منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   ساعدوني قبل أن أهلك (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=43455)

FRESSS 26-01-2005 01:59 PM

اختي العزيزه
تخيلي ان زوجك وجدك يوما من الايام تمارسين الكلام بالجنس مع احدهم على الانترنت


هل تعرفين كيف سيكون شكلك في لحظتها




؟


؟


مرعب اليس كذلك
اذن اعلمي ان الله يراكي
دعائي لكي وارجو ان تتبعي نصائح الاخوه

هااامس 27-01-2005 07:48 PM

اسمحي لي ايتها الاخت باضافة مرة ثانية اليك


اولا من الواضح انك انسانة فاضلة

ما لجرح بميت ايلام ... فان احساسك بالخوف من الهلاك او ان يغشاكي العقوبة او الفضيحة لا سمح الله هو دليل على حياة قلبك وان رحمة الله قريب من المحسنين

لكن اردت اعطائك رابطا من قسم المطلقات والعوانس لتعلمي ما انت فيه من النعمة

وكما اسلفت فليست المشكلة بالمرة الواحدة لعلاقتك الحميمة مع زوجك لكن بتعرضك المستمر للتهيييج والاثارة

كما انبهك لامر وهو الا يكون زوجك بطاعة ثم تخلفيه بمعصية او مالا يرضى

وهذا الرابط اضغطي عليه

http://vb.66n.com/showthread.php?t=43518

hagy 27-01-2005 08:28 PM

لاحول ولا قوة إلا بالله

اسال الله ان يفرج همك

ويصلح حالك

alex_toldo2002 27-01-2005 08:41 PM

لو مش قادره تعيشي معاه لا تضغطي على نفسك واطلبي الطلاق

وحاولي تعوضي على نفسك وتتزوجي مره اخرى وتعيشي حياتك بس في الحلال

سليل الجد 28-01-2005 07:02 AM

تسليه لمن آراد النجاة يوم القيامة وهو خاص للأخت صابراً آل ياسر
 
بسم الله الرحمن الرحيم

الرقابة لمن ؟

أوصيكم ونفسي بتقوى اللهِ جل وعلا، وأن نقدمَ لأنفسِنا أعمالاً تبيضُ وجوهَنا يوم نلقى اللهَ
(يومَ لا ينفعُ مالُ ولا بنونَ إلا من أتى اللهَ بقلبٍ سليم).
(يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا).
(يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون)
(يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد)
يوم يبعثر ما في القبور، ويحصل ما في الصدور،
(يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا).
(ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
يوم الحاقة يوم الطامة يوم القارعة يوم الزلزلة يوم الصاخة
(يوم يفر المرء من أخية، وأمه وأبيه، لكل امريء منهم يومئذ شأن يغنيه)
ثم أعلموا يا عباد اللهِ أن رقابةَ البشرِ على البشرِ قاصرة، وأن رقابةَ المخلوقاتِ على بعضها قاصرة.
البشرُ يغفل، والبشرُ يسهو، ينام، يمرض، يسافر، يموت
إذا فلتسقطُ رقابةَ المخلوقين ولتسقط رقابة الكائنات جميعَها، وتبقى الرقابةُ الكاملة، الرقابةُ المطلقة
آلا وهي رقابةُ اللهِ جل وعلا.
باري البراي منشى الخلائق…..مبدعهم بلا مثال سابق
حي وقيوم فلا ينام…………...وجل أن يشبه الأنام
فإنه العلي في دنوه…………...وإنه القريب جل في علّوه..
لا إله إلا هو.
علمُ البشرِ ما علمُهم، علمُ قاصر، ضعيف قليل
ما وراءَ هذه الجدران نجهلُ منه الكثيرُ لا نعلمه، بل لا نعلمُ أنفسَنا التي بين جنبينا.
لكن الله يعلم ذلك ويعلم ما هو أعلى من ذلك.
(وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين)
(إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء)
يعلم ما تسره الآن في سريرتك ومن بجوارك لا يعلم ذلك.
يعلم ما ينطوي عليه قلبك بعد مأئة عام، وأنت لا تعلم ما ينطوي عليه قلبك بعد دقائق أو ساعات.
(ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم)

