![]() |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
صباحكِ جنّة ياصديقتي الطاهرة النقيّة ’’’ لالالالا تغيبي عني : ( أرجوكِ عودي فقط أرى أسمكِ لاتكتبي شيء ’’ أحتاجكِ وأحتاج هذه الروح النقيّــة ’’ أنتِ الوحيدة التي تُسعدني جداً وأشعر بقرب روحي بقربها ’’’ لاتغيبي أرجوكِ هل تقبلي الحزن يُتعبني ؟! فراقكِ ووداعك لاأقبله ’’’إلا في ظروف فقط أنتِ بلسم للكثير هنا ’’لاتقطعي هذا الخير ’’’وخصوصاً في هذه الأيام وأجركِ مضاعف ’’’ كنتُ تربتي على أكتافهم بمطر وفرح فلا تقطعيه يارفيقة دربي ’’’ أنتِ بلسمي ’’ لاتغيبي عني أرجوكِ مرة أُخرى ’’ هل تحبي سر الحياة ؟! أحبكِ أكره الوداع والفراق ’’’ أدعو لكِ دوماً ’’’أحبّكِ كثيراً كثيراً وبعمق يانقيّة ’’’ هذه قبلة على جبنيكِ أيتها الطاهرة ’’’ |
رد : قطوف دانية
اعلمتن لما لا احب الوداع!
لانها خطوة للعودة فقط احس بان ابتسامي حرام اذا ما رايت دمعا جرى وان سهرت مقلة في الظلام رايتالمروءة ان اسهرا نحن نفس واحده ولكن انهضن! انهضن |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
الحمدلله يوجد قلب كقلبكِ الجميل ’’’النقيّ بقرب سر الحياة ’’’ كوني دوماً ’’ دعواتي ترافقكِ يانقيّة ’’’ |
رد : قطوف دانية
unlimited
أين أنتِ رفيقتي ؟! كوني بالجوار ’’’ |
رد : قطوف دانية
يا الله
نداء ملهوف نداء مستغيث نداء شاكي نداء شاكر الله واسع اتامل القدس وقد ذهبت لتقبل هامة القرن وهي تلبس الرداء الاحمر سمعت وردة في هذا الرداء قالوا انها ام لكني ظننتها ملاك تقول الد ابنائي واحدا تلو الاخر ليستشهدوا في سبيل الله يخجل تصوري ان يتامل روحها! كيف تنادي تلك البصيرة يالله!باي شكل حين يقول المحتضر انا العبد المنتقل من هذا الاختبار اشهد بان لا اله الا الله وهو يرى العالم خلفه والعالم الاسرمدي امامه وتلك اللحظة الشديدة توترا كيف كان ينادي بالفعل الله! الله واسع! له اسماء نعنيها في كل نداء ولكن لايسعنا ان ندرك نحن المحدودون كنهه المطلق حين ينادي الخجلان من ذنبه الله باي كيف يقولها!!! حين يثني المخلوق خالقه ويحمده ويغشاه جمال الله باي كيف يقول يالله! النداء في كل موضع لله مختلف سبحان الله الذي لا تنقصه اساءة المسيئين ولا يزيده احسان المحسنين |
رد : قطوف دانية
ليس هناك نداء باسمه يشبه نداء الانبياء
اما المتاسين به فهم كمن كادوا ان يلمسوا تلك الثريا! اولئك الذين يحملون قضية كبرى عظمى تجعلهم لايرون تفاصيل اخرى تشبهنا في اسرافنا في طاقاتنا من اجلها وهي تافهة تشبه مربع اجدادنا وسترثها الذراري القادمه فما نتوجع منه كاشخاص نعيش العجلة اليومية الروتينية هو امر لا يرونه لانه غير موجود ووهم اذن هو يهدر اوقاتهم ! ومايوجعهم هو امر يفوق طاقاتنا وادراكنا وقد نظن انه يهدر اوقاتنا لاننا لا ندرك مدى القوة الكامنة فينا فهي مكبوته في ظل انشغالنا عنها بذلك العدم والقلوب المتعبه من لا شيء الدين ذكر وفكر عينان براس العباده الله اكبر |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
لله دررّكِ يارفيقة ولله در مداد يوقظ القلوب ! جعلنا الله لواء حق لايتقهقر ... وعينُ الله ترعَـاكِ حيث كنت ِ |
رد : قطوف دانية
لماذا نعلم ولانعمل؟
ان تعبده كانك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك كلمات رددتها في ساحة مدرستي عندما كنت بشريطين ابيضين |
