![]() |
ابنتي ما أشرتي إليه يسمى بعقدة الإبن الأوسط وهو يعيش التهميش فالكبار قد أخذو نصيبهم من الدلال ويتمتعون بمميزات الكبار والصغار يتمتعون بالطفوله وهو في اللعب أكبر الصغار وفي الجد أصغر الكبار فهو يخدم الكبار والصغار دون أن يخدمه أحد وينشأ في الغالب بلا شخصية ويبحث عمن يهتم به ( يعطيه وجه) فهو يعتقد أن حياته كما كانت وقت طفولته ويحتاج إلى تغيير نظرته لنفسه
فمثللاً أنتي الآن تسكنك تلك الطفلة بين ال12 بنت ) ما شاء الله تبارك الله في بدن إمرأة متزوجة ولعلك تتمكنين من السيطرة على تلك الطفلة وإخبارها أنها كبرت وتزوجت ولها حقوق ولسان ولا تسكت على حقها وأن من في مكان والديها في السابق لهم حقوق الاحترام والخوف صار مكانهم زوج له وعليه وأصبحت زوجة وسيدت بيتها تعطي الواجب لتنال الحق.. سبق أن عالجت حالات مماثلة (سيدة تسكنها طفلة وتوجهها |
اقتباس:
|
بسم الله
الدرس الأول كيف ولدت الطفلة التي بداخلك ننشأ بين أبوين وإخوة وأخوات لديهم خبرة وعلم وإدراك ونحن لا شي لدينا من ذلك فنثق بأنهم يعلمون كل شيء نحن نحبهم ونثق بأنهم يحبوننا نعتقد أن تقييمهم لنا هو الصحيح فحكم الأم أو الأب على الطفل يصدقه عقل الطفل لثقته بهم وليس لأنهم مصيبين في التقدير. نحتاج إلى تقدير والدينا لأنهم أكبر شيء عندنا وأول كبار نتاعمل معهم. عندما كنت الأبنة الوسطى لاحظتي أنهم لا يهتمون بك إلا في خدمة الصغار والكبار. أحسستي بنقص في تقديرك من أفضل الكبار في حياتك وهم والديكِ صار عندك نقص في هذا الجانب سيطر عليك وصرتي تشعرين أن حياتك لن تكتمل إلا به صرتي تبحثين عن هذا التقدير عند كل كبير.خلال تركيزك على البحث عن هذا التقدير نسيتي أن بدنك يكبر ويتغير ويتزوج وتغير موقعك الاجتماعي من طفلة تحت السيطرة ضائعة الحق إلى زوجة. صرتي تتعاملين مع الحياة بآلية الجسد لا النفس فالنفس مشغولة بالبحث عن التقدير وهذا ما جعل الطفلة موجودة إلى الآن لأنها لا تنظر لإشباع الجسد على أنه تقدير لك كزوجة كبيرة تمارس الجنس مع زوجها وهي هؤدي حقه لتنال حقها منه بل الذي يعني الطفله هو تقديره لك كطفلة فاقدة للتقدير ويشبع حاجتها لتكون في الصورة. إذا كان لديك سؤال أو تعليق فتفضلي. |
واين العيب اذا كانت الزوجة طفلة عند زوجها
افضل مثال لكم ايها الرجال رسول الله شوف حياته مع حبيبته عائشة..هل كان يعالج الامور بعنف او جفا وقسوة لنفرض صاحبة الموضوع عانت في طفولتها ..مو كل الوالدين موفقين لتربية الاولاد..والوعي له دور كبير الجهل مصيبة الرسول صلى الله عليه وسلم زوجاً : · كان يحب المرأة .. إنسانا ً.. وأُمّا ً.. وزوجة .. وبنتاً.. وشريكة في الحياة . وكان صلوات الله عليه يقبّل عائشة ، وإذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه في موضع فمها وشرب .. وكان يتكئ في حجرها ، ويقرأ القرآن ورأسه في حجرها وكان يقبلها وهو صائم .. وزاحمته على الخروج من باب المنزل . طبت حيا وميتا يارسول الله اين الزوج الي يتبع ماكان يعمله حبيب الله لا فقط فالحين بس بالتعدد وتتحججون انه من السنة |
