المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همـــس القلــوب (المشاركة 2078628) دمعات الروح حقك ادمعت عيني واشتقت وجودك عمرة مقبوله ان شاء الله وعمل صالح مقبول ان شاء الله حبيت اوصيك لاتذهبين لزيارة الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا لايجوز وتكون من اللعن فاانتبهي فليس مخصص عدم ذهاب المقبره للمسلمين حتى الأنبياء والصحابه مايجوز ويحرم فاانتهبي وفقك الله لكل خير لاتنسين ان تدعيلي بالشفااااء وبالزوج الصالح عاجلا غير آجل <<<< ضروووووري وايضا ان نلتقي كلنا اعضاء خصوصا الأخوات في اعلى جناته مع النبيين والصديقين والشهداء واللللخ ان شاء الله يارب جعلك الله من الصالحات المصلحات المميزات في الدنيا والآخره اللهم آمييييييييييييين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمود الفلسطيني (المشاركة 2078728) هل من مصدر شرعي أختي الفاضلة زيارة القبور محبذة و لكن يرفض زيارتها في العيد و و التمسح و التوسل بها لأنه من الشرك و الله اعلم و الجميع يزورونه عليه الصلاة و السلام في العمرة و هناك الامن ينظم المسالةو لو كان خطأ ما سمحت به الهيئة هناك جزاك الله خيرا

الزيارة
لا يلزم الحجاج رجالا أو نساء زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ولا البقيع بل يحرم شد الرحال إلى زيارة القبور مطلقا , ويحرم ذلك على النساء , ولو بلا شد الرحال .
ويكفي النساء أن يصلين في المسجد النبوي ويكثرن من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم في المسجد وغيره .
زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم سنة لعموم أدلة الحث على زيارة القبور , لكن دون شد الرحال إلى ذلك , فيزوره من كان بالمدينة أو ضواحيها ممن لا يعد انتقاله إلى المدينة سفرا , أما السفر إلى المدينة لزيارة قبره فلا يجوز , فإذا سافر إلى المدينة لحاجة من تجارة وطلب علم ونحو ذلك , أو سافر إليها للصلاة في المسجد النبوي رغبة في مضاعفة الثواب , صلى أولا , ثم زار النبي صلى الله عليه وسلم الزيارة الشرعية فصلى وسلم عليه , وسلم على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما , ودعا لهما دون أن يتمسح بالقبر أو بما حوله أو يقبل شيئا من ذلك , ودون أن يدعوه أو يستغيث به , فإن دعاءه والاستغاثة به بعد وفاته كدعاء غيره من الأموات , وذلك شرك أكبر , بل يكتفي بالصلاة والسلام عليه والترضي عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألب أرسلان (المشاركة 2078785) أخي الحبيب تفضل ... الزيارة لا يلزم الحجاج رجالا أو نساء زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ولا البقيع بل يحرم شد الرحال إلى زيارة القبور مطلقا , ويحرم ذلك على النساء , ولو بلا شد الرحال . ويكفي النساء أن يصلين في المسجد النبوي ويكثرن من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم في المسجد وغيره . زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم سنة لعموم أدلة الحث على زيارة القبور , لكن دون شد الرحال إلى ذلك , فيزوره من كان بالمدينة أو ضواحيها ممن لا يعد انتقاله إلى المدينة سفرا , أما السفر إلى المدينة لزيارة قبره فلا يجوز , فإذا سافر إلى المدينة لحاجة من تجارة وطلب علم ونحو ذلك , أو سافر إليها للصلاة في المسجد النبوي رغبة في مضاعفة الثواب , صلى أولا , ثم زار النبي صلى الله عليه وسلم الزيارة الشرعية فصلى وسلم عليه , وسلم على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما , ودعا لهما دون أن يتمسح بالقبر أو بما حوله أو يقبل شيئا من ذلك , ودون أن يدعوه أو يستغيث به , فإن دعاءه والاستغاثة به بعد وفاته كدعاء غيره من الأموات , وذلك شرك أكبر , بل يكتفي بالصلاة والسلام عليه والترضي عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما . المصدر : اسلام اون لاين ...