رد : قطوف دانية
قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
” لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء “ عمر يُسرف على اقل من جناح بعوضة كنت اتاملها اليوم وهي تعتني بشكل مبالغ بتنظيف جناحيها رغم ان عمرها لا يساوي ثلاث ايام |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
اللهم آميييين حرفكِ يحلق بي نحو السماء!!! الدعواتُ لقلبك كغيث تُزهر به أُمنيَاتك وتتحقق !!! أسقينا دوماً لاتغيبي رفيقتي !! |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
لقد قالت الجارية كلاما عظيما ( كنا نعلم ولا نعمل ) ولكن كثيرا منا لم يفهم مرادها . كثر الله أمثالك ... |
رد : قطوف دانية
" رب أدخلنِي مدخل صدق و أخرجني مخرج صِدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيراً "
ما أحوجنا إلى ترديدها ’’’’ و الاعتصامِ بالله في كل أمورنا دقها وجلها إذا تلقفتنا يد الحياة يمنة و يسرة !!! |
رد : قطوف دانية
قال الله تعالى "قل أرايتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون، قل أرايتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون"
ماذا لو ظللنا طويلا في السكون و الظلام!!! ماذا لو أرحنا الجسد و الروح أكثر مما يجب!!! ماذا لو لم يوجد ظلمة!!! كم كانت رؤية الضوء يعقب الظلام فاعلة في أرواحنا، و كم كانت استدامته معطلة لسيّرنا و سعيّنا في شتى أنحاء الحياة! لكن نحب النور، نحب السعي نحب الحياة.. نحب الحركة نخشى التوقف و نبتئس من ذاتنا حين تفتر! لكن ماذا لو كان النهار سرمدًا باقيًا؟ و أُنهكت أرواحنا عاجزة عن السكون و المناجاة، عن هدوء يعيّد أشلاء الروح المتشعبة في مفترق طرق السعي و إن كانت مُنيرة!!! و إن كنّا شغوفين بالعمل.. نحتاج للسكون و الراحة لنعود إلى الله و نبحث عن السكينة في حماه !!! هذا التعاقب و الانتقال من حال إلى حال يصنع الانسان المتكامل المحتاج للضديّن ليسمو!! و يُحسن في ما يعمل، بل لأعظم متطلباته ليحيّا سليمًا صحيح العقل و البدن و القلب’’’و يدرك أن هذا التعاقب ليسمع و يبصر! ليزداد نورًا و فهمًا !!!! * لأن النعمة بتعاقبهما دوما أشد من الإنعام بأفضلهما وأنفعهما ؛ لأنه لو كان دائما لكان مسئوما ، ولحصلت منه طائفة من المنافع ، وفقدت منافع ضده ، فالتنقل في النعم مرغوب فيه ولو كان تنقلا إلى ما هو دون.. * تفسير التحرير و التنوير قرآتها الآن..! |
رد : قطوف دانية
لتسلم أمرك لله، يعني أن تلتفت لما بين يديك من عطاياه، و تسعى لفهم معنى العطاء، فتدرك الحياة و تشتغل في ما يقيمك فيه الله
.. "متى فتح باب الفهم في المنع، عاد المنع عين العطاء" _ ابن عطاء السكندري |
رد : قطوف دانية
تذكرت أمراً الآن عند البؤس تخبريني نحن أقوياء بالله مع إني دوماً أردد هذه الكلمة!!!
تقولي لي : ألا بذكر الله تطمئن القلوب مع إنني دوماً أقرأ هذه الآية لكن كانت نوراً لي بلون مختلف !!! الحمدلله رب العالمين مازلت طفلة بجوار رحمته الإلهية !!! أتعلمي في كل مرّة أكثر و أكبر و يعلو نظري إلى السماء أخاطب نفسي و أخبرها ” أفلا أكون قويًا بعد هذا؟!!! أفلا أكون مطمئنة !!!! |
رد : قطوف دانية
حين نولي وجهونا لله ’’’يغادرنا سؤء هذه الدنيا!!!
