![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
فيما يتعلق بوصف الزواج من ثانية خيانة، لا أذكر أن أحد من الأعضاء وصف الزواج الثاني بالخيانة، شكراً لك أخي الفاضل. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
و كي لا نحدث صخبا يتنافى ومصلحة اختنا وجدت ان ارد هنا بموضوعك بالنسبة للنسب العلمي فانت: اقتباس:
الاطلاع على ما يتناسب وما في نفوسنا لذيذ ولكن انا أتحدث عن تناول العلم لانه علم يستحق التناول لا ليتناسب مع ا ما تشتهيه نفوسنا فيحدث لما نتعلمه كساد وإعادة تكوير كل حين بكل مصلحه وحال ماذا اعني؟ ساعيد صياغة ما أدليت به سبقا ان الادب والثقافات بشواهدها بشتى انواعها اجتهادات بشرية حثيثة ومشكورين عليها لتتناسب ونفسية الانسان وترضيه تشبعه تناسبه تدغدغه تريحه وهذا منطقي لنا كبشر ولكن هل هو مثالي ؟ كافي ! مقنن!لنكمل فنذوب بين معنى وآخر و نتذبذب بين مصطلحاتنا ومع ذك نبدوا بالفعل بحال من السعادة الظاهرة والوقار المبتغى بمقتنيات فكرية ثقلية تقتضي تكوين شخصية فذه مرضية لصاحبها على الاقل هل هو فعلا سعيد لانه يحقق أعمق لذه في حياته ( كما يراها) بين صنوف النساء وهل هذا فعلا شعور اصله الله في الانسان و لان هذا هو المبتغى الأشهى، ام لما يا أبانا ادم خلقنا ربنا؟ ام اننا اضعنا ضالتنا لنتقلب في الدنيا باجسادنا على اجساد حتى حين من شدة الضجر؟ لما انا هنا؟؟؟! أيعني الجنس عند الرجل هو أصناف عده من النساء فلو حدثت السكنى هذا لا يغني الرجل عن الميل الى اقتباس:
فكانوا بالجاهلية يتمرقون على اجساد النساء تمرقا وليس سهلا عليهم الانتقال من التمرق الى الشح الشديد ( في نظرهم) وبعدها وبعد ان ذاق الناس حلاوة الدين وتمكن نور الله من قلوبهم نزل الامر في عتق كل الجواري وهذا هو الإيغال برفق يا اخي فلا جواري اليوم واستبدلوها بالمسافحه شكرًا اخي وجزاك الله خيرا |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
الشعور الذي تتحدث عنه موجود ولكن ليس بكل الرجال بل بعضهم لانه نتيجه لا اصل
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
عموما بحاول أني أفهم، قبل كل شيء يا أختي المحترمة لا تظني أن طرحي للموضوع من باب شيء طابق ما أشتهي وأحببت أثباته، فلو كان ذلكَ يطابق ما أحب لاحتفظت به لنفسي، لأني لا أحب أن أجادل أنتصاراً لنفسي أو مايوافق هواي، أناقش الفكرة بتجرد، وأحب دائماً أن أصل للحقيقة سواء أزعجتني أو أزعجت غيري، وأدرك أن موضوعي أزعج الكثيرين ولكن الوصول إلى الحق هو أهم، مع أحترامي وتقديري لمشاعر من يضايقهم هذا الموضوع، ولذلك لايظن أحداً أن هذا الموضوع أو وجهة النظر هو شيء أستعذبته وأحببته ولذلك أدافع عنه، إنما هو موضوع مجرد أحببت مناقشته ولي فيه وجهة نظر، ولذلك لاتستعجلي وتحكمي جزاكِ الله خيراً، وأحضاري للنسبة ينطبق عليه نفس الكلام، فهي من باب الشواهد المختلفة التي أتيت بها لأطرح وأستدل على الفكرة وليس لأني أحبها وهنا يكمن الفرق أما الأدب يا أختي الكريمة هو من أهم المصادر التي من خلاله تكتشف الحقب الزمنية، فكثير من الآدب سواء من خلال الشعر أو الرواية أو الفن يكشف لنا عن طبيعة المرحلة التاريخية التي عايشها ذلك الأدب، وهم لايكتبون فقط لأن تتناسب نفسيته فقط بل وحتى طبيعته البشرية بعيداً عن الآثار الثقافية أو الضرف الذي كان فيه، فإذا كنا سنقول كقول فإننا سنقول كل الآداب العالمية المختلفة القديمة والحاضرة عاشت نفس اللحظة النفسية وهي إذاً لحظة طارئة، وهذا غير صحيح فلو كان الأمر مشتملاً على ثقافة واحدة أو أثنتين لتقبلنا الأمر، لكن أن يكون الأمر عاماً ومتحدثاً به لدى كل الشعوب، فإن هذا لا يدعني إلا أن أسلم أنها طبيعة بشرية للرجل لايمكن الفكاك منها، ولذلك قلت لكِ أن الآداب العربية والهندية والأروبية والفارسية تحدثت كثيراً عن شوق الرجل وميله للنساء والرغبة فيهن، وهذا متضمن في الأدب القديم والمتوسط والحديث في جميع تلك الثقافات، أما حين نتكلم عن الثقافة فإني أتحدث عن الثقافة الحالية فأين ماوليتِ بصرك وجدتي الجنون بالنساء سواء كانت تلك الثقافة محافظة أم منفتحه. أما الجواري فلم ينه الأسلام عنهن أبداً، ولو كان ذلكَ مرفوضاً لحرمه الله كما حرم الخمر، بل جاء الدين لينظم العلاقة معهم، وهو هنا يؤكدها ولم ينه عنها، قال تعالى "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين" وقال الرسول عليه الصلاة والسلام " الصلاة، وما ملكت أيمانكم" عموماً رغم الدرسات والشواهد التاريخية والأدبية ورغم أظهار الدين ولع الرجل بالنساء في مواضع وأحكام تدلنا على ذلك ورغم الواقع الذي يؤكد ما أراه إلا أني لستُ متعصباً لوجهة نظري، ولا أزال أعتبرها وجهة نظر وليست حقيقة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها، ولدي الأستعداد التام أن أغيرها تماماً إذا تبين لي خلافها. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
جزاك الله خيرا