كم تأمر المتأمرون في ظلام الليل، كم من عدو لإسلام جلس يخطط لضرب الإسلام وحدَه أو مع غيره سرا، ويظن أنه يتصرفُ كما يشاء، متناسيا أن الذي لا يخفى عليه شيءُ يسمع ما يقولون ويبطل كيدَهم فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين.
يا أيها العبدُ المؤمن:
إذا لقيت عنتا ومشقة وسخرية واستهزاء فلا تحزن ولا تأسى إن الله يعلم ما يقال لك قبل أن يقالُ لك وإليه يرد كل شيء لا إله إلا هو.
يا أيه المؤمن إذا جُعلت الأصابع في الآذان:
واستغشيت الثياب، وزاد الأصرار والإستكبار، وكثر الطعن وضاقت نفسك فلا تأسى ولا تحزن، إن الله يعلم ويسمع ما تقول وما يقال لك.
(ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)
(يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور)

يا مرتكبَ المعاصي مختفياً عن أعينَ الخلق أين الله ؟
أين الله ما أنت واللهِ إلا أحدُ رجلين:
إن كنتَ ظننتَ أن اللهَ لا يراك فقد كفرت.
وإن كنت تعلمُ أنه يراك فلمَ تجتريَ عليه، وتجعلَه أهونَ الناظرينَ إليك ؟
(يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا)
فيا منتهكاً حرماتِ الله في الظلمات، في الخلوات، في الفلوات بعيداً عن أعين المخلوقات أين الله ؟
هل سألت نفسكَ هذا السؤال.
في الصحيح من حديث ثوبان رضي الله عنه قال قالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(لأعلمنَ أقواماً من أمتي يومَ القيامةِ يأتون بحسناتٍ كأمثالِ الجبال بيضاً، يجعلُها اللهُ هباءً منثورا).
قال ثوبان صفهم لنا جلّهم لنا أن لا نكون منهم يا رسول الله قال:
(أما إنهم إخوانُكم ومن جلدتِكم ويأخذون من الليلِ كما تأخذون، لكنهم إذا خلوا بمحارمِ اللهِ انتهكوها).
إلى من يملىء ليله عينَه وأذنه ويضيعُ وقتَه حتى في ثُلث اليل الآخر، يملىء ذلك بمعاصي الله، أين الله ؟
فقد روى االثقاةُ عن خيرِ الملاء ….بأنه عز وجل وعلا
في ثلثِ الليل الأخيرِ ينزلُ……… يقول هل من تائبٍ فيقبلُ
هل من مسيء طالبٍ للمغفرة……..يجد كريما قابلا للمعذرة
يمن بالخيراتِ والفضائل………. ويسترُ العيب ويعطي السائل.
فنسأله من فضله.
إن اللهَ لا يخفى عليه شيء فهلا اتقيتَه يا عبد الله.

ويمرُ عمرُ أخرى بأمرة أخرى تغيبَ عنها زوجها منذ شهور في الجهاد في سبيل الله عز وجل، قد تغيبت في ظلمات ثلاث، في ظلمة الغربةِ والبعد عن زوجها، وفي ظلمة الليل، وفي ظلمة قعر بيتها، وإذا بها تنشد وتقول وتحكي مأساتها:
تطاول هذا الليل وازور جانبه….وأرقني أن لا حبيبُ إلاعبه
فوالله لولا الله لا رب غيره…….لحرك من هذا السريري جوانبه
ما الذي راقبته في ظلام الليل وفي بعد عن زوجها، وفي هدأت العيون ؟
والله ما راقبت إلا الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
أنعم بها من مراقبة وأنعم بها من امرأة.

