![]() |
اقتباس:
اقتباس:
ابنك بعد اسبوع سيبدأ يتحرك و ستشعرين انت بحركته كيف لك ان تقتلي هذه الروح داخلك ارفضي و اصري على الرفض لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق هذا الدليل من اقوال العلماء على تحريم الاجهاض : http://www.islamqa.com/ar/ref/13319 اقتباس:
خروجك من المنزل بدون رضا زوجك غير جائز يا اختي انتبهي مرة تانية لا تكرريها ان تضايقت بشدة اذهبي إلى غرفة ثانية او اطلبي منه هو الخروج اقتباس:
انت ما عندك خيار العودة لبيت أهلك باعتبار والدك انسان صعب و لا يمكن العيش معه (على حد قولك) و الأمر لا يحتاج كل هذا الانفعال لدرجة الدعاء على زوجك بوجهه ، أنتِ بهذا تقضين على آخر بصيص أمل لاستمرار حياتك بهناء و سعادة اشتغلي شغلك بذكاء المرأة و مهما قال اجهضي لا تسمعي كلامه و طنشي ، حتى لو تركك و لم يتصل لا يمكن له بالنهاية ان يغصبك على الاجهاض بدون رضاك ! اتبعي سياسة السكون و التطنيش في الوقت الحالي حتى يتم حملك و وقتها لكل حادث حديث ! اقتباس:
اصبري على طلبات زوجك بالاجهاض و طنشيها و لما تولدي سيضطر لاعلان زواجه و وقتها بتتغير أمور كثيرة هذه حال كثير من المعددين في المجتمع يسر زواجه خوفا من اسرته حتى اذا حصل الانجاب يستسلم و يعلن زواجه ببداية الأمر لن تكون ردود الافعال مرضية لكن مع الوقت الكل بتقبل الفكرة و تبدأ تفرج على الزوجة الثانية ان شاء الله تفاءلي خيراً و طالما انك ترفضين المعاصي و تصبرين فبالتأكيد رب العالمين سيجعل نهاية صبرك أجر عظيم في الدنيا و الآخرة ان شاء الله اصبري و ادعي الله ان يعوضك و يجعل نهايتها على خير لا تستلمي و لا تنفعلي زيادة و تغلطي بالدعاء على زوجك او شتمه او اي فعل خطأ كهذا و لا تظني انك وحدك التي تعيش وحيدة بهذه الحياة هناك من زوجها دخل السجن و هناك من زوجها يتركها أيام من أجل العمل و تحصيل لقمة العيش و هناك من تعيش بالغربة و لا أهل لها و لا جيران و و و أمثالك كثر في وقتنا الحالي اصبري كما تصبر هؤلاء النساء صدقيني نهايتها خير لو وثقتي برحمة الله تعالى و كرمه |
يا أختي ، زوجك انسان ( مراوغ ) للأسف
بيحاول بكل الطرق إنك تجهضي الطفل حتى يتخلص من كل شئ يرتبط بك و لا ينفضح أمام زوجته و أولاده بس لا تسمعي له و حافظي على الجنين اللي في بطنك و اهتمي بصحتك |
الساعة الآن 05:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©