منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   ركن الطفل (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=97)
-   -   موسوعة الطفل : موسوعة تربوية - دينية - ثقافية - ترفيهية (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=194735)

ام مريم 2008 09-11-2009 07:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daimound22 (المشاركة 2277089)
ماشاء الله تبارك الله

الله لا يحرمك الاجر
موضوع مميز جدا جدااا
بالذااات لنا كأمهاااات !!!
مع اني ولله الحمد اقرأ كثيراا عن الاطفااال حتى افهم اطفااالي
لكن موضوعك قمـــــــــــــــــة

يعطيك العاااافية يااااارب

الله يبارك فيك ويجزيك خير على المرور والاطراء الرائع اللي رفع من معنوياتي كنت فاكرة الموضوع اتنسى من العضوات لكن بعد كلامك غيرت فكرتي وبكمل ان شاء الله حاجات احلى

ام مريم 2008 21-11-2009 02:52 PM

تعاملك مع الطفل‎


عبارات مختصرة ورائعة في كيفية التعامل مع الأطفال

1ـ اذا عاش الطفل في جو من التشجيع يتعلم الثقة بالنفس.

2ـ اذا عاش الطفل في جو من التحمل يتعلم الصبر.

3ـ اذا عاش الطفل في جو من المديح يتعلم الرضى والمحبة.

4ـ اذا عاش الطفل في جو من المشاركة يتعلم العطاء والكرم

5ـ اذا عاش الطفل في جو من النزاهه يتعلم الصدق.

6ـ اذا عاش الطفل في جو من الانصاف يتعلم العدل.

7ـ اذا عاش الطفل في جو من مراعاة المشاعر يتعلم الاحترام

8ـ اذا عاش الطفل في جو من المحاسبة والانتقاد يتعلم الكذب

9ـ اذا عاش الطفل في جو من الاحباط والعنف يتعلم العدوان.

10ـ اذا عاش الطفل في جو من الخوف يتعلم الضعف والقلق.

11ـ اذا عاش الطفل في جو من الوحدة الاجتماعية يتعلم الانطواء.

12ـ اذا عاش الطفل في جو من السخرية يتعلم الخجل.

13ـ اذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد.

14ـ اذا عاش الطفل في جو من الاهتمام الزائد يتعلم عدم الاعتماد على النفس.

ام مريم 2008 21-11-2009 02:54 PM

كيفية حماية الطفل من البرد،

مع بداية فصل الشتاء وبرودة الجو وأنخفاض فى درجة الحرارة
يعتبر الرشح أكثر الأمراض انتشارا، وينتشر بين الأطفال أكثر من انتشاره بين الكبار، وذلك لضعف مقاومتهم للأمراض وفرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام والرشح، ويمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة، قد تصل إلى 6 ـ 8 مرات.
وإذا كان الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالرشح لأكثر من اثنتي عشرة مرة في السنة.
أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين العشرين والثلاثين سنة، فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال، وذلك بسبب مخالطتهن للأطفال أكثر، أما كبار السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام لا تتعدى مرة واحدة في العام.
وتتساءل معظم الأمهات مع بداية فصل الشتاء عن كيفية حماية الطفل من البرد، والمحافظة على دفئه عند الخروج من المنزل.
وتؤكدالدكتوره شعاع محمد اليحي" -أن الأجابة عن هذا السؤال تتضمن جانبين مهمين، أولهما ماذا يلبس الطفل في الشتاء، والآخر كيف نحمي بشرة الطفل الناعمة الرقيقة والحساسة من الشتاء وهوائه البارد وحرارته المنخفضة، فمن المعلوم للجميع أن جو الشتاء الجاف ودرجات الحرارة الباردة المنخفضة من شأنهما أن يسببا أحمرار البشرة وتهيجها، ليس فقط للأطفال وأنما للبعض من الكبار أيضا، وقد يتطور الأمر إلى حدوث تشققات في الجلد وليس فقط مجرد الجفاف وأحمرار اللون.
وحيث يحتاج الطفل الصغير إلى الاستحمام يوميا، حيث يتبول ويتبرز كثيرا، وحيث قد يسترجع بعض الحليب بعد الرضاعة مما يتطلب استحمامه للحفاظ على نظافته والتخلص من الروائح الكريهة، فإن هذا يتطلب نظاما خاصا وحرصا من قبل الأم.
طريقة الاستحمام الصحيح
لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء كما هي الحال عادة في فصل الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها من أجل سلامة طفلها.
وبداية فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر اساسي، أما الصابون فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد العضوية، حيث أن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات اهمية حيث تساعد في الحفاظ على نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.
يجب الانتباه إلى أن الهواء فى المنزل قد يثير حالة الاكزيما بعد الاستحمام إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين، وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ومن أجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل إلا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما أن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يذكر الدكتور تيري كاهن رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند أنه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد على ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة.
تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة، ومن اوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء إلى جانب أناقة المظهر بالطبع.
وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
أما بالنسبة للملابس التى يرتديها الطفل فى فصل الشتاء
بداية إذا كنت تستعدين لاستقبال مولودك في فصل الشتاء فيجب أن تراعي عند شراء الملابس له أن تتضمن عددا إضافيا من الفانيلات الداخلية، فربما تحتاجين إلى أن تلبسيه فانيلتين، ومن جهة آخرى فإنه يحتاج إلى تغيير ملابسه كلما بلل نفسه.
كذلك أحرصي على شراء غطاء للرأس، وأزواج من الجوارب، واثنين من الجاكيتات الصوف الخاصة بالشتاء، وعدد كاف من البيجامات أو السالوبيت مع مراعاة أن تغطي القدمين في الشتاء، وأن تكون مفتوحة بالنسبة للصيف.
أما بالنسبة لاستحمام الطفل سواء في الصيف أو في الشتاء فإن البشكير ذا غطاء الرأس يكون مفيدا لحمايته من التعرض لأي تيارات هوائية عند إخراج الطفل من الحمام.
هناك مجموعة من الارشادات والنصائح للمحافظة على سلامة وصحة الأطفال من البرد وتتضمن قواعد التدفئة السليمة للأطفال:
يحتاج الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر إلى قدر كبير من الوقاية من البرد لضعف قدرتهم على توليد الحرارة الذاتية، كما أن مساحة سطح الجلد لديهم لا تتناسب مع أوزانهم الخفيفة، فلابد أن يرتدي الطفل غطاء للرأس حتى لو كان الانخفاض في درجة الحرارة طفيفا، وذكيفية حماية الطفل من البرد،

مع بداية فصل الشتاء وبرودة الجو وأنخفاض فى درجة الحرارة
يعتبر الرشح أكثر الأمراض انتشارا، وينتشر بين الأطفال أكثر من انتشاره بين الكبار، وذلك لضعف مقاومتهم للأمراض وفرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام والرشح، ويمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة، قد تصل إلى 6 ـ 8 مرات.
وإذا كان الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالرشح لأكثر من اثنتي عشرة مرة في السنة.
أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين العشرين والثلاثين سنة، فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال، وذلك بسبب مخالطتهن للأطفال أكثر، أما كبار السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام لا تتعدى مرة واحدة في العام.
وتتساءل معظم الأمهات مع بداية فصل الشتاء عن كيفية حماية الطفل من البرد، والمحافظة على دفئه عند الخروج من المنزل.
وتؤكدالدكتوره شعاع محمد اليحي" -أن الأجابة عن هذا السؤال تتضمن جانبين مهمين، أولهما ماذا يلبس الطفل في الشتاء، والآخر كيف نحمي بشرة الطفل الناعمة الرقيقة والحساسة من الشتاء وهوائه البارد وحرارته المنخفضة، فمن المعلوم للجميع أن جو الشتاء الجاف ودرجات الحرارة الباردة المنخفضة من شأنهما أن يسببا أحمرار البشرة وتهيجها، ليس فقط للأطفال وأنما للبعض من الكبار أيضا، وقد يتطور الأمر إلى حدوث تشققات في الجلد وليس فقط مجرد الجفاف وأحمرار اللون.
وحيث يحتاج الطفل الصغير إلى الاستحمام يوميا، حيث يتبول ويتبرز كثيرا، وحيث قد يسترجع بعض الحليب بعد الرضاعة مما يتطلب استحمامه للحفاظ على نظافته والتخلص من الروائح الكريهة، فإن هذا يتطلب نظاما خاصا وحرصا من قبل الأم.
طريقة الاستحمام الصحيح
لا بأس من الاستحمام يوميا في أشهر الشتاء كما هي الحال عادة في فصل الصيف، وذلك ما دامت تتبع الأم بعض القواعد البسيطة وتحرص عليها من أجل سلامة طفلها.
وبداية فإن استخدام الماء الفاتر لاستحمام الطفل أمر اساسي، أما الصابون فيفضل استخدام صابون استحمام سائل غير معطر وخال من المواد العضوية، حيث أن الصابون الذي يحتوى على تلك المواد العضوية في تركيبته، قد تم تصنيعه من مواد منظفة من شأنها أن تزيل الطبقات السطحية من البشرة، وهي طبقات ذات اهمية حيث تساعد في الحفاظ على نداوة البشرة عن طريق حجز الماء فيها.
يجب الانتباه إلى أن الهواء فى المنزل قد يثير حالة الاكزيما بعد الاستحمام إذا كان الطفل مصابا بها والاكزيما نوع من الحساسية تظهر فيها البشرة حمراء اللون، وتتقشر وتصيب الطفل بالحكة في أجزاء من الجسم مثل الوجه والعنق والركبتين ومرفق اليدين، وعلى هذا الأساس ينصح الأطباء باستخدام صابون مطهر ومضاد للجراثيم والبكتيريا حتى نجنب بشرة الطفل الإصابة بالالتهاب.
ومن أجل تجنب فقدان بشرة الطفل لنداوتها يفضل إلا يستغرق استحمام الطفل أكثر من عشر دقائق، وما أن يخرج من الحمام يجب دهن جسمه بكريم أو جل مرطب وذلك خلال دقائق معدودة، أي في عملية سريعة لا تتعدى الثلاث دقائق، وذلك بهدف مساعدة البشرة على الاحتفاظ بالماء فيها مع مراعاة الحرص على تجنب منطقة العينين وما حولهما.
وفي هذا يذكر الدكتور تيري كاهن رئيس قسم الأطفال في مركز كليفلاند أنه يمكن استخدام تلك الكريمات المرطبة للبشرة لفترة لا تزيد على ثلاثة أشهر من تاريخ بدء فتح العبوة، وذلك لأنها تتلوث بالبكتيريا الضارة بعد هذه الفترة.
تؤكد كل أم سعادتها بطفلها وتعبر عن حبها وعاطفتها نحوه بمزيد من الاهتمام، وذلك عبر مراحل طفولته، أي منذ الولادة وحتى سن الصبا والذهاب إلى المدرسة، ومن اوجه هذا الاهتمام الحرص على اختيار ملابس الطفل ما يضمن راحته في الصيف ودفئه في الشتاء إلى جانب أناقة المظهر بالطبع.
وفي هذا المجال قد تنجح في الوصول إلى هدفها، وقد تؤدي المبالغة في الحرص والخوف على الطفل إلى عكس ذلك.
أما بالنسبة للملابس التى يرتديها الطفل فى فصل الشتاء
بداية إذا كنت تستعدين لاستقبال مولودك في فصل الشتاء فيجب أن تراعي عند شراء الملابس له أن تتضمن عددا إضافيا من الفانيلات الداخلية، فربما تحتاجين إلى أن تلبسيه فانيلتين، ومن جهة آخرى فإنه يحتاج إلى تغيير ملابسه كلما بلل نفسه.
كذلك أحرصي على شراء غطاء للرأس، وأزواج من الجوارب، واثنين من الجاكيتات الصوف الخاصة بالشتاء، وعدد كاف من البيجامات أو السالوبيت مع مراعاة أن تغطي القدمين في الشتاء، وأن تكون مفتوحة بالنسبة للصيف.
أما بالنسبة لاستحمام الطفل سواء في الصيف أو في الشتاء فإن البشكير ذا غطاء الرأس يكون مفيدا لحمايته من التعرض لأي تيارات هوائية عند إخراج الطفل من الحمام.
هناك مجموعة من الارشادات والنصائح للمحافظة على سلامة وصحة الأطفال من البرد وتتضمن قواعد التدفئة السليمة للأطفال:
يحتاج الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر إلى قدر كبير من الوقاية من البرد لضعف قدرتهم على توليد الحرارة الذاتية، كما أن مساحة سطح الجلد لديهم لا تتناسب مع أوزانهم الخفيفة، فلابد أن يرتدي الطفل غطاء للرأس حتى لو كان الانخفاض في درجة الحرارة طفيفا، وذلك للمحافظة على حرارته، حيث يفقد الجسم 25% من حرارته عن طريق الرأس.
عندما تنخفض الحرارة انخفاضا شديدا لابد من تغطية الأذنين، واليدين بقفاز، وأن يرتدي الطفل جوربا وحذاء برقبة قصيرة، ووضع كوفية حول الرقبة ويمكن لفها حول وجه الطفل في حالة وجود هواء بارد أو رياح قارصة مع الحذر من انسداد الأنفلك للمحافظة على حرارته، حيث يفقد الجسم 25% من حرارته عن طريق الرأس.
عندما تنخفض الحرارة انخفاضا شديدا لابد من تغطية الأذنين، واليدين بقفاز، وأن يرتدي الطفل جوربا وحذاء برقبة قصيرة، ووضع كوفية حول الرقبة ويمكن لفها حول وجه الطفل في حالة وجود هواء بارد أو رياح قارصة مع الحذر من انسداد الأنف