1- الامر لا يتعلق بالشعور إطلاقا ولا بالتحيز عقلا أيضاً لأننا نتحدث عن اصل تكوين الرجل لا مساله اجتماعيه عاديه للنتصر لقلوبنا او ذواتنا وكنت اكتب في مفكرتي بعد ردي الاخير بان الفكرة مركبة في فضاء العلم تحتاج قائد وركب والا تراجعت لتصبح حطاما فالفكرة هي اصل اجتماعنا نحن الاخوة ونحن نعرضها كبلورة ونناقشهاشريطة بسط العقل وثني القلب فنجد أبعادها انسجامها وهدف خلقنا نقبل اونرفض وقد لا نتفق ولكن نبقى الأخوة لان الفكرة لا تمت لتواصل البشرية بصله وما أدليت به عن الفكرة ومدى تأثيرها على الشخص حتى الخدر احيانا عقولنا ارض تستقبل كل البذور ويمطر الله ما يشاء عليها ويترك اخرى بقدرته 2- هنا الفيصل اخي فانا لا استطيع تفنيد الدين هنا وجعله احد ضمن الثقافات كل الثقافات مهما يعجبني قولها تأتي تباعا له فاقبل بما يتناسب مع هذا العلم العالمي المقنن من رب كامل للبشر المجتهد وسعيهم أيضاً مشكورا و أؤيدك في ان ما نراه من جنون نحو النساء وهذا نتاج لا اصل وهذه خلاصة ما اود إيصاله بان الادب وفنونه يستمتع بضجر في هذا حتى وصل الى ثقافه حضيضه اليوم للأسف لا تشبه الادب أبدا 3- ستفهمني ان عدت للتاريخ الاسلامي وكيف ملك القلوب بالايغال برفق من ناحية الجواري وغيرها الكثير الكثير لان الدين الاسلامي هو دين اعتنقته كل البشرية في العصور الوسطى علميا وثقافيا ونفسيا وان لم تؤمن بالله لانه بالفعل دين عالمي لا يقتصر على محراب و اليوم اصبح غريبا حتى عن بنيه لذا انا اجد نفسي عاجزة عن فهم بعضه على خجل ولكن (امنا به كل من عند ربنا) 4- وشكرا على مرونتك ولا أنكر كونه موجودا ولكن هل هو من اصل تكوين الانسان؟ ام ان تعاقب الزمان انسانا من نحن حتى ضجرنا لننشغل بكل هذا الزخم الرتيب؟ استثني قلبي هنا فلا مكان له حين أتحدث انا الأداة عن امر يتعلق بشكل مباشر بالإنسانية التي هي من صنع الحكيم اي أتحدث عن الحكيم شكرًا اخي على رقيك وتهذيبك ومعذرة ان ازعجتك وارجوا لك حياة مضللة برضا النفس لرضا الله سبحانه |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
للأمانة أود أن أشير إلى نقطة قد تكون خارج الموضوع وهي أن الدين سعى إلى تحرير الرقيق والإيماء سعياً حثياً، وقبل أن يسعى هو أصلاً أرتقى بمسألة الرقيق من الأستعباد في عصر الجاهلية إلى الحقوق، فرتب الحقوق بين الرقيق وبين الرجل، بل ووصى الرسول عليه الصلاة والسلام كثيراً بهم وبحقوقهم كقولة " لايقل أحدكم هذا عبدي وهذه أمتي، بل فتاي وفتاتي" وغير ذلك من الأحاديث، وفي الوقت نفسه كان الإسلام يرتب نوع من المكافئات لتحريرهم أو يجعل تحريرهم كفارة لبعض الأخطاء التي يرتكبها المسلم فلكي يعفو الله عنه أو يكفر عن خطأه أو ذنبه عليه أن يحرر رقبة مؤمنة، وذكر ذلكَ في مواضع مختلفة في القرآن الكريم. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
المشكلة في مثل هذه النقاشات لن تقتنع أغلبية النساء أن فطرة الرجل مختلفة تماما عن فطرة المرأة وخاصة نقطة ميله الفطري لتعدد العلاقات النسائية ...التي بموجبها جاء الشرع الرباني واضحا بلا تفسيرات و أعذار و جاء متسقا مع طبيعة الطرفين ... فلو المرأة لا تقبل التعدد فطريا فكيف بها تقبل بمعدد و تكون الثانية أو الثالثة أو الرابعة ... فالمرأة طبيعتها أيضا تتفق مع شرع الله ... الله خلقنا و وضع الشرع بدون عبث و لا يحتاج منا كل هذه التفسيرات و النقاشات ... يحتاج منا ايمان أكبر بأن ما جاء به ربي حق كله و فيه خير عميم لكل الاطراف .. فقط نحتاج مخافة من الله و عمل بما جاء بدون ظلم و تخفيف حدة حب التملك للزوج التي تدور حولها المرأة طويلا و تدخل في نقاشات عقيمة و ترى دوما أن دافع الرجل للبحث عن أخرى هو نقص فيها أو انتقاص من قدرها ... وهو في واقع الامر أمر فطر عليه الرجل ولا ينافي معاني الوفاء و الاخلاص
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
مع احترامي للاخت بديع المعاني
اعرف ان كلامك نابع من تحربة شخصية لانك زوحة ثانية لو صدقتي مع نفسك قليلا في زواجك الاول هل كنتى ترحبي بزواج زوجك و علاقاته المتعددة ؟! حالك مثل حال كثير من الزوجات ترفض الامر ان كان لا مصلحة لها فيه و تقبله ان كان في صالحها ... ليس صحيح ان فكرة المراة تقبل التعدد فطرة المراة واحده لا تتغير و لا تتبدل كل ما في الامر هى ظروف قاهرة و ضعف في المراة يجعلها تقبل سوا كانت اولى او ثانية و بنفس النظرية اللى تحملها الزوجة الاولى تتزوج فيها الثانية يعنى الاولى تعرف انو لو يحبها ما تزوج عليها و الثانية لانها امراة و تعرف نفس الفكرة تقبل تتزوج معدد .. و تصدم ان تزوج ثالثة و هكذا مع الرابعة .... القضية ليست تملك و حب تملك القضية غيرة فطرية بنفس كل انسان ذكرا كان او انثى ... و السوال هنا سبحان الله لما لم تنزع الغيرة من المراة بما ان الله تعالى اباح التعدد ؟! هذا يقودنا الى ان في الامر سر ربما لم يبلغه ادراكنا او فهمنا ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أختي الكريمة أم سفيان أشكر لك تعقيبك على ردي