وأعرابية أخرى يراودها رجل على نفسها كما أورد أبن رجب، ثم قال لها:
ما يرانا أحد إلا الكواكب.
فقالت: وأين مكوكبها يا رجل ؟ حالُها أين الله يا رجل ؟
أتستخفي من الناس ولا تستخفي من الله وهو معك إذ تبيت ما لا يرضى من القول.
أخيرا أسمع لهذا الحدث ولم يقع في هذا الزمن وإنما وقع في زمن مضى لتعلم ثمرة مراقبة الله عز وجل، واستشعار ذلك الأمر.


رجل أسمه نوح أبن مريم كان ذي نعمة ومال وثراء وجاه، وفوق ذلك صاحب دين وخلق، وكان له أبنة غاية في الجمال، ذات منصب وجمال. وفوق ذلك صاحبة دين وخلق.
وكان معه عبد أسمه مبارك، لا يملك من الدنياء قليلا ولا كثيرا ولكنه يملك الدين والخلق، ومن ملكهما فقد ملك كل شيء.
أرسلَه سيده إلى بساتين له، وقال له أذهب إلى تلك البساتين وأحفظ ثمرها وكن على خدمتها إلى أن آتيك.
مضى الرجل وبقي في البساتين لمدة شهرين.
وجاءه سيده، جاء ليستجم في بساتينه، ليستريح في تلك البساتين.
جلس تحت شجرة وقال يا مبارك، أتني بقطف من عنب.
جاءه بقطف فإذا هو حامض.
فقال أتني بقطف آخر إن هذا حامض.
فأتاه بآخر فإذا هو حامض.
قال أتني بآخر، فجأءه بالثالث فإذا هو حامض.
كاد أن يستولي عليه الغضب، وقال يا مبارك أطلب منك قطف عنب قد نضج، وتأتني بقطف لم ينضج.
ألا تعرف حلوه من حامضه ؟
قال والله ما أرسلتني لأكله وإنما أرسلتني لأحفظه وأقوم على خدمته.
والذي لا إله إلا هو ما ذقت منه عنبة واحدة.
والذي لا إله إلا هو ما رقبتك ، ولا رقبت أحدا من الكائنات، ولكني راقبت الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
أعجب به، وأعجب بورعه وقال الآن أستشيرك، والمؤمنون نصحة، والمنافقون غششه، والمستشار مؤتمن.
وقد تقدم لأبنتي فلان وفلان من أصحاب الثراء والمال والجاه، فمن ترى أن أزوج هذه البنت ؟
فقال مبارك:
لقد كان أهل الجاهلية يزوجون للأصل والحسب والنسب.
واليهود يزوجون للمال.
والنصارى للجمال.
وعلى عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، يزوجون للدين والخلق.
وعلى عهدنا هذا للمال والجاه.
والمرء مع من أحب، ومن تشبه بقوم فهو منهم.
أي نصيحة وأي مشورة ؟
نظر وقدر وفكر وتملى فما وجد خيرا من مبارك، قال أنت حر لوجه الله (أعتقه أولا).
ثم قال لقد قلبت النظر فرأيت أنك خير من يتزوج بهذه البنت.
قال أعرض عليها.
فذهب وعرض على البنت وقال لها:
إني قلبت ونظرت وحصل كذا وكذا، ورأيت أن تتزوجي بمبارك.
قالت أترضاه لي ؟
قال نعم.
قالت فإني أرضاه مراقبة للذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.
فكان الزواج المبارك من مبارك.
فما الثمرة وما النتيجة ؟
حملت هذه المرأة وولدت طفلا أسمياه عبد الله، لعل الكل يعرف هذا الرجل.
إنه عبد الله أبن المبارك المحدث الزاهد العابد الذي ما من إنسان قلب صفحة من كتب التاريخ إلا ووجده حيا بسيرته وذكره الطيب.
إن ذلك ثمرة مراقبة الله عز وجل في كل شي.
أما والله لو راقبنا الله حق المراقبة لصلحة الحال، واستقامة الأمور.