هذه الآية دوماً أقف عندها أتأملها :اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب، ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب، وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب" جميل هذا الصبر !!! |
رد : قطوف دانية
يالقطوفك سر الحياة!
عميق حديثك انت في توفيق الهي عميق اغبطك عليه |
رد : قطوف دانية
"الضوء الحقيقي, لا يأفل ..
إنما نحن الذين نأفل عنه ” أحمد خيري العمري كثيراً أشعر بنحن الذين نأفل فهذه الكلمات صادقة جداً !!! دوماً ارتجف مع قلبي! و كادت قواي تفنى، فقدتُ قدرتي الوحيدة على أن أمضي !!! بدأت أفتش في الماضي!!! و أقف على خطاه، عدتُ رغم كونه مظلمًا لا أكاد أميّز أدلته القديمة، و أماكني المُلمهة!!! عدتُ لعلي أستلهم نورًا كنت آوي إليه، أو ربما أجد أنقاض روحي التي فقدت!!! و قلبي و ما كنت أقتاتُ عليه فضلاً عن أنها مؤلمة جداً وقاسية !!! روحي الآن تُريد أن تمضي بحثًا عن النور!!! الضوء الحقيقي لا يأفل، نحن الذين نأفل عنه!!! هو منبه ليستعد للبحث عن صدقٌ تحت تراكمات الحياة، عن ضوء كنا نستمدُ منه روحنا و لا نزال!!! ومازلنا نبحث عن الضور والنور لتتنفس أرواحنا!!!! |
رد : قطوف دانية
غاية رضى الله ومحبته!!!
نجد في ذواتنا ما يوصلنا إليه بوعده "و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا".. غاية و مجاهدة = هدى و سبيل |
رد : قطوف دانية
جميلة هي الحياة بعد طول الألم !!!
ألم يعقبه أمل هكذا أرددها دوماً لسر الحياة !!! كم هو عذب الصبر في ميدان حياة في مداد نور الله واسعة و عادلة يُعطي الله فيها من سعى و صبر بأحسن مما عمل!!! وهل من سعى للوصول !!! الله أكبر |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
شكرا بعمق يا حبيبة انتظرتك مطولا هذاالصباح |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
ولتذوقي قوتك واطمئنانك يذيقك الله كاس نقصك للتذكري حلاوة هذا العطاء وتبقي في توهج في الطريق لله فتتمسكي بالطمئنينه والقوة الالهية لذلك الله يكملنا بعبوديتنا له فيكون نقصنا تكاملا بشريا سبحانه جلت عظمته |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
سلم الله هذا العقل النير استغفر الله العظيم |
رد : قطوف دانية
كلنا ذاك المبتلى وبكؤوس متساوية فالله عادل جدا
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) بلاء في النعم الدنيويه يبدا بالذات الخوف وفقدالامنة ثم صراع من اجل الحياة وهو الجوع و فقد القوت ثم الفقر والانحدار المادي نقص من الاموال فقد الاحبة الانفس وفقد ما افنينا اعمارنا في استثمارها وهي الثمرات من كل شيء قد نستثمره تصورات مرعبه جدا ولكن (و) بشر الصابرين الواو هنا تعني تلاحق البشرى مع الصبر وملازمتها معه (فان مع العسر يسرا)تأكيد (ان مع العسر يسرى) ولكن في ظاهر الامر انا بلا عشيرة بلا ثمرات فؤادي بلا امان بلا قوت بلا مال اين البشرى في صبري واين هو اليسر ؟ هل البلاء يقع على الجميع؟ نعم, كلنا نشرب من ذات الكأس وبمقادير متساوية وتسالوا كيف؟؟؟؟ تلك فقدت سهما فقط وانا فقدت ابنا واسرة! السبب ان الله يوزع البلاء كل وايمانه وامهجة فؤاده فبمقدار اقترابه من مولاه يزداد بلاء امتحانا له حتى ان بعضهم يبتلى في دينه لان الدين هو مهجة فؤاده! ماهو الصبر؟ وماليسر فيه؟ لما هذه الابتلاءات ومايقابلها من صبر مالهدف الرباني ومالنتيجة؟ كيف نصبر بسعاده؟ كيف نبقى على بينه من امرنالنرى بواطن الامور عن ظواهرها؟ دروس سندرسها سويا عن الصبر هنا |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
