![]() |
يا اخوتى الافاضل
انا لست ضد التعدد و لكن ارفض ان يتخذة الرجال وسيلة لتعذيب المرأة و اذلالها ارفض ان اكون زوجة محبة و مطيعة و ملتزمة و يتزوج زوجى فراغة عين و حبا للنساء ارفض ان يلقى الرجل بزوجتة رفيقة دربة من اجل فتاة صغيرة سلبتة عقله و اوافق على الزوجة الثانية فى حالة : اهمال الزوجة لزوجها و لم يفد معها نصح ولا ارشاد سوء خلق الزوجة و تطاولها على زوجها مرض الزوجة و عدم تمكنها من اعفاف زوجها الزوجة التى لا تنجب و ان كان لى تحفظ فى هذا الامر و ما سبقة فالعشرة الطيبة قد تكون هى الاصلح التنافر بين الزوجين لامر فى النفوس لا يعلمة الا الله و قد تكون هناك بعض الحالات الاخرى الفردية التى لم يسعفنى ذهنى بها و هل تعتقدين ايتها المرأة التى يشتهى زوجها النساء ان بتزويجة من اخرى سيكون ذلك اعفاف له ؟؟ لو كان الحلال يعفة لاعففتة انت و الرجل الذى يطالع النساء و يشتهيهن لن توقفة زوجتين ولا اربع شخصية مجهولة سأعود اليكى لاحقا |
يا أختي الكريمة هداكي الله
التعدد لا يشترط له تقصير المرأة أو سوء خلقها أو عدم إنجابها.. حتى وإن لم يعيبها شيء قط ، فللرجل أن يعدد .. هذا شرع الله. أم أن كل من عدد من رسول الله ومن بعده من الصحابة والسلف الصالح كان بسبب عيوب في زوجاتهن؟ لا لم يكن هذا السبب.. بل كان شيئا حلله الشرع لهم له فوائد عظيمة على الفرد والمجتمع ، فأخذوا به ورضيت أزواجهم وقلن سمعا وطاعة للشرع. نعم أنا معك أقول : لا يجوز لأحد أن يعدد لكي يضر بالأخرى أو أنه يعرف مسبقا أنه لن يعدل. لوضوح الآية عندما قال تعالى ( فإن لم تعدلوا فواحدة ). قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) |
اقتباس:
|
صدقت البتول بهذه النقطة..
فمن الضروري إشباع الزوجة بهذه الحالة وعدم التفكير بأنانية... من الضروري إعطاء كل ذي حق حقة |
الاخ سنون و منون
الرسول الكريم غير باقي الرجال و هو كرجل رضى بزوجة واحدة و هى السيدة خديجة و لم يتزوج عليها الى ان توفاها الله و لكن كنبى و رسول فقد جمع بين 9 نساء و لو كان الامر بيدة لاكتفى بزوجة واحدة و كان زواجة له اسبابة الخاصة فكل امرأة تزوجها كان لها هدف من نشر الدعوة و افشاء السلام و زيادة نسلة الشريف و الكثير من الاسباب التى لم نفتح هذا الموضوع لبحثها اشكرك |
عندما تقولون إن التعدد يقضي على العنوسة.....
جذي والشباب مب محصلين لهم زوجات.. والدليل الأعضاء اللي يشتكون من عدم الحصول على زوجة.. يعني بتنخفض عنوسة البنات.. وتزداد نسبة الشباب من غير زواج..... |
أختي الكريمة
غريب أمرك تركتي كل ماكتبت والتفتي فقط إلى جزئية الرسول صلى الله عليه وسلم؟ من يشبه الثرى ( أنا ) بالثريا ( الرسول صلى الله عليه وسلم)؟ سؤالي لك : س- هل توافقين أن التعدد حق من حقوق الزوج إذا رأى من نفسه العدل ، حتى لو لم يكن الخلل في زوجته؟ إن قلت نعم فقد أجبيت بما يقوله الشرع وكل المأتمرين بأمره من الرجال والنساء. وإن قلت لا فهذا هواك ولا يمت إلى الشرع بصلة ، ولا حيلة لنا في الهوى. س- هل التعدد خاص بالرسول صلى الله عليه وسلم ، أم أنه لكل من رأى من نفسه العدل؟ إن قلت خاص بالرسول الكريم فهذا هواك ولا حيلة لنا في هواك الذي يخالف الشرع. وإن قلت بل هو حق أقره الشرع لكل رجل إن رأى من نفسه القدرة على العدل فهذا هو رأي الشرع. وأعود وأكرر .. لا يجوز للرجل أن يعدد إن لم ير في نفسه العدل ( فتوى للشيخ عبدالله المطلق عضو هيئة كبار العلماء.) ولا ترجعي وتقول أنتم لستم كالرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه. هذه ليست محل خلاف. وهل كل من عدد بعده صلوات ربي وسلامه عليه ليس فيهم عدول ؟ يا سبحان الله.. ما أعظم التجاهل على حساب الغيرة التي تؤدي بصاحبها إلى قول ما يعارض نصوص الكتاب والسنه. انا أتكلم عن التعدد بعينه كحكم شرعي وحق أقرته الشريعة للزوج يجب أن نقول فيه سمعنا وأطعنا. |
و هل من رجل راغب فى النساء يقول لا لن اعدل
فكل رجل يريد التعدد سيقول انا لها و الله انتم يا رجال من تأخذون من الشرع ما يناسب اهوائكم هل تعلم ايها الفاضل لماذا حدد الشرع 4 نساء و ليس 3 او 5 ؟؟ طبقوا الشرع فى باقى الامور الحياتية ثم ابحثوا عن الزوجة الثانية |
انا لا دخل لي بالنماذج السيئة وبأهواء الناس..
انا أتكلم عن التعدد كأصل. هو من حق الزوج ولو لم يكن هناك قصور من زوجته الأولى ، وله آثار إيجابيه على الفرد والمجتمع. ومن ظمنها مشكلة العنوسة. أظننا اتفقنا والحمد لله . بارك الله فيك. |
اقتباس:
لكن اضيف ان لة اثار ايجابية و ايضا اّثار سلبية اناهنا اسأل لماذاتجب على الزوجة وحدها التضحية و القبول بنصف رجل ؟ بما ان التعدد لة وقع سىء على المرأة و ذلك امر مفروغ منة لماذا يقبل الرجل بجرح مشاعر المرأة التى رضيت بة زوجا و رفيقا و اعطتة كل ما لديها بلا حساب .... لماذا يستكثر نفسة عليها اتعلم ان من حق كل امرأة ان تشترط على الزوج ان يكتب فى العقد انه لا يحق لة الزواج بغيرها ؟ و هذا ايضا من الشرع |
الساعة الآن 12:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©