الاخ مناجى الصمت انا لاانكر دور الدين وانا اشارت اليه في مشاركتى ولكنى ارفض كلام بعض الاعضاء وهو نسبه هذه العاده للتربيه و الاخلاق و لا اعتقد ان في اختلاف بين الولد و البنت الاتنين يقومو بفعل ذنب واحد
ولما ذكر عقاب ناكح يداه مقالش دى للبنت وده للولد الاتنين عقاب واحد وانا مش بحطها تحت بند رغبه ولابد من اشباعها ولكن اخطائت لتعبير اقصد ان الاتنين لديهم رغبه ولكن توجد نفس ضعيفه لاتستيع التحمل ونفس قويه بذكر الله
وشكرا على التعليق مناجى الصمت

الصراحة الموضوع جيد انا عندي راي شخصي وطبعا من الممكن انه يكون صح او غلط طبعا في حاجة اسمها حرام وحاجة اسمها حلال وفي حاجة اسمها مشتبهات كان يقدر ربنا يعرفنا اذا كانت حلال او حرام فهو على كل شيء قدير لكن جعلها مشتبهه لان ممكن ييجي الانسان في وقت ويحتاجها بحكم طبيعة النفس البشرية الضعيفة وغرايزها وطبعا ده مش مبرر لكن تفسير ...... طبعا العادة السرية لها اضرار نفسية وتظهر بعد الزواج وكلنا متاكدين لكن ماذا يفعل الشاب او البنت لو وسوس لهم الشيطان وشعروا بالرغبة طبعا في اللي هيقول التقرب الى الله والصلاة والصيام ونعم بالله ده كلام حلو لكن واللي بيعمل كل ده ومازالت الرغبة تلح عليه ولا يستطيع الزواج....... هل يزني ؟؟؟؟؟؟ بالطبع لا لان الزنا من الكبائر فما الحل؟؟؟؟؟ كلامي لا يعني اني احلل هذه العادة ولكني اتسائل فقط

(( ابن القيم - كتاب الفوائد ))


*اللذة المحرمة ..
ممزوجة بالقبح حال تناولها ,, مثمرة للألم بعد إنقضائها
فإذا إشتدت الداعية منك إليها .. ففكر بإنقطاعها وبقاء ألمها
ثم وازن بين الأمرين وأنظر ما بينهما من التفاوت !!!
وأن تألمت بترك اللذة المحرمة فأنظر إلى الألم الذي يعقبها و وازن بين الألمين!!


* دافع الخطرة (الخاطرة) ,, فإن لم تفعل صارت فكرة ,,
فدافع الفكرة ,, فإن لم تفعل صارت شهوة .. فحاربها ,,
فإن لم تفعل صارت عزيمة وهمة ,, فإن لم تدافعها صارت فعلاً ,,
فإن لم تتداركه بضده صار عادة فيصعب عليك الإنتقال عنها :(


* إنما يجد المشقة في ترك المألوفات والعادات .. من تركها لغير الله
أما من تركها صادقا مخلصا من قلبه لله , فإنه لا يجد في تركها مشقة
إلا بأول وهلة .. ليمتحنه الله أصادقٌ هو في تركها أم كاذب ؟؟!!
فإن صبر على تلك المشقة قليلاً .. استحالت لذة

[line]

احد الكتيبات المفيدة والنافعه عن هذا الموضوع ...
(( العادة السيئة )) - لمحمد صالح المنجد / دار الوطن للنشر
.

الاخ العزيز مناجى الصمت ساقص عليك قصه حقيقيه حدثت فعلا في احدى عيادات الامراض النفسيه وقصها لى شخصا موصوقا فيه وجعلنى مقتنعه ان ممارسه هذه العاده لاتحكمه التربيه ولا الاخلاق ليس لهم تاثير قوى بمعنى اصح
ابن رجل دين كبير فوجئو بشلله طبعا الدكترة قالو ما عنده شئ والرقيه الشرعيه ولا شئ جاب نتيجه لجئو للعلاج النفسي رافض انه يتكلم في اخر مرحله للعلاج النفسي لجئم للتنويم المغناطيسي وبدء المريض يتكلم انا من ممارسي العاده السريه وماقدرش يقلع عنها وكان ضميرة بيعذبه لانه عارف عقوبتها دخل في صراع نفسي ادى بيه للشلل وطبعا العلاج اخذ شكل تانى خالص لان السبب اتعرف اه التربيه اثرت عليه وخلته يفكر بس مامنعتهوش ليه لان رغبته اقوى من ان اى شئ يسيطر عليها بسهى دى اول حاجه طرقت في بالى لما قلت ان التربيه و الاخلاق ملهمش تاثير والشخص الى حكى القصه دى شخص موثوق فيه جدا والقصه حقيقيه
وسامحنى على الاطاله

بلعكس مناجى الصمت ارائك الشخصيه مقنعه جدا وكلنا بنستفيد من اراء بعض حتى لو اختلافنا
انا بعتبر الدين اقوى شئ بيمنعك وبيعصمك من فعل المعاصي واتفق مع مقوله وهى الاسلام هو الحل
لك كل تقدير واحتراج اخ مناجى الصمت