أروينا من كأسك يارفيقتي ! كثر الله من أمثالك ... ورزقنا الله الصبر الجميل ! |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
الأمر الأول أمر تربوي، هذا الأمر التربوي معناه أن ندرب أنفسنا شيئًا فشيئًا، من عوامل التدريب العمل الخفي بين العبد وبين ربه، فلا يعلم عنك إلا الله، ولو كان عملا يسيرًا، فمثلا أن تصلي الوتر لا يعلم عنك إلا الله، حتى أهلك لا يعلمون عنك، وتخشع في هذه الصلاة، يعني الآن من تراقب؟ تراقب الله سبحانه وتعالى، أن تعطي إنفاقًا صدقة أو تبرعًا لمجال من مجالات الخير لا يعلم عنه إلا الله، كما جاء في الحديث من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا إلا ظله رجلٌ تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، فبهذا إذا عمل الإنسان عملا خفيًّا، يذكر الله، يقرأ قرآن، يحفظ، أي عمل من أعمال الخير والطاعة، إذا أخفاه فحينئذٍ هذا عاملٌ من عوامل الرقي والوصول إلى الإحسان. العامل الآخر، وهو أيضًا داخل في التدريب، وهو أن تدرب نفسك عندما يمدحك فلان أو يسبك فلان على هذه الطاعة، فالأمر سيان، نعم تستبشر داخل نفسك، لكن ربي نفسك أن لا يكون هذا هو الهدف دائمًا وأبدًا. الأمر الثالث، أن تكثر من التأمل في كتاب الله عزّ وجلّ، خصوصًا في آيات عظمة الله سبحانه وتعالى، مثل قوله جلّ وعلا ﴿ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ﴾ [الأنعام: 91]، هذا فيه بيان عظمة الله جلّ وعلا، فأنت إذا عظم عندك الله سبحانه وتعالى وعظمت خشيته وصلت إلى هذه الدرجة. الأمر الرابع جرب نفسك أيضًا بين تضارب الأعمال وتعارضها، أذن المؤذن وعندك عمل دنيوي، أيهما تقدم؟ لاشك أنك إذا قدمت العمل الدنيوي على الصلاة مثلا انتهى، مهما يكن من الحال، إلا إذا كان يترتب عليه ضرر هلاك نفس أو غير ذلك. الأمر الخامس الإكثار من ذكر الله، اجعل لنفسك حزب كما تجعل للقرآن، اجعل لنفسك حزب لما تقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، استشعر وأنت تقول سبحان الله أنك تنزه الله، والحمد لله أنت تثني على الله سبحانه وتعالى، وأنت تقول الله أكبر، الله أكبر من كل شيء من الدنيا بما فيها، هنا تصل، عندما تقول لا إله إلا الله، لا إله إلا الله في صلاتي، لا إله إلا الله في زكاتي، في أعمالي، في وظيفتي، في دنياي، لا إله إلا الله في جميع شئون حياتي، هنا تصل إلى المرتبة العليا بإذن الله، ونكتفي بهذا. للشيخ فالح الصغير |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
وضعت مقطع ولي عودة للحديث معك هنا ... شكراً بعمق يامرآتي ... |
رد : قطوف دانية
الردان الجماني بصمت
انت اسطورة |
رد : قطوف دانية
اشتقت لحديثكِ العذب يانقيّــة !!!
أتعلم منكِ يامرآتي فلكِ الفضل بعد الله كثر الله من أمثالك |
رد : قطوف دانية
لنصبر يجب ان نعلم علم يحبه الله لانه يعلمنا قبل ان يخلقنا!
