المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف العلمي

السلام عليكم و رحمة الله

بالله عليكم الذي صوت أن ذنب المرأة أعظم هل الحد الذي يقام على الرجل حد الزنا عدد جلداته أقل من عدد جلدات المرأة؟

و ما قولكم في وعصى ءادم ربه فغوى مع أن الإثنين أكلا من الشجرة؟

إذا كان ذنب أعظم من ذنب فإن ذنب الرجل أعظم من ذنب المرأة

لأن الرجل أعطى له الله حق التعدد و لكن الذنب يتساوى فيه الرجل و المرأة


يتكلم الرجل و كأنه لا يخطئ أو أنه من حقه أن يخطئ و لا أحد يلومه

لا حول و لا قوة إلا بالله إذا كنتم ترون أن ذنب المرأة اعظم فهاتوا ءاية أو حديث تدل على ذلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SuperME1

السلام عليكم

عن نفسى لقد صوت انهم متساويان فى الذنب

ولكن لى مداخلة...............

الرجل عندما يخون فهو -فى معظم الاحيان - يخون ويكون الدافع جنسى

اى انه لايبحث عن اشباع عاطفى (فكأنها حالة طارئة يتوب عنها بعد ذلك كالذى يدمن معصية)

والمرأة على العكس -وتلك التى من المكن ان تجعل الجرم اكبر - تخون بدافع الحب اى انها

تبحث عن الاشباع العاطفى والحب بعيدآ عن زوجها (فهى كذلك كالذى يصر على معصية بسبب حبه لتلك

المعصية وانه لن يتركها بسبب حبه لها)

وتلك المسألة قد تجعل جرم المرأة اكبر عند البعض

وهذا مجرد رأى

والخيانة شئ كريه جدآ وانا انفر منها بمجرد ذكرها

أسأل الله ان يحفظنى وخطيبتى منها آمين يارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف العلمي

السلام عليكم و رحمة الله

أنا أطرح سؤالا ايهما أعظم ذنبا عند الله خيانة الرجل أم خيانة المرأة؟ و ليكن الجواب مرفق بآية أو حديث

ما الفر ق بين الإشباع الجنسي و الإشباع العاطفي لا فرق في النهاية هو ذنب لا يغفره الله إلا بالتوبة و التوبة تكون بإقامة الحد


غريب يقبل الله من الرجل التوبة و لا يقبلها من المرأة؟:11: بل يقبلها الله من المرأة لكن المجتمع لا يقبلها لا حول و لا قوة إلا بالله الذنب واحد و الكل فيه متساو في العقاب فماذا تقول لربك غذا إذا قال لك خنت زوجتك مع امرأة أخرى؟ و هل تفلت من العقاب؟ إلا أن تتوب توبة نصوحا فيتوب الله عليك و اعلم

حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا بَشِيرٌ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَتْهُ امْرَأَةٌ مِنْ غَامِدٍ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ إِنِّي قَدْ زَنَيْتُ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ تُطَهِّرَنِي فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْجِعِي فَلَمَّا أَنْ كَانَ مِنْ الْغَدِ أَتَتْهُ أَيْضًا فَاعْتَرَفَتْ عِنْدَهُ بِالزِّنَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي قَدْ زَنَيْتُ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ تُطَهِّرَنِي فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْجِعِي فَلَمَّا أَنْ كَانَ مِنْ الْغَدِ أَتَتْهُ أَيْضًا فَاعْتَرَفَتْ عِنْدَهُ بِالزِّنَا فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ طَهِّرْنِي فَلَعَلَّكَ أَنْ تَرُدَّنِي كَمَا رَدَدْتَ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ فَوَاللَّهِ إِنِّي لَحُبْلَى فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْجِعِي حَتَّى تَلِدِي فَلَمَّا وَلَدَتْ جَاءَتْ بِالصَّبِيِّ تَحْمِلُهُ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَذَا قَدْ وَلَدْتُ قَالَ فَاذْهَبِي فَأَرْضِعِيهِ حَتَّى تَفْطِمِيهِ فَلَمَّا فَطَمَتْهُ جَاءَتْ بِالصَّبِيِّ فِي يَدِهِ كِسْرَةُ خُبْزٍ قَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَذَا قَدْ فَطَمْتُهُ فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالصَّبِيِّ فَدَفَعَهُ إِلَى رَجُلٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ وَأَمَرَ بِهَا فَحُفِرَ لَهَا حُفْرَةٌ فَجُعِلَتْ فِيهَا إِلَى صَدْرِهَا ثُمَّ أَمَرَ النَّاسَ أَنْ يَرْجُمُوهَا فَأَقْبَلَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بِحَجَرٍ فَرَمَى رَأْسَهَا فَنَضَحَ الدَّمُ عَلَى وَجْنَةِ خَالِدٍ فَسَبَّهَا فَسَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبَّهُ إِيَّاهَا فَقَالَ مَهْلًا يَا خَالِدُ بْنَ الْوَلِيدِ لَا تَسُبَّهَا فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ تَابَهَا صَاحِبُ مَكْسٍ لَغُفِرَ لَهُ فَأَمَرَ بِهَا فَصَلَّى عَلَيْهَا وَدُفِنَتْ‏.‏
مسند الإمام أحمد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام الجووود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اناوالهنا

لم اصوت بعد :

في قرارة نفسي :

التصويت سوف يكون :

المراءة ذنبها اعظم
...

بس وقفت مع نفسي :

وسالت :

لماذا ؟؟


رغم ان الذنب من الرجل والمراءة سواء ...

والحد : نفس الحد ..

فلماذا اذن ذنب المراءة اكبر من ذنب الرجل .؟؟؟

هل لان :

= خيانة المراءة قد تودي الى "اختلاط لانساب ..

او هل لان

= اقدام المراءة على مثل هذا يثير في عقولنا صفات صنف من النساء(قليل) ممقوت في المجتمع ..

او هل لاني :

= احفظ في راسي مقولة قرأتها في مكان ما تقول :

" او تزني الحرة ...


ولكن ايضا سمعت مقولة لعثمان بن عفان وهو يقول :

تركت الذنوب ترفعا ..

...

او هل لان :

= كثير من الافكار .. لا اعلم ان كانت تحمل من الصحة ما يكفي لكي نقرر : ان الذنب منها اعظم ..


واختم :


في حق الله جميهم سواء..

ولكن يبقى حقوق اخرى ...

اذا تساوت بين الطرفين ..

كان الذنب منهم سواء ..

واذا كانت تختلف :

فالذنب في حق احدهما اعظم ..


..ولي عودة للتوصيت بعد ان تتضح الرؤيا اكثر ..

...


الاخت


RoOd


جعل الله الموضوع في ميزان حسناتك ..

ولا حرم الله المنتدى منك ..

ومن طرحك ..
وجميل استقرائك لاحداث ..

ووضع النقاط على الحروف ..


حفظكي الله ورعاكي ..


..

اخوكي


اناوالهنا