سري المكنون
ما قصدته بالطفله التي تسكن الزوجة هي عقدة نفسية يشعر معها صاحبها بانعدام الثقة بالذات لتعمق التهميش فيستمر بالبحث عنه حتى وهو كبير لأنه تسكنه مشاعر الطفولة أما من هي سوية نفسيا وتجعل نفسها طفلة في حجر زوجها فهذا قمة الرقي الأنثوي وهو ما نسعى للوصول إليه عبر التوجيه للأخوات. |
اقتباس:
رجل الرجال أكتب الان ودموعي تسيل تذكرت الماضي تذكرت كيف اهلي كانوا يعاملوني كيف خواتي كانوا يستحقروني يتهزون فيني وبعضهم يغار مني للعلم أنا أجمل خواتي واطيبهم ولي شعبيه من الناس تحب مجالستي من عمري 17وأنافي بيت الزوجيه خطابي كثر طباخه سنعه مدبره قد المسئوليه محبوبه أحب الخير ودايم اسعى متدينه بشهادت الكل هذي صفاتي والله اذا راحوأهلي مكان وأنا مو معهم الكل يسأل عني أحب الوناسه فرفوشه قلت لك صفاتي هذا مايراه الناس بس أنا داخلي غيـــــــــــــــــــــــــــــــرالعكس وأن هذا كله كذب أعجز اصدق اي شي زين يقال عني اريد قتل هذا التفكير اريد قتل هذه الطفله :15:اريد أعيش حياتي |
صاحبة الموضوع
حاسة فيك ولكن تغلبي على الماضي وماعشته مع اهلك انتي ذكرتي محاسنك بفكوني غامضة تزدادي جمالا اكثر كوني المراة المستقلة عاطفيا حتى وان كان هذا همك بحياتك الغموض راح يحمي مشاعرك من الانكسار اذا كل ماذكرتيه عن نفسك صحيح من صفات فكوني واثقة من نفسك ولا تحتاجي احد يمدحك شعورك اتجاه ذاتك هو ماراح يستوعبه زوجك ثم من حولك كوني الانثى القوية المستقلة بكل شىء تاكدي ان استقلالك بزيدك حلى ولفت انتباه زوجك اكثر طبطبي على نفسك بنفسك ماحد بيحن عليك اكثر من نفسك وعلقي قلبك بخالقك خلي حب الله يحتوي قلبك راح تحسي بسعادة الكوون نادر الي يستاهل من تضحي عشانه وتعيش عشانه عيشي عشان نفسك وعشان لعبادتك لخالقك استودعت قلبك عند الله الذي لا تضيع ودائعه. |
غيري معرفك فهذا يضعف قدراتك عند نفسك
كيف الرجال عذاب اي احد يعذبك فانت من تعطيه مفتاح عذابك لا تنسين قول الله جل في علاه كيدهن عظيم مهما عذب الرجل وهما قصى وجفى الا ويبقى كيد النساء قاتل لكل شىء |
الأخت الكريمة/ الواثقة بنفسها "الرجال عذاب سابقاً"
•لقد أجاد الأخ رجل الرجال في الوصف. •صحيح ما ذكره وهو الطفل الأوسط عادة يكون طفلاً مثيراً للمشاكل، أو بعيداً عن مركز الاهتمام في العائلة؛ والسبب أن الكبير ينال الثناء، ويتحمل المسؤولية مما يعطيه الثقة، كذلك وجوده في الأسرة يعطي نوعاً من الثقة له من حيث الاعتماد عليه، وأخذ رأيه. يقابل ذلك أن الصغير ينال الدلال والحماية. •من الطبيعي أن تنالي المديح إن كنتِ كما ذكرتِ. أيضاً هناك من البيوت من نجد أن إحدى البنات يكون الضوء مسلطاً عليها من ناحية سؤال الناس عنها، أو خطبتها بشكل متكرر. هذا يثير الشفقة على باقي أخواتها. •لكن مع هذا أنت لم تجدي ما يشبعك من المدح والقبول في أوساطهم. وهذا ما دفعك لبذل الغالي والنفيس من أجل إرضاء الناس، وعدم إزعاج الآخرين والبحث عن رضاهم خصوصاً الأقربين وهنا يتمثل في وضع زوجك...