أحببت أن أنوه أن فكري ليس نابعا من تجربتي إنما إيمانا مني بشرع ربي بالدرجة الأولى ... كنت يوما زوجة أولى و وحيدة و كنت أطلب زواجه الثاني بنفسي عوضا عن العلاقات الغير شرعية التي لا يرتضيها الله فكيف لي أن أطيقها ..في تجربتي الثانية مع زوج معدد مررت بتطبيق سيء للتعدد و غير مشجع لأن أدافع عن الفكرة ... ولكن ايماني بأن التعدد شرع رباني موافق للطبائع البشرية لأن رب البشر هو من شرعه فلا يحق لي أن أعيبه اذا وافق الشروط من عدل وقدرة .. نعم أنا الثانية وأتوقع وجود ثالثة و رابعة بحياة زوجي لأنه باختصار رجل يتعامل بفطرته إذا وجد الظروف و الصفات التي تؤهله سيفعلها... وزواجه علي لا ينتقص مني أبدا هي رغبة شخصية عنده...ولا أربط زواجه بأخرى بأنه رسالة مباشرة بأنه لا يحبني ... هذا الكلام الذي نحيط أنفسنا به هو الذي دمر قلوب الكثيرات و أحال سعادتهن إلى تعاسة ... لو نحن أدركنا أن الرجل هذه فطرته وكفى ...ليس عيبا في الأولى أو الثانية يكون سببا للتعدد...ولو كانت هناك أسباب لذكرها ربي في كتابه و بينها لنا ... المرأة في مثل هذه المواقف تخطىء عندما تقول للرجل "ضع نفسك مكاني و أنا تزوجت عليك " كفطرة سليمة المرأة لا تملك الملكات التي تمكنها من عمل علاقات متعددة وصادقة الا في الحالات الشاذة جدا و التي تخرج عن اطار حديثنا ... الرجل لن يضع نفسه مكان المرأة لأنهما مختلفان تماما كشعور و فطرة و ملكات و ليس الذكر كالأنثى ... الغير جبلت عليها المرأة و شيء طبيعي حدوثها فالزوجة تغار حتى لو كانت زوجة وحيدة فما بالك بزوجة المعدد.. فهي تمحيص لنا نحن النساء هناك من تجعل من الغيرة بابا لا يسد لوسوسة الشيطان و هناك من تهذب روحها و تغار في المسار المعقول الذي لا يفسد عليها حياتها ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
أعتقد أن عدم قبول المرأة بأن تشاركها أنثى شيء طبيعي وهو موضوع يمكن نقاشه بشكل مستقل لتفسير أسبابه المتعددة، وهذه طبيعة إنسانية في نظري، وأيضاً شكل أجتماعي وثقافي من حيث أن المرأة تريد أن تتميز بأن زوجها لاشريك له سواها مما يشبعها نفسياً واجتماعياً بشكل كبير حتى ولو كان بينها وبينه مشاكل، فالزواج من ثانية قد تنظر إليه المرأة أن معناه أنها معيبة أو فاشلة أو غير ذلكَ من الأحاسيس السلبية، وأنه نوع من عدم التقدير الذاتي لها، وقد تشعر أن قيمتها نقصت، فهي تكتسب أهميتها وثقتها ورضاها النفسي والمعنوي من كونها زوجة متفردة لزوج تغرد به كما يغردن الأخريات بأزواجهن. النساء حتى لو عرفوا ذلكَ وتأكدوا من أنه أمر فطر عليه الرجل، لايمكنهم تصور أنفسهم مع شريكة تناصفها زوجها، المفترض شيء يا أختي الفاضلة والواقع والطبيعة شيء آخر، وربما تستطيعي في نظري أن تزيحي جبال ولا تزيحي فكرة أن تتفهم المرأة وتسلم وتقبل بأرياحية أن يتزوج زوجها عليها. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أريد أن أضيف نقطة بعد إذنكم أخوتي
أخذ اباحة التعدد كدليل على أنه تلبية لفطرة الرجل أجدها خاطئة و لينظر لأقوال العلماء في الحكمة من مشروعية التعدد اباحة وجود عدد من النساء تحت كفالة الرجل , نظرا لقوة الرجل و إمكانية تكفله بهم و السعي في الحياة لتنظيم المعيشة لأكثر من أسرة و قدرته على ذلك فهو نظام اجتماعي تعود فائدته على كثير من النسوة و لم يوضع و(الله أعلم) لأن الرجل يحب التنويع و شهواني و هذا منفذ خاص ترويحي له نعم نجدها من ضمن الحكمة,, (حل) لمن فعلا لم يجد التحصين ,هذه نقطة و أضف أن المعدد لرعاية أسرة و التكفل بشؤونها له قابلية لمعاشرة عدة نساء , فلا بد أن يكون هناك عامل جذب للرجال اتجاه النساء يستغل هذا العامل , لتوجيه الرجل لتقبل نفسه التعدد و ليس العكس كل ما في الأمر أن الرجل سريع الإستثارة برؤية المفاتن و تفريغ ذلك بالاتجاه السليم , و الرجل عقل و شهوة و عاطفة ,,إذا كانت نظرة الشهوة له (في حال حتى الإحصان)هي المتحكمة سيرى أن أمره طبيعي و لكي يجعل ( بضم الياء) للرجل الذي تسيره الشهوة , طريق عملي و مفيد للمجتمع فهناك منفذ شرعي و هو التعدد .. لم يجعل لآدم أكثر من زوجة , و الذي يتجاهل الكثير هذه النقطة , فلا مجال له للجواري و لا للزوجات و حتى التفكير بعدة نساء غير وراد لكن عندما كثرت البشرية و تفاوت في عدد النساء و نتيجة لاختلاف قدرات الرجل و المرأة , وجدت تلك الخلايا الأسرية لخلق تنظيم اجتماعي متكامل , أتى الإسلام ووضع بنوده و شروطه لكي لا يخلط الحابل بالنابل و تعيث الرجال و النساء بالأرض عبثا ,,, |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
بمناسبة ميل الرجال للجنس، بحكم عملي السابق كنتُ أنتدب ممثلاً للقطاع الذي أعمل به في تجمعات ومؤتمرات وملتقيات ثقافية على مستوى عالي وأجد فيها مسؤولين كبار من مثقفين ووكلاء كليات في جامعات كبيرة، وجزء كبير من أحاديثهم عن النساء، وأعمارهم ناطحت الستين والسبعين، وإذا كان هؤلاء ممن يعتبرون قدوة ويحملون شهادات عليا ورؤساء دول يجب عليهم أن يكونوا حذرين للغاية من ألا يمسك عليهم شيء فماذا نقول عن البسطاء وعامة الشعب...