ام مريم 2008 08-12-2009 09:51 PM

هل يشعر الأطفال بالإثارة الجنسية؟؟

--------------------------------------------------------------------------------

-منقول-
مقال لفت انتباهي للاستاذة مانيفال أحمد .... فأحببت نقله لكم للاستفادة
اطفالنا أمانة ........... فلنحافظ عليها ...........


إليكم المقال ...........

طفلي ابن الثالثة ينام على بطنه ويحك عضوه بالأرض، صرخت عليه بحدة، وأخشى أن يفعل ما يفعل أمام الناس".. "مع بدء نزعي لحفاظ ابنتي وجدت أنها أحيانا تأتي بحركات لا أفهمها أنا ولا المحيطون بنا؛ حيث إنها كانت تنام على وجهها على أي وسادة أو ما شابه ذلك، وتبدأ في الحركة".. "تقوم صغيرتي ببعض الحركات الغريبة التي أثارت دهشتي، حتى تأكدت أنها بهذه الحركات تضغط على أعضائها التناسلية، مع العلم أنها لا تعاني من أي أعراض مرضية، كما أصبحت تقوم بهذا وهي نائمة على بطنها، أو على طرف طاولة".. هل هذه التصرفات السابقة طبيعية؟.

نعم، كل هذا طبيعي!! يمر الطفل في مراحل نموه المختلفة برحلة استكشاف متعددة المحطات، ففي سنواته الأولى، يتعلم الطفل المشي والركض والقفز، والرمي والرسم، ويكتشف ما حوله من ألوان، وأشكال، وأماكن، واكتشاف الجسد أحد هذه المحطات الطبيعية، فنجده يبدأ باكتشاف أصابعه، وقدميه، وسرته، وأذنه وأيضا أعضائه التناسلية، ولكن عندما يصل الطفل في رحلة اكتشافه لهذه المنطقة يبدأ القلق والخجل والسؤال: ماذا نفعل كي نوقف هذا؟



ماذا نفعل ؟ هناك 12 خطوه للتعامل مع طفلك ....




1/ لا تنزعج.. بل تفهم: هناك آراء تقول إن الطفل يشعر بالإثارة الجنسية، ولكن يؤكد المختصون أنها ليست إثارة كالتي يشعر بها الكبار، ولا تحمل أي معان جنسية، وإنما هي نوع من الراحة أو الشعور الممتع نتيجة لمس أعضائه، فالطفل الصغير قد يبتسم أثناء تغييره للحفاظ إن حدث أن لامست والدته أعضاءه، فالأطفال يمارسون العادة السرية لنفس السبب الذي يمارسها الكبار من أجله: "لأنها تمنحهم شعورا مريحا".

وقد تحدث هذه العادة في المرحلة العمرية من (3-6) سنوات، وخاصة مع بدء نزع الحفاظ، وهذه المرحلة طبيعية بحد ذاتها؛ ومهمة في تعرف الطفل على جسمه وأعضاء جسده المختلفة
.
2/ لا تبالغ:حتى مع معرفة أن ممارسة العادة السرية لدى الأطفال أمر طبيعي، وأن كثيرا من الأطفال يمارسونها، يظل من المحرج أن ترى طفلك يفعلها خاصة أمام الناس، فحاول أن تنظر للأمر لا على أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمص الإصبع مثلا.

3/ لا تعطِ الطفل كل الانتباه عندما يقوم بهذا السلوك وإنما حاول تجاهله قدر الإمكان، قد يكون هذا صعبا، ولكن الممنوع مرغوب، لا تنهه باستمرار، ولا تعنفه، وتعامل مع الموقف بهدوء، لأن انفعالك سيزيد من فضوله ويدفعه لاكتشاف نفسه بعيدا عن عينيك.

4/ شجع طفلك على التخلص منها؛ لأن هذه العادة كغيرها من السلوكيات السيئة كما قلنا، فمن المهم أن تنطبق عليها قوانين الثواب والعقاب التي تنطبق على السلوك الحسن والسلوك السيئ، فمن يقوم بهذا السلوك سيحرم من أي شيء يحبه؛ كالخروج أو اللعب، ومن يمتنع سيمنح مكافأة معنوية؛ أو مادية.


5/ توخ الحذر من أن تقع عينا طفلك على مشاهد جنسية، ولو بالخطأ في التلفاز أو الفضائيات أو مجلة ما أو حتى رؤيتكما أثناء الجماع؛ فتعرُّضه لأي من هذه المثيرات يدخل تحت ما يطلق عليه "التحرش الجنسي"، وسيزيد من فضوله ورغبته في الاكتشاف.

6/ اشغله: ممارسة الطفل للعادة السرية كاللعب في الأنف، يقوم به لشعوره بالملل ولأن يديه فارغتان، فاعمل على شغل وقت طفلك ويديه واجذب اهتمامه إلى الأعمال والأنشطة المختلفة كالألوان والرسم واللعب، واجعل في متناول يديه بعض الألعاب والمكعبات أو قاطعه بهدوء لتطلب منه مساعدتك في شيء ما.


7/ اقطع تركيزه: لا بد من قطع تركيزه باستمرار -بدون زجر أو نهر- عندما تبدو عليه نيته الاختلاء بنفسه لممارسة هذا السلوك، والحرص على منعه من الحصول على فرصة الخلوة بنفسه، وعند نومه يمكنك أن تقترح عليه قصة تحكيها له؛ بحيث تنتهي منها، وقد غرق في النوم؛ فلا تتاح له الفرصة للانفراد بنفسه.

8/ اقترب وحاور: حاول التقرب إلى طفلك ومصادقته، وإشعاره بالحب والأمن، واشرح له بوضوح وحزم ولطف أن هذا السلوك قطعا غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس.. ولا بد من إقناعه بشكل غير مباشر بأن الاحتكاك واللمس قد يسببان أمراضا مؤذية وذلك بالطبع دون تهويل وتخويف زائد، ويمكن استغلال فرصة أقرب وعكة تصيبه لربطها بالأمر، كأن يقال له: "أرأيت.. لا بد أنك لم تلتزم بقواعد النظافة والصحة".


9/ هيئ الجو المناسب: حاول تهيئة الجو والبيئة الصحية لصياغة الأبناء، وحاول إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت أو الابن. وإذا لم يكن بد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيدا عن الأولاد.

10/ أشبع احتياجات طفلك النفسية: طرق إشباع الحاجات النفسية للأبناء الصغار كثيرة؛ ومن أبرزها: (الحب - اللعب واللهو - الدعم الإيجابي والتقدير - الأمن - الانتماء - الحرية - التوجيه).


11/ أشبع فضوله بإشعاره بأنك على استعداد لتوفير كل إجابة عن أي سؤال يخطر بباله، فأجب عن أسئلته دون تفاصيل مثيرة لمزيد من الفضول، واربط باستمرار أي حديث لك عن التعامل مع هذه المناطق الحساسة من الجسد بالنظافة والصحة والرائحة الطيبة، وأن المؤمن نظيف، وأن الفتاة المسلمة الجميلة رائحتها طيبة، وتحرص على سلامة صحتها... إلخ.


12/ علمه قواعد النظافة الشخصية، وضرورة الحفاظ على نظافة اليدين دائما، وخصوصا مع الوجبات وتناول الطعام، والفت النظر إلى خصوصية هذا المكان الحساس من الجسد، ووجوب غسل اليدين جيدا بعد دخول الحمام أو لمسه بأي صورة من الصور.

ام مريم 2008 13-12-2009 01:53 AM

كيف تصطحبين طفلكـ إلــى المطعم دون أن ترهقــي أعصابكـ ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------

كيف تصطحبين طفلكـ إلــى المطعم دون أن ترهقــي أعصابكـ ؟؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركــاته


من السهل معرفة سبب تفادي عدد كبير من الأهالي اصطحاب أطفالهم إلى المطاعم، وتفضيلهم تناول الطعام في المنزل، حيث لا يصيب الأكل المتطاير، إلا أفراد العائلة. لكن مشوار المطعم يعتبر ضروريالأسرتك بين الفينة والأخرى،

فكيف يمكن تحقيق ذلك من دون إرهاق أعصابك؟

نصائح الخبراء لتمضية أوقات سعيدة:
إذا كان لديك أطفال في سن السنتين والأربع سنوات، ورغبت في الخروج إلى المطعم برفقتهم، لكنك تراجعت في اللحظة الأخيرة، خوفا من أن يتحول مشوارك هذا إلى مصدر إزعاج للآخرين، ومزيد من التعب والإرهاق لك، ننصحك من أجل الاستمتاع بمشوارك، اتباع الاستراتيجية التالية:

قبل الذهاب:
* جهزي مجموعة من الألعاب: إختاري بعض الألعاب المسلية التي لا تصدر أصواتا كي لا تزعج الآخرين، أو قصصا أو أفلام تلوين، لإعطائها طفلك أثناء انتظار تقديم الطعام. إذا كان طفلك كثير الحركة ويمل بسرعة، اجلبي له لعبة جديدة، فهي كفيلة بتسليته وإلهائه إلى حين تقديم الطعام. فكري أيضا في تحضير بعض الوجبات الخفيفة المفضلة عند صغيرك، لسد جوعه في حال حصل تأخير في تقديم الطعام أو في حال أنه لم يحب ما تم تقديمه.

* إختاري المطعم المناسب: اختاري مطعما يناسب الأطفال، أو أن أجواءه تتحمل ضجيجهم، ويفضل إذا كان مجهزا بغرفة أو بفسحة خاصة مزودة بألعاب. لا تنسي إجراء حجز مسبق كي لا ترغمي على الانتظار إلى حين تجهيز طاول لعائلتك. ينصحك الخبراء بالابتعاد عن المطاعم التي تعتمد نظام الخدمة الذاتية أو صفوف الانتظار، وتوجهي نحو نظام البوفيه المفتوح الذي يعشقه الأطفال، نظرا إلى كثرة الخيارات المعروضة أمامهم، وحرية التنقل التي يمنحها لهم، حيث لا ضرورة لانتظار الدور أو الوقوف في صف طويل.