لذا أنتِ تودين دوماً عدم إغضاب الآخرين كسباً لرضاهم وقربهم. •أنت تستطيعين أن تمارسي الطفولة، وتستطيعين أن تمارسي الحياة الزوجية بكافة جوانبها عن طريق إعطاء الطرف الآخر حقوقه+اقناع نفسك أنك امرأة ناضجة واثقة من نفسها+معرفة نقطة ضعف الرجل (...) ثم التعامل معها بذكاء كما شرحنا لك مسبقاً+انغماسك في أنشطة اجتماعية أو إقامة حفلات عائلية مبسطة على سبيل المثال كي تثقي بنفسك وتعرفي أن الحياة بها مجالات عديدة+أشغلي وقتك في مجالات أخرى+اطلبي حقوقك بكل أدب منه فلن يضيع الحق الذي يطرد وراءه المُطالب+اطلبي ثم اطلبي ثم اطلبي حتى يفتح لك باب قلبه لكن بذكاء. •أسأل الله لك التوفيق. |
أخي البليغ:الله يجزاك خير ويوفقك ممكن توضح لي
اقتباس:
وكيف اتعامل معها ممكن مثال؟؟ |
اقتباس:
|
لا تنسى ان زوجك قد بلغ من العمر 50 عاما ، اي انه في مرحلة منتصف العمر تقريبا ، وهنا يبلغ الرجل درجة متقدمة من النضوج العاطفي والقدره على التحكم بالمشاعر ، وبنفس الوقت ربما يمر بما يسمى ازمة منتصف العمر وهي شعور الرجل في هذه المرحلة بالتقدم في العمر ورغبته بأن يظل مرغوبا لدى النساء في ظل وجود رغبات قد يراها غير ملباه بالصورة التي ترضيه عند الزوجه الاولى وربما هذا ما دفعه للسعي لاشباعها بالزواج الثاني وهنا تطغى وتتفوق رغبات الجسد على الرغبات العاطفية لديه ، لكن مع مرور الزمن ولا اعتقد ان ذلك بعيد قياسا لسنة تخبو وتضعف هذه الرغبات الثائرة وتميل عواطف الرجل للطرف الذي قدم له اكبر قدر من الدعم الجسدي والنفسي.
من يتفانى في العطاء ويصبر يجني ثمار عطاءه وصبره مهما طال الزمن ، لكن حتى العطاء له ميزان ، فهما قمتي بزياده كيله وثقله يجب عليك الا تطغي وتفيضي بالميزان لشخصه فقط ، فعلا له حق ووزن أكبر بين البشر لأنه زوجك ، لكن اهلك ومجتمعك لهم ثقل ايضا ويجب ان تراعيي ذلك في حساباتك . |
أين أنت بارجل الرجاااااال بنتظارك
|
وين الغالين اللي مشوا معي بالأول
لاتتتتتتتتتركوني |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
:: |
أختي سيدة الموقف شكرآ لك على اهتمامك فيني والله يوفقك
أنا اتابع مع رجل الرجااال بس مدري وينه اليوم مادخل؟؟ |
الله يعينك
ولو اني لا ارى مشكلة كبيرة في حالتك |
وين أخوي البليغ مارديت على تسألي
|
يابتي الرجال عذاب
اعتذر لك وللجميع عن الغياب هاقد عدت بعد إجازة لمدة أسبوع وكنت في مكان بعيد عن النت نتائج الدرس والأول: 1- سحب صور من الذاكرة من مظاهر عقدة الإبن الأوسط أدت إلى البكاء من ضعف تلك الطفلة التائهة بين أقرب الناس إليها وبحثها عن ذاتها. 2- رغبتك في قتل هذه الطفلة لتعيشي حياتك. 3- صفاتك الجميلة والتي تجعلك محور المكان والزمانم بينهم وعدم رؤيتك لما يرون. التحليل: الفقرة 1 : طبيعي عندما ندخل ملف مناسب في معالج عقلك أن يسحب الملفات المناسبة له وإخراجها جزء من العلاج وهو ما سبق أن طلبته منك في كتابة مذكرات عن طفولتك. الفقرة 2 : هذا دليل أن الطفلة ما زالت موجودة وتتحكم فيك بشكل يجعلك تسخرين من نفسك ورغبتك بقتلها لتعيشي حياتك هو شعور عميق منك أنها تقيدك حتى الآن وأن لديك الاستعداد لتغيير نفسك بعد الخروج من سيطرتها. الفقرة 3 : فعلاً الحال كما ذكرتي لأنهم يرون الكبيرة المرحة الذكية الخجولة المتدينة إلخ وأنتي ترين الطفلة التائهة التي تسكنك. بعد تعليقك على هذا واستعدادك للدرس التالي أتابع الخطة التالية. بالتوفيق للجميع. |