-------------------------------------- قانون المنتدى يمنع 1ـ التعرض للشرع وأحكامه, أو المقدسات, أو الشخصيات العامة كالعلماء ونحوهم. 15 ـ إضافة أي رابط لموقع شخصي أو منتدى آخر, أو الدعاية لأي منتدى أو محل تجاري أو طبي أو الترويج لأفراد بالاسم ونحو ذلك, ويستثنى من ذلك المواقع الإسلامية الموثوق بها, والمواقع المعتمدة من الإدارة. الإشراف |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أخ نيت مآن كل مرا أقرأ موضوعك وأطلع
عجيب ، مستفز لنا نحن النساء حتى لو كان صحيح .. وجميل مايحدث به من نقاشات..:d هو بالفعل كلامك صحيح خآصة آخر ماذكرت ، الرجل أي امرأه يراها وتعجبه تبدأ مشاعره تدغدغه بعكس المرأه .. لذلك نستطيع القول بأن نظره الرجل للمرأة نظره لحظيه فقد يريد هذه اللحظه يتخيلها ويتمناها حتى لو متزوج بدليل عند معاكسة الرجل لأحد الفتيات ما أن يأخذ غرضه منها ثم يرميها ويبحث عن الفريسة الأخرى .. لكن السؤال هنا هل كل شهواتنا نتبعها !! ولو قلنا زواج وتعدد هل يكفينه الأربع بالطبع مستحيل .. بكذا سوف يلجئون الشباب للحرام ... وهنا يوضح مدى تمسك الشاب في زمن الفتن ( القابض على دينه كالقابض على جمر) أريد فقط أن أفرق بين طبيعة الرجل ( الشهوه)وبين أمر التعدد أرى شتآن بينهما فالرسول صلى الله عليه وسلم عندما عدد زوجاته جميعهم لأسباب أخرى غير سبب الشهوة .. وجعل أمر الشهوه للذي الغير قادر على التحمل على امرأته وقت الحائض والنفساء.. وهنا أمر الرغبه القويه غير الشهوه اللحظيه.. أشكرك .. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
بالنسبة للأستفزاز صحيح قد يكون مستفز وهي أحياناً تلعب على الوتر الحساس لدى النساء، ولكن الأهم هو النية ليست الأستفزاز، كما أن الموضوع مطروح للنقاش، وقد يخلق وعي أو على أقل تقدير فهم لدى الطرف الأخر، وعلى طاري الأستفزاز أنتظري فيه موضوع بطرحه بعد شوي بس إن شاء الله مايكون مستفز :d اقتباس:
أما الرسول عليه الصلاة والسلام، فلا أعلم حقيقة مالحكمة من تعدد زوجاته، شكراً لكِ على وجودك. |
الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
تعشعش أفكاراً داخل ذهن الرجل منذ أن يبلغَ سن المراهقةِ حتى يصبح عجوزا، تلك الأفكار المسيطرة هي عبارة عن الرغبة الجنسية تجاه الأثنى؟ تلك الأفكار التي تشغل باله، تجتاحه أحيانا كعاصفةٍ لا يستطيع الثبات من هول ريحها وأحيانا تمر عليه كنسمات عابرة لا تتمكن منه، يضل ينشد تلك الأنثى ويطمح أكثر ليتخيل تلك الجميلة التي لاتغادره بل تلك الجميلات والفاتنات من كل صوب ونوع، يتزوج هذا الرجل ويضل هذا الامر مسيطراً على ذهنه سواء تزوج أجمل النساء أو أقلهن، يكبر وتضل تلك الأفكار مشاغبة ذهنه حتى يموت.