فالسجلات ستفتح بين يدي الله فترى الصغيرَ والكبيرَ والنقيرَ والقطميرَ، تنظرُ في صفحةِ اليومِ الثامنُ من هذا الشهر فإذا هي لا تغادرُ صغيرةً ولا كبيرة،:
(ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا).
(وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا، اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ). والأرضُ التي ذللها الله عز وجل لنا ستشهدُ بما عمل على ظهرها من خيرِ أو شر:
(إذا زلزلت الأرضُ زلزالها، وأخرجت الأرض أثقالها، وقال الإنسان مالها، يوم إذا تحدث أخبارها، بأن ربك أوحى لها).
ستحدث بما عمل على ظهرها من خير أو شر، بل إن هذه الأرض تحمل عاطفة، إذا مات المؤمن بكاه موضع سجوده، وبكاه ممشاه إلى الصلاة، وبكاه مصعد عمله إلى السماء.
وأما الذين أجرموا وكفروا ونافقوا:
(فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين).

ستشهدُ الجوارحُ فـ أيدٍ تشهد، وأرجلٍ تشهد، وألسنٍ تشهد، وجوارح تشهد:
(اليومَ نختمُ على أفواههم، وتكلمُنا أيديِهم، وتشهدُ أرجلُهم بما كانوا يكسبون).
(ويوم يحشر أعداء الله إلى النار فهم يوزعون، حتى إذا ما جاءوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون)
(وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الذي أنطق كل شيء وهو خلقكم أول مرة وإليه ترجعون)
(وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون، فإن يصبروا فالنار مثوى لهم وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين)
فاتقوا الله يا باد واجعلوا هؤلاءِ الشهودِ جميعهم لكم لا عليكم.
وبادروا أنفسَكم وأعمارَكم بالأعمالِ الصالحةِ قبل حلولِ الآجالِ وبقاءِ الحسراتِ.



فضيلة الشيخ / علي عبد الخالق القرني

منقول بتصرف

محبكم في الله سليل الجد

mnnt2004 28-01-2005 07:16 AM

:confused:
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة narjis
السلام عليكم
أخيتى اتقى الله اتقى الله اتقى الله و اعلمى أن هذه الدنيا دار امتحان و ابتلاء و قد خاب من خسر من منا تظنى أن ليس لديه ابتلاء فى أمر ما و من منا لايجد الصعوبة فى مجاهدة نفسه
و أنت كما قلت امرأة تخافين الله فعليكى أن تضعى ألأخرة نصب عينيك
أما حالك مع زوجك فأخبريه بأنك لا تستطيعين أن تعفى نفسك فإن لم يهتم أرى و الله أعلم ألأنفصال حلك عسى الله أن يبدلك زوجا يحصنك


صبرا آل ياسر 28-01-2005 02:24 PM

الأخوة الفضلاء : المتجاوبين معي في هذا الطرح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اشكرك من الأعماق على مروركم وعلى ردودكم وإن كان من دعاء ادعوا لكم بالحياة الزوجية السعيدة ان كنتم متزوجين و يرزق العزاب ا.لأزواج .والزوجات الصالحات.
لكن لي نقاط اود تفعيلها ليتم النقد اليناء..
1- بتواصلي معكم لا يعني رضائي عن عملي بل بالعكس وإلآ ما كا ن هذا الطرح .. لكن الا يمر الإنسان بأوقات ضعف وألم وتعب وارهاق وهنا تحدث المعصية .
2- من تقدم بنصائح وجدانية ايمانية اشكره على ذلك ولكن وددت ان تفكروا بطرق عملية لكي تنفعني لأنني ولله الحمد اعلم ذلك جيدا ولكن في لحظات تمر علي تغيب عني هذه الحقائق التي احفظها جميعا ولو لم يكن الإنسان كذلك لما وجد الثواب والعقاب والجنة والنار .
3- كما ينبغي ان يعرف الرجال ..إن كن النساء يختلفن في الرغبة مابين عادية إلى غير راغبة هناك فئة قليلة من النساء لديها رغبة جامحة بعيدا عن المثيرات سواء كان النت او الشات او البالتوك ( فما هو الحل لتلك الفئة القليلة ان لم تجد الإشباع من الزوج )
4- وهو خاص للرجال فقط ( لو عرض لنا احد الإخوة مشكلته مع زوجته وهي مشكلتي لكن الزوج هو الذي يعاني فما انتم قائلون له ؟؟ بمعنى انه يحتاج لزوجته وهي تكتفي مرة واحدة في الأسبوع ؟؟
5- طلب الإنفصال من اجل هذا امر شيء مستحيل والا فما الذي يضمن لي وجود زوج بعده؟؟ واولادي اين اتركهم ؟؟
هذه بعض الأمور التي أود التعقيب عليها واتمنى من الأخوة التفاعل والتواصل لعلي استطيع التخلص من ذلك ولا تنسوني من دعائكم فالمسلم محتاج لدعاء اخية بظهر الغيب ..

