اسرائيل: مجلس الامن لن يدعو اسرائيل لوقف حصارها على قطاع غزة

بيت لحم -معا- قالت مصادر اسرائيلية ان مجلس الامن الدولي لن يدعو اسرائيل لرفع العقوبات المفروضة على قطاع غزة بعد ان نجحت الخارجية الاسرائيلية في احباط محاولات عدة دول عربية لدفع مجلس الامن الى اصدار دعوة برفع العقوبات المفروضة على القطاع .

واضافت المصادر ان الولايات المتحدة ودول اخرى اكدت لجهات اسرائيلية في الامم المتحدة بانها لن تدعم الاقتراح الذي تقدمت به الدول العربية ما يعني فتح حوار مع هذه الدول يصدر في نهايته بيان مخفف .

حسبي الله و نعم الوكيل
اقرأ الاخبار و اود لو ان ابكي دما على حالنا و ضعفنا و قلة حيلتنا ووقوفنا مكتوفي الايدي
ليس امانا سوى الدعاء
اللهم فك كرب المسلمين في كل مكان
اللهم عليك باعدائنا اعداء الدين
اللهم زلزل الارض من تحت اقدامهم
و انصر الاسلام و المسلمين
آآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييين

اللهم فك كرب المسلمين في كل مكان
اللهم عليك باعدائنا اعداء الدين
اللهم زلزل الارض من تحت اقدامهم
و انصر الاسلام و المسلمين
آآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييين

فجر مسلحون مجهولون حاجزا حديديا يفصل بين غزة ومصر على معبر رفح. وذكرت وكالة أسوشيتدبرس أن بعض السكان تجمعوا في محاولة للعبور إلى الجانب المصري، لكن قوة من حماس حضرت إلى المكان ومنعتهم وسط استنفار أمني على الطرف المصري.
__________________________________________________ __________________________________


حالت الولايات المتحدة دون إصدار بيان من مجلس الأمن الدولي ينتقد الحصار الإسرائيلي لغزة, بينما حذرت منظمات أممية من انهيار كامل للبنية التحتية بالقطاع. من ناحية أخرى استأنفت إسرائيل إمداد غزة جزئيا بالوقود, فيما دخلت إلى القطاع 13 شاحنة محملة بأغذية وأدوية.

شهيد من القسام برصاص قوات اسرائيلية خاصة قرب "صوفا"- ومسلحون يفجرون الجدار الحدودي مع مصر جنوب القطاع

غزة -معا- استشهد احد نشطاء كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في اشتباكات مسلحة مع قوات اسرائيلية خاصة في محيط معبر صوا، جنوب القطاع فجر اليوم الاربعاء.

وافادت مصادر طبية ان يحيى البيوك من نشطاء القسام استشهد برصاص القوات الاسرائيلية الخاصة قرب معبر صوفا جنوب رفح جنوب القطاع، فما لا زالت اشتباكات عنيفة تدور بين المقاومين وقوات الاحتلال.

هذا وتوغلت القوات الاسرائيلية الخاصة في منطقة الفخاري جنوب رفح، عدت امتار قبل ان تتصدى لها اذرع المقاومة الفلسطينية وتشتبك معها.

كما اقدم مسلحون على تفجير الجدار الاسمنتي الفاصل بين رفح حنوب قطاع غزة والحدود المصرية بعبوة ناسفة .
وافاد شهود عيان تفجيرات كبيرة وقعت في الجدار الاسمنتي ووقعت فتحات عديدة بالجدار، قام على اثرها مئات الفلسطينيين بعبور الحدود باتجاه الاراضي المصرية لاحضار مواد غذائية وتموينية.و

كان اكثر من20 امرأة اصبن على الاقل بجراح وحالات اغماء اليوم بعد أن اقتحمت عشرات النساء "الغاضبات" البوابة المصرية من معبر رفح, مطالبات بفتح المعبر ورفع الحصار عن قطاع غزة.وأفاد الدكتور معاوية حسنين أن الجريحات نقلن في سيارات اسعاف الى المستشفيات بغزة لتلقي العلاج.

