![]() |
1 / أختي مانظرتك للمهر؟
مبلغ يدفع من العريس للعروسه مهما كان قدره. 2 / كم تتمنين أن يكون مهرك؟ عمري مافكرت كم ابي مهر كل اللي افكر فيه كيف بيكون هالرجل اللي بيشاركني حياتي هل بيكون رجل بمعنى الكلمة أيهما برأيك الأفضل الجلوس في المنزل منتظرة العريس الذي يزن الذهب أم الزواج من شاب لا يملك من الحياة إلا اليسير؟ افضل الرجل اللي راح اساعده به الدنيا علشان نحس بحلاوة الدنيا مع بعض / تقول إحدى الفتيات :"أريد مهرا غاليا أنا لست قليلة وما أخذني من أهلي ببلاش" مارأيك في قولها ؟ وكيف توجهينها ؟ عمر الغلا ماكان بكثرة الفلوس. / كلمة توجهينها لمن يجعل الفتاة سلعة يتاجر بها؟ خاف ربك يعطيك العافيه ساري10 . |
شكرا لمن شارك وابدا رايه واشوف ناس عندها كلمه لذر الرماد وماشين على دقه قديمه ومتداوله وهي ( نشتري رجال ) خلونا نكون صريحين شوي .. رجل بمعنى رجل تقدم لكي و لايوجد لديه مهر الا 5000 الف ريال ووظيفته 2000 الفين ريال مثلا وسيارته سكراب( هل تقبلين ان تشتري هذا الرجل ) ! سواء كنتي غنيه او متوسطة الحال نريد جواب صادق بعيد عن التمثيليات |
أمممممم اخوي ساري10 راضيه بانه يكون مهري 5000 عادي
الراتب من الفين راح يتعدل اذا هو عنده طموح ويبي يحسن من وضعنا بالنسبة للسيارة اللي سوا هذي كلها بيشتري سيارة زينة تدري ليه اقلك هاكلام لانه عن جد كرهت الفلوس من كثر ماانا عايشه وابي انهي ويرد عليناانا راتبي كذا وكذا كانه الرجل مايعرف ولايقرب منه الا علشان جيبه |
اقتباس:
بتول العلي رايك زين وهو لكي لكن لم افهم السطرين الاخيرين ! فكثير من الاسر كثيييييير لايعرف الرجال الا بجيبه |
يعني باختصار يرضى اي رجل انه يقبل فيه علشان جيبه والا هو غير مرغوب
كانه بنك متحرك!! انا من وجهة نظري مااعتقد انه رجل |
أخوي شكلك متعقد من مسألة المهر
أنا عن نفسي كان مهري 30 ألف ريال قبل 7 سنوات وكنت أتمنى أنه يكون أكثر من كذا |
1 / أختي مانظرتك للمهر؟
هدية من الرجل لزوجته كدليل رمزي على محبته 2 / كم تتمنين أن يكون مهرك؟ .... والمتزوجات كم كان مهرك .. ؟ بصراحة لا أحب أن أطلب منه أي مبلغ .. أفصد لا أحب أن أحدد .. لكني أتمنى أن يعطيني ما يقدر عليه من كل قلبه .. و أن يكون كريما و يبذل مافي وسعه من اجلي بدون كلام او طلب 3 / أيهما بأيك الأفضل الجلوس في المنزل منتظرة العريس الذي يزن الذهب أم الزواج من شاب لا يملك من الحياة إلا اليسير؟ ... و الله الانتظار للرجل صاحب الدين و الأخلاق و من يحبني و يحافظ علي .. وصلت الى ايمان بأن الفلوس و لا الشهادة لن تنفع اذا غاب الدين و غابت معه الأخلاق 4 / تقول إحدى الفتيات :"أريد مهرا غاليا أنا لست قليلة وما أخذني من أهلي ببلاش" مارأيك في قولها ؟ وكيف توجهينها ؟ ... أقول لها حبيبتي لو لم يرد ان يعطيك هذا المهر فلا قيمة له حتى لو اعطاك ملايين و هي ليست برضاه .. 5 / كلمة توجهينها لمن يجعل الفتاة سلعة يتاجر بها؟ أقول له الله يهديك المال يأتي و يذهب إلا ان الانسان اذا ذهب قد لا يعود 6 / ماهو الحل لهذه المشكلة؟ القناعة |
اقتباس:
نعم أقبل لان الله تعالى انعم علي اقبل اذا كان صاحب دين و أخلاق .. لكني أقبل بشرط واحد فقط .. ألا يبعدني عن أهلي |
اذا وجدت الزوجة من يحبها ويكرمها
لن تنظر في المهر ابدا اين كانت قيمته هناك ازواج اعرفهم رد لهم نصف المهر للكفاية فكانت النتيجة ان الزوجه تعيش معه قمة السعادة لان الرجل تأكد ان زوجته شريته |
تغيرت النظرة المعاصرة للمهر ..
كانت النظرة له في السابق ك(مفتاح) للحياة القادمة بين الزوجين ..كان درعا او خاتما او آية قرأنية يتم تحفيظها للمرأة مقابل الزواج او شيء يسير من المال .. كان رمزا لتوثيق العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة .. مرت الايام والدهور ..واصبح المهر (مالا) فقط لتلبية احتياجات العروس من ملابس وذهب .. ينظر العريس الى المهر ك(ثقل) سيحط على كاحله اضافة الى الاثقال الاخرى من تأثيث وايجار وتقسيط وحفلة الزواج المرتقبة .. وبالجهة الاخرى ترى العروس وأهلها ان (المهر) هو التقدير الحقيقي لهذه العائلة الكريمة ..وأن المبلغ الاقل يحط من الشأن نوعا ما ..فماذا سيقول اقاربنا وجيراننا وقد كانت مهور بناتهن كذا وكذا ؟؟ ولا اعمم هذه الفكرة على كل مجتماعتنا ..ولكنها للأسف الفكرة السائدة .. الحل .. ان ينظر العريس الى مدى احتياجات (زوجته القادمة) من حيث مستوى معيشتها بين أهلها ..وأن يقدر ذلك بقدره المادي بحيث يعطيها من المال (المهر) ما هي أهل له .. وبالتأكيد ان ماسيدفعه سيعود اليه ..ولن يضطر الى شراء ذهب او ملابس لها لفترة طويلة (الا في المناسبات) .. فمن اراد ان يزين عروسه فليدفع لها اكثر .. فالمهر ماهو الا (نحلة) = عطية = هدية ... وهو (أول ) مايهدى الى حبيبة القلب ..زوجة المستقبل.. |
الساعة الآن 05:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©