![]() |
شكرا لكم مرة اخرى
هو لايعاشرنا على فراش واحد سويا انما قصدت ان له غرفة واحدة مستقلة وسرير مفرد واحد ويعاشر الزوجة التي يكون لها ذلك اليوم والليل فالمقصود هو نفس الفراش ولكم ان تتخيلوا مدى الالم النفسي الذي اشعر به وانا على نفس السرير والتحف نفس الغطاء وبه رائحة عطر مرأة أخرى وحتى انني ارى بعض من شعرها على السرير وعلى الارض هذا ما قصدته للتوضيح كما ان له طريقة غريبة في تلك المعاشرة فكل شيء مجرد دقائق وبلا مقدمات وتحت الغطاء وبكامل الملابس لكلينا والاغرب من ذلك مجرد مرة واحححححححححححححدة فقط في الشهر فلا ادري هل لهذا الصبر من نهاية ام اقطع كل هذه المشاكل المتعددة واتركة غير اسفة عليه؟ |
كان لي إجابة لكن مع هذا الوضع الغريب أتوقف !! لعل الأستاذ بو عبدالله يكون له تعليق لأنه الأعرف بحال الرجال الذين وصلو لسن الأربعين .. الله يفرج عن همك ويساعدك .. |
الغالية ريما .. بصراحه ليس امامك الا حل واحد .. أستخيري الله في البقاء معه أو الأنفصال .. وبعد ذلك أتخذي قرارك .. جربي معه أسلوب التهديد قد ياتي بنتيجة .. |
طيب يا ريما انا فكرتي انك تقطي نفسك عليه يعني تحاولين انك تصرين على النوم معاه وتتعلقين فيه وقبل ما يقضي حاجته منك ناقشيه في المشكلة بشكل لبق واثناء الجماع داعبيه وسوي له حركات وعلميه بالاشياء اللي ترغبينها
وبالتوفيق |
اختي الغاليه
من الواضح ان زوجك عنده عقده نفسيه وعنده شعور و احساس بالدونيه بدليل اهتمامه بالوضع الاجتماعي و اظهار كفاءته و قدرته على الزواج باكثر من زوجه حاولي ان تشعريه ولكن دون ان يلاحظ اشعريه انه المارد الجبار الكبير القوي الذي لا مثيل له وذلك دون ان تبدي رغبه فيه ابدا عند ذلك سوف يسعى هو اليك لكي يشعر بما يحتاجه و ينقصه ادعو الله ان يوفقك لذلك[B] |
شوفي حبيبتي ريما
انتي اشتكي لاهلك وقوليلهم مشكلتك بس موب عن طريق محاولة للصلح بل عن طريق انك زعلانة وتبين الانفصال فاذا شفتيهم وقفوا بصفك فاستخيري وانفصلي واتوكلي على الله عشان ماتجيك ضغوط بعد الانفصال من الاهل ولا ليش تضيعين شبابك وانتي في مقتبل عمرك بماساة وتعب؟؟؟؟؟؟؟؟ واحساس بالدونية بعد الحقي نفسك قبل لا تجيبين عيال ويشوفون طريقة تفكير ابوهمويتاثرون بها والله العظيم ان واحد يقرب لي قرابة قويييييييية جدا هذا طبعة وتزوج اربع حريم وكبر عمرة وهو ماتغير وفي النهاية تطلقوا ثلاث ما طاقوا العيشة معه ووحدة بس الي صبرت (هي اكثرهم عيال عندها 6) وعنده عيال من غيرها والله ان عياله في نظرته لان الي ينظر لها هالنظرة هي امهم وبعضهم مايحملون له اي مشاعر، بس يبرونه لوجه الله وتصرفاته مع مرته لازالت كماهي ولايشوف انه غلطان لانه في نظره مؤدي لحقوقها كاملة، مايدري ان نفسية المرأة من اهم حقوقها والله ان الرجال من هذا النوع هم نوع متحجر ماينفع فيه لا اقناع ولا كلام |
الله يعينج والله .. مب طبيعي هالإنسان !!!!!!!!!!!!
|
معاشره مره واحده بالشهر؟!!
الرجل يعدد لما يكون قادر فلا يظلم النساء معه لا تستمرى بالعيش معه اطلبى الطلاق |
لا حول ولا قوة إلا بالله ، حاولت أن أجد حلا أكثر من مرة لكنني عجزت لا ادري ما الذي أصابني؟! أعتقد أن هذه قناعات مترسبة في عقل الزوج ويصعب تغييرها في يوم وليلة أو بمجرد رد في المنتدى.
لكن القناعات تتغير وتتبدل بعد وقت طويل من الإلحاح والمتابعة وأنه ليس من حقه أن يفعل ذلك لكن شرط ذلك أن يكون محبا لزوجته في تلك الفترة ويقتنع بأرائها، وما دام متدينا فيمكن تخويفه من الله في هذا الامر كل يوم والتهديد بعدم المسامحة يوم القيامة لعله يلين. ثم اقترحي عليه ان يجرب ولو لليلة واحده مالم يجربه طيلة حياته وفي تلك الليلة افعلي له ما يسره واذا خلد للنوم فحاولي أن لا تقتربي منه مع تقليل الحركة ما أمكن لكي لا يشعر بالفرق ، وفي الغد قولي له لم يتغير شيء بالنسبة لك لكن بالنسبة لي فقد تغير كل شيء وتبدل وشعرت بالامن والحب والعطف والحنان ...الخ. إذا كنتي لا تطيقين تلك العيشة أبدا ويستحيل عليك الحياة معه في ظل وجود هذه المشكلة فاقترح بأن تصارحيه بأنك لست راضية عن ذلك ابدا ،وأنك لا تستطيعين الإستمرار على تلك الحياة فإما الإعتدال أو الفراق والذي اعتبره آخر الامور مثل الكي وهو آخر الادواء ، ولكن قبل ذلك استشيري أحدا من أهل بيتك ترينه رزينا قادرا على تحليل الامور قد يطرح لك رايا موفقا . أسأل الله لك التوفيق والبركة. |
الأخوة الكرام ما قصروا عطوك أكثر من حل شوفي الأنسب لشخصيته يعني تحسين الطريقة بتفيد معاه وشخصيتك يعني تحسين نفسك تقدرين على عمل هالحل وسويه000
واذا ما فاد معاه مالك الا تهددينةواذا بعد ما أستفدتي بشئ شوفي الأريح لنفسيتك وسويه000 واللّه يحنن قلب ززوجك عليك ويهنيك وويوفقك الجميع يارب ويعطيني اللى في بالي يارب000 |
الساعة الآن 11:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©