![]() |
اقتباس:
ولم نقل بحرمة إحضار خادمة للبيت ضمن الضوابط الشرعية و لكن إنتشر بين النساء عدم وجوب خدمة الزوجة لبيتها و زوجها فكان لابد من تبيين الحكم و الله تعالى أعلم |
اقتباس:
جزاكم الله خير أختنا الفاضلة على ماخطت يداكم و هذه ليست إطالة إنما هي درر و جواهر من نصائح و مناهي و لفتات طيبة و كريمة يعجز الرجال عن كتابتها لقلة معرفتنا بما هو واقع بين المجتمعات النسائية الداخلية هذا و اسأل الله العظيم بإسمه الأعظم أن يوفقنا و زوجاتنا و أهلونا جميعاً لما يُحب ويرضى و أن يدخلنا الجنة من أوسع أبوابها و بارك الله فيكم و نفع الله بكم الإسلام و المسلمين و الله ولي المتقين |
الحمد لله رب العالمين
جزاك الله خيرا |
جزاك الله الفردوس الاعلى من الجنه
|
خدمة الزوج قربة إلى الله
وحسب العرف . فغذا تزوج المرء من فتاة قد توعدت على خدمتها كبنت الأثرياء ورجال الأعمال فمن الأفضل أن يأتي إليها بخادمة . أو هي تأتي لنفسها بخادمة تخدمها |
اقتباس:
و إياكم جزاكم الله خير أخي في الله منادي و بارك الله فيك |
((فذهب الجمهور ( الشافعية والحنابلة وبعض المالكية ) إلى أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به .))
((وذهب الحنفية إلى وجوب خدمة المرأة لزوجها ديانةً لا قضاءً ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قَسَّم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما ، فجعل عمل الداخل على فاطمة ، وعمل الخارج على علي ، ولهذا فلا يجوز للزوجة - عندهم - أن تأخذ من زوجها أجرا من أجل خدمتها له)) ((وذهب جمهور المالكية وأبو ثور ، وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني ، إلى أن على المرأة خدمة زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بقيام الزوجة بمثلها ؛ لقصة علي وفاطمة رضي الله عنها ، حيث إن النبي صلى الله عليه وسلم قضى على ابنته فاطمة بخدمة البيت ، وعلى علي بما كان خارج البيت من الأعمال ، ولحديث : ( لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أن رجلا أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود ، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها [حقها] أن تفعل ) . قال الجوزجاني : فهذه طاعته فيما لا منفعة فيه فكيف بمؤنة معاشه)) الحمدلله في اختلاف الفقهاء تخفيف على المسلمين. ((ويتأكد القول بلزوم الخدمة على المرأة إذا جرت العادة به)) وإذا كانت العادة على أن المرأة التي لاتخدم وتجد من يخدمها في بيت أهلها.... على زوجها أن يوفر لها ذلك كما هي العادة مثلما سمعت من أحد المفتين. وهذه أيضا فتوى للمنفعة: ((رقـم الفتوى : 66237 عنوان الفتوى : لا يجب على الزوجة خدمة أهل الزوج وتطليقها بسبب ذلك ظلم لها تاريخ الفتوى : 19 رجب 1426 / 24-08-2005 السؤال ما حكم خدمة الزوجة لأبوي الزوج وإخوانه، وإذا طلب منها الزوج خدمتهم ورفضت في هذه الحالة إذا طلقتها هل أكون قد ظلمتها؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجب على المرأة خدمة أبوى زوجها وإخوانه، ولو طلب منها زوجها ذلك لا تلزمها طاعته لأن طاعته إنما تجب في النكاح وتوابعه، قال ابن نجيم: لأن المرأة لا يجب عليها طاعة الزوج في كل ما يأمر به إنما ذلك فيما يرجع إلى النكاح وتوابعه خصوصاً إذا كان في أمره إضرار بها. أما إن فعلت ذلك مختارة فلا شك أن هذا أمر طيب خاصة أن فيه