تلك المشاغبات اليومية بقوتها وهدوءها لاتنفك عنه في مسيرة حياته، وقد تجعله يخسر أموالا طائلة بحثا عن تلك اللذة أو خروجاً من واحدة إلى بحثٍ عن أخرى والغالب الأعم لا ينال مايتمنى، وقد يحصل على واحدة أو نصف واحدة، تلك الأفكار والأمنيات تحتل ذهنه ولأنها تعمل عملها ترتد آثارها المدمرة على صعيد الأسرة والمال والصحة والوقت بالرغم من أنه غالبا لا ينال مايعتلج دائماً في المخيلة، وإن نال فلا يجد إلا من سقط المتاع ذلك الذي لا يرتقي ليوازي مايجول في الذهن، فيكون الضحايا هم أسرته والسبب شهوته التي لم يشبعها ولن يشبعها مادام أنه أطلق العنان لذهنه، فما بين مخيلته وما يحصل عليه بون شاسع ويكاد يكون محالا، لذلك هو في هذا المضمار خاسر لامحالة، وبما أن الأمر كذلك، لما لا يستسلم الرجل ويَنهَى مخيلته عن المنكر، ليرتاح ويرتاح من تحت يده من أبناء وزوجة وأموال وصحة ووقت، هل يمكن أن يصل الرجل إلى هذا التفكير وهذه المرتبة ؟ أشك! إلا من رحم ربي. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
رغم أن الموضوع له جوانب مشابهة لذاك..لكن به بعض البنود
التي تبنى منها محاور للنقاش جوابا على سؤالك الأخير..او الاستفهام هناك حيلة ذهنية قد تنفع مع هذا النوع..الذي برأيي شهوته لم تشبع مئة بالمئة غير مقتنع بحلال..حلاله لم يغنه عن التفكير بما ليس له و بما لا يستطيع الحصول عليه الحيلة أن يعكس السؤال ليحجم رغبة الأنا و الشهوانية د هل التي بين يدي..مشبعة..مني..هل أنا أصل لمستوى طموحاتها من آشباع عاطفي..و تلبية ملذاتها..هل لو حصل لها الأفضل مني دينا و الأكثر مني اعجابا..أتصرف نظرها..هل أنا أكفيها.. هنا ينحسر بصره و ترند خيالاته فيشعر بالآطمئنان و الله أعلم |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
سأضيف أن كل تفس سواء ذكر أو أنثى..يبني أحلاما و مخيلات دات سقف مرتفع جدا اتجاه شريك حياته
فيصطدم بالواقع..لأن توقعاته ذات السقف المرتفع لم تصل للنصف حتى من قربها للنصف.. هنا النفس تحتاج ترويض لتصل للقناعة..لأن كثرة.التندم و الغرق في الآستسلام للخيالات الطموحة الغير الواقعية والتي لها خسائر لو نفدت على أرض الواقع تجعل تلك الخيالات صاحبها بعد فترة يحاول ترجمتها لخطوات عملية...ثم تغدو فعلا خطوات عملية ثم يجري و يلهث بها حول السراب و يترك أمورا أكثر أهمية و أرقى و اللهث حول الحاجات البيولوجية كتغذية الروح و القرب من الله و هذا فعلا ما هو صعب على البشر البحث عن المال..عن الجنس..عن.المتعة..و عن كل ما يغذي الجسد ليصل للآشباع مئة بالمئة و هذا مستحيل فالدنيا دار مشقة..ونصب..و تحدي النفس وينسى تغذية الروح بالطاعات أو أن يصل لةاحد بالمئة مما يرضي الله من التوجه له وهكذا.. حتى استسلمنا أننا هكذا و لن نتغير.. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اعتقد تراكمات ما يراه ويعيشه الشخص من الصغر في وسائل الإعلام وغيره
فتجد ان كل منا يتمنى في خيالاته العشرات من النساء الطويله والقصيره والسمراء والبيضاء و و و و و لذلك امرنا بغض البصر بالإضافه لفطرة الرجل قال تعالى ( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب ( 14 ) ) سورة ال عمران لذلك شرع التعدد "مواضيعك خطيره يا صاحبي يسلم قلمك" |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
والعكس أيضا صحيح..
الله المستعان. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
فهمنا ان الرجل يحب النساء و يحب وصلهن و يحب المال لكي يصل اليهن
و لكن ما لا افهمه هو كيف لا يستطيع اقناع نفسه و الصبر الي ان يرث الله الارض و من عليها ثم يصل للحور العين ... كلنا نستطيع شق صحراء لو وجدنا رشفات من الماء تعيننا على شقها و لكن ان نجد هذه الرشفات و نصر على الارتواء الكامل و نعلم انه ضرب من المستحيل و به تبعات اخرى فيقتل نفسه مقابل شهوة زائلة ..هذه و الله اعلم لها علاقة قوية بقوة الايمان و مقدار الصبر و التحمل... انا مثلا يخونني زوجي بمكالمات و مسجات مؤكد اما جسدية لست اعلم .. لو انه وصل بقناعته انه يريد الحلال و قاوم رغباته و تمسك بدينه و لم يجد مفر من رغبته باخرى لذهبت بنفسي اطلبها له لكن نفسه و شهوته غلبت ايمانه فاهلكته و دمرته و دمرتنا نحن نتيجة لرغباته التي لم يستطع جماحها و ترويضها و ما خلقت الرجال الا لغلبة النفس ومن لم يستطع فهو ذكر فقط |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
برایی القاصر اخی Neat man انه هذا الامر یعود لعده عوامل:
فسح المجال للذکر ان یفعل ما یحلو له فی دور المراهقه و الشباب. للاسف بدل ان یماشی الوالد ولده و یصبح صاحبه یترکه لصبیان مثله، قمه فکرهم هو الانثی و الشهوات. البعد عن الله، فعندما یکبر الصبی علی ذلک الحال یضعف عنده الایمان و تقوی عنده الرغبات فیصبح عبدا لها، فهو یسعی وراءها ناسیا ان هناک خلقا یفوق الحدود الدینیه. اصدقاء السوء و الکلام المستمر عن الشهوات. بعض الامور السائده فی بعض المجتمعات. لانی اتساءل کیف ان کثیرا من اباءنا و اجدادنا اکتفوا بواحده؟ لم ار فی عائله والدی رحمه الله رجلا متزوجا من اثنتین مع العلم ان الامر محلل و لکنهم یسمون بانفسهم عن بعض الحلال لیصلوا الی اعلی الدرجات عند الله. و فعلا یضرب بایمانهم المثل و لله الحمد |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
