![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أما قبلة الصباح .. وإبتسامة الصباح فأمرها عظيم وجليل .. فالرجل ياأختاه في علاقته مع زوجته يعيش إحدى حالتين .. فهو إما يتذكر ماضياً .. أو يتخيل مستقبلاً ... وعلى هذين الأمرين يعيش الواقع ... وهذا الأمر للأسف الشديد لاتفهمه كثير من الزوجات .. ومن تفهمه منهن فهي بلا شك أسعد الزوجات . فلو كانت آخر ذكرى له مع زوجته جميلة .. مثل قبلة الصباح .. و إبتسامة الصباح .. فهو يعيش على ذكراها حتى يرجع إلى زوجته مرة أخرى .. وبالتالي يعود سعيداً ... وفوق هذا فهذه القبلة الصباحية والإبتسامة الصباحية يبني عليها بعض الخيالات طوال يومه .. فإذا عاد فهو يحمل ذكرى سعيدة .. وخيال ممتع يتطلع إلى تحقيقه ... ولك أن تستنجي حالة الحاضر التي سيكون عليها الزوج عندما يعود وهو بين ماضي جميل .. ومستقبل لذيذ يلهب خياله ... وبذلك أضمن لك أن زوجته ستكون سعيدة . بارك الله فيك .. وشرفني مرورك . |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
بارك الله فيك اخى الكريم
فعلا ان اكبرالنار من مستصغرالشرر كثير من الامورالتافهه فى نظرناتتراكم حتى تجثم على الصدر ثم تحين لحظه الانفجار الاعظم الله يستر منهاومن عواقبها |
نواصل بفضل الله ( يوميات زوج محبط ) .. وأرجو الإلتفات إلى أنني لا أقصد وضع كل المواقف التي تصيب الزوج بإحباط أو غضب من رفيقة عمره ... ولكنني أركز على المواقف البسيطة التي تمر على أغلب الزوجات مرور الكرام .. ولا يلقين لها بالاً .. ولكنها ذات تأثير شديد في نفسية الرجل مع الوقت .. وعن طريق التراكم .
بل ربما الرجل نفسه حين يحبط .. أو يشكو من زوجته .. أو يغير معاملته الطيبة معها .. يكون هو نفسه لا يستطيع أن يحدد بالضبط السبب الذي غيره هذا التغيير .. وإن سألته فربما لا يجيب .. ويكتفي بقوله ( غير مرتاح معها ) أو يقول ( زوجتي لا تهتم بي ) أو يقول ( أنا آخر إهتماماتها وقد مللت من هذا الوضع ) . 4- قبل أن يخرج الرجل إلى عمله .. يقبل زوجته قبلة ساخنة .. أو يبدي إعجاباً بجسمها مثلاً .. أو يلقي بتعبير أو تلميح جنسي . يعود الرجل من عمله .. فيجد زوجته تستقبله بملابسها العادية التي ترتديها كل يوم .. ولا أقول ملابس متسخة أو سيئة .. فالملابس السيئة أو المتسخة لا يجب أن تكون أبداً .. وليس لهذا علاقة بمافعله الزوج في الصباح من قبلة ساخنة أو باردة أو لا قبلة من أصله .. أو حتى لو تشاجر في الصباح .. وإنما أقصد هنا أن تستقبله زوجته بملابسها العادية التي ترتديها كل يوم ... وبمنتهى البراءة وحسن النية . ( يابنت الحلال .. تأكدي أن ذكرى القبلة الساخنة أو التلميح الجنسي لم تراوح مخيلة زوجك طوال يومه في الخارج .. وأنه قد بنى عليها خيالات مثيرة لما سيحدث بعد عودته ... وتأكدي إنه ينتظر منك أن تفهمي ذلك .. وينتظر منك أن تواصلا ما بدأتموه في الصباح .. وبالتالي هو يمني نفسه بليلة ساخنة ولقاء حميم .. وينتظر أن يجدك فاهمة ومستعدة .. بلباس غير إعتيادي .. وبمظهر مثير مغاير لأي يوم آخر .. فإن وجدك بنفس ملابسك وبنفس مظهرك .. أصابه الإحباط وفي الغالب سيسكت ولن يصرح بأي شيئ .. وستمضي اللية جافة .. بينما لو