* حددي القواعد في المنزل: من المعروف أن الأطفال الصغار، هم أبناء العادة، فإذا نجحت في تعويدهم على اتباع قواعد محددة وإرشادات معقولة قابلة للتنفيذ في المنزل، ستضمنين اتباعهم الأنظمة خارج المنزل أيضا.
* اذهبي باكرا إلى المطعم: حاولي الوصول باكرا إلى المطعم، سواء أكان ذلك لتناول الغداء أم العشاء، كي تضمني حصولك على مكان جيد أولا، ولأنه ستتم خدمتك بسرعة ثانية. سرعة الخدمة ضرورية جدا بالنسبة إليك لأنها تعني تقليص الوقت الفاصل بين وضع الطلب وتقديم الطعام، وكلما تقلصت هذه الفترة، انخفض احتمال تململ أطفالك وشيطنتهم.

* تعاملي مع فكرة تناول الطعام في الخارج على أساس أنها مكافأة: لحفز طفلك على اعتماد سلوك جيد أمام الناس، أخبريه بأنه كلما أحسن التصرف ستأخذينه إلى مطعمه المفضل، هكذا تضمنين قيامه بكل ما تريدينه.
في المطعم

* اطلبي وجبات الطعام الخاصة بالأطفال: هذا ليس الوقت المناسب لتجربة أكلات جديدة، أو جعل الأطفال يتذوقون طعاما لم يألفوه من قبل. التزمي بمأكولاتهم المفضلة التي يعرفونها مثل الهامبرغر السباغيتي والمعكرونة والجبن والبيتزا. إذا كانت هناك لائحة طعام خاصة بالأطفال، إختاري منها الوجبات، أو اكتفي باختيار البطاطا المقلية ...



منقول

ام مريم 2008 15-12-2009 12:14 AM

الإيحاء الإيجابي في تربية الأبناء


لا تقل لطفلك ...قم صل و إلا ستذهب إلى النار............ . بل قل ...تعال وصل معي لنكون معا في الجنة.


لا تقل لطفلك ...قم رتب غرفتك التي مثل الخرابة........... بل قل ...هل تحتاج للمساعدة في ترتيب غرفتك لأنك دائما تحب النظافة والترتيب.


لا تقل لطفلك ...لا تلعب بالكرة في البيت و لا الشارع....... بل قل ... الكرة مكانها في الحوش أو الحديقة أو سأشترك لك في النادي لتلعب بالكرة مع أصحابك.


لا تقل لطفلك ...قم ادرس واترك اللعب فالدراسة أهم....... بل قل ...إذا أنهيت دروسك باكرا سأشاركك في لعبة البلاي ستيشن الجديدة أو أي نشاط تحبه.


لا تقل لطفلك ...قم نظف أسنانك ولاّ لازم أنا أقلك............ بل قل ...أنا مبسوطة منك لأنك دائما تنظف أسنانك من غير ما أقلك.


لا تقل لطفلك ...لا تنس أن تغسل يديك بعد الطعام.......... بل قل ... أنا بحب أشم رائحة يداك بعد ما تغسلهم.


لا تقل لطفلك ...لا تجلس على طاولة الطعام............ ....... بل قل ...نحن نجلس على الكرسي ونأكل على الطاولة.


لا تقل لطفلك ...لا ترسم على الحائط و على رجليك ....... بل قل ...ارسم على الورق وعندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة.


لا تقل لطفلك ...ما هذا الرسم ,هذه شخابيط غريبة ....... بل قل ..أعجبتني ألوانك الجميلة ,أعجبتني خطوطك الثابتة , أعجبتني شمسك المشرقة, ممكن تعبر لي عن رسمتك الحلوة , مين هذه البنت في الرسمة، فين السيارة رايحة، ليش النوافذ مفتوحة.


لا تقل لطفلك ...لا تنم على بطنك............ ....... بل قل ... علّمنا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أن ننام على
الجنب الأيمن او الايسر وعلى الظهر.(يا حبذا توضيح الفوائد(


لا تقل لطفلك ...لا تأكل شوكولاته عشان أسنانك لا تسوس....... بل قل ...أنا سمحت لك تأكل شوكولاته مرة في اليوم لأنك شاطر ودائما تنظف أسنانك.


لا تقل لطفلك ...يا غبي لماذا لم تتمكن من الإجابة على السؤال ....... بل قل ...معك حق السؤال يحتاج للمساعدة والسؤال الثاني ستحله بمفردك لأنك ذكي.


لا تقل لطفلك ...لا تلمس البوتاجاز ولا تلعب بأعواد الكبريت ولا تفتح النافذة ولا ....الخ وأنت خارجة من البيت ....... بل قل ...شاهد التلفاز أو ارسم ولون على الورق أو العب بألعابك الجديدة أو ابني لي بيتا بالمكعبات..الخ.نصيحة:

ابتعد عن الإيحاء السلبي و استخدم الإيحاء الايجابي, و يفضل دائما توفير البدائل فعندما تمنعي طفلك من شيء حاول أن توفر له البديل إذا أمكن.مثال للتوضيح....
يحب طفلك القفز على السرير......قل له السرير صنع للنوم و لكن إذا كنت تحب القفز سأشتري لك نطيطة وأضعها في الحوش لكي تقفز عليها كما تشاء.
أو في نهاية الأسبوع سنآخذك للملاهي وأركبك النطيطة وتقفز عليها حتى تتعب
!

ام مريم 2008 11-01-2010 12:49 AM

كريم طفح الحفاظ..من صنع ايديك...مضمون 100 باذن الله

يُعتبر طفح الحفّاض مشكلة تؤرّق كل أم ..وتسبب الألم والإنزعاج لطفلك..
وتزيد نسبة حصوله في حالة الإسهال عند الطفل..أو عند نمو الفطريات.

متى ما رأيت مؤخّرة طفلك محمرّة أو متسلّخة..ونتج عن التسلخ ظهور بعض الدم
إعلمي حينها أن طفلك مصاب بالطفح..

والعلاج الأمثل لهذا الطفح..هو كالآتي:

بعد غسل الطفل جفّفيه جيّداً .

إتركيه بدون حفّاض لفترة من الزمن.

وقبل أن تلبسيه الحفّاضة،إصنعي كريماً مكوّناً من :
ملعقة نشاء بودرة+زيت زيتون تضيفينه حتى يصبح المزيج مثل المرهم.

أضيفي المزيج على المنطقة المصابة وألبسيه الحفاظ.

كرّري العمليّة عند كل تبديل للحفّاظ إلى أن تلاحظي التحسّن.
وتبان النتيجة بعد يوم على الأقل.

وداموا أطفالكم سالمين

ام مريم 2008 11-01-2010 12:50 AM

النوم بغرفة مستقلة يعلم طفلك الثقة بالنفس



يختلف ميعاد النوم من رضيع إلى آخر ، فبعضهم ينام فترات طويلة وبعضهم لا ينام الا القليل‏,‏ ويختلف نوم الطفل أيضا حسب عمره، ففي الأشهر الأولي يأكل معظم الأطفال ليناموا الي أن يحين موعد الرضعة التالية‏,‏ ولكن عندما يكبر الطفل عادة ماتقل فترات نومه وعند نهاية السنة الاولي يحتاج عادة الي فترتين للنوم في أثناء النهار‏.

ولكن عندما يكبر الطفل فالأمر يختلف ، ويشير الدكتور سمير عبد العزيز استشاري أمراض النساء والتوليد إلى أن‏ عندما يكبر الطفل يختلف نومه حسب نوع الإثارة عنده والجو المحيط به والموعد المناسب لنوم الطفل عقب العشاء مباشرة‏,‏ حيث يجب أن يهيأ له الجو المناسب لذلك‏,‏ بحيث يكون مكان النوم بعيدا عن أي ضوضاء مثل صوت الاذاعة أو التليفزيون حتي يستطيع أن ينام نوما عميقا وهادئا‏ ، كما ذكرت جريدة "الأهرام".‏

أما بالنسبة لاختيار مكان نوم الطفل يؤكد د. سمير أنه في الشهور الاولي يفضل أن ينام الطفل في غرفة والديه الي أن يبلغ شهره السادس‏,‏ حيث يمكنه أن ينام في غرفة مجاورة في هدوء تام مع ترك جهاز إرسال صغير في غرفته وجهاز آخر في غرفة الوالدين ليتمكنا من خلاله رصد كل تحركات الطفل بوضوح‏,‏ وهذا يعلمه النوم الهاديء والاعتماد علي النفس‏,‏ فعندما ينام الطفل مع أمه لفترات طويلة يكون من الصعب بعد ذلك إبعاده عنها ويصبح معتمدا عليها وبذلك يبدي اتكالية في شخصيته فيما بعد‏.

وبالنسبة لعدد ساعات نوم الطفل يقول‏:‏ د‏.‏ سمير موجها كلامه للأم‏:‏ لاتقلقي من نوم الطفل ودعيه ينام كما يشاء طالما كل شيء علي مايرام‏,‏ وهناك سؤال يثير الانتباه عند الأمهات وهو هل ينام الطفل علي ظهره أم بطنه أم علي جانبيه؟‏..‏ الافضل أن ينام الطفل علي أحد الجانبين وعلي وسادة من القطن وليست من الإسفنج حتي ينام نوما آمنا عميقا هادئا‏.‏

ام مريم 2008 11-01-2010 01:06 AM

المشايه تؤخر الزحف والوقوف والسير والنمو الجسمى والذهنى للاطفال


عيوب المشايات
المشايه تؤخر نمو الطفل الجسمى والذهنى للطفل


مشايات الأطفال التي يعتبرها الأبوان أفضل وسيلة لمساعدة صغارهم علي تعلم الوقوف والمشي أظهرت بعض الدراسات أنها تعوقهم عن المشي مما اضطر دولة مثل كندا إلي فرض حظر علي بيعها‏.‏


, النمو الطبيعي للطفل يجعله يقف بمفرده عند بلوغه الشهر العاشر من عمره حتي العام الأول ويستطيع المشي بمفرده في الفترة من عمر سنة حتي عام ونصف العام‏,‏

وفي حالة استخدام المشاية فإنها تؤدي إلي تقوس الساقين إذا كان وزنه زائدا‏,‏ وأضاف أن الدراسات توصلت إلي أن الاطفال الذين استخدموا المشاية تأخروا عن أقرانهم في الزحف والوقوف والسير بمفردهم‏,‏

وان كل‏24‏ ساعة مجتمعة يقضيها الطفل في المشاية تؤخره عن السير‏3‏ أيام بمفرده ونحو‏4‏ أيام عن الوقوف بمفرده‏.‏

كما لوحظ أن الاطفال الذين يستخدمون المشايات يسيرون علي اصابع الارجل بدلا من القدمين عندما يبدأون المشي وأنها تعوق تطور العضلات التي تساعد الطفل علي الحركة وتزيد من مخاطر الاصابات عند الاطفال ويعوق نموهم الجسماني والذهني وتجعلهم أقل ذكاء من اقرانهم الذين تدربوا علي المشي بطريقة طبيعية‏.‏


وارجع الباحثون ذلك إلي ان المشاية مزودة بعجلات ومنضدة صغيرة تحول دون رؤية الاطفال لاقدامهم وهي تتحرك‏,‏ وبالتالي تحرمهم من التغذية البصرية‏,‏ ومن المعلومات التي تساعدهم علي تعلم كيفية تحريك اجسامهم في الفضاء الذي يحيط بهم‏,‏ كما تحول دون اكتشافهم للعالم من حولهم والامساك بالاشياء وهو أمر مهم في عملية النمو العقلي والإدراكي

ما هو البديل للمشاية إذا كانت الأم ترغب في انهاء مهامها المنزلية‏؟؟

ضعى الطفل في كرسي ثابت أو سرير الالعاب ذي الاسوار الشفافة ليتحرك بداخله بسهولة ويحاول الوقوف والتحرك بدون خوف عليه‏.


الدكتور وائل لطفي أستاذ طب الأطفال بجامعة القاهرة

ام مريم 2008 11-01-2010 01:19 AM

طرق الرد على تساؤلات الاطفال الصغار


طرق تعامل الاباء للرد على تساؤلات الاطفال



ـ الاستعداد معظم الوقت لسماعهم والإنصات إلى أسئلتهم واستفساراتهم، والإجابة عنها وإن بدت محرجة أو في غير وقتها.