اقتباس:
|
ابنتي: هنا سأسميك فاطمة كمثال لا أكثر
اللهم آمين ولك ولمن تحبين ولمن نحب والمسلمين أجمعين سنبدأ في هذا الدرس بالحديث عن تلك الطفلة فطوم فنعرف مشاعرها ودوافع هذه المشاعر. 1- فهي تشعر بالضياع بسبب إهمالها فهي أصغر الكبار وأكبر الصغار وفي خدمة الجميع ومحل ضغطهم. 2- تبحث عن ذاتها في أعين من حولها لنها لا ترى نفسها بسبب التقييم السيء لها من قبلهم فلم يشكروا خدماتها. 3- تحس بأن التهميش شي أساسي فيها لأنها نشأت في هذه الحياة بهذه الوضعية. 4- لم تدرك ما هي حقوقها. 5- تبحث عن التقدير في عيونهم. الآن نريد أن نقارن تلك الطفلة فطوم بمن أصبحت عليه اليوم فاطمة وأم محمد (كمثال) كانت فطوم صغيرة غير مدركة لما حولها ولا تعي وضعها ولا حقوقها وأضعف من أن ترد على من يهمشها أو ينتقص منها أو يحرمها حقوقها. وهي لم تملك أدوات التقييم والنقاش والمطالبة ولو ملكت فلن تقدر لماذا لضعفها وظنها الخاطيء أن تقييمهم لها صحيح بأنها مهمشة. الآن فطوم أصبحت فاطمة وأم محمد بعكس ما كانت عليه فهي الآن 1- فاطمة تملك الرأي والعقل بتحليل كل ما حولها وتعي ما يدور حولها وتعرف الصح من الخطأ ويتم حساب كبير لها ممن حولها فهي ليست مهمشة الآن ولا يجرؤ أحد على تهميشها. 2- لديها القدرة على إثبات الذات ولها قيمتها في المجتمع فهي زوجة وأم وفاعلة بالمجتمع وتقيّم من حولها بعقلها وثقافتها. 3- فاطمة الآن قوية وذات شخصية تتحكم بمشاعرها وتصرفاتها وترد على من يتعرض لحقوقها أو شخصيتها بالمثل أو أقوى. 4- فاطمة الآن تسترجع ذكرياتها وتعلم أن فطوم أعطت الكل الكثير وتلقت القليل وأنها كانت محور مهم في المنزل ولسوء تقدير من حولها أخفوها من الصورة وظهروا هم لأنهم قاصري الفهم فلو كانو كاملي الفهم لأبرزوها في وسط الصورة وشكروها كلهم فهي الجندي المجهول بينهم إذا فطوم كانت صح ولكن مظلومة وفاطمة تدرك الآن ذلك إذا فطوم كانت أكثر من رائعة وهي الآن أروع لأنها الآن تتقن إدارة حياتها وتعرف ما لديها من أمور تفوقت فيها على الكثيرين ممن همشوها لأنهم كانوا يتكلون عليها فهي كسبت خبرة كبيرة استفادت منها اليوم. النتيجة من درس اليوم: إذا فطوم لا تحتاج إلى قتل لأنها أصبحت فاطمة الكبيرة. وأصبحت فطوم شخصية خيالية لا يراها الآن إلا فاطمة الكبيرة إذ.. أصبحت فطوم عبارة عن مجموعة ملفات قديمة في ذاكرة فاطمة تستفيد منها الخبرة والذكريات الحسنة مما كانت تراه ولا يراه من حولها مما يدعم شخصية فاطمة عند نفسها وأنها كانت هي الصح ومن حولها المخطيء في تقييم جهودها وحتى هي أخطأت في تهميش نفسها عند نفسها متابعة لهم وجهلا ً منها لحقها. وتستمد من هذه الذكريات القدرة على التوازن النفسي بأنها الآن فاطمة وأم محمد وليست فطوم. بعد تعليقك أو أسئلتك نتابع مع صادق دعائي لك بالتوفيق |