الموضوع مرتكز على المخيلة .. ومن هنا لابد توضيح أمر مهم جدا أخي الكريم المخيلة لو كانت مجردة بمعنى أنها تخيلات ( مراهق ) بشكل بحت( من غير تدعيم لها بالمشاهد الاباحية ) فانها بمحرد حصول الواقع يحصل الاشباع الفعلي لدى الشاب .. ولكن لو كانت هذه المخيلة مغذية بموارد شتى .. مثل العادة السرية المرتبطة بالاباحية أو العلاقات المحرمة فانه بالتالي لن يحصل على الاشباع في الزواج وأركز أكثر على الشباب المعتادين على المشاهد الاباحية , لان الذي يمارس الزنا وخلافها انتقل من الخيال الى الواقع وعاش التجربة .. ولكن من يمارس الاباحية المرئية فان البعد الذهني عندهم عالٍ لدرجة تفوق الواقع ولو تزوج بأبدع نساء العالم في هذا المجال .. اصلا التصور الذي يتكون عندهم هو غير موجود في الواقع .. بل هو من صنع الخيال .. ولعلي أوضح مقصدي في مجال غير مجال العلاقة الجسدية .. فمثلا في الأدب أو الفن المسرحي .. يلجأ المبدع أو الكاتب الى عنصر الغموض المبني على الخيال .. بمعنى بدل أن يصف لنا مشهد قتل أو مشهد عاطفي وصفا دقيقا يستخدم الرمزية المبنية على الخيال فيكون التأثير أبلغ وأشد وقعا في نفس القارئ أو المشاهد .. بحيث يترك المجال لذهن القارئ بالتحليق الى آفاق عالية جدا .. تفوق الوصف المجرد للمشهد ولو كان مشهدا تفصيليا ودقيقا .. وهذا ما يحصل بالضبط عند التخيل الجسدي الغير مبني على تجربة والمدعم بصور ومشاهد تمثيلية محرمة.. اسأل الله أن يحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
مآكنت أود كتابته لكن طريقة سردها أروع ولكن هي ذات الفكرة .. أحب أن.. أذكر حالة درستها ،، شاب كان كثير التخيل في هذا الشيء لدرجة بأنه يقول في الأسواق والأماكن العامة كنت أركز عقلي وفكري في هذا الشيء وأرجع البيت وذات الشيء كثرت تركيزه على هذا الشيءجعله يدمن الهيروين وسببه يريد النسيان لأن الأمر سيطر عليه في واقعه أسال الله السلامة . أتوقع أي شيء بيزيد ينقلب على الشخص ... هااا خوفتكم يآمعشر الرجال نقلب الموضوع عليكم :d أشتغل كيد الحريم :29: |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
القناعة كنز لا يفنى سواء على صعيد المال أو الزواج أو السكن أو الجنس أو أي أمر من أمور الدنيا الزائله ومن يستغن يغنه الله ومن يُشغل تفكيره ومخيلته بأمر ما , فلن يكتفي منه حتى لو كان مكتفيا في الواقع فسعة الخيال تجعله يزهد بما يملكه في واقعه , ويظن أنه لا يكفيه كما أن الخيال واسع الحدود جدا جدا ينقله من القناعة إلى الطمع الذي لا يُشبع ومن سعة الدنيا إلى ضيقها ومن حمد الله على ما يملك إلى البحث والإنشغال بما لا يملك . من يُشغل فراغه بالمفيد يسعد ومن يزهد بالموجود ويلهث خلف المفقود تُهلكه شهواته ومن يرض بما قسم الله له .. يكون أسعد الناس . |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
في احد الندوات الدينيه قالت المحاضرة ان الخيال اجمل ما قد يمتلكه الانسان لانه يستطيع وباقل مجهود ان يكون كما يسبح به عقله و بسبب الفراغ النفسي الذي يعيشه مجتمعات كئيبه تم استغلال الامر و جهة مستهدفين لأغراض تخدرهم تماماً من افلام وفنون تقودهم في اللاشعور حتى اللا عالم فاستدركت قائلة لو اخترقنا هذه الأفق الضيقة لما فوقها لتبخرنا خيالا وذلك لا يحدث فقط الا في القران يفعّل مخيلة الانسان بصوره لا يستطيع احد البشرية استلهامها ليمثلها على ارض الواقع! هنا فقط جشعنا محمود ونهمنا كريم |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
أعتقد أن المسألة لا علاقة لها بالأشباع أو غير الأقتناع أو أن حلاله لم يغنيه، في ظني أن القضية تكمن في أن الرجل لا يكف عن التفكير والخيالات في هذا الموضوع، وهنا المشكلة، الذي في ظني أن محاولة محاربة الفكرة بقوة عند حضورها أفضل حل من خلال أستخدام أن تجارب الناس كلهم من خلال الخيال لم تتحقق، بل بالرغم من كونها لم تتحقق جلبت عليهم مشاكل عائلية سواء بينه وبين شريكه أو من ناحية التربية وغير ذلك من الآثار الكثيرة. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
|
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
صحيح أتفق معك بأن الأنفتاح هيج بشكل أكبر تلك المشاعر بل وجعل سقف الطموحات الخيالية أرفع، والأعلام مشكلته مشكلة أنه يتقن صناعة نمط الجمال المحتذى وهو يصعب وجوده، وبالتالي يكون الرجل التابع أو المدمن أو المتخيل لايرضيه سوى ذلكَ النمط من الشكل أو ذلك الأسلوب من التأنث، أما الفطرة والطبيعة التكوينية للرجل هي المفسر لذلك، والآيات التي تدلنا عن وصف الرجل لحبه للنساء أو من خلال ترغيب الرجل بالحور العين وغير ذلك يدلنا وكأن هذه المسألة حساسة جداً عند الرجل ولذلك تكون المكافئات من النساء. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