ـ لنعط أنفسنا فرصة للتفكير في كيفية الإجابة، كأن نقول مثلا: هذا سؤال مهم دعنا نتناول الغداء أو ننتهي من الواجبات ثم نتحدث فيه باستفاضة، بدلا من الرد بعصبية أو بطريقة غير لائقة.



ـ من الضروري اختيار الوقت والأسلوب المناسبين والعبارات التي تلائم سن الطفل وقدراته حتى يتم إيصال المعلومة بشكل مقنع.



ـ طرح أسئلة أخرى متعلقة بالموضوع نفسه بشكل يثير خيال الطفل ورغبته في اكتشاف المحيط الخارجي ويشعره بأنك تسانده نفسيا وعقليا ليكون الأكثر معرفة.



ـ عدم الإجابة عن أسئلة الطفل في وقت نشعر فيه بضغوط العمل والمنزل أو الانشغال بأمر مهم.



ـ مهم أن نتأكد من إنصات الطفل لنا وانتباهه وتفهمه للمعلومة التي تقدم إليه بل ونطلب رأيه فيما قلنا حتى يشعر بأهميته وبأن الحوار مشترك وليس مجرد عبء نتخلص منه.



ـ يمكن أن نحدد وقتا معينا لتلقي أسئلته، كأن نقول له لا تسأل وقت الأكل، أو المذاكرة، أو الانشغال في تدريس أخوتك، ويفضل أن يكون قبل النوم هو الوقت المتاح له لطرح استفساراته قدر المستطاع، فنجعله وقتا حميما وفرصة للتركيز معه خصوصا إذا لبى رغباتنا في غسل أسنانه أو الاستحمام والانتهاء من واجباته وغيرها من أموره الشخصية.


ـ إذا لم نكن متأكدين من الإجابة الصحيحة، نتوقف ونخبره بضرورة أن نسأل شخصا آخر متخصصا إذا كان السؤال في جانب طبي مثلا، أو قراءة كتاب، أو البحث في المعجم، فهذا خير من الإجابة الخاطئة التي في حال اكتشافه لها تهز ثقته بكلامنا، إضافة إلى تنشيط حاسة البحث لديه وتأكيد أن الآباء ليسوا دائما على علم بكل الأمور.



ـ يمكن استغلال الفرصة في طرح سؤاله للنقاش بين أفراد الأسرة جميعا وعلى كل شخص أن يقترح حلا أو إجابة، وسيكون في ذلك فرصة لتبادل الآراء وشعوره بأنه فرد مهم في الأسرة وليس مهملا، وتقريب المسافة بينه وبين أخوته وعدم السخرية من أسئلته مهما كانت بسيطة أو تافهة.


ـ مثل هذه الأشياء البسيطة تصنع شخصية الطفل وتبث فيه الثقة بالذات منذ الطفولة وتعلمه احترام الرأي والرأي الآخر وكيف يكتسب المعرفة

ام مريم 2008 11-01-2010 02:31 AM

العقاب البدنى للاطفال يؤثر على نمو قدراتهم الادراكيه


أظهرت دراسة حديثة أن العقاب البدني يجعل الاطفال اكثر عدوانية‏,‏ ويؤثر في نموهم الذهني وقدراتهم الإدراكية‏.‏
.

وكشفت الدراسة التي تابعت مجموعة اطفال من مرحلة الطفولة وحتي البلوغ أن الضرب ربما يجعلهم اكثر إنعزالية‏,‏ وأن اولئك الذين تعرضوا للعقاب البدني في عمر سنة واحدة اصبحوا أكثر شراسة وتراجع نمو قدراتهم الإدراكية مقارنة بمن يتم تقويمهم شفاهة فقط‏.‏ وفي السياق نفس بينت دراسة منفصلة أن معاقبة الاطفال بدنيا في سن الخامسة وحتي‏16‏ عاما يطور لديهم ظاهرة السلوك الاجتماعي الشائن وبواقع ثلاثة أضعاف عن اقرانهم ممن لم يتعرضوا للضرب‏.‏

الدراسة الامريكية اشارت ايضا إلي أن تعريض الاطفال لمزيد من الضرب في عمر سنة واحدة يجعل تصرفاتهم اكثر عدوانية عند بلوغ الثانية‏,‏ وتدني درجاتهم في اختبارات مهارات التفكيرعند بلوغ الثالثة‏.‏

ام مريم 2008 11-01-2010 02:35 AM

بالكتب المصورة..إبني أفكار جميلة لطفلك

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:8...2183605539.jpg


إنه لأمر جميل حقا أن يستفاد من القصة في تحقيق الأهداف التربوية خاصة وأن الأطفال لا يتثاقلون منها بسبب أسلوبها الغير مباشر. فهم سوف لا يصابوا بأية ردود فعل عندما يدركون بواسطة القصة بأنهم أساؤوا بسبب الخطأ الذي ارتكبوه.
ويمكننا من خلال القصة أن نعلم الطفل مبادىء وأصول عديدة ومهمة، فمثلا يمكنكم أن تعلموه آداب تناول الطعام ونوع التعامل مع الآخرين وكيفية النوم والاستراحة ومسؤوليته إزاء نفسه والآخرين، وكيف يستفيد من أعضائه ومختلف الوظائف والمسؤوليات الأخرى.
ويستطيع الطفل أن يحصل على معلومات مفيدة ونافعة من خلال إصغائه إلى القصة دون أن يزاحمه أحد. ومن الضروري أن تستعين الأسر التي لها أطفال صغار بالكتب المصورة لأنها تبني عندهم أفكارا جميلة. كما انهم يفرحون كثيرا عندما يشاهدون الصور الجميلة ويسمعوا المصطلحات الجديدة والأمثال التي تمر عليهم مسبقا.
القصة وتجسيد البطل:

يسبح الطفل في بحر من الخيال الواسع ويجسد في مخيلته تلك المشاهد التي ينقلها إليه والده في قصصه سواء عن الإنسان أو الحيوان، ويتصور نفسه البطل لتلك القصة، ونراه يحاول محاكاة البطل في سلوكه وممارساته خاصة لو استحسن سلوكه وتأثر به إيجابيا.
ويندفع نحو النشاط والعمل والاختراع وسلوك طرق جديدة وأساليب مستحدثة. فالقصة توجه الطفل بشكل غير مباشر إلى ذلك الهدف التربوي المنشود.
وثمة ملاحظة مهمة، وهي أن الأطفال يتأثرون بكل ما يعجبهم ولا يملكون قابلية التشخيص (التمييز) بين الأمور الناقعة والمضرة بالنسبة لهم. كما لا يهمهم أيضا أن يستمعوا إلى القصة من أبيهم أو من وسائل الإعلام، لذا ينبغي الحذر والاهتمام بدقة لهذه الأمور.
القصة والأخلاق والانضباط:
يتعلم الطفل من القصة دروسا في الأخلاق والانضباط والإلفة. فما أكثر الدروس الأخلاقية التي لا يتأثر بها الطفل فيما لو استمع إليها بشكل نظري في حين إنها ستضفي تغييرات على سلوكه فيما لو طرحت على شكل قصة.
فلو أردتم أولادا منضبطين وملتزمين فما عليكم إلا أن تعلموهم أصول الانضباط وقواعده منذ صغرهم وتبينون لهم ذلك من خلال القصص التي تسردونها لهم. إذ يمكنكم والحال هذه أن تعلموهم مبادىء عديدة تفوق مئات الكتب والدروس.
وأخيرا يمكنكم من خلال القصة أن تألفوا أطفالكم وتأنسوا بهم وتمهدوا لهم الأجواء لممارسة الفضائل، فالطفل يأنس بكم ويرتبط معكم بعلاقة حميمة ويصادقكم ويطلبكم دوما بسبب القصص التي تذكرونها له. ويمكنكم في هذه الحالة أن تؤثروا فيه وتنقذوا إليه وتجعلون مطيعا لأوامركم. وإن أوامركم ونواهيكم تدفعه نحو الشرف والتقوى والصلاح والنزاهة.
شروط القصة:

ينبغي أن تكون القصص المقدمة للأطفال نافعة ومفيدة هادفة وموجهة. وأن تساهم كل واحدة بزيادة نضجه وتكامله.
ويجب أن تكون بمستوى سن الطفل وإدراكه وفهمه وتلبي حاجاته الأساسية في الحياة فتزول الحاجة إلى طرح الأمور بشكل مباشر. وأن يكون الطفل قادرا- بسببها- على تقييم حاله (حاضره) وماضيه والتفكير بمستقبله.

لا بد للقصة أن تكون بعيدة عن بعض الخرافات كالجن والعفريت والأمور الأخرى التي تثير الرعب والخوف عند الطفل تضطره لمشاهدة أطياف موحشة. كما ينبغي لها أن لا تكون من النوع الحزين أو العنيف والخالية من الحب والعطف والشفقة والرحمة، وأن لا يتعلم الطفل منها دروسا في التطاول على الآخرين والغضب والوقاحة ومفاهيم سلبية أخرى.

ينبغي أن تكون القصص واقعية ونابعة من الحياة لكي يتمكن الطفل من مشاهدة مثيل لها في المجتمع، ويمكن الاستفادة أحيانا من بعض قصص الحيوانات ولكن بشرط عدم الإفراط فيها

ام مريم 2008 11-01-2010 02:45 AM

قصة للاطفال ( البطه الضائعه)





http://www.sebastianswan.org.uk/lost/graphics/seb1.jpg



http://www.sebastianswan.org.uk/lost/graphics/deer.jpg


http://www.sebastianswan.org.uk/lost...ics/badger.jpg


http://www.sebastianswan.org.uk/lost/graphics/duck.jpg

واخيرا واثناء بحث بطوط بالغابه وجد ابنه قطقوط

http://www.sebastianswan.org.uk/lost/miniseb.gif

وفرح كثيرا لرؤيته ونصحه بعدم اللعب بعيدا عنهم مره اخرى حتى يبقى بأمان

سلو قلبي 11-01-2010 05:31 PM

ماشاء الله تبارك الرحمن

جزاكِ الله كل خير يا ام مريم

اضافاتك رائعة ومفيدة ...

دمتي في حفظي الله ورعايته

ام مريم 2008 13-01-2010 01:04 AM

سلو قلبي
جزاك الله خير على اعادة النشاط لي من برة لما شفت اسمك قلت اكيد بتغلق الموضوع تقول بقى صفحات كتير
بس الحمد لله طلع العكس لان فيه كذا موضوع عجبني لاني بنفسي ببحث عن الاشياء اللي تنفعني لان اولادي دخلو في مراحل التربية الجدية وربنا يحقق امانينا واهدفنا فيهم

ام مريم 2008 13-01-2010 01:27 AM

عندما لايتفق الزوجان على تأديب الطفل

" الاب يشرق والام تغرب " مقولة تلخص نموذجا تربويا سيئا بشهادة جميع المختصين ’ وهي تقال وصفا لحالة بعض الاباء تجاه ابنائهم , اذا كان كل طرف منهما يجر الحبل في اتجاهه , انها الاشكالية التربوية التي سيكون فيها الزوجين غير متفقين على نموذج تربوي موحد , فهذا ينهى وذاك يسمح , وهذا يعاقب والاخر يداعب , هذا يوبخ والاخر يطبطب .....

قديما قال الاجداد : ولد الدلع مايعيش , ولي عاش , يعيش قليل صحة هذه المقولة وعلى بداءتها تلخص حيزا كبيرا من النتائج التي وصل اليها الطب النفسي فيما يخص تأديب الاطفال والطرق التي يجب على الابوين اتباعها في ذلك .

انعدام الرؤية التربوية الموحدة بين الاب والام اتجاه الطفل , تسبب شقوقا فجة ومتعددة في الجدار الاسري , توفر فرصا لا حصر لها امام الطفل للانسلال من الرقابة الابوية , ولنا بعد ذلك ان نخمن في النتائج التي سيسفر عنها هذا الانسلال .....

