![]() |
،،
علي بن عاصم -من علماء العراق- أعطاه أبوه وهو شاب صغير مئة ألف درهم وقال له: ( اذهب، ولا أرى لك وجها إلا بمئة ألف حديث) ..! فذهب وعاد إلى والده بمئة ألف حديث يحفظها عن ظهر قلب. فانظر كيف كان السلف يُربُّون أبناءهم، وبماذا يَعمُرون أوقاتهم؟! [تذكرة الحفاظ] .... بِرُّ الوالده وصلة الرحم، من أسباب مغفرة الذنوب/ تأمل هذا الحديث: عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يا رسول الله إني أصبت ذنبا عظيما فهل لي توبة ؟ قال: هل لك من أم؟ / قال : لا ..! قال: هل لك من خالة ؟ / قال : نعم ..! قال: فبــــرها ) [ الترمذي/ نسائم الإيمان ] .... قال ابن مسعود رضي الله عنه : من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله . .... قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أيها الناس احتسبوا أعمالكم ،، فإن من احتسب عمله ،، كُتب له أجر عمله وأجر حسبته ..! |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(( المؤمــن القوي خيرٌ وأحب إلى الله تعالى من المؤمــــن الضعيف وفي كل خير احرص ما ينفعــك واستعــــن بالله ولاتعجــــز وإن أصابك شيء فلا تقل ( لو ) أني فعلت كذا كان كذا ولكـــن قل قدر الله وما شــاء فعــل فإن لو تفتح عمـــل الشيطان )) رواه مسلم |
ان آلسخريه من آلسمين لن تجعلك أكثر نحآفه ,
وإن الإسستهزآء بآلقبيح لن يجعلك أكثر جمالاً , وإن آلسخريه من آلفآشل لن يجعلك بآلضروره نآجحاً , ...فدع آلخلق لـ آلخآلق .. ، وأعمل على تحسين نفسك بدلاً من آلتعليق على آلآخرين ... ! د . محمد آلعريفي * حين نعتزل الناس لأننا نحس أننا أطهر منهم روحاً أو أطيب منهم قلباً ، أو أذكى منهم عقلاً لا نكون قد صنعنا شيئاً كبيراً لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبل.. إن العظمة الحقيقية ؛ أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم وتصحيح خطئهم وروح الرغبة في تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر مانستطيع -سيد قطب * من عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به ! القائل : عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. [ ] .. * * عندمآ نَدعو .. يجْري اللّه عَلى ألسنتنا أُمنيات لمْ نَكن نعرفُ أنها في خواطرنا ، يمْنحُنا اللّه قَبل نِعمة الإجابهْ ، نعمة البوح بين يديه و لايسْتطيعُ أحدٌ أن يحن عليكَ بهذآ القدْر مهما أحبكَ .. سواه ! لأنهُ يعْرفُ ليسَ فقط ما تخبئهْ ! ولكنْ ما لا تعرفُه عنْ نفسكْ .. |
قال عالم النفس ( حامد الزهراني ) :
’’ لو أن إمراة وُضِعت دآخل زنزانة بهآ عشرة من آلمجرمين لوجدتُ المراة قد تحكمت في كل آلرجال الذين أصبحوآ ببسآطة في وداعة طفل صغير ! أما إذآ وضعت رجلآإ مع مجرمين فإنة إما يصبح مجرما مثلهم أو يطردوه إلى عرض الطريق ’’ و هذا يعني أن المراة أكثر قدرة على آلتكيف :`) ! - و هنآ رد عليه البروفيسور [ عصآم الحربيّ ] بسؤال وقآل : * مآ دامت المرأة قوية و قادرة على التكيف و آلسيطرة فلماذا تبكي كثيراً ؟ فكان جواب عآلم النفس : ’’ لأن دموع المرأة تغسل كل متاعبهآ و تزيدها قوة عندمآ تضيق ذرعا فـ تخرج من الأزمة أقوى مما كانت .. ( إنهآ تبكي لـ تواصل ) |