سليل الجد 28-01-2005 11:37 PM

أنا معك في كل اللي قلتيه ولكن يا أختي نحن لا نحاسبك فالله خيرٌ شاهدا وهو أرحم الراحمين .

ونحن في المنتدى ما قلنا كلامنا إلا على سبيل التسلية فالنبي صلى الله عليه وسلم على عصمة وخلقه الكريم وصبره فقد قال له عندما ترك الأعمى وأهتم بكفار قريش قال له على سبيل التحذير(كلا إنها تذكرة * فمن شاء ذكره) فكيف من دونه من البشر أمالثنا .


ولكن اسعي على قدرك والله يعنيك والله إني اهتميت بموضوعك أكثر من اهتمامي بأيّ موضوع آخر لأنها على الأقل مهم جداً عندي وأخبيرنا بالتطورات جزاك الله خيرا .

عاشق لزوجته 29-01-2005 05:25 AM

ومن يتق الله يجعل له مخرجا


ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
المطلوب تقوى الله ..... وسترين الفرج والسعادة حتماً


***************

هذا من ناحية ومن ناحية أخرى :


صارحية .... برغبتك .... ولابد أن تكون المصارحة بعد الإغراء .... يعني كوني لزوجك أنثى بمعنى الكلمة .... في كلامك في دلعك في تغنجك ... في لبسك ... في فراشك ومعاشرتك في كل شيء ... حتى في الطبخ .... والأفكار الرومانسية التي تطير عقل زوجك وتنسيه الدنيا كلها عندك ... وبالذات أنك في منافسة مع ضرة لكي .
ملاحظة ( لعلها تبين مقصودي ) : نجد أن الخليجيين يتوجهون إلى بلاد جنوب شرق آسيا لمعاشرة النساء هناك ... سواء بالحلال أو الحرام .... مع العلم أن نسبة الجمال في تلك البلاد قليله جدا .... لكنهم تفوقت النساء هناك بأنوثتهن >>>>> وهذا المطلوب
النساء الخليجيات عندهم ضعف في هذه الناحية ... تنسى في أحيان كثيرة أنها أنثى ... ولمن ؟!!! .... لزوجها ... وليس لصديقاتها وزميلاتها وقريباتها ...
لا أطيل >>> المرأة تملك سلاح قوي يصرع الرجل صاحب القلب القوي ... وسلاحها جمالها أنوثتها دلعها ودها وحبها ..... الخ





ونصيحتي أن لا تلتجئي إلى ما حرّم الله .... لأني أخشى أن يكلك الله لنفسك .... فلن تجدي الحل والعون من الله .... ولكن التجأي إلى فرّاج الكرب وميسر الأمور وتوكّلي عليه ... وعندها لن يخيبك الرب سبحانه .

سليل الجد 29-01-2005 05:32 AM

الفرج يا أختي من الله فلا تطلبي الفرج من غير فيكلك الله له

فالدعاء ولا غير ونحن في المنتدى ندعو لك وإن شاء الله ما ترين إلا خير بس بشرط واحد لتحقيق ذلك وهو التوكل 100% على الله وحده وسوف ترين من أمره يسرا وهو سر لا يعلمه كثير من الناس فالتوكل المجرد على الله هو حلك ولا تبحيثن عن غيره وإن تلكم المتكلمون .


الساعة الآن 04:52 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©