اثار التناقض في الاساليب التربوية بين الابناء :

هذا التناقض في الاساليب التربوية يتسبب في حدوث حالة من الاعتلال والاضطراب في شخصية الطفل بصفته المتلقي حيث يتحتم عليه ان يتعاطى مع كل طرف بما يناسبه وبما يضمن له تحقيق مآربه ومقاصده الامر الذي يتسبب في خلق حالة من الصراع الداخلي في نفس الطفل والذي يعبر عنه هذا الاخير بصورة سلوكيات غير مرغوبة ولو تناولنا بعض الاثار المحتملة لقيام حالة في الاساليب التربوية بين الابوين فاننا نجد ان ابرزها :
1- ظهور حالة من التذبذب وعدم الثقة في النفس وعدم القدرة على اتخاذ القرار عند الطفل .
2- ظهور حالة من القلق المرضي بسبب عدم قدرة الطفل على توقع ردود الافعال من الابوين او احدهما وذلك نتيجة عدم نضجه وضحالة خبرته .
قد تقود هذه الحالة الى ظهور حالة الانحراف السلوكي عند الابناء سواء بدافع الانتقام اللاارادي او بسبب الاحساس بعدم اهتمام الابوين اتجاهه بالاخص وان حالة التناقض هذه تصاحبها حالة ضعف الرقابة الاسرية من الغالب .
3- فقدان الابوين لمصداقيتهما امام الطفل الامر الذي يجعل عملية التوجيه والتربية صعبة او ربما غير ممكنة الى حد ما فالابن يصل الى حالة من الادراك او القناعة بان اي قرار يتخذه ابوه يمكن ان يكسره باللجوء الى امه والعكس صحيح وفي هذه الحالة تكون الارض خصبة ومهيأة لاتجاه الابناء نحو الانحرافات السلوكية .
4- من الاثار المستقبلية المحتملة ان يتبنى الابناء نفس الاتجاه التربوي عندما يصلون الى سن الزواج وتكوين الاسرة على اعتبار ان هذا الاسلوب هو الاسلوب الذي تربوا عليه وبهذا تستمر حالة التناقض وتنتقل من جيل الى اخر وبالتالي تستمر عملية انتاج عناصر غير فاعلة او ربما هدامة في المجتمع .

حددوا استراتيجتكم التربوية :يجب ان تختاري مع شريكك قواعد التربية التي يجب تطبيقها فالطفل لايفهم ولايتقبل ان يسمح له احد الوالدين فعل شيء في حين ان الاخر يمنعه منه , اذ ان مثل هذه الوضعيات المتناقضة تسبب قلقا له , تجنبي ان اقدم طفلك على فعل قبيح ان تحذريه بقولك سأخبر اباك عندما يحضر لان ذلك سيحول هذا الاب (او الام ) الى انسان مرعب مخيف او على العكس سينتفي لهذه التحذيرات اي دور او جدوى اذا نسيت تحذيراتك هذه او اذا استخف رفيقك بها او لم يعرها انتباها ولم يبد بالتالي اي ردة فعل اتجاه الطفل وفي جميع الاحوال اعلمي ان تاخير معاقبة الطفل بعد عدة ساعات من فعله تصرف لامعنى له ولايمكن ان يؤدي الى نتائج ايجابية .


انعدام الاتفاق يؤدي الى انحراف الطفل :
لان الطفل اذا اتضح له ان كلا الابوين سواء الام او الاب غير متفقين على اتخاذ قرار معين يخص تصرفا يجب ان يعمل به او موقفا موحدا يتعلق بفعل بدر منه فذاك يعني بالنسبة اليه ان احدهما ليس على صواب واذا كان الامر كذلك فهذا يعني ان هناك خللا في الاستراتيجية التربوية وهذا ماسوف يوفر للطفل منافذ متعددة للانفلات من رقابة الوالدين اي ان الطفل سيلعب على عدم الاتفاق هذا ليفعل مايحلو له واستغلال الظرف لصالحه فيقول لهذا كلاما ولذلك كلاما اخر .....
فيصاب بخلل في شخصيته وهذا مايفرز عنه اطفال منكمشين على ذواتهم انطوائيين يجدون صعوبة في التأقلم مع المحيط او بالعكس نجد اطفالا عدوانيين

ام مريم 2008 16-01-2010 10:53 AM

بعض الظواهر السلوكية عند الاطفال وطرق معالجتها


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض الظواهر السلوكية عند الاطفال وطرق معالجتها


ترى لماذا تظهر الكثير من المشاكل عند بعض الاطفال وفي بعض الأسر تحديدا دون سواها ؟ فالطفل صفحة بيضاء .. سنقرأ فيها بعد سنين ما كتبناه نحن بأيدينا. ادناه بعض الظواهر السلوكية عند الأطفال وطرق معالجتها :
السرقة


أسبابها1.

الميل للتملك و الاستمتاع بالقوة ، وإشباع هواية عنده كركوب دراجة ،شراء لعبة ،..... إلخ
2. الحاجة والفقر الشديد (الحرمان)
3. الاستعانة على التخلص من مأزق معين.
4. ليظهر أمام زملائه بصورة الغني غير المحتاج وكذلك المقبول بين زملائه
5. للانتقام من المسروق منه وعدم الشعور بالعاطفة والعطف منه.
6. الشعور بالنقص أو التغير الفجائي في معاملته أو التفكك الأسري
7. الصحبة السيئة والوقوع تحت سيطرة زعماء الإجرام.
8. نوع التربية من الوالدين للطفل و المبالغة في تخبئتهما ما يخافان عليه مما يدفعه لمحاولة الوصول إليه.
9. عدم فهم الفرق بين حقه و حق الآخرين . وهذا ليس سرقة.

العلاج

1. حسن تربية الأطفال
2. تفهيمه الفرق بين حقه وحق الغير بهدوء وتربيته على أدب الاستئذان الإسلامي .
3. ***** مكان خاص للطفل كدولاب صغير توضع فيه ممتلكاته لإشعاره بالذات والثقة والتملك.
4. أن يعطى الطفل مصروفاً ثابتاً- في سن معينة
5. العطف عليه والاقتراب منه دون تدليله
6. أن تقص عليه قصصاً عن عاقبة السرقة مصير السارقين











الخوف


أقسام الخوف عند الأطفال
1. من موضوعات حسية:مثل الخوف من الكلب أو الحصان أو الأماكن المرتفعة أو العسكري..إلخ
2. من موضوعات غير حسية : كالخوف من الظلام أو الموت أو العفاريت ..إلخ


أسبابه1.

الجهل بحقيقة الأشياء.
2. وجود تشوهات جسمية فيه
3. التفرقة في المعاملة بين الأخوة والأخوات.
4. ميلاد طفل جديد والاهتمام به.
5. دفع الطفل لعمل معين بالرغم منه.
6. جعل الطفل موضع تسلية أو الإعراض عنه و نبذه.
7. تخويفه بأشياء مؤلمة- في ذهنه- كالحقنة والطبيب والشرطي ..إلخ
8. (القدوة) وخوف الآباء أنفسهم من أشياء معينة كالفأر والظلام..إلخ
9. تشاجر الكبار وبخاصة الوالدان وكثرة المشاكل بينهم.


العلاج1.

تحديد سبب الخوف ومصدره أولاً .
2. توضيح المجهول و الغريب للطفل و عدم التضايق من أسئلته الكثيرة و توضيح كل شيء له بما يفهمه.
3. ربط مصادر الخوف بأمور محببة مثل(الشرطي :ليحمي الأمن ويمنع اللصوص) و(الظلام : لننام ونستريح فيه ... وهكذا ).
4. إبعاد الطفل عن الأجواء المنقبضة كوفاة قريب وما يصاحبها من صراخ وعويل...إلخ.
5. إضاءة البيت بنور خافت-إن احتاجه
6. أن تحكى له قصة جميلة غير مخيفة قبل النوم
7. توضيح قيم وعادات وأنجازات السلف الصالح - بأسلوب بسيط.
8. عدم إجبار الطفل على الخوض في المواقف أو الأشياء التي يخافها بل برفق وتدرج.
9. فصل الطفل (تدريجياً)عن أبويه وليس فجأة لينام في مكان مستقل (ولو في نفس الغرفة وإن كان الأفضل غرفة خاصة ).
10. إعداد و تربية الطفل على مواجهة المواقف التي تحدث له باللعب وبالقصص التمثيلي.








عدم الثقة بالنفس






أعراضه1.

انعقاد اللسان واللجلجة والتهتهة
2. الانكماش والخجل وعدم الجرأة
3. عدم القدرة على التفكير المستقل
4. توقع الشر والأذى وزيادة الخوف والقلق



أسبابه1.

أسلوب التربية الخاطىء والمعتمد على الزجر والعنف والضرب كلما أخطأ أو عبث بشيء.
2. النقد المستمر والضرب والتوبيخ والتأنيب
3. سيطرة الآباء على كل تصرفات الطفل وتفكيره
4. المقارنة والموازنة بينه وبين طفل آخر لتحفيزه قد ينعكس أثره 5. الحط من قيمته وقدره وتثبيط همته
6. صغر جسمه و ضعفه و نقصه الجسماني كالعرج و الحول و...إلخ
7. انخفاض مستواه العقلي والتأخر الدراسي
8. تعييره دائما بالفشل
9. كثرة المنازعات وبخاصة بين الوالدين.
10. تكليفه بعمل يفوق قدراته ومواهبه فيعجز ويفشل



العلاج1.

الدفء العاطفي وبخاصة بين الوالدين
2. ترك الأطفال يختارون طعامهم وشرابهم ولعبهم بأنفسهم
3. تشجيع الطفل ورفع معنوياته والثناء عليه بكل وسيلة
4. عند مقارنته بغيره ينبغي أن يكون بذكر محاسنه بجوار الطفل المقارن به وبذكر إيجابياتهما وحثه على فعل الطفل الآخر ليكون أحسن منه
5. عدم توجيه الوالدين لبعضهما أمام الأولاد وكذلك عدم العتاب أو الخلاف أمامهم
6. ذكر اسمه في الاجتماعات والثناء عليه أمام الكبار وعدم ذكر عيوبه أمامهم ولا أمام الصغار
7. استخدام القصص واللعب التمثيلي معه لعلاج ذلك وكذلك عمل مواقف تمثيلية معه بهدف إعداده وتعليمه الصواب في تصرفاته
8. (القدوة) من الوالدين في الثقة بالنفس وعدم التردد
9. اصطحابه لمجالس الكبار وجعله يتحدث بما تعلم
10. إرساله لشراء الحاجات من المحلات وتحميله مسئوليات صغيرة
11. حسن الاستماع للطفل أثناء تحدثه وعدم الاستخفاف به
12. مشاركته بوضع حلول لبعض المشكلات الصغيرة واختيار حاجاته الشخصية كاللعب والملابس
13. تعويده الصيام ولو لبضع ساعات والثناء عليه إن فعل
14. التعرف والأطلاع على أنجازات الناجحين والاقتداء بهم









العناد

تعريفه
هو مرحلة طبيعية من مراحل النمو النفسي للطفل يساعده على الاستقرار وأنه شخص له كيان وذات مستقلة عن الكبار وبمرور الزمن يكتشف أن العناد و التحدي ليسا هما الطريق السوي وإنما العادات الاجتماعية في الأخذ والعطاء هما السبيل وخصوصاً إذا كانت معاملة الوالدين بالمرونة واللين والتفاهم.


أسبابه
1. الاقتداء بفعل الوالدين
2. إرغامه على الطاعة و العصبية في ذلك
3. عدم وجود علاقة قوية (صحبة) في التفاهم بين الطفل ووالديه
4. الإفراط في التدليل و تلبية جميع طلباته


العلاج1.

