|
اشكر كل من رد علي في مشكلتي من الذين رديت عليهم او لا واعذروني على التقصير
|
اقتباس:
حتى تتأكدي من صحة قرارك .. وحتى يزول الحزن من قلبك على ابو ابنائك رحمه الله وطبعاً لا اقصد نسيانه..جبر الله كسرك كم أعمار ابنائك حفظهم الله ؟ |
عقلي يقول اقبلي فيه عشان أطفالك
و قلبي يقول ، إنه زوجته صبرت على عقمه و حرمت نفسها من الأطفال من أجله .. و كذا يكافئوها أهل زوجها و زوجها ؟ و إنت كانت معك نعم الأخت .. و هذه مكافئتها ؟ ليت أهلك يقبلوا إنك تنقلي بقرب أهل زوجك .. و الحل الوسط مثل ما قلتي ، في الإجازات تروحوا عندهم .. و برأيي لو تجلسي مع سلفتك و تصارحيها بحقيقة مشاعرك .. و كل اللي قلتيه هنا |
اقتباس:
تعقيب على ردكِ .. أختي بالنسبة للحزن لاشك أنه سيبقى جرحاً غائراً في قلبكِ .. ولا تلامين في ذلك .. ومن الذي نسي حبيباً له أما أبا قريباً زوجاً صديقاً قد فارق هذه الدنيا .. لكن متى ماتفكر الإنسان أن ذلك هو مصير الإنسان الحي وكل حي ، هو الموت والنهاية الحتمية . بقاؤكِ دون زواج ستبقى الأحزان ملازمة لكِ ، ومع زواجكِ لاأقول تنتهي لكن يتلاشى الحزن شيئاً فشيئا وتبدأ حياة أخرى جديدة وسيبقى الماضي اسير الذكريات . حين ذكرت وشددت على أن تقبلي بالزواج من أخ زوجكِ لأن الأمثلة من واقع الحياة كثيرة خاصة مع وجود الأبناء لأنهم هم الرابط بينكِ وبينه ، وبالذات في وضع كوضعه كونه لم يرزق بأطفال هذا مؤشر جيد لكِ ولأبناؤكِ. ختاما أسأل الله لكِ التوفيق . |
وافقي ولكن بما انك محتاجه وقت فليكن الزواج صوري
بمعنى انو شرعي ولكن ما يدخل عليكي وهيك تضمني مستقبل اولادك ولا تزعجي سلفتك وتفرحي قلب اهل زوجك رحمه الله الله يعينك ويصبرك اخبريهم انك موافقه ولكن من غير ما يبات عندكم تتفقي معه هو وسلفتك فقط يعني ما يوصل الخبر لاهلك ومن ثم تقررين البقاء او الانفضال سرا عن اهلك |
أختي الكريمة/
مررت على موضوعك، ولم تطاوعني النفس أبداً بالخروج منه حتى أدلي بدلوي لعل الله ينفع. أولاً) للحياة جوانب ومحطات مختلفة، ففيها الفرح والحزن، وفيها الانبساط والضيق، وفيها السعة والضيق. والموت أمر محتّم وقضاء نافذ لا مرد له من الله. لكن ما نريده هو حسن الخاتمة ورضوان الله عزوجل. ثانياً) أنتِ تعيشين على ذكرى زوجك-رحمه الله- وعلى تذكر كل الأيام معه، وكل حركاته وسكناته، وتشاهدين صوره، وتحملين الحزن في داخلك عليه، وتعتقدين أنه كان آخر الرجال كمالاً في دينه وخصاله، وأنه لن يأتي أحد بعده أفضل منه مهما كان؛ لذا رأيتِ أن تتفرغي لأولادك، ولتربيتهم، ومسح موضوع الزواج من ذهنك، والسير في الحياة كما هي، ولا بد أن مسحة من الاكتئاب تعلو وجهك. ثالثاً) أنتِ لا تستطيعين أن تتخيلي نفسك بين يدي رجل آخر غير زوجك المتوفي، فما بالك حين يكون الزوج الجديد هو أخو الزوج؟! أنتِ لا تستوعبين أن يجمعكِ مكان واحد مع أخي زوجك إن تزوجك...أنتِ لا تستوعبين أن تدخلي بيت أهل زوجك كزوجة جديدة لابنهم الأكبر...أنتِ لا تستوعبين أن تكوني ضرة لامرأته التي ترعاكِ وتحبك كأختِ لها...هذه مشاعر عادية تأتي النساء مجملاً لمن هنّ في مثل حالتك. رابعاً) تصرف والدك صحيح، وقراره صحيح بأن تكوني بجانبه أنتِ وأولادك؛ فأنت ابنته، وهو مسؤول عنك سواءً قبل زواجك أو بعد وفاة زوجك. خامساً) أنت معلمة، ولديك دخل طيب إن شاء الله، وستشعرين أنك لست بحاجة رجل في اللحظة الحالية أو في الأمد القريب، وستشعرين أنك قادرة على تلبية طلبات أبنائك، وستشعرين أنك قادرة على ممارسة دور الأم والأب في آن واحد...