كسبا لود زوجها وتطييباً لخاطره، وبخصوص طلاق الزوج لها لمجرد أنها امتنعت من خدمة أبويه، فأدنى مراتب ذلك الكراهة لأن العلماء نصوا على أن الطلاق من غير موجب مكروه، ومنهم من قال بحرمته، قال ابن قدامة في المغني في معرض ذكره لأنواع الطلاق: ومكروه وهو طلاق من غير حاجة إليه، وقال القاضي فيه روايتان إحداهما أنه محرم لأنه ضرر بنفسه وزوجته وإعدام للمصلحة الحاصلة لهما من غير حاجة إليه فكان حراماً كإتلاف المال، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. والثانية مباح. انتهى. ومن هنا تعلم أنه لا يجب على زوجتك خدمة أبويك أحرى غيرهما، وإن طلقتها لذلك السبب من غير موجب آخر تكون ظالما لها على قول من يرى الحرمة في الطلاق من غير سبب. والله أعلم.))) |
اقتباس:
معك اخي ابن تيميه انه انتشرت بين النساء هذه الفكره .. من وجهة نظري اني امسك العصا من النص .. فلا اهلك نفسي بعمل المنزل لحد الاصابه بالامراض من جراء ذلك و لا اني اترك كل شغل المنزل على الخادمه اطبخ لاسرتي كل ما لذ و طاب لكني لا اغسل الاطباق و لا انظف المطبخ انما تقوم بهذه المهه الخادمه لا اغسل ملابس زوجي ولا اكويها لكني اعطرها و ابخرها و ارتبها في الخزانه .. ادخل مع بناتي المطبخ و اعلمهم بعض الطبخات و اقول لهم ساعدوا الخادمه في التنظيف اذا لزم الامر اطلب من بناتي ترتيب غرفهم مره او مرتين في الاسبوع و الباقي على الخادمه .. اخي ابن تيميه الرفاهيه لها ضريبه .. نريد بيوت كبيره مأثثه بأفخم الاثاث و نريد ان نكّون اسره كبيره و نحب ان تكون لها واجهه اجتماعيه مميزه و نريد ان تكون لنا علاقات اجتماعيه على نطاق واسع اذا فنحن نحتاج بدل الخادمه خادمتاااان .. احب ان اخدم زوجي بنفسي و استمتع بالعمل في بيتي لكني لا ارهق نفسي ابدااااا .. |
بما انه العصر تغير..
سؤال يدور في ذهني. . هل يجب على الزوجة خدمة زوجها؟؟ اذا كانت هي من تعمل طوال ساعات النهار وتصرف على البيت من ايجار واكل وتسديد فواتير.. يعني بالمختصر هي رجال البيت..!! والرجال جالس بس ياخذ راتبها الشهري... لانه هذا اللي اليوم صاير المرأة عاملة تخرج من بيتها بعضهم من 4 الفجر وتوصل على الساعة 4 العصر.. لانه الرجال اما غير موظف.. او يرفض يصرف على بيته..ويتزوجها موظفة عشان هي تتحمل مسؤولية الصرف.. |
والسؤال اللذي يطرح نفسه اذا كانت الزوجة موظفة برغبة الزوج وتشجيعه ورافض انها تترك وظيفتها وتبقى في البيت..
وكانت تتعب من عملها المرهق وجسمها ليس بالقوة الكافيه وتعاني من مشاكل صحية معينه (مثلا الام بالقدمين دوالي الام بالظهر او اي شئ من هذا القبيل ) وكان الزوج في المقابل مقتدر ماديا ومرتاح جدا ويستطيع ان يحضر بدل الخادمة خادمتين.. مع العلم الزوجة تعودت طول حياتها على الخدم في بيت اهلها واهله كذلك وعائلته كلها يتعاملون مع الخدم ومعتاد هو على وجودهم في بيت اهله.. بعد كل هذه المقدمه اريد معرفه الحكم الشرعي لمن يستطيع مساعدتي هل يجب على الزوج في هذه الحاله احضار خادمة لزوجته؟؟ هو مستعد لاحضار خادمه ولكن يتحداها ان تثبت له بفتوى انه يجب عليه احضار خادمه فهو يقول ان اي شيخ ستسألينه هذا السؤال سيقول لكي لا يجب عليه احضار خادمه بل قومي بما تستطيعين به.. هل هذا صحيح؟؟ فقد تفاجأت باختلاف العلماء في مسألة خدمة الزوجه لزوجها.. |
الساعة الآن 10:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©