![]() |
اقتباس:
نعم كثيره من النساء تقع ازمه النكد البغيض النكد هو تحويل الفرحه الى ترحه والضحكه الى بكاء واجتلاب الهم والحزن والغم النكديه هي سم زعاف ومرض وبيل وبلاء يسلطه الله على من شاء من عباده وصدقني اخي نهايه النكديه الطلاق حتما لا مفر منه |
اقتباس:
لله در هذه الينبوع العطائيه اسم على مسمي ينبوع خير يتحرك في هذا المنتدي ما اجمل هذه الاخلاق العاليه والكلام الرفيع والمنطق الهادي والحياء العذري لله ما احلى كلمات صاغتها اناملك تنبي عن قلب كبير وعقل وفير وادب جم اختي الكريمه لايلزم ان اكتب عن الرجل اذا كتبت عن المرأه المسأله رأي وطرح وفكر وتجربه تعرض بين ايدكم لاتلزمون الكاتب اذا كتب عن الزوجه النكديه ان يكتب عن الزوج النكدي اذا ذكر ان الام سبب للزوجه النكديه لابد ان يكتب عن الاب النكدي نحن لسنا في ساحة قضاء يلزمنا ان نقول الحجتين ونسمع الخصمين نحن في ساحه فيها افكار جميله صيغت بكلام عذب وعليك عهد الله وميثاقه اختي الكريمه اذا رأيت اي ملاحظه فاكتبي من كل قلبك افرح بمناقشه امثالك بورك فيك |
اقتباس:
الزوجه النكديه انواع متنوعه كما ذكرنا كأنها القنابل العنقوديه متنوعه ومتغيره منها ما يقتل ومنها ما يقطع ومنها ما يشوه النكديه الشامله هي التي لا تطاق المشكله اليوم من النكديه الجزئيه في فراش الزوج او في خدمته او في اوقات راحته او عنده طلباتها تزن كزنين الذباب وتطن كطنين النحل فوق رأسك حتى تنفذ هي الزوجه التي لاتعرف ان تفرح ولا تتفائل خلقت نائحه وثكلي ومتشائمه ولبسة للسواد من المهد الى اللحد اياكم ان ترمو الكره في ملعب الرجل هذا هروب بالقضيه الى الامام اين فعلكم واين ايجابيكم لماذا لاتشعلون شمعه بدل لعن الظلام كثير من الاخوات اذا قلنا الزوجه النكديه او المبذره او الحنانه او الزنانه قلت الزوج هو السبب والاب هو المتسبب والظروف والاحوال وكلها حيل نفسيه تبريريه لتخرج نفسها من التبعه سؤال كبير من يبادر ومن يعقل الجرس ومن يخرج من الانفعال الى الفعل ومن الشكوي الى العمل ؟؟؟ |
اقتباس:
اسمعو ايه الاخوات الى هذه الشهاده المبثوثه لكم على الهواء من الاخت ليه الغرور تقول لكم حتى بناتها لايتزوجن بورك فيك |
اقتباس:
واهتفوا بالتصفيق والصفير لهذا التعليق الجميل من الاخت ليه الغرور |
اقتباس:
انا مع الاخت ليه الغرور كلامك غير صحيح اخت مدن السلام كيف بالله نجعل تأثير الام وهي ميزان البيت وعموده وركنه الاشم مقارنه بالرجل الذي له الفضله في التربيه والتوجيه اليست من حضن الجنين وأرضعت الرضيع وحضنت الطفل سبع سنوات وهي يتلقي منها ويعيش معها وينظر اليها لها تأثير عظيم عليه المثل الشعبي يقول ( قبل تضمها اسأل عن امها ) الام لها تأثير على البنت خصوصا اكثر من الاب ولماذ هذ الاب المسكين يحمل النكديات من بناته ويكون شماعه يلقي عليها كل شي سي في هذه الحياه النديه الام ترضعها وتسقيها وتحشوها في جوف ابنتها وعقلها تعلمها فنون التنكيد والمكر والتحايل |
اقتباس:
لا ادري لماذ تستميتون معشر النساء في دعوي انكن ضحيه الازواج والاباء لماذا تعيشون المظلوميه دائما وتبكون وتندبون الحظوظ وكأنكن دائما ملغوب على امركن الا يوجد امرأه نكديه نمره واستماره من من اعلاها الى اخمص قديمها ؟؟ بلى وربي يوجد استاذات في التكيد يجدن فنونه اكثر من طهو الطعام وتسريحات الشعر لاتقيسي الواقع النسوي على نفسك ومحيطك الضيق ؟؟ لاتنظر الى الواقع النسوي من زاويه مساويه بل من زايه مرتفعه ؟؟ من كان على الارض لايستطيع ان ينظر الى ماروء الجبل اصعدي دائما وانظري الى المجتمع من علو ستدركين انه يوجد ازوج نكد وزجات نكديات بعشرات الالاف لاتطالبون مني ان اكتب دائما عن اخطاء الرجل وعيوبه وكأنكن مبخره تفوح بالعطر او شجره مثمره تقذف بالحجاره فتعطي اطايب الثمر بل فيكن من تعيش النكد وتتقنه اشد من اتقانها لاسمها وتلبسه وتعتني به كأعتنائها بفستانها المسأله اختي الكريمه ان هناك رجل ونساء خلقو من نكد والى نكد ويلبسون النكد ويقربون من النكد وهناك امرأه نحس وشؤم وبلا وشر ورجل نحس وشؤم وبلا وشر |
اقتباس:
:22::22::22::22: |
اقتباس:
لو تاملت ردي وخصوصا اخر عبارة بتلاقي انه : لا ! ولا يعني نغالط الواقع ونفهم ان الرجل النكدي الناس ماعندها مشكلة تتزوج بناته ؟؟؟ وزوجته واعياله عايشين بشكل طبيعي !! |
اقتباس:
أخي الفاضل.. الزوجة المتفاهمة مع زوجها لاتفعل ماذكرته أنت.. ربما هذه النوعية ساخطة على سلوك زوجها أو تحاول لفت انتباهه وهو لا يفهم.. السلوك الطبيعي لأي زوجين المحبة المتبادلة وإرضاء الطرفين.. عندي مبدأ في الحياة.. لا يوجد شخص يحب أن يكدر خاطره و ( ينكد على نفسه من الباب للطاقة),, .. لكل فعل ردة فعل.. لو كل زوج اتفهم شخصية زوجته ورغباتها حيعيش ملك والعكس صحيح.. . . . |
الساعة الآن 04:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©