![]() |
اقتباس:
بارك الله فيك ونفع بك |
اقتباس:
أولا .... يشرفني ويسعدني ويثلج صدري مرورك المعطر بالياسمين عزيزتي :) ربي يسعدك أما موضوع الدعاء فلم أجد في تعقيبك ما يخالف وجهة نظري .. وأما حق الزوج وأنه مقدم على الوالدين فأوافقك عليه لكني ما قصدت حقهم الشرعي إنما قصدت معزتهم بالقلب وأن البديهي أن يقدم الشخص من يعزه على الأقل معزه .... ومصدر أهمية النفس ليس لحد ذاتها بل لأنها أمانة من ربي فأهميتها تنبع من أهمية من أستودعها عندي وحقه علي في حفظها هو اجتهاد فإن أصبت فبنعمة من ربي وإن أخطأت فمن نفسي .. أسأل الله العفو والعافية والمغفرة لي ولكم |
اقتباس:
شكرا لك على اثراء الموضوع ... ربي يسعدك ويوفقك دنيا واخره ... ويعطيك الى أن يرضيك يا حلوه :) |
اقتباس:
اقتباس:
هل ذكرت أنه مخالف لوجهة نظرك ؟؟!! :11:هي فائدة أحببت إضافتها ربما تدركينها ولكن تبقى فائدة لمن يمر من هنا اقتباس:
في الحقيقة أحببت أن أضيف مزيدا من الايضاح حتى لا يلتبس الفهم على أحدهم إلا أن كان ذلك قد ضايقك فأعتذرسواء موضوع الدعاء أو مكانة الزوج ولك كل الحق في الطلب من الإدارة حذف ماتشائين من ردي أو حتى حذفه بالكامل فهو تحت تصرفك ولن يضايقني البته وتكفيني النية لكي أؤجر عليها اقتباس:
كلام لا غبار عليه وأضافة جميلة تضاف على الموضوع فتزيد ه رونقا اقتباس:
جزاك الله خيرا |
بالنسبة للآية الكريمة "اللهم أغفر لي ولوالدي"
لأن من أداب الدعاء هي البدء بالدعاء للنفس قبل الغير ما شاء الله عليكِ احسنتِ واحسن الله اليكِ بالتوفيق |
اقتباس:
لولا أني أخشى أن يتحول موضوعك لصفحة تعداد للفوائد العديدة التي استفدتها من مشاركاتك وكتاباتك في مختلف المواضيع ... لفعلت . أرجو الله ألا تنعتيني " بأستاذي " فما نحن سوى إخوة وأخوات نستفيد من بعضنا البعض . في مشاركة لك في موضوع الأخ " مشكلتي زوجتي " فنتازيا معاناة الأزواج من زوجاتهم(عشنا وشفنا).. نريد حلولاً لها قرأت لك : اقتباس:
جزاك الله خيراً وأسعدك في الدارين . |
وأما حق الزوج وأنه مقدم على الوالدين فأوافقك عليه لكني ما قصدت حقهم الشرعي إنما قصدت معزتهم بالقلب وأن البديهي أن يقدم الشخص من يعزه على الأقل معزه ....
يا صبايا يا حلواااااااااات ممكن تفسرو لي هذا السطر بالذات والله انا اقول اعطاء كل ذي حق حقه ان كان زوج او ام او اب ولكن اهم شي الوالدين ومن ثم الزوج وانا كنت اقول في نفسي انو الشخص وقت يتزوج ينسى اهلو لذلك الآيه الكريمه تذكر الانسان ان له اهل ليهتم به ويدعو لهم الزوج رح ينشغل بزوجته واولاده ويمكن يدعي ربه ولعائلته واولاده وتأخذه مشاغل الحياة وينسى اهلو اللي ربوه وكبروه لذلك الآيه الكريمه تذكرو وتخصه بالدعا لهم والزوجه الامر نفسه يمكن تدعي لزوجها وتنشغل معه ومع الاولاد وايضا تقصر تجاه والديها [COLOR="DarkRed"]اعتقد انو الواحد يقدر يقسم قلبو اقسام عديده قسم للوالدين وقسم للاولاد وقسم للاخوه وقسم للاهل وقسم للزوج ( تاركه الزوج آخر الشي هه) وبالاخير اقول لكم من خبره واعتقد بيتا توافقني الرأي ارضاااء الزوج غايه مستحيله [ /COLOR] |
اقتباس:
بارك الله فيك وجزاك كل خير |
أطياف المجد
لك مساحة قلبي كله تسرحي وتمرحي فيه :) لتوضحي وتعترضي إن شئت الاعتراض وتأكدي بأني سأكون فرحة بكل ما تكتبين ولن أتضايق أبدا . اضافتك مميزة ومثرية للموضوع بل إن حضورك وحده كافي لتمييز الموضوع أخي أبو حكيم لا يصح إلا الصحيح أخي أبو حكيم أسعدك الله كما سعدت لي ووفقك وأنالك ما تحب وترغب |
اقتباس:
طاعة الزوج في المعروف من الواجبات المحتمات على المرأة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم فضل طاعة الزوج أحسن بيان، وورد في ذلك من الأدلة ما لا يُحصى، ، فقد روى الترمذي في سننه عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قوم وهم له كارهون. وحسنه الألباني. وروى الترمذي أيضاً عن طلق بن علي قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته، وإن كانت على التنور. وصححه الألباني. وروى الترمذي عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا. وصححه الألباني، ورواه أحمد وابن ماجه والحاكم الطبراني وغيرهم. ولو تتبعنا الأحاديث الواردة في ذلك، لعجزنا عن حصرها في هذا المقام. وبمقابل حق الزوج في طاعة زوجته له، نجد حق الوالدين في البر بهما والإحسان إليهما، فماذا نفعل لو تعارض هذا الحقان؟ والجواب: أن الحقوق تختلف مراتبها، باختلاف أحوال المكلف، فطاعة الوالدين في المعروف واجبة على أولادهما فيما لا معصية فيه لله، وهي مقدمة على طاعة كل أحد إلا الزوج.فإذا انتقلت البنت إلى عصمة زوجها صار زوجها أملك لها من أبويها، فكانت طاعتها له أقوى وأولى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الفتاوى: المرأة إذا تزوجت، كان زوجها أملك بها من أبويها، وطاعة زوجها عليها أوجب. انتهى وقال أيضاً: فليس لها أن تخرج من منزله إلا بإذنه، سواء أمرها أبوها، أو أمها، أو غير أبويها، باتفاق الأئمة. انتهى وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى بعد ذكر الأحوال الضرورية التي يجوز للمرأة الخروج فيها دون إذن زوجها: لا لعيادة مريض وإن كان أباها، ولا لموته وشهود جنازته، قاله الحموي. انتهى. وقال ابن قدامة في المغني: وللزوج منعها من الخروج من منزله، إلى ما لها منه بد، سواء أرادت زيارة والديها، أو عيادتهما، أو حضور جنازة أحدهما، قال أحمد ، في امرأة لها زوج وأم مريضة: طاعة زوجها أوجب عليها من أمها، إلا أن يأذن لها. انتهى. اقتباس:
الرجال مو كلهم واحد ... أغلبهم سهل كسبهم وتعيشي معهم بسعادة لما يكون الزوج والزوجة ماشيين على شرع الله .. لو كان كل الرجال مثل ازواجنا لكانت الأحكام الشرعية اختلفت لأنه الحكم يكون للقاعدة الغالبة من الناس وأزواجنا والحمد لله من شواذ القاعدة وليسوا من الغالبية |
الساعة الآن 06:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©