|
اقتباس:
كن قريبا منها >> احزنتني وانت تعرفين السبب لك الله ياآفاق المجد الله يعوضك خير ويبرد صدرك بالسكينه والطمانينه ويريح بالك ,, |
الماضي الدفين الله يبارك فيك ,,,
استفدت من ردك كثيرا خصوصا اشرطة الشيخ السبت اثق كثيرا في عقله باذن الله العصر باشتريها واذا لم تجدها في الأسواق موجودة في النت واما الحب فانا لاحظت من خلال طليقتي ومن خلال بعض الاعضاء ان الذي يعطي الحب دفعه واحده ياتي وقت وقد نفد مايعطيه لذا ساحاول ان اعطيها شيئا فشيئا اضافة الى ان من يعطي كثيرا يندم كثيرا لانه ينتظر مقابل لعطائه فاذا وجد تقصيرا ساءه ذلك ,,, هناك أمر أحب أن أضيفه هنا أخي الكريم النفس ملولة والاغداق يعني تجربة كثير من الأمور في وقت قياسي ثم الملل والسآمة منها .. حتى المرأة تمل من الرجل المندفع بعكس من يجعلها تعشقه بكلامه وبصمته بحكمته وطيشه وبكل احوال حياته بالنسبة للتعامل مع النساء بالذات الصغيرة على ما تعودها ستتعود - في الغالب - وبعض الفتيات لصغر السن حلاوة اللسان تجعلها تتتمرد واذا لم يحقق لها زوجها ما تريد , فتراها اتخذت موقفا سلبيا .. بعكس من تعرف أن الله رزقها بزوج حبّيب وطيب وبنفس الوقت حازم وحاسم وحكيم تجدها في المواقف تضع كلا الأمرين في الحسبان .. ليس معنى هذا الشدة أو أن تكون جدي من أول أيام زواجك لا ولكن كلمة واحدة من القلب تغني عن الكثير من المبالغات التي لا معنى لها .. هناك كلمات كلها مدح ومجاملات ترضي غرور ولكن لا تشبع عاطفة وهناك لحظات صمت تشعر فيها بشغفك بها وشوقك اليها بدون أن تفتح فمك عيش الحب بجماله , وجمال الحب بعفويته و صدقه لا تفكر بالكم ولكن فكر بالكيف .. كلمة واحدة صادقة تغني عن آلاف الكلمات وهكذا عن نفسي أستطيع أن أعرف زيف تلك المبالغات في كلام الناس معي والذي يشبه كلامك الأول مع خطيبتك فأشعر ازاءها ببلادة لا ارادية وقد تكون خطيبتك ذكية عاطفيا فكما نصحتك مسبقا خذ فترة تتعرف عليها وتستكشفها بهـــــدوء |
* الماضي الدفين *
اجادت واحسنت .. فخذ بنصيحتها .. .. |
من ناحية الحب
كن صادق معها يعني اللي تحسه قوله لاتجامل ابدا وتشوف مع الأيام كيف يكبر وتصير البنت سالفتك الدايمه يعني حلو انك تدلعهل بس حتى انت لازم تعطيها فرصة تدلعك طيب من تجربتي انا اول من انخطبت -طبعا زوجي اكبرمني ب8سنوات- ماكنت مقتنعه في جماله ولكن مقتنعه تماما برجولته واخلاقه ودينه يعني الحب كان قليل الى معدوم بعدين يوم عن يوم طريقة مكالماته هداياه كلامه واهتمامه ماكملنا 3شهور الا والحمدلله وماشاء الله اشعر بانه كل شي في حياتي لكن كنت بعيدة عن المجامله حتى اعرف حقيقة مشاعري وجلسنا متملكين سنه كانت ومازالت اجمل ايام عمري كان حنون ومتغاضي جدا هادي في اتخاذ القرارات ولازم من المنغصات لان الإنسان مخلوق فليس بكامل والكمال لله الإندفاع صفة سيئه جدا في الحب واحذر انك تسمعها كلمة احبك ع طول حتى هي بتقول يجامل كيف حبني وهومايعرفني والله يوفقك واقرا اذكارك فالدنيا مليانه محرومين نسال الله ان يرزقهم والله يوفقك |
ملاحظه : ممنوع احد يجيب سالفة الطقاقه واالي مايعرفها مو بلازم
هههههههه ضحكتني ياشيخ انسى الماضي وعيش بالمستقبل |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
ماشاء الله لاقوة الا بالله من جمال ردود اغفل عن الرد عليها لانني ابتعد عنها وانا لا ازال افكر فيها ,,, اسال الله ان يرزقها عقلا يبهرني كعقلك ,,,,,,,, |
اقتباس:
لما اسأله ما نمت ؟ يقول لا أفكر فيك > يتكلم بجدية و حب و شوق الصراحة إنّي أضحك في سري :d أقول يا إنه من الزمن القديم حركات الأبيض و أسود أو يضحك علي :d لكن أسلّك له ههههههه لأنه ما يقول كذا إلا ودّه يفرّحني :$ هي صغيرة ممكن تصدّق كلامك لكن عنّي أنا ما أحب المبالغة في الحب لأنها تُشعرني بالكذب ! |
اقتباس:
لكن انا مقصودي احيانا ماانام لسبب اخر فاقول افكر فيك واللا مايعني كلامي انو ماقد مرت ليلة ومانمت بسبب شوقي لها اما مسالة ان الانسان يكون قمة الصدق صعب شوي خصوصا في الملكه يعني ابسال ليش النبي اجاز الكذب بين الزوجين في مثل الامور هذي - المجاملات- السبب انهما يحتاجان ان يجاملا ويكذبا :25: |
اولا الف مبروك وان شاءالله كل شئ يتم علي خير لك ولزوجتك
صغيره السن مش معناها انها ماتعرف اي شئ عن الحياه بالعكس اعطها سنها في المرح واللعب حاول ان تتطورها وترتقي بتفكيرها واعطها الثقه بنفسها ولامانع ان تخاطبها بعقل اكبر فذلك يدلها على احترامك لتفكيرها ويجعلها بسرعه تتفهمك وتحاول ان ترتقي باسلوبها الى اسلوب يوازيك لا تتعامل معها انها طفلة طيلة الوقت حتى لا تبقى طفلة طيلة العمر بل القي عليها بالمسؤلية على مراحل و اشعرها بأهمية ما تقوم بة بدون استخفاف لشخصيتها وبارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما بخير |
| الساعة الآن 11:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©