أن يبين الوالدان فائدة ما يأمرانه به ويقنعانه به.
2. المرونة والأخذ والعطاء مع الهدوء والرفق واللين معه.
3. إسعاد الطفل ثم توجيهه من خلال ذلك والتوضيح له أنهما يحبانه.
4. التوازن في تربية الطفل دون قسوة أو تدليل مفرط.
5. الحرص على جذب انتباه الطفل قبل أمره .
6. استخدام لغة مفهومة لدى الطفل وبطء كاف ليتبعه الطفل.
7. تجنب إعطائه أوامر كثيرة دفعة واحدة .
8. تجنب أمره بشيء الآن ثم النهي عنه بعد قليل.
9. إثابة الطفل على طاعته ومكافأته.
10. تجنب اللجوء للعقاب البدني أو التهديد به كوسيلة لتعديل الخطأ .
11. متابعة تنفيذ الأوامر .

ام مريم 2008 16-01-2010 11:07 AM

كــــيـف تتــخلــص من نــوبــات الغــضــب عــند طـــفـلك




تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته وهى :




النمط الأول :الإسراف في تدليل الطفل والإذعان لمطالبة مهما كانت .

أضرار هذا النمط :
1-عدم تحمل الطفل المسئولية.
2- الاعتماد على الغير .
3- عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبى كافة مطالبه .
4- توقع هذا الإشباع المطلق من المجتمع فيما بعد .
5- نمو نزعات الأنانية وحب التملك للطفل .





النمط الثاني :الإسراف في القسوة والصرامة والشدة مع الطفل وإنزال العقاب فيه بصورة مستمرة وصده وزجره كلما أراد أن يعبر عن نفسه .


أضرار هذا النمط :
1- قد يؤدى بالطفل إلى الانطواء أو الانزواء أو انسحاب فى معترك الحياة الاجتماعية.
2- يؤدى لشعور الطفل بالنقص وعدم الثقة في نفسه .
3- صعوبة تكوين شخصية مستقلة نتيجة منعه من التعبير عن نفسه .
4- شعوره الحاد بالذنب.
5- كره السلطة الوالية وقد يمتد هذا الشعور إلى معارضة السلطة الخارجية في المجتمع.

6- قد ينتهج هو نفسه منهج الصرامة والشدة في حياته المستقبلية عن طريق عمليتي التقليد أو التقمص لشخصية أحد الوالدين أو كلاهما.






النمط الثالث :

النمط المتذبذب بين الشدة واللين ، حيث يعاقب الطفل مرة في موقف ويثاب مرة أخرى من نفس الموقف مثلا


أضرار هذا النمط :
1- يجد صعوبة في معرفة الصواب والخطأ.
2- ينشأ على التردد وعدم الحسم في الأمور.
3- ممكن أن يكف عن التعبير الصريح عن التعبير عن أرائه ومشاعره.





النمط الرابع :

الإعجاب الزائد بالطفل حيث يعبر الآباء والأمهات بصورة مبالغ فيها عن إعجابهم بالطفل وحبة ومدحه والمباهاه به .

أضرار هذا النمط :
1- شعور الطفل بالغرور الزائد والثقة الزائدة بالنفس.
2- كثرة مطالب الطفل .
3- تضخيم من صورة الفرد عن ذاته ويؤدى هذا إلى إصابته بعد ذلك بالإحباط والفشل عندما يصطدم مع غيرة من الناس الذين لا يمنحونه نفس القدر من الإعجاب.




النمط الخامس :

فرض الحماية الزائدة على الطفل وإخضاعه لكثير من القيود ومن أساليب الرعاية الزائدة الخوف الزائد على الطفل وتوقع تعرضه للأخطار من أي نشاط.

أضرار هذا النمط :
1- يخلق مثل هذا النمط من التربية شخصا هيابا يخشى اقتحام المواقف الجديدة .
2- عدم الاعتماد على الذات .




النمط السادس :
اختلاف وجهات النظر في تربية الطفل بين الأم والأب كأن يؤمن الأب بالصرامة والشدة بينما تؤمن الأم باللين وتدليل الطفل أو يؤمن أحدهما بالطريقة الحديثة والأخر بالطريقة التقليدية.

أضرار هذا النمط :
1- قد يكره الطفل والده ويميل إلى الأم وقد يحدث العكس بأن يتقمص صفات الخشونة من والده.
2- ويجد مثل هذا الطفل صعوبة في التميز بين الصح والخطاء أو الحلال والحرام كما يعانى من ضعف الولاء لأحدهما أو كلاهما .
3- وقد يؤدى ميله وارتباطه بأمه إلى تقمص صفات الأنثوية.

ام مريم 2008 16-01-2010 11:24 AM

كيف تعلم ابنك الاخلاق


إن كل الآباء والأمهات – الأسوياء – يرغبون في أن يشب أبناؤهم متمتعين بالأخلاق القويمة ليكونوا مواطنين شرفاء نافعين لأهلهم ومجتمعهم وبالتالي لوطنهم .

وأول مراحل تعليم الأخلاق هو كيفية التفريق بين الصواب والخطأ، وهنا تكمن المشكلة، فالأمر ليس متروكا فقط للآباء والأمهات، فهناك مؤثرات كثيرة خارجية، تتدخل لتؤثر وبعنف على سلوك الأطفال ومفاهيمهم، مثل " التليفزيون " بما يعرضه من أفلام وإعلانات قد ترسخ الخطأ في تصرفاتهم .

ولم يجتمع خبراء التربية وعلم النفس على طريقة وحيدة وصحيحة لتعليم الطفل السلوك الأخلاقي القويم، فلا توجد مثلا لائحة ذات بنود محددة بحيث يمكن أن تطبق خلال مرحلة الطفولة لتعلم الأطفال الأخلاق .

وقد ذكر أحد أخصائي علم النفس أن الأخلاق هي القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ وان عمل ذلك على نحو مناسب يشير إلى أن هناك سلوكا يتسم بالأخلاق، وقد حاول العديد من الخبراء تقديم الإضافات لهذا التعريف، فمنهم من قال إن السلوك الأخلاقي هو معاونة الآخرين، أي الأخذ في الاعتبار حقوق الآخرين ومطالبهم . ويرى ناشرا كتاب " حتى تعلمي طفلك القيم الجميلة " أن الأخلاق هي المرادف للدين .

والاحترام هو محور الأخلاق ويقع في مكانت الصدارة منها، كما أن ذلك يعني احترامنا لأنفسنا بعدم الانغماس في السلوكيات الخاطئة، وباحترام الأشخاص الآخرين بالتعرف على حقوقهم ومراعاتها، وكذلك البيئة المحيطة .

والسلوك الأخلاقي يتأسس على العلاقات مع الآخرين، فتنمية الأخلاق تطبق في المواقف اليومية مثل : إذا استعار الطفل شيئا ثم أحدث به تلفا، ماذا سيكون تصرفه تجاه صاحب الشيء ؟


إن مجتمع اليوم يتجه إلى تأكيد الاحتياجات والطموحات الشخصية والماديات مما يجعل الآباء يجدون صعوبة في الشرح لأبنائهم على أهمية قيم الاحترام والمسئولية وحقوق الغير والإيمان في ظل نماذج كثيرة ناجحة وضاربة مثل هذه القيم عرض الحائط، في ظل غياب دور التوعية الدينية، والتفكك الأسري وارتفاع معدلات الطلاق وتشتت الأبناء بين الآباء .

ويقدم لنا الكاتب النموذج التالي كمثال لتدريب الطفل على أن يكون سلوكه قويما مع إعطائه فرصة لاتخاذ قراره بنفسه إذا ما واجه ورطة أخلاقية مثل الغش في الامتحان من عدمه .

فهو ينصح هنا مثلا بعمل سيناريو كالتالي :

لقد استذكرت دروسك بجدية لاختبار مهم ولكنك أثناء الامتحان وجدت أسئلة لم تكن تتوقعها في جزء لم تستذكره لعدم علمك بأنه ضمن الامتحان، بالرغم من أن زميلك يعلم الإجابة ويمكنك النقل منه . فماذا سيكون تصرفك ؟

هنا تعطي لابنك كارتا بوجهين :

الأول : أن ينقل عن زميله ويحصل على درجة عالية أو يرفض ويرسب في الاختبار .

الثاني : يشمل سلسلة نتائج طويلة الأمد : مثل قلقه أن يكتشف المدرس ذلك أو شعوره بتأنيب الضمير لحصوله على درجات لم يستحقها .


وبالتالي فإنه في النهاية لا بد أن يتعلم الاعتماد على النفس ولا بد من اكتساب ثقة الناس فيه .

من هذا المنطلق سوف تحتاجين الجلوس مع ابنك لمناقشة النتائج المتوقعة ثم يترك لاتخاذ قراره بنفسه مع توجيهه حتى يمكنه تعلم اتخاذ القرار ومواجهة مشاكله ينفسه مع تقبل النتائج مهما كانت .

وفي النهاية فإن آراء معظم المفكرين وعلماء النفس والدين في كيفية تنشئة أطفال على خلق قويم تجمع على أن تعليم الطفل الأخلاق والقيم والمبادئ السوية ليس بالأمر السهل ولا الهين بل هو دور شاق وصعب ويحتاج إلى تكاتف الجميع سواء المنزل أو المدرسة أو المجتمع المحيط بالطفل . واللبنة الأولى فيه هو تعليم الطفل " الدين " بطريقة سهلة وبدون مغالاة أو تطرف بل أن تحبه فيه وتقربه إلى مفهومه ليس بالترهيب ولكن بالترغيب وإفهامه أن ما ينهي عنه الدين فهو شر وخطأ وأن ما يأمر به فهو خير وصواب .

كذلك يؤكد المهتمون بالسلوك أن القدوة الحسنة تعد من أهم العوامل التي تؤثر في السلوك، فعلى الآباء أن يكونوا مثلا يحتذي به بالنسبة للأطفال، فلا يعقل أن يكون الأب مدخنا ويعطي محاضرات لابنه في مضار التدخين، أو أن تكون الأم غير مصلية وتطلب من ابنها المواظبة على الصلاة .

كذلك يستحسن الابتعاد عن إعطاء الأوامر بصيغة الأمر المباشر، بل الشرح والإقناع، فمن السهل أن يخالف الابن أمرا مباشرا له، ولكن من الصعب أن يتصرف تصرفا هو غير مقتنع به .

لا بد أيضا من الاهتمام بما يقرأه الأولاد أو يشاهدوه، ويجب التصدي فورا لأي قيم أو مفاهيم خاطئة وذلك بالمنافشة أيضا والشرح وتوضيح مكمن الخطر ومدى ضرره على الأبناء .

إن تعليم الرياضة ومشاركة الأبناء في بعض اللعبات الرياضية برغبتهم دون الضغط عليهم في ممارسة لعبة قد لا تستهويهم يساعد على تغيير بعض سلوكياتهم غير المرغوب فيها لأن الرياضة بمفهومها الصحيح تساعد على تنشئة الأطفال بأسلوب جيد سواء من الناحية الصحية أو النفسية . وأخيرا فإن الحب والمزيد من الحب ... فالأسرة المتحابة المتماسكة من الصعب أن تخرج للعالم أطفالا غير أسوياء .

إن الأخلاق والقيم والمبادئ السامية مع التعليم الجيد هي الأسس الراسخة لإقامة فرد وأسرة ومجتمع ودولة ووطن قوي قادر على الوجود في هذا العالم الذي لا يعترف إلا بالأقوياء، ولا توجد قوة أكبر ولا أعظم من الإيمان والأخلاق .

emaneman444 25-01-2010 01:54 AM

الله ماروعك وكثر الله من امثالك لهده الامة الاسلامية

ام مريم 2008 13-02-2010 03:36 PM

ايمان
مرورك الاروع

ام مريم 2008 13-02-2010 03:38 PM

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..


تناول رسول الله كثيرًا من الأمور التي تخص قضاياالاطفال ومشاكلهم نتناول جزءاً منها، وهي بمثابة غَيْض من فيض من حكمة رسول الله التي هي بمثابة مواقف تعليمية للآباء والأمهات، استقيناها كلها من صحيح البخاري.