اقتباس:
سؤالي لك ياأبي الغالي هل ييجي يوم واصير واثقه من قدراتي وأني لامثيل لي واللي قاهرني اني لم اقابل احد بحياتي وسبني او همشني بل يمدحونني واخر موقف يوم كنت حامل بالمستشفى اسولف مع وحده من المريضات وكانت ليست من مديني بس لها 9شهور جايه لمدينتي قالت ياحسافة عمري اللي فات معرفتك والله انك طيبه وحلوه ورمانسيه ومثقفه ............الخ وتبسمت لها بس بنفسي شي يقول لي الناس تعرف قدرك واهلك مايعرفون قدرك |
ابنتي فاطمة أم محمد كل الشرف لي بذلك:
وأبشرك راح يجي قريباً جدأً اليوم اللي تشوفين فيه نفسك فاطمة مو فطوم. ومن عادتي في التدريس للمتواصلين معي أني أعطيهم درس أو درسين ويحدث هذا الدرس هزه عاطفية قوية لديهم لأنه يخلخل الثوابت ( الخاطئة) لديهم وإذا اهتزت الثوابت يحس الإنسان بمرحلة انعدام توازن نفسي ويحتاج إلى مدة لاستعادة توازنه لذا أرجو منك الاسترخاء يومين أو ثلاثة ثم نتابع بقية الدروس ستشعرين خلال هذه الأيام الثلاثة بالتفكير العميق باستمرار وتقليب الموضوع بين الذكريات والحاضر وستكون دوامة ولكن لا تجزعي قأنا أعلم ما يحدث لك وأعرف نتائجة فقط كوني معي خطوة خطوة ونفذي ما طلبت ثم تلاحظين أن نومك أصبح عميق جداً وستتغير أحجام من حولك في نفسك فأعطي نفسك فترة وسنعاود الدروس بمبادرة منك بعد ثلاثة أيام توضحين بعدها ما تشعرين به وما حصل خلالها. وأرجو أن تغلقى الموضوع مع غيري حتى لا نخرج عن المنهج المرسوم. وسأخبرك بعدها بمجموعة نصائح مختصرة مفيدة لإلغاء فطوم من حياتك. والدك / رجل الرجال |
اوكي أبي الغالي عولم
|
اقتباس:
وبلاه عليك ليش تحاول تكسبه...انتي شايفه فيه شي زين..عشان تكسبه لايودي ولايجيب ولايمشي..وش تبي فيه؟؟ |
أختي ليه الغرور ليه الجفاسه بالرد كل رجل له مفتاح والمراءه الذكيه تقدر تعرف مفتاحه
بعض الأحيان اصل لقلب زوجي لدرجة اني اقول كيف هذا ابو فلان القاسي يصير زي الخاتم في اصبعي وبعض الأحيان العكس ومره سألته قلت ليش تتقلب وتتغير قال اي انسان مايصير على وتيره وحده وبعد هالشي راجع لك ولذكائك ولمعمالتك لي اذا صرتي طيبه اصير اطيب منك واذا العكس اصير ازفت منك وزوجته الأولى لازم تكسبه عشان رب العالمين اول ثم اولادها يعيشون بسلام مو تشتت مو لازم عشان نفسه |
اقتباس:
وهذا افضل لها واريح..واكيد بالها مرتاح..لان زوجها مو كل حياتها بل جزء من حياتها..ماراح تتعب نفسها بافكار وكلام عشان تكسبه.. لو كل وحد اتبعت هذي الطريقه وخلت زوجها جزء من حياتها مع طاعته في اوامره واحترامه راح تكون سعيده في حياتها.. اما الي طول الوقت تفكر فيه وتنسى نفسها راح تتعب وتعجز بدري.. وهو مادرى عنها.. الرجل لما يرغب بالثانيه لرغبه في نفسه بالتعدد فقط.ورغبه يكون عنده حرمتين او اكثرعشان يفتخر قدام الرجال.مو لان الاولى فيها نقص او شي لو كان فيها نقص كان طلقها من زمان ومااستنى لين تجيب درزن عيال..>هذا كلام زوجي وكلام اغلب المعددين< فيه رجال زوجاتهم يجيبون المرض والهم ومع ذلك مايتزوج عليها بالرغم من مقدرته الماديه والجسديه..ليش؟؟لان ماعنده رغبه في التعدد.. |