أعلم أنك تستطيعين...لكنك ستصلين إلى نقطة تقفين عندها، لأنها منطقة سيكون الرجال أقدر عليها من النساء، وستواجهين هذا في حياتك خصوصاً وقت حلول الأغراض، أو طلبات البيت، أو كثرة المشاوير، أو الحاجة لبعض العمال لإصلاح أشياء في بيتك، وما شابه ذلك...وستذكرين كلامي هذا جيداً. سادساً) عمهم أقرب لهم من أي شخص آخر، مع وجود احتمالية زواجك برجل آخر كزوجة ثانية؛ بسبب وظيفتك. سابعاً) عمهم ستكون عاطفته أقوى عليهم؛ لأنه لم يرزق بذرية، وسيكون كالمتلهف الحنون الشفوق بهم وعليهم، ولرؤية ذريته، وسيرزق إن شاء الله منك بذرية فسيكون خير على خير، وإخوان لأبناءك. ثامناً) زوجة عمهم هذه أو صديقتك أو أختك كما تدعين لا بد أن تداخلها الغيرة كشعور طبيعي، وتعتريها الدهشة والصدمة، لكنها ستتكيف مع الوضع، وتقيسه إن شاء الله بشكل صحيح، ولعلها تقدم مصلحة الجماعة في هذا الموضوع على مصلحة الفرد. ::: آمل منك ما يلي: 1) حساب إيجابيات الزواج من عمهم، وسلبياته. 2) العيش قريباً من والدك وأهلك فهم أولى بك من غيرهم، وإن كانوا أهل زوجك (هذا قول العرف والمنطق). 3) أهل زوجك المتوفى إن أرادوا رؤية أحفادهم فعليهم بالمجيء لكم، أو تذهبي أنت من فترة لأخرى عندهم مع حمل الهدايا إن أمكن، وقضاء أسبوعين إلى ثلاثة لديهم. 4) إن طلبوا منك أمر الزواج مرة أخرى فقولي لهم: أعطوني وقتي للتفكير جيداً، وبعدها خذي من الوقت ما يجعلك تشعرين أن روحك اتزنت، وفكرك استقر، ثم قرري، ثم استخيري. 5) بإمكانك أن توافقي على الزواج بعمهم بشرط أن زوجة عمهم تقبل بزواج زوجها منك أي تجعلي امرأة عاقلة واعية تمهد لها الأمر، كنوع من تطييب الخاطر لا أكثر ولا أقل، وإلا فإن موافقتها شرعاً ليس أمر مندوب إليه. 6) خلاصة القول: أنا أرى الموافقة على عمهم، والله أعلم...إلا إذا أنتِ لا تريدين عمهم أو الارتباط به فهذا شيء آخر يا رعاك الله. 7) صدقيني بعد زواجك ستركد أحزانك، وتخمد نيرانك، وتخف لوعاتك، وسيعود رشدك واتزانك، وسترين الأمر بمنظور أن الحياة تسير هكذا، والموت مقدر على الجميع، وسيظل حزنه وجرحه في حجمه الطبيعي غير المتضخم في إحدى زوايا القلب، وستدعين له بالرحمة والمغفرة، وسيمر في طيفك من فترة لأخرى...لكن سيبدأ الرجل الجديد في مزاحمته بالقلب، وستبدئين بالارتياح له، وربما تقعين في هواه إن رأيتِ منه معاملة حسنة لك ولأبنائك...ستذكرين كلامي هذا، والله أعلم. 8) الحمد لله أن جعل لديك أعماماً (أهل زوج) بهذه الطيبة، والأخلاق، والكرم، والأصالة، والمعروف. 9) تذكري أن هناك الكثير من النساء في مثل حالتك، وقد تزوجن بإخوة أزواجهن، ونجحت حياتهن، وقامت على أحسن حال. 10) الزمي الدعاء، والاستخارة، والصدقة. |
أولاً احسن الله عزائك و صبر قلبك و غفر لزوجك وعوضك خيرا في أبنائك عزيزتي ما تمرين به صعب جداً والله يكون في عونك إن شاء الله و من حسن حظك إنه أهل زوجك كلهم يحبوكي انتي و عيالك و من حسن حظك كمان انك موظفه و تدبري نفسك و ما راح تكوني حمل على أحد فأحمدي الله و أشكريه ثانياً نحنا كنساء مهما سوينا راح نفكر من منطلق عاطفتنا أولاً لأنه شي فطري فينا و الرجال فكروا من منطلق العقل و فكروا لإبعاد الوضع عليكم انتي و عيالك و أهل زوجك انك تتزوجي من أخو زوجك فيها فائده لك و لاخو زوجك و لعيالك و لأم و أبو زوجك المتوفي و المتظرر الوحيد هي سلفتك،،، المسكينه الطيبه الحنونه و