بدأت الطائــرة بالاهتــزاز بقوة وســط المــطبـات الهوائـــية
فذعـــر الناس وأخذوا يصرخـــون..ماعدا طفل واحد ! كان يلعـــب ولايهــتم..فلما هبــطت الطائــرة سأل رجل الطفل: كيف حافظــت على هدوئــك ياصغيــــر ؟! فأجــاب: أبـــــي هو الطيــار وقد أخبـــرني أننا سنهبط بســلام ! أبــــــــي لايكـــذب..أبـــي لايكـــذب ** الحــب يعطيـــك الثقة..ونـحـن نحـــب الله الذي قال لنا: (( ومن يتوكـل على اللــــه..فهو حسبــه)) فلمــاذا الخــــــــــــــوف والقلــــق ؟؟ ** |
:* لقد تَألّمتُ، فَتأملتُ، فَازدَدتُ قَناعة مُنذُ اللحظَةِ الأولى و التي بَدأَ فيها المُخَدّرُ يَتَسَلّلُ إلى جَسدي لدخولِ غرفةِ العَمليات، بأنّ هُناكَ علاقة سحريه بينَ الجَسَدِ والروح لابُدَ أن نَستَوعِبَها ونَفْهَمَها، فإذا نَجَحْنَا بتَقويَةِ أرواحِنَا في لَحظاتِ الحزنِ، والمَرضِ، و الانكِسَار، أصبحتْ أجسَادُنا أكثر قُدرَة على الاحتمال، و أقوى بِكثيرٍ مِمّا نَعتَقِد. فالإنسان وحدهُ هو الذي يُقررُ فِهمَ هَذهِ المعادلة بين الروحِ و الجَسَد، بينَ إرادةِ التّحدي و مَشارِطِ الأطباء و غُرفِ العمليات و دَفنِ الأحبةِ في المقابر، و بينَ إرادةِ السيطرةِ على الذات، والتّمَسُكِ بِروحِ التفاؤل و الابتسامة و مَعرِفةِ مكامنِ القوةِ الهائلةِ في داخلِه. ~ د. أحمد الربعي ~ :* صفحات جميِلة عُطرت بالورد يملؤها الألق فشكراً لكِ أُخيِه عليها :* |
●●●●●●●
الـجَنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط .. إنـهـا المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني ... والاماكن التي لاتستطيع الأرض منحي إياها ... إنـهـا الحب الذي بخلت به الدنيا ... والفرح الذي لاتتسع له الأرض ... إنـهـا الوجوه التي أشتاقها .. والوجوه التي حرمت منها... إنـهـا نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود ... إنـهـا استقبال الفرح ووداع المعاناة والحرمان .. ●●●●●●● الـجَنة زمن الحصول على الحريات .. فلا قمع ولا سياج ولا سجون , ولا خوف من القادم والمجهول .. الـجَـنة موت المحرمات .. وموت الممنوعات ... الـجَـنة موت السلطات .. الـجَـنة موت الملل .. موت التعب موت اليأس .. الـجَنة موت الموت .. ●●●●●●● محمد الصوياني |
إذا مررت بعصــفور يشرب المــاء فلا تمر بجانبـه..لكي لاتخيفــه
لعل الله أن يؤمنــك يوم الفــزع الأكبــر..,,, إذا لقيت بقايا الطعام بالقمامة فاجعــل نيتــك أن تأكل منها الدواب لعل الله أن يرزقــك من حيث لاتحتــســب..,,, إذا رأيت نمــلة في الطريق فلا تدسها..وابتــغ بذلك وجــه الله تعالى لعل الله أن يرحــمك كما رحمتهـــا..,,, |
[ افهموا الحبّ بمعناه الواسع الذي يشمل كل ما هو حق وخيٍّر وجميل ،
لا المعنى الضيّق العقيم الذي لا يتجاوز حدود جسم امرأة. أحِبّوا ، ولكن ابقوا مسلمين ] - علي الطنطاوي - |
الساعة الآن 11:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©