![]() |
رد : (مميز) قطوف دانية
على قدر الهدف يكون الانطلاق ففي
طلب الرزق قال " فامشوا " وللصلاة قال " فاسعوا " وللجنة قال " وسارعوا " وأما إليه فقال "ففروا إلى الله" الله هو الهدف ودون ذلك مخلوق فيسير الحصول عليه ولايستحق جهدا مذكورا اذ هو مخلوق ليعينني اذن مادون الله وسيلة للعروج لكن بداخلنا ثلاث جوانب نعتبرها محطة الجبهات الثلاث لكل من جنود الخير والشر جانب الخيال جانب الشهوة جانب المشاعر كللللنا محصورون بمثلث الرعب ان افلتناه_والاطمئنان ان امسكنا بزمامه _الخيال مرعب ان تركناه يسبح بلا تصرف منا ويرعبنا بهلاوس ابليس فيه ويمكننا التكن به لان هذهالجبهات في مملكتنااذن نحن الامرون الناهون به بامر منالله وتوفيقه بان نساله التوفيق و نسعى لهذا التوفيق بهذا نوجه خيالنا الى مايحب الله ويسعدنا(الله يأمر وينهي لصالح العبد!) _جانب المشاعر وهو عدو العقل فتجدين احدهن تقول (انا اصلا طبعي عاطفية وحساسه من كنت) هي قصدها تقول انا انصاع واستسلم لقلبي والغي عقلي و هنا تغيب عنها الصور الملكوتيه من الاحداث والمراحل العمرية التي تمر امامها حتى تنتقل للعالم الاخر بلا فائدة تذكر من تجربتها الدنيوية لاسيما الغضب الذي يحرق كل خلية عقلية تقاوم لتفكر! والصحيح بان نساير قلوبنا لكن لانمسكها زمام الامور لم؟ لان القلب اعمى ابكم واصم لكنه يجيد الثرثرة الغير مفهومه وما ان سايرناها بالمحايلة لها والمحاكاة لنسمح للعقل ان يرى عمله بدراسة الامور التي تدور حوله وبهذا نجعل العواطف تتحرك بسلاسة وجمال! _اما الشهوة فهي محلها البطن والفرج وتلك لاستمرار النسل واستدامة الحياة ومنهجها الشارع بمنهاج رباني انيق ومهذب فتستولي الروح على الجسد تماما ويتحقق الصفاء الروحي و اقول هذا لي قبل هنا واستغفر الله العظيم |
رد : (مميز) قطوف دانية
|
رد : (مميز) قطوف دانية
مساؤكِ سكينة ..
كنتُ أشاهد فيلم وثائقي يارفيقة .. الإسلام في عيون ألمانية عُرض في قناة ألمانية .. الحمدلله على نعمة الإسلام هذه بحد ذاتها تجعل الإنسان يظل يشكر الله دوماً .. الحمدلله رب العالمين .. http://www.youtube.com/watch?v=Z5VjqChTjk8 http://www.youtube.com/watch?v=bfQr9vW6BEM http://www.youtube.com/watch?v=BNNw_ut08tE http://www.youtube.com/watch?v=UVlwKUeVuUM http://www.youtube.com/watch?v=3h0cdo7BSfw |
رد : (مميز) قطوف دانية
شكرا سر الحياة وصباحك يقين
استمتعت بالمشاهده |
رد : (مميز) قطوف دانية
"يا أيها الذين ءامنوا" < == كيف ينادي الله مؤمنابه, ثم يأمره بالإيمان !!!
يتساءل الإنسان كيف ينادي الله مؤمنا به ثم يأمره بالإيمان؟ هنا نرى أن المطلوب من كل مؤمن أن يؤدي أفعال الإيمان دائما ويضيف لها ليستمر ركب الإيمان قويا, فالحق حين يطلب من المؤمن أمرا موجودا فيه, فلنعلم أن الله يريد من المؤمن الإستدامة على هذا اللون من السلوك الذي يحبه الله, وكأن الحق حين يقول :"يا أيها الذين ءامنوا آمنوا" إنما يحمل هذا القول الكريم أمرا بالإستدامة على الإيمان, لأن البشر من الأغيار. ونحن نعرف أن الله أفسح بالإختيار مجالا لقوم آمنوا فارتدوا, فليس الأمر مجرد إعلان الإيمان ثم تنتهي المسألة, لا .. إن المطلوب هو استدامة الإيمان. تفسير القرآن الكريم لمحمد متولي الشعراوي |
رد : (مميز) قطوف دانية
اظن ان الاجساد _التي نستوطنها كأرواح وسمينا بذلك نفسا انسانية_ يجري عليها مايجري على ترويض سائر المخلوقات المسخرة طوعا لنا
غير ان سائر المخلوقات البهيمية تكون ارادتها تحت ارادتنا ونفعل بها ما تريد ارادتنا بينما اجسادنا ونحن بذات الارادة هذا يعني اننا نعيش معركة حقيقية مع هذا الجسد فمن له السلطان ياترى؟ |
رد : (مميز) قطوف دانية
اقتباس:
أما لمن له السلطان ؟! وضحيها يارفيقة ..هل تقصدي السلطان على منعنا كما تفعل المخلوقات الأخرى ؟! إذا كان ذلك .. أولاً / نحن بشر فميزنا الله بالعقول عن هذه المخلوقات .. ثانياً / تقوى الله .. علميني مما علمكِ الله يارفيقة .. نفع الله بكِ الإسلام والمسلمين .. |
رد : (مميز) قطوف دانية
انا هالبنت ذبحتني
دام السالفه معلمه وطالبه وعلميني ومن هالكلام المرعب لوحدة قليلة مثلي جيبوا مسطره وافتحي كفك اوقفي على رجل وارفعي اليدين وقابلي الجدار وذاكري والكتاب مقلوب |
رد : (مميز) قطوف دانية
اقتباس:
أجبيني يارفيقة هل هذا المقصد ؟! .. حفظكِ الله .. |
رد : (مميز) قطوف دانية
نعم عنيت
ان كان الجسد سلطانا فقد استعبدت المواد ارواحا وهذا مرعب فالارواح لا تُلجم بل خلقت لتصنع للاجساد لجاما! والعقل صديق الروح الصدوق |
الساعة الآن 06:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©