اختي سمك كان الله في عونك
حاولي ان تجربي هذا الحل
اعلم انكي لن تستطيعي ان تصارحيه بما عرفتي عنه ويفضل ان لا تصارحيه
ولكن قولي له انكي اشتقتي لجو المسجد هذا الجو الروحاني الجميل وانكي تودي الذهاب برفقته لحضور درس علم
واستمتعا سويا بالدرس وفي العودة تناقشا فيما سمعتما
ثم اذهبي معه مرة ثانية وفي هذه المرة ارسلي سؤال للشيخ كانكي شاب ادمن الشذوذ مع الشباب على النت ولا يستطيع ان يتوقف
وانه كاره نفسه ويحتقرها لما يفعل لكنه يريد ان يعينه الشيخ ماذا يفعل كي يبتعد عن هذا الطريق
وهكذا سيستمع لكلام الشيخ وربما يفيق من غفلته
انصحكي قبلها ان تخرجي مبلغا من المال صدقة بنية ان يعافي الله زوجكي من هذا البلاء

حاولي ان تعيديه لأصدقائه ايام الالتزام
فبالتاكيد سوف ينتشلونه من مستنقع الرذيله

وان كان من الممكن تطبيق مداخله العضو (لحظه) فهي من اروع ما يمكن ان تشعره بجرمه

هداه الله واصلحه لزوجته واطفاله واعاده الى صوابه

الله يصبرك ويهدي زوجك ويرده الى صوابه

هاذي انتكاسه قويه .. حاولي ترجعينه لدينه بالكتب والاشرطه وانصحك شغلي سورة البقره بالبيت

لان زوجك جرب الالتزام واذا سمع صوت القران راح يتذكر ايامه ويتأثر ويمكن ربي يهديه واستغفري قدامه كثير خليه يسمعك

بعد يمكن يتذكر ايام استقامته ويحن لها

الله يهديه

لجميع الأخوة والأخوات شكرا لكم على على ردودكم وللي سألوا كيف عرفت ؟
عن طريق الماسنجرات اللي حاطهم كل ماسنجر فيه مجموعة من الأشخاص وإذا لقيت أحد منهم على اتصال مباشرة يبدأ يستعرض نفسه ويطلع جسمه عاري ويرسل كلمات حب وغزل .. بدون ما يطلع وجهه ..

كل اللي اقوله الله يشفيه ولا يبلانا ويعينك على بلواك..

هذا عنده اضراب نفسي وممكن ان تكون بعض الهرمونات الغدد في جسمه تميل للانوثة اكثر من الرجولة وهذا ما يؤثر على تصرفاته لا اراديا
المشكلة اختي لو ازداد حجم هذه الهرمونات بجسمه وخاصة بان يجد في نفسه الميول للجنس الاخر ويتعامل وكانه امراة فذا سخط من الله لانه سوف يمارس اللواط وغير هيك انه رح يصبح منبوذ في المجتمع والحل اختي بالمواجهة حتى لو كان عصبي لاني لا اعتقد ان ترضي ان تبقي مع زوج يمارس الجنس على انه امراه فكيف سوف تنامين مع انسان عنده شعور انه مثلك بالفراش
اختي عليك بالمواجهة المواجهة المواجهة وهي الحل الامثل كي يلعم بخطئه حتى وان عصب رح يرجع يهدء ومن بعدما يهدا بتقدري تجلسي معو وتمهدي اللاكم الو وتقولي له انها مشكلة ولها حل وممكن علاجها واتمنى من الله ان يفرج همك ويشفي زوجك ويعيده الى الطريق الصحيح وان يبتعد عن هذه الرذائل

لا اعلم حقيقتا ماذا اقول لك , لان حالك هو حال اقرب صديقة لي ...
ادعوا الله لك وله الراحة والاستقرار والهداية , واسأله باسمه العظيم ان يشفي لك زوجك ويسعدكما ببعض ...
غاليتي : لن استطيع ان اطلب منك ان تخبري وتصارحي زوجك بالموضوع او تخفيه عنه , لانه لا يوجد احد بيننا غيرك يعرف شخصية زوجك ومدى تقبله لصراحتك , لكن الصراحة في احيانا كثر لم تعد تفيد في مثل هذه المواقف الحساسة بالعكس , سينتبه زوجك لما شاهدتية وسيعرف متى ما اكتشفتي شئ ستصارحية , اشعرية بالذنب لكن لا تصارحية , اعطيه حبك لكن لا تسرفي معه فيه اشعرية انه لم تعد لك ثقه باحد وهو ثقتك ولا تريدي يوما ان تفقديها فيه واصري على التزامه ( ادعوا الله لي ولك بهدايتنا وهداية ازواجنا والتزامهم وجميع المسلمين والمسلمات )
فكري بالموضوع مليا , استشيري اصحاب الخبرة والائمة والمستشارين , ابحثي عن حل عن طريق الانتر نت ولكن باشخاص موثوق في حكمتهم وحلهم للمشاكل , ان كان يوجد لديك اخ راشد كبير وفاهم اخبرية بشكك واطلبي منه المساعدة بدون ان يوضح ذلك لزوجك او ان يعيره به يوما ما وانتي زوجه له , جهاز الكمبيوتر اكبر داء في منازلنا فاحرصي على استخدامه في وجودك , وشاركيه بعض المواقع الهادفة , حتى لا يرتبط استخدامه في عقلة الباطن بالشذوذ , حاولي ان تتقتربي منه ان كان يبادلك الحب وان شعرتي ببعده عنك ولو لفترة شهر باكمله دون ان يقترب , اطلبي منه ان يصارحك بابتعادة وما اسبابة , اعطي زوجك بلا مقابل , لكنك لا تكوني كريمة في العطاء "" اشعرية بحبك , بفرحك وابتسامتك وحاولي ان تشغلي وقته ووقتك معه في سعادة بدون ان تعلقي على اخطاءه حتى لا يشعر بتصيدك لها ومحاولة تقليلك لكرامته ...
غاليتي : الرجل في مجتمعاتنا وخاصة الخليجية , ان لم يشعر براحته واطاعتك له , ارغمك على فعل ما يريد وان نهاك عن امر لن تستطيعي عمله دون اذنه فحاولي ان تكسبي زوجك لا ان تخسري نفسك وحياتك ...

ولا تنسى سهام الليل فالله قريب مجيب


سخر لك زوجك وسخرك له ورضي عنكم وارضاكم .

عليكى ان تساعدية للخروج من هذة الفتنة التى ابتلى بها
وعليكى ان تهتمى بة عاطفيا وجنسيا اى تفرغى طاقاته الجنسية قدر استطاعتك ولاحظى تصرفاتة اثناء الجماع هل يوجد نفور ام لا

الله يهديه
ويصبرك