![]() |
ما نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل هذي من الاثار السلبيه الناتجه عن التكنلوجيا
والله ان هذه التكنلوجيا سيف ذو حدين وان الحد السلبي اشد بكثير حده من الحد الايجابي اللهم اجرنا في مصيبتنا وخلفنا خيرا منها |
هو يعتبر ظالم وهي مظلومه
ودعوه المظلووووم مابينها وبين ربي حجاااب ربي بيعوضها بغيره وبافضل منه حتى لو رجع يحاول يرجعها المفروض ماترجع له دامه كذا من اتفه شي شك فيها ولا عطاها فرصه تفهم شي حسبي الله ونعم الوكيل |
يا شباب الزوجة تعرضت للإهانة الشديدة من زوجها اللي سمعته إنه قال لها كلام جارح جدا وهو الآن شاك فيها بحكم إنه ما يعرفها تمام المعرفة لإنه حديث العهد بالزواج يوم قالوا الجوال كان بيد البنت .. رفض يصدق ... وأثبتوا له بخلفية الصورة وهي الباب المفتوح وراها في الصورة و لكن لا حياة لمن تنادي ولا تخافون ......... سوف تظهر براءة زوجته ويقطع أصابعه ندم وما ربك بظلام للعبيد أما حكاية رجوعها له فلا ظنيت إنها بترجع السالفة وصلت إخوانها وهم بدورهم لن يتركوا غلطة الزوج تروح بلاش ممكن تكون حياتها معه نكد الله يرزقها بخير منه حتى ولو رجعت له راح يتهور لأدنى سبب من الأسباب |
إننا لا نسير على كتلوجاتنا !!!
سبحان الله أيها الأحبة ... كلما بعدنا عن ديننا .. الدستور والنظام والكتلوج ( واسمحوا لي بهذا التعبير ) لنا على هذه الأرض ... كلما ضلينا الطريق ...
يقول الله عز وجل : (( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) بالله عليكم تخيلوا معي .. تنطبق هذه الأية على القصة الواردة انطباق السوار على المعصم ... الشاب هداه الله لم لم يسلك الاختيار الصحيح لهذه العملية ... فكانت النهاية هكذا ، وسيندم ندم لا يعلم به إلا الله عز وجل .... وأقسم نسبة الخطأ من وجهة نظر متواضعة كالتالي : 90 % على الشاب ( الزوج ) ، وهي مقسمة على قسمين : أ ـ 60 % على عدم التحقق من الموقف والتصرف السريع . ( الفطري ) ب ـ 30 % على اختيار أصدقاء من تلك النوعية التي تعبث في أجهزة الآخرين ، البعيدين تمام البعد عن أبسط واقل الآداب بل الحقوق الشرعية لاحترام الصديق أو الشخص الآخر . 10 % على الصديق الذي لا أعلم ما هي عقوبته وما يستحق ، والذي تجرأ وفعل ما فعل . ولي رأي لعلي أختم به ...إنني لا أرى مطلقاً أن نوجه أي لوم للتكنلوجيا أو نضع عليها جزءاً يسير من اللوم ، ولا حتى نلوم من اخترعها ... أحبتي نحن السبب في كل شيء ... باستطاعتنا استخدام التكنلوجيا للخير وللصواب ، وبيدنا العكس .... ولا أحد يجبر أحد على فعل شيء ... يؤسفني ويؤسف كل مسلم أننا في بعض الأحيان بل قل غالبها إن شئت نستخدم ما صعنه الكفار عمليا من تطور استخدام سيء ، ولم توقف بنا الحال عن أننا نستحي حيث لا نعرف عمل ما يعملونه ، ونستفيد من كل ما صنعوه ، كلا .. نحن لا نصنع ، ولا نتطور في هذه الأمور ... وحتى إذا قدمها لنا الغير استغليناها استغلال خاطئ ... عرفتم يا أحبة لمَ أمتنا في آخر الركب ، ولم هو هذا وضعها !!!!! أشكرك أخي ( الرقمي ) على هذه القصة التي توضح وتبي وتعلمنا الكثير والكثير .... واشكر كل الاخوة والأخوات الأفاضل الذين أدلوا آبارائهم الموفقة المباركة .... تحياتي واحترامي ؛؛؛ |
الاخ الرقمي
مشكور على هذه القصه المؤثره ولكن اخواني واخواتي بالمنتدى ليست هذه الزوجه هي الضحيه الاولى لنتيجة التطور والتكنولوجيا مئات القصص بل الوف القصص من صور شخصيه الى افلام فيديو الى التصوير بالخلويه (البلوتوث) ولكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نريد حل لهذه المشاكل والمأساه التس تحدث لكثير من الفتيات بواسطة هذه التكنولوجيا فما هو الحل برأيكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
لا حول ولاقوة الا بالله
الله المستعان ياخي ماهكدا تؤخد الامور التسرع دئما مصيبة لا اله الا الله فعلا صاعقة ربي ايكون في عون العروس لوانا من معارف العروس لا اتردد لحضة واحد على ان اتزوجها لانقدها من جهنم اللي وقعت فيها اللهم ارزها من رزقك المبارك وسخر لها امرها الله المستعان |
أنا حزينة جدا لأجل هذه الزوجة ،،،،، ولكن ...........
عسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرٌ لكم ، لربما حدث ماحدث لتتطلق هذه الزوجة المظلومة من ذاك الزوج المتهور قبل أن يجمعهم الأولاد فيتشردوا بين الأم والأب ، ولعل الله رأف لحالها مما هو قادم ، قد تكون حياتها القادمة معه جحيم فحدث ذلك الطلاق ببداية الطريق ،، فلتصبر وتحتسب إن الله مع الصابرين . |
لاحول ولاقوة الابالله
|
مثل هالأمور ممكن تحصل في عصرنا الحالي .. و كان يفترض بالزوج على الأقل أن يتركها تدافع عن نفسها و يسمع ما عندها قبل أن يتخذ قراره فبنات الناس مو لعبة بلسانه
|
لا حول و لاقوة الا بالله
|
| الساعة الآن 12:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©