اقتباس:
ياليت تخلين الادميه بحالها وش تبغين انتي ..؟ تكرهينها بزوجهااا ..؟ لانك تكرهين المتعددين ..؟ اتقي الله في النااااااااااااااااااااااااااااااااااس ... اختي فاطمه ... خليكي مع اخوي رجل الرجال .. ولا تلتفتي للهوامش من الحديث .. لاتقطعين على نفسك .. |
اقتباس:
وأنا ماقلت ابيه يصير محور حياتهاابيها تحترمه موتدعي عليه وتسوي واجباتها مثل وأنا والده يودي ملابس للغسال وأكله من عند اهلي لو عنده زوجه سنعه والله ماسوا كذا وأسال الله العظيم ان كنتي داخله متصفحي تتهزييني مثل قولك المراءه ماتخلي زوجها محور حياتها تقصدييني أن الله يبلاك من فوق سبع سموات وتذوقين العذاب اللي أنا عايشته |
أبي الفاضل رجل الرجال:أنا الان بدوامه مايعلمها الا الله احس بتشتت وتفكير كثير وسواس وتضارب افكار وتعب نفسي والم وحزن
|
بنتي الفاضلة فاطمة
ضحكت لما كتبت لك إحدى الأخوات اسمعي يا فاطمه الحمد لله انتي في الطريق الصحيح ولا تخافين سبق قلت لك بنتي ستكثرين من التفكير وستنامين بشكل عميق بعده لأني خلخلت الثوابت الخاطئة وهي ثوابت رغم إنها خاطئة يعني دخلت ملف واستخرج كل ملفاتك حقات فطوم وحقات فاطمة وودك ترتبينهن صح ولكن كيف وهذا مزعج لتداخل ملفات الذكريات مع ملفات الأحداث والوقائع القريبه وتقييمك لكل ملف ووجود الوالده رحمه الله مراقب (وهي غير موجوده بل تتوقعينها) لذلك سأساعدك في ترتيب هذه الملفات بعد قراءة تعليقك بإذن الله وأنا هنا.بالانتظار |
اقتباس:
وبعدين انتي تدعين علي بأيش بالضبط..اانا حتى لو ربي بلاني ماراح اتصرف مثلك ولاراح اعيش في العذاب لان شخصيتي غير..مو احط يدي على خذي واقول ساعدوني وش اسوي.. انا اؤممن بالي يقول الباب الي يجيك منه الريح سده واستريح.. |
بنتي ليه الغرور
الموضوع هنا ليس مناقشة التعدد ولا مناقشة كيف التصرف مع الزوج هنا موضوع للبنت الفاضلة نفسي عميق يؤدي بها إلى عدم التوازن في السلوك ليس فقط مع زوجها بل مع نفسها وغيرها وأنا أتابع هذا الموضوع معها بهدوء, وكما قلتي في ردك نفسيتك غير نفسيتها فأنتٍ تقارنين حالها مع زوجها وما يفعله بها واستجابتها غير المرضية لذلك لما لو كنتي مكانها وتنصحينها أن تفعل وتفعل, ولكن لستما سوياً في النشأة والقدرات ولا يتم الوضع بأن نقول لصاحب القضية فقط إفعل ويفعل بل لابد من تهيئته نفسياً ليتمكن من فهم نفسه وفهم من حوله ليتمكن من التفاعل السليم, وكذلك وتتحدثين وهي عن موقف الرجال من التعدد وهو ليس موضوعنا هنا. فمن ينشأ في أسرة متوازنة نفسياً غير من ينشأ في وضع أسري غير متوازن وكل الآباء والأمهات يجتهدون ولكن من المصيب ومن المخطئ؟ وقد يكونون هم ضحايا لعقد نفسية من الأجداد والجدات. وليست هنا مباراة للنفسيات بل رغبة للإصلاح وما ترين فعله سهل ومنطقي هي لا تقدر عليه إلا بمتابعه نفسية لذلك فلي ولها ولكِ وللجميع نأخذ بهدي النبي عليه الصلاة والسلام قل خيراً أو فاصمت. يعلم الله ليس وقوفاً مع أحد ولكن نزغ الشيطان بينكم فلن نعين الشيطان على بعضنا. نسأل الله الهداية لنا ولكنّ وللجميع. |
