اللهم ارزق اخواتنا وبناتنا بمن يخافك ويتقيك

وش تسوي مطلقه ما مر على زواجها اكثر من شهرين وحملت على طول :(


لا فرحة فرحة العمر ولا قعدت عانس تنتظر فارس احلامها



اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منه

الله يرزقك باللي افضل منه ...

ويرزق الجميييييييييع .. عليكم بالاستغفار

الله يوفقك يا رب وان والله العالم اني اموت فيكي واحبلك الخيرلكي من كل قلبي بس اتمني منك ياشوبارد تفكرين زين بالعريس المتقدم وفكري الف مرة. وانا اتمني لكي حياة سعيده

قلبي معك والله ، الله يوفقك ويكتب لك اللي فيه الخيير يارب

ويسخر لك الطيب من خلقه ، ويعوضك عن كل شي يااااارب

وجميع المسلمين والمسلمات يارب

"تصدقين اني افضل اني اكون مطلقة ولا اكون عانس طول عمري"
كمات أستوقفتنى كثيراً كثيراً وتنفست بعمق وأنا أقرأها وعندى شخصياً تجربة أود أن أسردها موجزة وخصوصاً ل شوبارد بارك الله فيها وفيكم أجمعين .
نبض قلبى بحب فتاة صغيرة جميلة ( عشرة سنوات ) ورقيقة وهى تبكى من أجل كوب من عصير البرتقال ؛ وهى تمدلى بهذا الكوب لكى أشربة وهى من ثوانى تبكى من أجلة . وظل يكبر هذا الحب فى قلبى حتى أن قلبى لم يسعة ففضلت أن يسع حياتى كلها هذا الحب ( قلبى وفكرى وعمرى أن صح التعبير) وكبر الغرام والحب مع الأيام والسنين وليال العمر بحلوها ومرها وأكملت تعليمى بتفوق وذهبت لخطبها من أبيها ووافق لحد الأن كل شى تمام وزى العسل والورود ألوانها زاهية . وأستمرت الخطبة لمدة عام ولكن وأه ثم أة من لكن أحس قلبى ولايخطىء قلبى أحساسة أن شىء ما يطفى الألوان الزاهية والمتعددة الى قليل عددها وألوانها . وصارحتها بما فى قلبى وقالت لى أنها تحبنى زى أخوها وأنى طيب القلب ومرهف الحس والى ماشابه ذلك وأنطفأعنى نور الحياة وذبلت كل ورود وأزهار العالم ويعنى ببساطة حدث خسوف وكسوف لكل معانى الحب بداخلى . وأسودت الدنيا وعصفت رياح سوداء بداخلى . ولا أطيل عليكم أنكسر بداخلى شىء ماهو أعرفة جيداً الحب وكمان الأمل فيها ماذا أفعل ياربى وأنا أخافك وأخاف أن أغضبك فى أى تصرف ونظرت الى السماء وكانت بدون نجوم أو قمر وقلت بك أستجير . وسافرت الى مدينة أخرى وبعد أسبوع واحد خطبيت إنسانة طيبة وعلى درجة كبيرة من الجمال ولم أحس بجمالها يوماً ما لأن حبى ما بيدى وأعترفت لها بحبى السابق ( وداخلى الحالى ورغم كل شىء) وتفهمت ظروفى ويوماً بيوم بدأت أحس أنى أرتاح لها ومستعد لأن أكمل معها مشوار حياتى وحالت ظروف متعددة عنا لإتمام الزواج وكان لابد من إتخاذ قرار لذلك وقررنا الإبتعاد وترك الأيام الجميلة كما هى بدون أن نجرحها ولكم كان ذلك منتتهى الصعوبة علينا ولكن تلك صفعات الحياة لنا وأة ثم أة ثم أة .
حتى الأن صفعات وصفعات وآلآم وحسبى الله على كل شىء وفوضت أمرى لله شاكراً . والمفاجأة الكبيرة والسعيدة حبيبتى السابقة أة أنتم نسيتوها وكيف لى أن أنساها بإختصار قالت لى أنها بكت كثيراً على فسخ الخطوبة ولو أنا مستعد للزواج بها يكون فى أقرب وقت وكانت فى أخر سنة بالكلية ( الأن كبرت طبعاً) ولم ننتظر النتيجة وتزوجنا ولدينا ثلاث أولاد ( بنتان وولد) وأترك لكم التحليل والعبرة . إن الله عند حسن ظن عبدة بة ..........
فدائما هناك أمل و الأيام القادمة أجمل وتحمل كل روائح الزهور الجميلة صدقونى هذة قصتى أنشرها والله شاهد على ما أقول لكى تعطى بارقة أمل لكل المحتاجين الية وخصوصاً شو بارد وشكراً أخواتى وأخوانى الغالين جداً على قلبى

الله يرزقك الزوج اللي يعوضك امين يارب

والله قطعتي قلبي

ماشاء الله :) .. الله يوفقك بحياتك والله استانست لمن قريت هالفقره .. صج انها تعطي امل وانه اللي الله كاتبه بصير بصير :)

شكراً أخى أو أختى Gust على دعائك الجميل بارك الله لك واسعد أيامك