وعد إن شاء الله سأفعلها

سأعطي الكاميرا غدا إن شاء الله لأحد أشهر محلات كنافة في نابلس و هو محل تاريخي و كنافته مشهوردة من دون كل المحلات و هو محل الشنتيبر
غدا أعطيه الكاميرا آخر النهار

و لكن لا أعدكم بوضع الموضوع سريعا لأن الوضع سيكون حسب ظروف صاحب المحل و قد أضع لكم مقاطع فيديو حسب الظروف

و الله إذا أردت الصدق ... لا أعرف

و لكن الكنافة النابلسية تختلف بالشكل و اللون و لا إعرف إن كانت بالطعم أيضا ... فأنا أعلم أن شهرة الكنافة النابلسية شهرة عالمية و ليست محلية و لا إقليمية ..... حتى اليهود كانوا قبل الانتفاضتين يتوافدوا للمدينة لأكلها كذلك السياح حتى الآن ..

المهم هي لذيذة جدا ,,, هي كذلك ,,, شكلها يشهي .. هي كذلك ... ثمن الكيلوا الواحد منها 5 دولارات ......

و حتى من عمان لنا أقارب عندما يطلع زوار من نابلس إلى هناك يطلبون أن نحضر لهم حلويات نابلسية و ليس فقط الكنافة لأنها تبرد و لذتها ساعة تجهيزها

وعندما يعمل أحد الناس في الكناففة داخل الخط الاخضر لدى اليهود يصل راتبه هناك من 90- 100 دولار يوميا كعامل

فأنا لا أعرف لا المقادير و لا كيف تعمل ,.. و كل ما أحبه هو أكلها و لا تهمني الطريقة .. سأحضر لكم صورا إن شاء الله و أفكر بإرفاقها بمقاطع فيديو إن تمكنت

http://www.9o9i.com/uploads/f8ca8a4950.jpg


هذه هدية متواضعة

يااااااااااااااااه .................... يا ألله ما أجمل دعوتك اختي ليتين أسلى

جزاك الله خيرا


http://img340.imageshack.us/img340/2...2007038jd3.jpg

الله على الكنافة النابلسية

فعلا الكنافة حتى على نطاق مدن فلسطين يختلف طعمها من مدينة الى اخرى وليس اللون هو الذي يميزها

اسمحولي اتدخل

و الله فعلا

كلام أم طارق صحيح

أنا ذهبت لرام الله ....و هي تبعد نحو 70 كيلو عن نابلس
و مرة أكلنا كنافة نابلسية هناك

بصراحة رغم أن ثمنها هناك مضاعف إلا أنها لا تساوي ما هو موجود في نابلس .. لماذا لست أدري .......

في الحقيقة

هناك شيء غريب

لي اثنين من اعمامي يعملون في الحلويات

طبعا مشهود لهم على مستوى المدينة بطيب حلوياتهم عندما كانوا يعملون لدى اشهر المحلات

افتتح أحد أعمامي محلا كبيرا في جنين ..... و كانت الحلويات نفس التي تصنع في نابلس و كانت لذيذة

في رام الله فتح محلا اخر في مرحلة اخرى

كانت البقلاوة و الكنافة ليست لذيذة و لونها ليس مشهيا

سألته لماذا ... أبدأتم بتخريب سمعتكم "مازحا"

قال لي .. لا و الله يا عمي

المشكلة انه في رام الله ما يعجبهم إلا لما يكون شكلها كذا و لونها كذا ... فنضطر ان نفعل كما هم يطلبون



هذا ان دل على شيء فإنما يدل على ان لكل منطقة ذوقها في هذه الامور و ما يعجبني لا يشترط أن يعجب غيري

و لكن تبقى الكنافة النابلسية محط أذواق الجميع ...

وكل من يزور نابلس من خارجها أول ما يتوجه إلا محلات الكنافة