وتصدت قوات الامن المصرية لمئات المتظاهرات اللواتي تظاهرن لساعات طويلة أمام المعبر وسط تهليل وتكبير مطالبات بفتح المعبر وفك الحصار المفروض على قطاع غزة، دون أن ينجح الامن المصري بالسيطرة على الموقف حيث احضر عدداً كبيراً من جنود الأمن المركزي والكلاب البوليسية وقام برص صفوفه أمام المتظاهرات.و

لم تمنع برودة الجو حماس النساء الذي دفعهن لمحاولة حلحلة الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عام تقريبا والمحكم منذ 14 حزيران/ يونيو من العام الماضي.

فيما قام الأمن المصري برش المياه "بشكل قوي" على النسوة اللواتي سقطت بعضهن تحت ضغط المياه ودخلت بعضهن بحالات إغماء.

من جانبها قالت حركة حماس "إن الحصار ليس بكمية وقود وإنما برفعه تماماً وفتح المعابر لسكان القطاع البالغ عددهم قرابة مليون ونصف المليون نسمة الذذين تحاصرهم الأسلاك الشائكة".و
قال سامي ابو زهري الناطق باسم الحركة ان الحركة لن تكف عن الاعتصامات والمسيرات حتى فك الحصار وفتح معبر رفح.

وقال ابو زهري:" المشكلة ليست كميات وقود تصل للقطاع بل هي بأسر مليون ونصف مواطن ومنع المواد الاساسية عنهم وإغلاق المعابر أمامهم.

وكان العديد من فصائل المقاومة قد هددت بتفجير الجدار بين مصر والقطاع في حال استمر الحصار الاسرائيلي مفروض على القطاع.

فجروا الجدار الحدودي: آلاف الغزيين يتنفسون الحرية عبر الجنوب ويعبرون مصر لتزويد القطاع بحاجيات شحت خلال الحصار

غزة - معا - مشهد يتكرر للمرة الثانية ولكنه اليوم ينقذ آلاف المحاصرين في قطاع غزة الذين سدت في وجوههم كل المعابر والحدود وحتى السماء.

يغادر القطاع كل دقيقة من صباح اليوم الأربعاء مئات المواطنين دون حاجة إلى جواز سفر أو تأشيرة دخول للأراضي المصرية ويزودون القطاع بكل حاجياته التي شحت وارتفعت أثمانها أضعافا مضاعفة خلال حصار فرض على مليون ونصف المليون نسمة بينهم آلاف المرضى الذين انتقل عشرات منهم حتى الساعة إلى مصر لتلقي العلاج.

ويأتي هذا الحدث بعد أن استنفذ الغزيون وحكومتهم في غزة كافة السبل لإقناع العالم العربي وحكومة مصر بفتح المعبر لإنقاذ المحاصرين وجعله متنفسا لقطاع غزة.

وكان مسلحون مجهولون قد قاموا فجر اليوم الاربعاء، بتفجير الجدار الحدودي وفتح ثغرات كبيرة بداخله، فيما بدأت جرافات فلسطينية بفتح باقي الجدار وإزاحة الأسلاك الشائكة وتسهيل مرور السكان الذين توافدوا بشكل كبير على المعبر مما سمح لآلاف المواطنين المحاصرين بالدخول عبرها إلى الأراضي المصرية وبدأوا بشراء حاجياتهم وتزويد القطاع بالقوت الذي بدأ بالنفاذ وبكافة المستلزمات الأساسية كالدقيق والملابس والأحذية ومواد البناء والسولار والدخان للمدخنين الذي ارتفعت أسعاره.

اللهم فك كربهم و قوي ضعفهم و اقضي حوائجهم برحمتك يا ارحم الراحمين

لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

سبحان الله حتى اخواننا الفلسطينيين يعانون من انفسهم بالداخل من الحكومة القائمة ومن الدول المجاورة...ونحن ننتظر قرارات الامم المتحدة لرفع الحصار...لكم الله يا اخواني ويا اخواتي في غزة الذين يعانون الحصار وما لنا الا الدعاء لكم.


اللهم يا حي يا قيوم يا ذوالجلال والاكراه ارفع الحصار عن اخواننا في غزة وارنا في اعداءك عجائب قدرتك يا قوي يا متين.

اللهم امين


فعلا

الحصار من الحكومة القائمة في رام الله و تحريضها المستمر على المقاومة و للأسف بضعف العرب