كنت فهمتيه فلربما كانت ليلة من أحلى لياليكما ) ========================================== 5- الزوج في عمله .. يأتيه إتصالاً من زوجته الزوجة : مرحباً حبيبي .. كيف الحال الزوج : الحمد لله .. كيفك أنت الزوجة : بخير .. لو سمحت أمي تريد أن تحضر لزيارتي .. من فضلك أن تذهب لتأتي بها أثناء عودتك . ( يابنت الحلال .. وبرغم أنك طلبت ذلك بمنتهى الذوق والأدب .. ولكن أرجو أن تفهمي أن زوجك مثل أكثر من 90% من الرجال .. دائماً يضع لنفسه خطة لتحركاته .. ويرسم مسبقاً صورة حتى للطريق الذي سيمر فيه أثناء ذهابه أو عودته .. ولا يحب أبداً أن يفاجئه أحد بتغيير تلك الخطة .. إلا بإنذار مسبق وبوقت كافي .. وهذا الوقت الكافي بالنسبة للزوج ذو العمل المنتظم هو اليوم الذي قبله .. وبإختصار زوجك لا يحب أبداً المفاجئات مهما كانت بسيطة .. اللهم إلا المفاجئات المفرحة .. وذهابه ليأتي بأمك .. مهما كان يحبها .. بل حتى بأمه هو .. لا يعتبره مفاجأة مفرحة .) ويمكنك أن تفعلي أحد أمرين لتحصلي على النتيجة نفسها .. وبدون أي إحباط من زوجك .. بل وتحظين بحبه وتقديره : 1- إما أن تقولي له من اليوم السابق : حبيبي أمي تريد أن تأتي لزيارتي .. فهل تسمح ظروفك أن تقلها غداً بعد إنتهاء عملك ؟ إن لم تكن تسمح سأغير الموعد معها . ثقي أنه سيحاول أن يأتيك بها إن لم يكن هناك ما يشغله جداً بالفعل . 2- إن كان ولابد أن تفاجئيه بذلك في عمله فليكن قولك له من نوع : الزوجة : حبيبي أريد أن أطلب منك طلباً سيسعدني للغاية ويفرحني جداً .. ولكني أخشى أن أثقل عليك فأنا أعلم أنك مشغول..... وقبل أن تكملي سيقاطعك هو قائلاً : ( أنت تأمري ) وذلك إن أشعرتيه أن ماستطلبينه سيسعدك ويفرحك حقاً ثم تكملي طلبك سواء كان ذلك الطلب إحضار أمك .. أو جلب شيء ما للبيت أو غيره مما لم يعمل له زوجك حساباً مسبقاً . وعندها سيذهب زوجك لتلبية ما تطلبين وهو سعيد .. لأنه يشعر أنه بذلك يسعدك فعلاً .. وأنك تقدرين أن هذا يثقل عليه .. وتستأذنيه قبل الطلب .. ثقة في حبك في قلبه .. سيشعر ببساطة أنك تحبينه .. وتقدرين مايفعله من أجلك مهما كان بسيطاً .. ويشعر في نفس الوقت بأن لديك ثقة كبيرة في حبه لك .. وسينطلق لتنفيذ ما ترغبين بكل سعادة وحبور .. وحتى ولو كان يشق عليه بالفعل . أرأيت كيف أن طريقة الطلب أو الإلقاء .. تجعل هناك فرقاً كبيراً جداً في نفسية الزوج .. وبرغم أن الفعل واحد ؟ وإلى المزيد من ( يوميات زوج محبط ) إن شاء الله |
ألف شكر على موضوعك ونصايحك
|
تحياتى وننتظر البقية من زوج محبط
|
فعلا موضعك اخي الكريم رائع للغاية .................
واتوقع انك فعلا قادم بشئ غريب وعجيب....... الله يجزيك الخير انت اللي تسويه فينا معروف ماننساه لك ابدا وراح ندعيلك ، لانك تنبهنا لامور ما نحسب حسابها او تكون بالنسبه لنا شئ بسيط............ |
شكرا على الموضوع وان شاء الله مو كل الازواج يكونون محبطين :(
|
مشكور جدا ..
كلام مفيد ..وطرح مشوق مميز .. |
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
ننتظر البقية تقبل تحيااااتي ..................... |
الساعة الآن 02:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©