:: |
ردي عليك ياليه الغرور مثل ماقال أبي الغالي:
اقتباس:
اول شي انتم ماتعرفونها ولا كان ماتكلمت ثاني شي أنامانتقصها ولاعلي منها بس هي من ظمن المشكله ولازم اذكرها |
بنتظارك ابي الفاضل بترتيب الملفات
|
بنتي الكريمة الفاضلة
(تم تنبيهي من المراقبة بأسلوب كريم وراقي بعدم استخدام كلمة ابنتي الغالية والاكتفاء بالكريمة أو الفاضلة). ترتيب الملفات: 1- كل ملفات الذكريات هي عبارة عن فلم قديم يحكي قصة فطوم ببدنها الضعيف وإدراكها البسيط وعدم قدرتها على الرد. 2- كل ملفات الواقع التي تخص فاطمة الآن تحتاج إلى إعادة ترتيب وتوجيه في إحترام ذاتك لذاتك أولاً لفرض إحترام ذاتك على من حولك كيف ؟ 3- الإجابة على كيف هي أنك الآن عرفتي عقدتك ( البحث عن التقدير ) وأي شي ولو بسيط يحضره زوجك تطيرين به من الفرح ( هذي فطوم) لذلك قدري ذاتك واحترميها بالطريقة التالية: 1- تصرفي كما يجب أن تتصرف فاطمة السيدة المتزوجة فمن حقها أن يحضر لها زوجها كل حقوقها والشكر واجب ولكنت لا شكر على واجب كما يطالب الزوج بحقه وقد لا يشكر عليه فهو حقه وواجب عليك فهو واجب عليه حقك. 2- لا تبادري بأي خدمة لغيرك ليست واجبة عليك أو من مسؤوليتك حتى تطلب منك فالخدمة المقدمة أرخص من المطلوبة ومعها يتم تقييم شخصيتك بالضعف لبحثك عن رضى من تقدمين له الخدمة بسبب ضغط عقدتك عليكِ (حب التقدير). 3- أغلقى كمرتك الداخليه بعدم الحديث عن مشاعرك لئلا يتم كشف شخصيتك فالتعامل معك من الحكم عليك من كلامك عن نفسك وعن غيرك . 4- اثبتي في المجالس ومع زوجك ( الثقل) ولا تتهافتي بملامح وجهك وحركات جسمك وكأنه بمن عليكِ بإعطائك ( وجه) وهو محتاج لك كما أنتي محتاجة له. 5- تحكمي بالجنس بينك وبينه فهو أقرب صور عقدتك في بحثك عن التقدير لأنه يجعلك ترغبن الجنس معه لأنه أقوى سلاح يجعله يمنحكِ التقدير وإقبالك عليه يثيره كأي رجل تبادر زوجته لطلب الجنس أو تستجيب سريعاً وكثيراً لطلبه. 6- الجنس المطلوب ليس كالجنس المرغوب فمره واحده استجابة بعد تمنع حيائي تعادل مرات كثيرة من الجنس المعروض. 7- دعي الخلق للخالق ولا تبادري للاتصال إلا من باب البر لمن يستحقه أو أداء واجب فهم لا يتصلون بكِ لأنك تتصلين بهم عدة مرات فلا تتركين لهم فرصة لتقديرة والبحث عنك. بانتظار تعليقك للمناقشة. |
[QUOTE=رجل الرجال;2604259]بنتي الكريمة الفاضلة