فهو يعلم مالذي يناسبنا من اعلم فيحبه و العلم النافع توفيق والتوفيق منحه ربانية والمنحه جائزة بعد اخلاص سعي والسعي من اراده والارادة من هدف والهدف من محفز والمحفز السمو لا(الصبر) فالصبر يسمح لنالنرى ذاك السمو اذن مقدار علمنا يحدد مقادير الامور لدينا فعتظم ماكانت صغيرة وتصغر ماكانت عظيمه ولا تفسير منطقي لهذا لانه توفيق اسال الله ان يلهمنا الله جميعا ذاك التوفيق فنكون بصبرنا من السعداء |
رد : قطوف دانية
لم هناك بلاء وبموجبه هناك صبر؟
بين عرصات الحياة فسح كبيرة لنتخدر فيها امنين بين لذة الابوة والامومة والمعاشرة الزوجية وهناك دهاليز ضيقة نظن اننا فيها في الحلق الضيق هكذا هي بظاهر الامور ولكن لو انكشفت الحجب لقلنا(ان الله غالبامره ولكن اكثر الناس لايعلمون) هو في الحقيقة واسع الطريق هو في الحقيقة تلك العرصات الروحية متاع الغرور لذيذ جدا كبشر نعلم انه حطام ولكن قطعة بداخلنا تهز جدرانروحنا الخجلة من الله (وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ) لو اقتصرت الاية الكريمة على اللون الاحمر فقط لما منع ام موسى من القيام بما اوحي اليها! ولكن تحننا ورحمة بها حدثها من خوفها ان تلقي به باليم ثم ان لا تخاف من القاءه فيه واخبرهاالسبب سيعود اليها اما السبب الاهيمن كل هذا بانه جعله من المرسلين عليه الصلاة والسلام نحن لسنا ام موسى ولكن امور واقدار الهية تفوق تصورنا تحدث ويتصرف الله بها بعينه ويلهمنا تحملا يشبه اعيننا البشرية الخوف والامومة والغريزة التي تغلبنا جدا في مسالة الادب مع الله والله يعلم!كيف لا وهو خالقنا ويرحمنا (يريد الله ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا) هذا ماحد مع مريم عليها السلام فهي حين اتتها التباشير لمن سيكون ببطنها لم تستطع ان تدرك الامر الهي بعين الله فهي بشر من جسد وروح وارتعدتالروح على حال الجسدرغم انه امر الهي يوجب الاطمئنان! واتاها الفرج في اللحظة الحاسمة حين نطق من تحت بطنها النبي عليه الصلاة والسلام هذا البلاء ياتي لان هناك تباشير تفوق تصوراتنا بشريتنا تصقلنا بالصبر لنسمو يؤدبنا الله لنسموا |
رد : قطوف دانية
كل عام والجميع الى الله اقرب وبخير عظيم
العيد يا احبة ليس زيارات قد تبدوا واجب ممل او اجتهاد مظهر يفني ساعات العيد الاولى العيد تهاتف بالفرح لبعضينا باننا فعلناها بتوفيق من الله! العيد شكر لله لانه وفقنا لنشكره بالصوم اذن نحن في وقت يسرنا جدا ان كنا نعي اننا ارتقينا توفيقا الهيا بفعل الطاعة الجماعية بامر الهي وعالمي فنحن بمشاعر راقيه وفاخره تنسى امور الدنيا كلها وتستودع ما تخافه هذا الرب العظيم |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
كلماتكِ بلسم !!! قصة ام موسى عليه السلام ( القيه في اليم ولا تخافي ) لا تــــخافي هنا اليقين المراد به !!!! تستحكم عالإنسان أنواع من الإبتلاءات فهنا لا يخاف الإنسان فأن له موعدا قد جعل ربي له وقتا يشاء لهذا البلاء ان تنكشف وتزول فاثب واثبت إذا أحاطت الالام بنا من كل صوب وكبتت على نفسك الضيقه المعهوده!!! ردد ( هب لنا من اليقين ماتهون به علينا مصائب الدنيا ) اليقين هو النور الذي في القلب دوماَ يسعى الشيطان ان يطفيه او يخفيه عن صاحب البلاء !!! صاحب البلاء