اشكروهم.. وتلطفوا:


من المعلوم أن كثيرًا من الأطفال عندما يخطئون فإنهم ينتظرون اللوم أو حساب الآباء لهم، ولكن القليل منهم من يقدم له الشكر عندما يقوم بعمل طيب، فلا يحرص على الشكر والثناء كالحرص على التأنيب أو العقاب. [قال ابن عباس ضَمَّني رسول الله وقال: اللهم علمه الكتاب[وقال ابن عباس: وضعت للنبي وضوءاً قال: من وضع هذا؟ فأخبر؛ فقال: اللهم فقهه في الدين. [لما خدم أنس رسول الله دعا له النبي صلى الله عليه وسلم) فقال: "اللهم أكثر ماله وولده وبارك له فيما أعطيته. ويرى كثير من الأطفال أن الكبار يسلمون على بعضهم البعض، ويتبادلون التحية فيما بينهم، غير أنهم يرون أن بعض الكبار يتجاهلونهم. مرَّ النبي (صلى الله عليه وسلم) على أطفال يلعبون.. فقال لهم: "السلام عليكم يا صبيان" [عن أنس بن مالك (رضي الله عنه) أنه مر على صبيان فسلم عليهم وقال: كان النبي يفعله]. غير أنه لا يحرم الأطفال من مشاركة الكبار في السلام أو التحية.

[قال : يُسَلِّم الصغير على الكبير والمار على القاعد والقليل على الكثير].



قل له: أحبك!


ومن الجميل أن يسمع كثير من الأطفال آباءهم يقولون لهم: إنهم يحبونهم كثيرًا قدر الدنيا كلها، ولكن الأجمل من الآباء والأمهات أن يشعروهم بهذا الحب وهذه الحفاوة. قال البراء رضي الله عنه: رأيت النبي والحسن بن علي على عاتقه يقول: اللهم إني أُحِبُّه فأَحِبَّه.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن رسول الله التزم الحسن بن علي، فقال اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه، وقال أبو هريرة فما كان أحد أحب إليَّ من الحسن بعد ما قال الرسول ما قال.



اللعب ضرورة:


واللعب ضرورة هامة في حياة الطفل والحرمان منه نهائيًّا له آثاره النفسية والاجتماعية، واللعب عند الأطفال وجبة أساسية يصعب التنازل عنها أو نسيانها، غير أن بعض الآباء والأمهات يمتَنُّون على أولادهم عندما يسمحون لهم باللعب، ولا يَعُدُّون ذلك حقًّا لهم. عن عائشة (رضي الله عنها) قالت: كنت ألعب بالبنات عند النبي وكان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله إذا دخل يتقمعن منه فيسر بهن إلي فيلعبني معي.



التقبيل والحنان:


وكما أن اللعب حق لهم فإن الحنان والعطاء والرحمة من حقوقهم. عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قَبَّل رسول الله الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسًا، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبَّلْتُ منهم أحدًا، فنظر عليه رسول الله ثم قال من لا يَرْحَم لا يُرْحَم. عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء أعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال: أَتُقَبِّلُون الصبيان فما نقبلهم، فقال النبي: أوأملك لك أن نزع الله الرحمة من قلبك؟



حب الطفولة كلها:


إن من الجميل أن نحب أطفالنا، ولكن الأجمل أن نحب الأطفال كل الأطفال أيضًا، لذا فإن نظرة الرسول ترتقي لهذه المرحلة بمعناها الشامل وليس بمعناها المحدود. عن أنس (رضي الله عنه) قال: رأى النبي النساء والصبيان مقبلين (من عرس)، فقام النبي ممثلاً، فقال: اللهم أنتم من أحب الناس إليَّ، اللهم أنتم من أحب الناس إلي، اللهم أنتم من أحب الناس إلي) قالها ثلاثًا.

عن أسامة بن زيد (رضي الله عنهما) حدث عن النبي أنه كان يأخذه والحسن، فيقول اللهم أحبهما فإني أحبهما



. مدارج الرجال:

وإذا كان من السهل على الكثيرين أن يتكلموا مع طفل فإن من الصعب أن يخاطب هذا الطفل بطريقة تناسب عقليته ومداركه وتصوره. ويحاول بعض الآباء أن يعهد إلى ابنه مهمة معينة لا تتناسب مع قدراته، فيضره ذلك أكثر من أن ينفعه وبدلاً من يساعده على إرساء الثقة في نفسه يبدد ثقته في نفسه. ذهبت به أمه زينب بنت حميد إلى رسول الله، فقالت: يا رسول الله، بايعه، فقال النبي: هو صغير، فمسح رأسه ودعا له.

عن البراء قال: استُصْغرت أنا وابن عمر يوم بدر، وكان المهاجرون يوم بدر نيفًا على ستين والأنصار نيفًا وأربعين ومائتين.


الإعداد للقيادة:


غير أن من يملك مواهب رائعة وقدرات فائقة على تحمل مسئوليات ضخمة، فمن المفيد أن تستثمر هذه الطاقات والقدرات والمواهب وألا تعطل. كتولي أسامة بن زيد قيادة جيش المسلمين باختيار رسول الله ووصيته ونفذها أبو بكر في خلافته.



قيمة العمل:


والحرص على تشجيع هذه المواهب (بعث رسول الله إلى امرأة مُرِي غلامك النجار يعمل لي أعوادًا أجلس عليهن)، (أن امرأة قالت يا رسول الله، ألا أجعل لك شيئًا تقعد عليه فإن لي غلامًا نجارًا قال رسول الله: إن شئت فعملت المنبر.


وأخيرا ,,

أسأل الله تعالى أن يعم الفائدة بيننا وأن يهدينا إلى الصراط المستقيم

ام مريم 2008 13-02-2010 03:44 PM

هنا صور جدران للاطفال لادخال النشاط والتجديد والحيوية عليهم

صور سيارات


http://vb.arabseyes.com/imgcache/40294.imgcache



منطقة بناء


http://vb.arabseyes.com/imgcache/40296.imgcache

ام مريم 2008 13-02-2010 03:51 PM

علم ابنك كيف يسأل بماذا و كيف ؟ ؟؟؛؛؛



نهتم كثيراً بتربية أبنائنا على العبادات وحفظ القرآن وتطبيق تعاليم الإسلام، وهذا أمر مطلوب

وضروري، ولكننا في المقابل نهمل التربية العقلية للطفل، وهي الأساس في عمار الأرض واستثمارها..

مع كثرة العباد والمساجد في أرضنا إلا أننا ما زلنا عالة على الغرب في كثير من أمور حياتنا من المسمار

الصغير إلى الطائرة الكبيرة.

والقرآن الكريم يوجهنا إلى الاستفادة مما حولنا، فقد سخر الله لنا كل شيء: البحر والبر والحديد والمعادن

والأرض والحيوان، كل ذلك وغيرها كثير سخرها الله للإنسان لو أحسن السؤال (بلماذا، وكيف)..


اكتشف نيوتن قانون الجاذبية عندما أحسن السؤال بلماذا بعدما رأى التفاحة سقطت من الشجرة إلى الأرض،

وابن القيم ألف كتاباً كاملاً هو (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي) عندما سأله أحد الطلبة، وهكذا كانت

لهفتنا العلمية الأولى بسبب حسن الإجابة على سؤال لماذا حصل هذا؟ وكيف حدث هذا؟

ولو دربنا أبناءنا على حسن السؤال عند مشاهدة الأحداث لخرجوا لنا باكتشافات واختراعات عظيمة جداً، ولهذا

فإن الغرب اليوم يملكون الدنيا لأنهم أحسنوا السؤال عند رؤية الأشياء وعرفوا القوانين الكونية واكتشفوها بعدما

كانت معجزات أصبحت اليوم منجزات.


والقرآن الكريم يحثنا على ذلك، فنوح - عليه السلام - صنع السفينة، وداود - عليه السلام - صنع الدروع الواقية، وذو

القرنين بنى السد العظيم، فكان أساس صناعة السدود وهندسة الطرقات، وأول غواصة بحرية ركبها نبي الله

يونس في بطن الحوت، وأول طائرة طار بها نبي الله سليمان، وأول بث فضائي كان على يد إبراهيم عندما أذن

للحج، وأول رائد فضاء كان النبي محمد [، وأول حادثة نقل بضائع ثقيلة كانت مع سليمان عندما نقل

عرش «بلقيس»، ولكن لو كنا نحسن السؤال ونحن نقرأ القرآن ونحفظه لأبنائنا ونتأمل ونفكر لوصلنا إلى مثل

هذه المكتشفات التكنولوجية الحديثة.

فنحن بحاجة إلى حسن السؤال وأن ندرب أبناءنا على ذلك حتى لا يتعاملوا مع الأحداث وكأنها شيء مفروض

عليهم، بل يفكرون ويتأملون حتى يخرجوا لنا مكتشفاً جديداً يخدم الأمة ويرفع من مكانتها.

إن حسن السؤال علم ومهارة، وهو سبب من أسباب زيادة دخل كثير من مقدمي البرامج الفضائية، وزيادة نسبة

مشاهدة البرامج، بل إن حسن السؤال هو سبب تميّز ابن عباس - رضي الله عنه - عندما سئل عن غزارة علمه وتميّز

تفكيره، فقال: إنما أوتيت (لسان سؤول وقلب عقول).


والسؤال الذي نطرحه على أنفسنا اليوم: ما هو منهج الوالدين في تربية أبنائهما على حسن السؤال؟ وما هو منهج

المدارس في تعليم أبنائنا حسن السؤال؟ بل قد يكون الواقع خلاف ذلك، فالوالدان والمربون يتضايقون من كثرة

الأسئلة وتفرعها، وأحياناً يوجهون الأبناء نحو السكوت والصمت، وهذا خلاف التميّز والريادة، فإذا أردنا النهوض

بأمتنا وتأسيس جيل من العلماء الصغار، فلنعلم أبناءنا كيف يسألون بلماذا وكيف؟ وهي أول خطوة نحو التميّز

والريادة الحضارية.

ام مريم 2008 13-02-2010 03:58 PM

لماذا يلجأ بعض الاطفال إلى العض؟







لجوء طفلك إلى العض بصورة دائمة يسبب لك الإحراج، ويجعلك في حيرة من أمرك. فأنتي تجهلين خلفيات هذا التصرف! ولمعرفة الأسباب التي تدفع طفلك إلى انتهاج هذا السلوك العدائي المكتسب. ولكي تتمكني من معالجة هذا الأمر بشكل سليم، تابعي هذا الموضوع....



لماذا يلجأ بعض الاطفال إلى العض؟


عموما الأطفال يحبون استخدام مختلف حواسهم، خصوصا الفم للتعرف على الأشياء وعلى العالم الخارجي، ففي فم الطفل أعصاب أكثر من أي مكان آخر في جسمه، لهذا يضع دائما كل ما يلتقطه في فمه. أما مسألة العض فهي تختلف من طفل إلى آخر، فمنهم من يتخذها وسيلة للفت الانتباه وتعبيرا عن الانزعاج أو الغضب، أي للتفريغ عن شحنة داخلية ومنهم من يتخذها وسيلة لطلب شيء يريده، وقد تكون احيانا وسيلة للتعبير عن الحب، وذلك بتقليد شخص قام بعضه وهو يلاعبه، أو للتعبير عن الشعور بالغيرة أو للدفاع عما يملكه خصوصا إذا قام أحد أترابه بمحاولة انتزاع غرض ما منه. وعدم تخلي الطفل عن اسلوب العض بعد بلوغه السنتين يدل على رفضه تخطي المرحلة الفموية حيث يعبر عن نفسه بواسطة فمه، وهذا يعني أنه ليس مهيأ بعد للانخراط في المجتمع.



ما هي الوسائل الواجب اتباعها من قبل الوالدين لمساعدة طفلهما في التخلص من هذه العادة السيئة؟



على الوالدين اتباع التالي:

·قبل كل شيء عليهما تشجيع طفلهما الذي يعض على النطق واستخدام الكلمات للتعبير عن مشاعره.