تساؤلكِ رائع وجميل وفي محله، وهذا التساؤل يقودنا إلى أن نبحث عن ذلكَ السر، لماذا يا أيها الرجل وأنتَ الموعود بالحور العين تظل تبحث وتنهك نفسك وكأنكَ تصد نفسك عما ستلقاه، هذا التساؤل المحير هو مايقودنا إلى أن الشهوة الجنسية عند الرجل عارمة لدرجة تمنعه ألا يقاوم عطشه لكي يصل إلى الضفة الأخرى حيث يرتوي بلا نهاية، لذلك الحياة هي صراع بين الشهوة والصبر بل حتى أن الصراع ليس موجوداً لأن الشهوة لها منافذ أتاحها الشرع، ومع ذلك يصر المرء على البحث بديمومة لاتنتهي عن منافذ لا تنتهي. هنا لا نتكلم فقط عن أولئكَ الذين يعملون الأخطاء، حتى أولئكَ الذين يفكرون بالنساء ولكن أيضاً يمنعهم دينهم أو ضميرهم أو ضروفهم، هل يمكن أن تتوقفوا عن تلك الخيالات!؟ لأنها في ظني أن لا مكاسب منها؟ هل يمكن أن يستطيع الرجل، لا نتسائل على صعيد العمل والوصول فقط بل حتى الخيال الذي هو موجود عند الرجل! |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
ماعرضتيه ربما يقودنا إلى تفسير لحالة الاهتمام الزائد في هذا الموضوع، لكن في ظني أن المسألة مختلفة لأنه شيء يكاد يكون فطرياً لا ينفك عن مخ الرجل، لا أعتقد أن جيل آبائنا وأجدانا لم يتزوجوا أكثر من أمرأة ولم تشاغب تلك الأفكار خيالاتهم، ولندع جيل آبائنا لننظر للرسول عليه الصلاة والسلام وللخلفاء الراشدين وللكبار الصحابة كلهم كانوا معددين، والآداب القديمة وغيرها تحدثنا عن ذلك الولع. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
ربما سأتفق مع تحليلكِ لو كان يفسر لنا عدم متعة الرجل مع زوجته بسبب أدمانه للأفلام الأباحية، لأن المنظر الأباحي يختلف عن الواقعي، ولأنه يضل ينشد ذلكَ المثل الذي يشاهده، نعم الأفلام الأباحية آثارها خطيرة جداً على عقل الفرد وتؤثر على رؤيته الجنسية وتنزعه من الواقع لترسم له أمثله خيالية معينة. ومسألة التخيل التي أعنيها أو المثال الذي يظل يشغل فكره أو حتى ولو أفترضنا ليس مثالاً بل مجرد أنثى أخرى، هذا التفكير الجنسي والبحث الدائم في المخيلة حوله وبالتالي عدم حصوله سواء كان حلالاً أم حراماً، هل يمكن أن يوقفه هذا الرجل!؟ هنا السؤال المؤلم. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
هذه الحالة التي ذكرتيها تدلنا على أن هذا الأمر قد يشغل بال بعض الناس حتى يكون يومه كله حول هذا الموضوع، وقبل مدة شاهدت يوتيوب لمقطع شخص تائب عن قريب، كان يملك غرفة من غرف البالتوك التي تعرض البنات فيهن أنفسهن، وكان يمضي كل وقته في شقته في العلاقات والمحادثات ويقول أنه لم يرى أهله منذ سنة لأنه يظن أنه مستغني عن العالم كلهم فهو على كلامه عنده بنات على قفى من يشيل!! هناك الكثيرون من يمضون أوقاتهم مطاردة للنساء والسفر لأصقاع العالم والبحث عن تلك اللذة وخسارة الملايين، لماذا يفعل الرجل هكذا!؟ بعيداً عن كون خطأ أو فارغ أو غير ذلك، سؤال مجرد بعيداً عن العوالق أو التداعيات، هذا يدلنا على أن فكرة الجنس وعقل الرجل لاينفكان أبداً. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
مشكلة الخيال أن السيطرة عليه عند أغلب البشر صعب، حتى أولئكَ الناس الذين يظن أنهم لا يستطعون حتى التنفس من جراء أعمالهم وأرتبطاتهم نجد أن هذا الموضوع يشغل بالهم وهو ألذ الأحاديث عندهم، رددتُ في موضوعي السابق عن شخصيات كبيرة أعرفها وعن شخصيات عالمية معروفة كيف فقدت مناصبها ومستقبلها لمجرد اللهاث خلف الجنس، كانت تلك الشخصيات حذرة جداً على ألا تمس سمعتها ولكنها وقعت في ذلك الشَرك. لا أتفق معكَ بأن فكرة الزهد في الموضوع قد تكون حاضرة عند الرجل لأنه الشيء العميق الذي يشكل كثير من تفكيره، إلا اللهم إن كان لديه مشكلة صحية معنية، في أعتقادي أن النقاش مع الذات من خلال أن المكاسب لن تتحق وأن هناك خسائر منها أشغال الوقت وانعكاسات ذلك السلبية على الأهل والأبناء وغير ذلك. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
لو يلحق هذا الموضوع بموضوعك الاخر لانه نفس المحتوى وان تعددت العناوين
سؤال مباشر و صريح .. ما هدف هذه المواضيع ؟ ان كان التعدد فهذا امر مفروغ منه شرعيا و اجتماعيا او محاولة لوصف التركيب الفسيولوجي فهذا ايضا مفروغ منه و كل شخص وظروفه .. او محاولة لاقناعنا بامر او اقناع نفسك به .. ؟! تعرف كثرة هذه التبريرات تيسر الحرام بشكل كبير و تهونه و سمعناها من ذكور " انا طبعى كذا او انا رجل ...." بل حتى الامر تعدى للنساء لتصبر على العلاقات و تبرر له النزوات احب ارفق هذا الخبر .. يمكن سببه طبيعة الرجل الفسيولوجيه .. !!! تعرضت أكثر من 600 سيدة سعودية للإصابة بالإيدز وإنتقل إليهن المرض عن طريق أزواجهن دون أن يعلمن بذلك وفق تأكيدات الدكتورة (سناء بن مصطفى فلمبان) رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الإيدز، وبينت فلمبان أن 80 % من حالات السيدات السعوديات المصابات بالإيدز والبالغ عددهن ما يقارب 850 سيدة إنتقلت إليهن العدوى عن طريق الأزواج، وقالت إن نسبة المصابات مقابل الرجال تصل إلى سيدة مقابل كل خمسة رجال وحول رفع قضايا طلاق ضد الأزواج بذلك الخصوص قالت (العديد من المصابات بالعدوى لا تكتشف الأمر إلا بعد أن تكون قد أنجبت عدداً من الأطفال وبالتالي يصبح طلب الإنفصال عن الزوج عند العديد منهن غير وارد من أجل الإستمرار في تربية الأطفال وأداء متطلبات الأسرة، إلا أنه في بعض الحالات تلجأ المصابات لطلب الإنفصال حسب الوضع الأسري والذي قد يسمح بذلك). بالتالي يمكن التقدم للجهات المختصة