هو مستجاب الدعوه كم يحارب الشيطان ويريديجعل هذا النور الذي في القلب يخبو ويخبو و وإذا كان اليقين في قلب الإنسان لهان البلاء ولو ضاقت حتى كادت روحه تفيض ماجعل هذا النور الا هينا للبلاء حتى يصغر أمام عينه اجعل اليقين في قلبك ولا تجعل مصيبتك مصيبتان فأن حرمت لا تحرم روحك من اليقين والثقة بالله ( ربنا هب لنا من اليقين ماتهون به علينا مصائب الدنيا ) فتفكر في نفسك كم من موقف انعم الله عليك فيه ونجاك منه وهو قادر على ان يتم نعمته عليك ويتفضل بذلك منا لفرج فارضى عن الله وثق به فالنصر باذن الله (ياصاحب اليقين ) |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
وأنتِ بخير وأقرب ياحبيبة وفرح يستوطن قلبكِ وقلوب الجميع والتكبيرُ لله حمداً وشكراً ... |
رد : قطوف دانية
الحسد والرياء والحقد والانا ذنوب خفية جدا لا نكاد نراها فالشياطين تختبئ فيها وتعمر ولولا ان نبهنا الله عنها لما علمنا
تلك الشهوات والنزعات الخفية تحرمنا لذة مناجاة الله |
رد : قطوف دانية
سر الحياة اهلا بك وببوحك السماوي
اقتباس:
|
رد : قطوف دانية
Some people come into our lives, leave footprints on our hearts, and we are never the same
مقولة راقت لي كثيراً أحيانا نعيش نمط حياة معينة, روتين, ولكن وفجأة وبدون مقدمات يأتي أمر معين يغير حياتنا, ربما يختلف هنا اثنان, أحدهم يقول حياتي كانت أفضل والآخر يقول للأسوأ, أنا هنا أتحدث عن حياتك للأفضل, والأجمل ما فيها أن الشيء اقتحم حياتك بدون إذن منك بالصدفة, تلتقي احدهم في مكان معين, وتتجاذب معه أطراف الحديث, وبدون شعور منك, تفكر هذا هو الشخص الذي أريد, صديق حميم, له أفكاري, واعتقادي, ثم .. حياتك ليس كما كانت. هي حياة أخرى معه المشكلة اننا احيانا لا نشعر باحتياجنا للتغيير أحيانا, تأتيك الفرصة لتجرب شيء ما جربته قط, تدخل عالم ما دخلته قط, وما أدراك, ربما هي تلك الحياة التي تريدها. انطلق في حياتك, ادخل العالم الذي حولك وأمامك, جرب أمورا كنت تظن أنها فوق قدراتك, وما أدراك ربما أنت أقوى منها. لا تقل غيري مبدع وأنا لا أستطيع, ولا تحاول أن تنتقد نفسك بأعين الآخرين توكل على الله , فالقدر هو صنع الله ...! قطعت حديثكِ عن الصبر يامرآتي ! سامحيني فاأنا مشاكسة جداً هذا الصباح : ) صباحكِ جنّة ياحبيبة |
رد : قطوف دانية
يُبتلى الانسان كل يوم دون أن يدرك ماء يجري له، و العارف من تفطّن لما ابتلي به و سار في طريق تحقيق “حكمته” سبحانه فيما اختبره و أقامه فيه!!!
و فيما أدخله من حال!! فهو يسعى في تهذيب و ارتقاء، لا يطلب خروجه من حال طمعًا فيما سواه!! لأن وجوده هنا عيّن تجربته ليحيّا و يُبتلى ليدرك طريق جهاده في الحياة و هو أشد قوة و عزمًا، متسلحًا برصيد ما أكسبته "الابتلاءات الإلهية" و أدبّته و روحه، فكانت رسائل النور لسائر في سبيل الله!!! الحمدلله على ابتلائه لنا ... أحبّكِ بعمممممممق يامرآتي |
رد : قطوف دانية
الصبر من نبتة الصِبر تنمو رغم كل الظروف والعثرات وتكبر رغم نقص الإمداد ...!
الصبر هو القنديل المنير أكرمنا الله به لنمضي ...! ولي تساؤلات يارفيقة أعلم بأنكِ ستروي قلبي بالإجابة ! |
رد : قطوف دانية
|
الساعة الآن 10:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©