوجته له دلالته التي لا يمكن إغفالها .. وصدقاً أعتقد أن من ينشر غسيل زوجته ـ حتى لو كان الغسيل سيئاً بالفعل ـ لا يؤمَن أن يتعامل معها بما يرضي الله فيراعيها بعد زواجه بأخرى (هذا مثال فقط).


نعم التعدد من حقكم .. ولكن إن كان تطبيقه خاطئاً ومسيئاً فلا أرى المرأة ملزمة بقبوله.

نعم التعدد من حقكم .. ولكن عندما يتحول إلى مجرد كلمة يرددها كثير من الرجال في طول أيامهم وعرضها مطالبين (كل) رجل .. و(أي) رجل بالتعدد .. فهذا معناه أنهم أساساً لا يفهمون المقاصد الشرعية الصحيحة من التعدد .. وأظن أن شخصاً لا يفهم الأمر بشكل صحيح لن يكون قادراً على تطبيقه بشكل صحيح.






أنامل ذهبية..


عذراً لأنني أجهل إن كنت أخاً أم أختاً.

ولكن من أين لك بميرة ؟؟؟؟؟؟ .. فقد حسبت أن أحداً لا يعرف هذا الاسم هنا :)


على كل حال .. أشكر لك كلماتك وجهدك .. وإن كنت أختلف معك في قولك إن العاقلة لا يفترض أن ترفض رجلاً صالحاً متزوجاً .. لأنني بكل تواضع أرى أنني أتمتع ببعض العقل :) .. ورغم ذلك رفضت لأنني لا أرى نفسي مؤهلة لأن أكون زوجة ثانية .. ووالله لقد عوضني الله خيراً منه.

على كل حال ـ ومع احترامي لوجهة نظرك ـ لا زلت أعتقد أنها مسألة نسبية تختلف من امرأة إلى أخرى .. فهناك من تقبل وترضى وتحتمل وتصبر .. بل وتخطب لزوجها .. وهناك من لا تستطيع ذلك .. ولا أرى هذه مخطئة ولا تلك .. وإنما هو اختلاف شخصيات ونفسيات وقدرات .. ولا يصح أن نقول بأننا كلنا يجب أن تكون لنا ردود فعل متشابه إزاء ذات الموقف.

وإن كنا نقول دائماً أن الزواج بشكل عام هو مسؤولية كبيرة يفترض أن يقدم عليها من يرى في نفسه أنه مؤهل لتحملها .. فكذلك أرى التعدد .. وكما أن ليس كل رجل مؤهل للتعدد .. كذلك ليست كل امرأة مؤهلة للتعايش مع التعدد.






أخي صقر الجنوب..

صدقتً يا أخي .. ولا خلاف معكَ على الإطلاق .. بل وأدرك أن بعض النساء ينكرن التعدد أصلاً .. وهو أمر لا نرضاه ولا نوافق عليه بكل تأكيد .. لأن العاقل يؤمن بأن الله ما شرع أمراً عبثاً.

المشكلة ليست في التعدد بالطبع .. ولكنها في إساءة تطبيقه.









أخيراً..

أختي أم حور.. :)

أتمنى ألا تضيقي يا أختي.. ويعلم الله أنني لا أريد إلا أن يكون الأمر واضحاً ومفهوماً لي .. وربما لغيري.






ومنكم المعذرة

الاخت الفاضله زينب

انا لم اقصد ابدا فى كلامى هؤلاء الرجال الذين يتزوجون لاغراض كلنا نسمع عنها مثل تجديد الشباب او تاديب الزوجه الاولى او لانه يشكو من زوجته كذا وكذا

وانما اقصد الذين يتزوجون لاغراض شرعيه والاغراض الشرعيه للزواج معروفه ومتعدده ومنها احصان الرجل لنفسه او للمراه التى قد يفوتها قطار الزواج لاى سبب فانا اعتقد ان التعدد فى هذه الحاله له اسبابه الوجيهه كبقيه الاسباب التى ذكرتها سابقا

واما عن سؤالك عن وضع المراه التى قدلايكفيها زوجها فالحلول امامها كثيره ابتداءا من العلاج العضوى او النفسى وانتهاء بطلبها التفريق اذا خافت على نفسها من الفتنه

لقد تحدثت فى ردى عما يجب ان يكون وليس عن الواقع الاليم الذى نعيشه جميعا والذى جعل الكلام فى موضوع التعدد ياخذ بالضروره ذلك الانطباع الذى احسسته فى تعليقك .

فالواقع ليس بالضروره من احكام الشرع وانما يمكن ان يكون نتيجه تقاليد او عادات اجتماعيه وصلت بنا الى هذه الحال.

والسلام

محمد

بصراحه ماني مصدقه عيوني وانا اقرا

هذا جمر والا غيره

العاده كلمه ونص وكلام مقتضب

لالا ودائما عن التعدد وميزاته
يعني لو بنقول ايش ما قلنا راح يظل رايك هو رايك

مافي مجال لتغييره فاحسن شئ اني اطلع بهدوء ومن غير احد يحس

امنتك الله لا تزعل