· اشعار الطفل بأن العض اسلوب مرفوض وغير مجد.

· حث الطفل على التعبير بالصراخ أو البكاء.

· تخصيص وقت للعب والراحة، فالطفل الذي يشعر بالتعب غالبا ما يلجأ إلى اسلوب العض.

· البحث عن السبب الذي يجعل طفلكما يعض.

· تجنبا عقابه، لأن للعقاب رد فعل سلبيا، وقد يؤزم المشكلة.

· احاطة الطفل بالحب والحنان.

·اشباع رغباته ضمن حدود معينة ومعقولة.

· رواية قصة قصيرة عن الأولاد المتسامحين اللطفاء.

· تزوبده بلعب تساعده في التعبير عما يعاني منه.

·تزويده بمواد الرسم، فهي ستساعده في التعبير عن نفسه، حتى لو كان صغيرا، فما نطلق عليه "الشخبطة" يعني له الكثير.

·طبع قبلة حارة كلما استغنى عن العض كوسيلة للتعبير.

· عدم السماح له بمشاهدة الأفلام التي تتضمن العنف.

· من الضروري التحدث معه عن سوء تصرفه ليعي ويفهم انه تصرف مرفوض من الجميع.



·ان أحد أهم أسباب لجوء الطفل إلى العض هو شعوره بالحرمان واللامبالاة، خصوصا بعد مجيء طفل آخر، لذلك عند احاطته بالحنان يختفي هذا التعبير العدائي سريعا، ويبدأ بالتعبير عن رضاه أو انزعاجه بواسطة اللغة! كما ننصح الأهل بأن لا يعضوا الطفل ولو بشكل خفيف، فقد يجد في ذلك تبريرا لتصرفه العدائي فلا يتخلى عنه.

ام مريم 2008 13-02-2010 04:03 PM

اللون الاخضـــــــر يقوي قدرات الطفل الذهنية

[IMG]http://forum.sh3bwah.************/up/2020624925586728211.jpg[/IMG]



أفادت دراســـة حديثة بأن تردد الأطفال
على الحدائق والمتنزهات الخضــــراء يحسن صحتهم الجسدية‏
‏ ويقوي قدراتــــهم العقلية....
وحـــذرت من عواقب إبقاء الأطــــفال في المنازل‏.
وأظهرت الدراسة أن الأطــــفال الذين يعيشون في أحياء
تحتوي على مساحات خضراء يكتسبــــون وزناً خلال عامين

أقل بنحو ‏13%‏ من اقرانــــهم الذين يعيشون في
منطقة تخلو من الأشجار‏ ويكـــثر بها البناء الأسمنتي.
وبرغم أن الإكثار من تناول الأطعمة غــــير الصحية
قد لعب دوراً رئيسياً في انتــــشار البدانة وســــط الأمريكيين
فإن معظم الخبراء يقرون أن ذلك التغيير له صــــلة ما بالبيئة
وقد تكون الصلة هي انحـــسار المساحات الخضراء‏.‏
وأوضحت الدراسة أن الحي الذي توجد فيه مساحات خضراء
يعني ببساطة أن يضم أماكـــن متاحة للعب الأطفال
‏ وهو أمر حيوي ومهم لصحة أجســــادهم بطبيعة الحال...
..


علينا ان نعتنــــــي بفلذات اكبادنا...
وكمــــــــا قال الشاعر :
وانما اطفالنـــــــــــا بيننا *** أكبادنا تمشــــي على الارض..
ان هبت الريح على بعضهم *** امتنعت عيني عن الغمــض

ام مريم 2008 13-02-2010 04:10 PM

قصص الحروووووووف




http://i17.tinypic.com/8axb4aq.jpg




http://i4.tinypic.com/7yevg4o.jpg



http://i2.tinypic.com/6pfgef6.jpg



http://i13.tinypic.com/8g7pw6d.jpg



http://i3.tinypic.com/82jlkdd.jpg


http://i11.tinypic.com/82dbr12.jpg


http://i16.tinypic.com/6ofywrr.jpg

ام مريم 2008 13-02-2010 04:22 PM

http://www.alnayfat.net/vb/imgcache/2/6866alsh3er.png




http://www.mo3alem.com/up/uploads/53babeccc8.png



http://i7.tinypic.com/6jx2kv5.jpg



http://i19.tinypic.com/7yq51g1.jpg



http://i18.tinypic.com/71fgz9i.jpg


http://i16.tinypic.com/6tnrswi.jpg




http://i12.tinypic.com/6jzq655.jpg



http://i4.tinypic.com/7y3vdzb.jpg

ام مريم 2008 13-02-2010 04:26 PM

http://i13.tinypic.com/6wyimpx.jpg



http://i1.tinypic.com/6u796is.jpg


http://i11.tinypic.com/6tbk80g.jpg


http://i14.tinypic.com/7whnkeu.jpg


http://i3.tinypic.com/87av88k.jpg


http://i9.tinypic.com/6tx8842.jpg

ام مريم 2008 13-02-2010 04:30 PM

http://i6.tinypic.com/82kywqq.jpg



http://i2.tinypic.com/6k6ielk.jpg


http://i11.tinypic.com/6k9hamo.jpg


http://i15.tinypic.com/89fy906.jpg


http://i17.tinypic.com/6p4zytt.jpg


http://i17.tinypic.com/86in1hk.jpg

http://i6.tinypic.com/87jkdw2.jpg

بنت ناس^_^ 16-04-2010 01:55 PM

موسوعه اقل مايقال عنها انها فوووووووق الروعه

ساكمل تصفحها باذن الله

دعواتي لك يارائعه

ام مريم 2008 21-04-2010 05:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت ناس^_^ (المشاركة 2400325)
موسوعه اقل مايقال عنها انها فوووووووق الروعه

ساكمل تصفحها باذن الله

دعواتي لك يارائعه




جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونفع الله بها يارب

ومرورك الاروع وما تنسينا من الدعاء

قلوب مطمئنة 28-04-2010 03:02 AM

ما شاء الله تبارك الرحمن
جزيتمـ الخير كله ~
موسوعة قمة في الروعة والابداع ..
دمتم ودآم نبضكم


^^

ام مريم 2008 28-04-2010 04:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلوب مطمئنة (المشاركة 2408120)
ما شاء الله تبارك الرحمن
جزيتمـ الخير كله ~
موسوعة قمة في الروعة والابداع ..
دمتم ودآم نبضكم


^^





وجزاك الله خيرا
اسعدتني كلماتك وما نستغنى عن مشاركتكم

رحيل دائم 28-04-2010 04:00 PM


بصراحة موضوع روعة متكامل نوعا ما

واحببت ان اشارك معكن .. بموضوع من كتاب خاص بالتربية

http://files.mothhelah.com/img/mCj59587.jpg

دعي طفلك يكتشف الهدية

http://files.mothhelah.com/img/F5L59587.jpg
هذا عنوان الموضوع ..

سأبدأ .. بالام ومايدور في ذهنها عند تقديم هدية لطفلها

يزقزق قلبك فرحا وانتي تأتين من وراء ظهر طفلك ,ماشية على اطراف الاصابع ثم تضعين كفيك برفق على عينيه ..تغلقين أمامه باب الرؤية ، وتفتحين له باب التخيل والرؤيا ...

" حزر فزر .. ماذا احضرت لك اليوم ياحبيبي ؟!"

ماذا لو اتيت له من امام ..ووقفت مخفية يديك وراء ظهرك ، وسألت السؤال نفسه ؟
سترين عينيه قد انفتحتا على بريق وضحك ورقص وفرح ..وترين قلبك غارقا في نعيم الرؤيا معا..


سيناريو .. متجدد
*- انه يلمس لعبته ، ويقلبها ، ويعيد المحاولة ..
*- من الصعب ان ينسجم طفلك مع لعبته قبل ان يحيط بها علما ويتعرف الى خفاياها بشكل كامل ..
*- لاتساعديه على فتح الهدية ، فقد تحرميه متعة الفضول والرغبة في الاكتشاف وفك الألغاز .

هذه اللحظة ، تودين لو تتكرر معك كل لحظة ..

ولو كلفك ذلك ان تعيدي المشهد بمفاجأة جديدة ..
فما اسعد الطفل بهذه اللحظة وهو يرى احد ابويه يتقدم نحوه وفي يده علبة جميلة . بسرعة كبيرة سيتناول هذه العلبة ويبعثر اصابع يديه في الشرائط الملونة كي يكتشف المفاجأة ويعرف السر ..ويفك لغز "حزر ..فزر"!

هذا هو اللغز الذي سيشغل خيال طفلك ويفتن عقله عندما يرى نفسه امام هدية
لايهمه ماتحتويه العلبة .بل يثيره حجمها ..فكلما كانت كبيرة جذبته اكثر
في حالة لم تثره احدى العلب سينتقل الى علبة اخرى اكبر

ضاعفي فرحته

اذا فتح الطفل الهدية وحده او اكتشفها بينما لا يبالي به احد تكون فرحته ناقصة .. لابد ان يحس بوجودك قربه (احدى ابويه) لانه سيحس بسعادة وجودك قربه ويمتلئ قلبه ضحكا وغبطة وفرحا .
ارأيت اليه وهو جالس على ركبتيه ليريك المفاجأة والحب الذي يتضمنها ؟ انها طريقته بالتعبير عن شكره لك

في الواقع ، هذا هو الحب الذي يحمله ، ويمكنه من تكوين شخصيته ويجعله ينمو ويكبر


الطبيبة النفسية كاترين كونستانتي تقول "قبل ان يبلغ طفلك عامين ونصف العام من عمره يهزأ لعدم وجود لعبة او اثنتين في حوزته, كما ان تعدد هذه اللعب يرضى الاهل انفسهم اكثر ممايثير اهتمامه هو لكنه شيء جميل اذ يكون مفتونا عندما يرى سعادتهم بسببه "

وتضيف الطبيبة ذاتها " ان الطفل يحتاج الى بعض الوقت حتى يكتشف لعبته الجديدة ،اذ ان قدرة التركيز لديه تكون محدودة نسبيا ،وتراكم الالعاب يبدد انتباهه .لذا فإنه يضجر من هذه الوفرة لديه ويقرر الارتباط بواحدة فقط ،وربما تكون الاكثر عرضة للتلف والخراب ضمن المجموعة ".

على اية حال ، لاتنزعجي وتتأثري لهذا الامر ، فلا بد انه سيجد بهدوء ،كل الاشياء التي اخترتها له بعناية كبيرة ،وسيكون امامه عندئذ الوقت كله لتقدير كل واحدة بدورها ، في انتظار السنة المقبلة ، لكي تشتري المزيد منها

باختصار .. قدمي له الهدية ، ودعيه يكتشفها ..انه سيقول ـ ولو بلسان حاله ـ الكلمة التي قالها ارشميدس عندما اكتشف قانونه : وجدتها ..وجدتها !!

ام مريم 2008 30-04-2010 01:13 PM

رحيل دائم

اية الحلاوة دي فينك من زماااااااااااااااان كنتي تساعديني وتشجعيني


جزاك الله خيرا على اضافتك الحلوة دي

الورديهـ 22-05-2010 02:23 PM

موسوعة جدا جميله

جزيتم خيراً

ام مريم 2008 20-06-2010 12:03 AM

وجزاك الله خيرا
اختي الوردية

بنت مكة2008 20-06-2010 01:30 AM

ماشاء الله موضوع قيم لاول مره اشوفوا للاسف مااقدر اتصفحوا كامل في الوقت الحالى ولا اقدر اشارك

كنت اتمنى اشارك لدي الكثير

مش مجرد كلام 20-06-2010 01:56 AM

يسلموا حبيبتي ام مريم على هذا الابدااااااااع

جزاك الله الف خيييييييييير والله صار لي مرجع اخذ منه اشياء كثييير


واستانسوا اولادي على القصص يسلموا من جد شي حلوووو


الساعة الآن 01:28 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©