مع ذلك أشوفها أنا شخصياً إنه ظلم لها لأنه المسكينه ما تستاهل أبداً، خاصة انه زوجها هو العقيم و هي حرمت نفسها من الأمومه عشانها تحبه و عشان تبقى معاه يعنى لا أطفال يشبعوا غريزة الأمومه عندها و ينادوها ماما و فوقه نص زوج تتشارك معها وحده ثانية، و مو أي وحده، سلفتها اللي هي كانت توقف جمبها و تساعدها و الأغلب إنه راح يهتم بعيال أخوه و يحبهم و يشبع غريزة الأبوه عنده وهذا ممكن ينعكس سلباً على زوجته المسكينه و نحن حريم و نعرف ايش الغيره ممكن تسوي شوفي عزيزتي أنا اقترح عليكي انك تكوني في منطقة أهلك و تكملي وظيفتك هناك، و إن شاء الله أهلك ما راح يقصروا معاك أهل زوجك المتوفي إذا حبوا يشفوا العيال خلي العيال عندهم كم يوم أو في الإجازات (مع انك ما قلتي اعمارهم) إذا إن شاء الله جاء نصيبك و تزوجتي فوقتها الشرع يقول إنه العيال يرجعوا لجدتهم و وقتها إن شاء الله انتي ما راح تخافي عليهم لأنه مثل ما هو باين انهم ناس جداً طيبين، و عمهم و زوجته ما راح يقصروا إبداً و بكذا انتي تكوني رضيتي كل الأطراف قرري كويس عزيزتي و صلي استخاره مره و إثنين و عشره اقتباس:
نفس الرأي |
أنت معلمة ، دخلك ممتاز ، ومنزل ملك ، ولا رغبة لك بالزواج .. لا ارى أن هناك حاجة ملحة للزواج فموقفك صحيح و متزن ، تستطيعي أن ترعي ابناءك ، و تعوليهم على احسن حال أهل زوجك لا يحق لهم فرض أي أمر عليك ، و لا يجب عليك طاعتهم واتباع عاطفتهم ..! اخو زوجك بإمكانه أن كان صادق أن يرعي شؤن ابناء اخيه - مع انهم ليسوا بحاجته - دون الزواج منك .. فعلاقته تكون معهم لا معك ..! لا تعتقدي أنك لن تستطيعي ان تديري شؤنك بدون رجل - هذا فكر مغلوط - .. كم من الزوجات من ترعي ابناءها مع وجود والدهم دون ادنى مساعدة منه ..! وكم من المعلقات من صنعت جيل تفخر به الأمة .. دائماً الأبناء الذين ينشاؤا ايتام تحت رعاية ام فقط ، يكونوا اصلح وانجح ممن تمتعوا بجو أسري متكامل و ممن عاشوا جحيم المشاكل الأسرية ..! وفي المجتمع أمثال كثيرة على ذلك .. الأمور الآن هادئة بينك وبين أهل زوجك ، واخوه وزوجته ، لكن بعد الزواج يتغييير كل شيء ..! لا نتهم أحد لكن الطباع البشرية معروفة ولا حاجة للتفصيل .. أرى انك بغنى عن كل هذا ، و لك الآن حرية كاملة بحياتك وابناءك ومالك .. ونقطة أخرى : التربية في الأغلب يكون جزء كبير منها على الأم .. وصلاح القلوب بيد الله تعالى ، لا يعني عدم وجود رجل ضياع الأبناء وانحرافهم .. و إلا ما تفسير أنحراف البعض مع وجود ابائهم ..؟! و متطلبات الحياة الآخرى لا اظن انها مهمة جبارة لا يقدر عليها الا رجل ^ـــ^ ولو كانت كذلك لماتت اغلب النساء في مختلف المجتمعات ..! موفقه .. |
^
هذا حديث ضعيف |
اختي الكريمة لقد مررت بعائلة مثل ظروفكم تماماً
الزوجة ليس لها ابناء والارملة لديها ولد وتزوجها اخو زوجها المتوفي يعني مثل قصتج بالضبط ما شاء الله الحين صار لهم يمكن 20 سنة متزوجين او اقل الزوجة الاولى صار عندها بنت والثانية اللي كانت أرملة هم بعد يابت عيال ولو تشوفينهم تبارك الرحمن مثل الخوات ولا كانهم ضرات ويتساعدون مع بعض لمساعدة المنكوبين في السودان والصومال اذاوحدة سافرت الثانية ظلت بالبيت مع العيال الله يتمم عليهم قلوبهم على بعض كل وحدة تنصح الثانية شلون تربي عيالها واشلون تسعد زوجها -------------------- يارب انا وضرتي نصير مثلهم |
| الساعة الآن 04:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©