(تم تنبيهي من المراقبة بأسلوب كريم وراقي بعدم استخدام كلمة ابنتي الغالية والاكتفاء بالكريمة أو الفاضلة). اوكي ترتيب الملفات: 1- كل ملفات الذكريات هي عبارة عن فلم قديم يحكي قصة فطوم ببدنها الضعيف وإدراكها البسيط وعدم قدرتها على الرد. 2- كل ملفات الواقع التي تخص فاطمة الآن تحتاج إلى إعادة ترتيب وتوجيه في إحترام ذاتك لذاتك أولاً لفرض إحترام ذاتك على من حولك كيف ؟ 3- الإجابة على كيف هي أنك الآن عرفتي عقدتك ( البحث عن التقدير ) وأي شي ولو بسيط يحضره زوجك تطيرين به من الفرح ( هذي فطوم) لذلك قدري ذاتك واحترميها بالطريقة التالية: 1- تصرفي كما يجب أن تتصرف فاطمة السيدة المتزوجة فمن حقها أن يحضر لها زوجها كل حقوقها والشكر واجب ولكنت لا شكر على واجب كما يطالب الزوج بحقه وقد لا يشكر عليه فهو حقه وواجب عليك فهو واجب عليه حقك. ابي الفاضل:أنا أكثر شي افهم فيه هو ضرب الأمثله ممكن تضرب لي مثال او أنا ابقول موقف وتقول لي كيف اتصرف الموقف: (يوم كنت حامل كنت عند اهلي يدق الصباح علي يقول افطرتي اقول لا يقول ليش اقول ماشتهي عشان الوحام يقول لي ابجيب لك فطور من برا عشان تشتهين وابجي اوكلك من يديني عشان تاكلين يجي لمي ويجيب الفطور ويفطر معي ويوكلني وقبل مايطلع يسألني تبين أغراض اقول له ان كنت ابي أغراض او لا) ردت فعلي: فبل يطلع اقوم واحتضنه واشكره واقول لو لاالله ثم انت ماأفطرت لاني متوحمه في بيت اهلي واكلهم مو ناسيه لك هالموقف رده هو عشاني أحبك وأخاف عليك سويت كذا ولانك تستاهلين غيرك ماسوي معه كذا سؤالي لك ابي الفاضل في هذا الموقف: هل هو واجب عليه اللي سواه معي في هالموقف ام تفضل منه؟ وشكري له هل فيه مبالغه او عادي ومافيه شي ودي أعرف متى اشكره ومتى ماشكره لاني دايم اشكره على اي شي مثل اغراض البيت اشكره واقول له الله لايحرمني منك 2- لا تبادري بأي خدمة لغيرك ليست واجبة عليك أو من مسؤوليتك حتى تطلب منك فالخدمة المقدمة أرخص من المطلوبة ومعها يتم تقييم شخصيتك بالضعف لبحثك عن رضى من تقدمين له الخدمة بسبب ضغط عقدتك عليكِ (حب التقدير). اضرب لي مثال زي ايش 3- أغلقى كمرتك الداخليه بعدم الحديث عن مشاعرك لئلا يتم كشف شخصيتك فالتعامل معك من الحكم عليك من كلامك عن نفسك وعن غيرك . ممكن مثال4- اثبتي في المجالس ومع زوجك ( الثقل) ولا تتهافتي بملامح وجهك وحركات جسمك وكأنه بمن عليكِ بإعطائك ( وجه) وهو محتاج لك كما أنتي محتاجة له. ممكن مثال 5- تحكمي بالجنس بينك وبينه فهو أقرب صور عقدتك في بحثك عن التقدير لأنه يجعلك ترغبن الجنس معه لأنه أقوى سلاح يجعله يمنحكِ التقدير وإقبالك عليه يثيره كأي رجل تبادر زوجته لطلب الجنس أو تستجيب سريعاً وكثيراً لطلبه. هالنقطه مافهمته ممكن توضحها لي 6- الجنس المطلوب ليس كالجنس المرغوب فمره واحده استجابة بعد تمنع حيائي تعادل مرات كثيرة من الجنس المعروض. ممكن مثال 7- دعي الخلق للخالق ولا تبادري للاتصال إلا من باب البر لمن يستحقه أو أداء واجب فهم لا يتصلون بكِ لأنك تتصلين بهم عدة مرات فلا تتركين لهم فرصة لتقديرة والبحث عنك. طيب مع زوجي كيف؟ متى اكلمه ومتى اتركه بانتظار تعليقك للمناقشة.[/QUOT أبي الفاضل: اسفه على كثر الأسئله بس ابيك تحملني وتواصل معي وتوصلني الى بر الامان |
| الساعة الآن 02:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©