المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mona777 (المشاركة 1955649)

انتى حامل والنفسيه تؤثر على حملك
وهو لن يراها يوميا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الثلاثة (المشاركة 1955652)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اختي الشهر الكريم شهر تسامح، لا أريد أن أقول أني لا أفهم شعورك لكن الرجل غير المرأة، لكن هو كان يريدها في فترة المراهقة والصبا والأحلام الوردية والزواج ليس كله هكذا ما فعله رد فعل طبيعي لماضي يذكره بشيء جميل، لكن حاضره أيضًا جميل لا أقول لا تغضبي فهو لم يخنك صحيح صدمة المشاعر كبيرة، نفس الشيء حدث معي في بداية زواجي حكى لي زوجي أنه أحب جارة لهم جدًا وكانت تحبه ولكن لصعوبة ظروفه وقتها وبعد مدة اضطر اهلها لتزوجيها لآخر ، وكان يراها من وقت لآخر ولم يخبرني من هي، حتى لا أخذ منها موقف، ولكن عندما دخلت بيتنا في موقف، من نظراته ونظراتها وبعض كلمات غير مقصودة فهمت من هي، وسألته فلم ينكر وقال هي فترة وردية والآن أنت كل حياتي والأولاد وهي زوجة لآخر وأم، فقط ذكرى، وأحيانًا أسأله هل ما زلت تحبها فأنت تزوجتني بالعقل لأنك تريد زوجة بينما هي أخذت منك حبك الأول وسنين الأحلام، قال ربما لكن بعقلي وقلبي أنت الأفضل ولن اختار عنك بديل، وهي الآن أرملة وعندما يراها أرى في عينيه لمعة غريبة رغم أنه لا يتفوه بأي شيء خطأ، ولكن أفهم شعوره هذا بيد الله ليس بيد أحد، رسولنا الكريم كان يحب خديجة وظل يبرها حتى بعد وفاتها مما جعل عائشة وهي المعروفة بأثيرة قلبه تغار من ذكراها، ولكن تسامحي وعاتبيه في لحظة ود، الحب الكبير يتبعه تسامح كبير في الشهر الفضيل، اذهبي له لا اقول قبليه واطلبي التسامح ، لكن فقط قولي أن هذا شعور طبيعي تشعر به كل النساء وأنك تريدي أن تنسي ما حدث وتبدأي من جديد واجعليها مرة صلح وانسي لا تجعليه يفكر فيها بغضبك الكبير في هذا الموضوع قلوبنا بيد خالقنا امحيها من قلبه بتعاملك الجيد وحسن تبعلك له، ولو لم تكسبي قلبه كسبت ربك، والزوج كالطفل يتعلق بالشيء الذي نرفضه، صدقيني لمي جرحك واجعليه بداية جديدة في شهر كريم وأكيد هو أيضًا سيشاركك هذا ولا تجعليها نقطة ضعف يستغلها ليثيرك والشيطان يكبر هذه الأشياء ليدمر علافة جميلة مبنية على الود والمحبة والسكن والسلام عليكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة السوداء (المشاركة 1954566)

البارحة ذهبت انا وزوجي زيارة عند احد اقاربه وكان معي خبر من زمان ان زوجي كان يريد ابنتهم وكاهن يحبها ولكن لم يحصل نصيب