بطلب الطلاق عندما يكون الضرر متعدياً، وللحيلولة دون إنجاب أطفال مصابين بالإيدز في الحالات المشابهة يجب أن تلجأ المرأة لفحص الإصابة بفيروس الإيدز قبل الحمل حتى في الأشهر الأولى منه، حرصاً على عدم نقل العدوى إلى الجنين ويشرع الأطباء المتخصصون في علاج الحالات المصابة بالإيدز من الحوامل في أسرع وقت حتى يتمكنوا من إنجاب أطفال أسوياء حيث أن الفحص المبكر يسهم في اللجوء لطلب العلاج سواء للأم المصابة بالفيروس أو للزوجين في حال لم تعرف إصابتهم من قبل، علماً بأن نسبة نجاح العلاج المبكر في المملكة عند إكتشاف إصابة الحامل بفيروس الإيدز عالية جداً وتفوق 98 %. وبينت أن أغلب الإصابات المسجلة هي من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 : 49 سنة ويشكلون نسبة 74 % من إجمالي الحالات المسجلة، وتمثل العلاقات الجنسية حوالى 96 % من طرق العدوى ولا يقتصر ذلك على ممارسة العلاقات الجنسية غير المحمية خارج نطاق الزواج، فقد ينتقل الفيروس من الزوج إلى الزوجة ومنها إلى الأطفال مما يعني أن العديد من الحالات المصابة بالإيدز قد إنتقل إليها الفيروس دون ذنب ولا تعلم عن إصابتها بالعدوى ثم تليها نسبة تعاطي المخدرات بالحقن ويليها إنتقال العدوى من الأم إلى الجنين، وأضافت فلمبان أن الإيدز يعتبر قضية وعي إجتماعي ومن الأجدى إمعان النظر في هذه القضية في مجتمعنا بشكل مستمر ومتطور يتناسب مع المتطلبات المتغيرة عالمياً، وأن نستفيد من تجارب الآخرين مع تعاون أفراد المجتمع في التعامل مع هذا الوباء بشكل حكيم من خلال الحرص على تداول المعلومات الصحيحة وإيجاد الحلول الواقعية، سواء من خلال نشر الوعي الصحي الإجتماعي أو آلية التعامل مع المصابين بالإيدز وأسرهم خصوصاً أننا ما زلنا من الدول ذات الأقل إصابة بالإيدز في العالم، وتتوفر لدينا من أنواع الدعم المختلف ما قد لا يتوفر في المجتمعات الأخرى. المصدر إحصائية: إصابة 600 إمرأة سعودية بمرض الإيدز بسبب أزواجهن .. المعذرة اخى الكريم لكن مللنا من مثل هذه المواضيع و التى تحمل رسائل كثيرة وان لم تكن مقصودة ... |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
تستطيعي أن تفسري الهدف كما تشاءين، لستُ في قاعة تحقيق لكي تسأليني، إن كان لديكِ رد وتعليق ونقاش للفكرة أهلاً وسهلاً بكِ، وإن لم تعجبك هذه النوعية من المواضيع فأنتي لستِ ملزمة بقرائتها أو الرد عليها، فنوعية المواضيع وتحديدها ليست مفصلة على مزاجك في هذا المنتدى، شكراً لكِ. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
و ليه العصبية طيب :d اعرف اننا لسنا في قاعة تحقيق بل في موضوع نقاشي .. صح او انا فاهمه غلط ؟ المعذرة لاجل ان لا تضايقك اسئلتنا ضع تنويه اخر الموضوع " لا للسؤال لا للنقاش " طبيعى من وضع المواضيع ان يتم طرح اسئلة من حقك تضع فكرة و من حقنا نسأل .. شكرا لك |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اقتباس:
|
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
بالعكس من جهتي أراه موضوع مهم جدا، و خصوصا للنساء، فالكثيرات يغفلن عن هده التركيبة العجيبة للرجل و أنا كنت واحدة منهن قبل بضعة أشهر، و دائما كنت أعتقد إدا رجل وجد نصفه ثاني و تزوج خلاص ما في مشاكل. لكن عندما نصل الى قناعة بأن الرجل معدد بطبعه إن لم يكن بالفعل فبالخيال...، تختلف الأمور
على الأقل هدا ما أحاول إقناع نفسي به، و الله المستعان |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
أخي الكريم :
تردد كلمة مخيلة الإنسان وأن الخيال تسكنه الأنثى التي هي غير موجود فلا يشبع من الواقع وتسأل هل يستطيع الإنسان السيطرة على هذا الخيال. للإجابة أقول . 1-كلمة خيال في كلامك تطابق كلمة وسوسة الشيطان للذكر والإنثى بمخالفة أمر الله بالاقتصار على التفريغ الحلال لضغط الحاجة الجسدية لديهما.(ما اجتمع رجل وأمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما) الحديث. 2- ما ترغبه داخل نفسك وما يوسوس لك به الشيطان لا حساب عليه ولا عقاب ما لم يتحول لقول أو فعل ( عفي لأمتي ما حدثت به أنفسهم ما لم يقولو أو يفعلوا) الحديث. 3- كلمة خيال جنسي ضاغط وكأن الرجل مسعور منذ البلوغ حتى يموت مبالغ فيها فالجنس حتى عند الرجل يتأخر بعد الأبوة ويبقى بحجمه المناسب ويظل موجود ووسوسة إبليس لا تقف عند عمر معين للرجل ولكن النظر للموضوع وفق ضوابط الدين ومنها الأخلاق تجعل الرجل يحكم هذا الخيال بما يحفظ كرامته عند نفسه أولا وعند غيره. 4- لعلاج هذا الخيال الجنسي والسيطرة عليه نوقف ما يغذيه ونستبدله بما هو أرقى منه وننظر للأنثى التي أمامنا أنها محرم لمسلم أو لإنسان نقدر أنوثتها لتنعم محارمنا بمثل ذلك. 5- إذا عرفنا أن هذا الخيال وساوس من الشيطان والهوى والنفس الأمارة بالسوء فهذه يطردها ذكر الله عز وجل ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) الآية. أخي الكريم: طرحك الفلسفي الإنساني العام في منتدى إسلامي وبلا مصطلحات إسلامية يدعو للنظر للموضوع من زاوية لا ترغبها لذلك لعلك تراعي هذه الزاوية . مع تقديري لك وللأخوات والإخوة الذين أثروا الموضوع . |
الساعة الآن 04:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©