![]() |
انا الحمد لله عندي الجنسية، انا لما اجد الفتاة المناسبة سأخطبها سواء كانت عندها اقامة ام لا. المهم ان تكون مسلمة متخلقة ومن بلدي تطيع زوجها وتكون مستعدة لان تعيش معي في اي مكان.
|
اذا اقدم ولا تتردد وابحث
وان كان اليوم قبل غدا فيكون افضل هل تحب ان تحضرها من بلدك مثلا او تحب ان تتعرف عليها قليلا او ان تلتقي بها فجأه في احد الزيارات وتجدها امامك وتلفت نظرك من خلال حديثها ومشيها والتزامها وطريقة لبسها كيف تحب انت او تتخيل الخطبه او اللقاء هل تحب الزواج التقليدي انو والدتك ترشح لك فلانه بنت فلانه او احد القريبات كنت تعرفها في الصغر وتتفاجئ فيها وقت كبرت وتحلت ومن ثم انو العروس تعيش محل ما انت تحب اقول لك ما ان وجد الحب وحسن التبعل واخلاق الزوج الحميده وحسن المعامله تذهب الزوجه مع زوجها ولو في الصحرا او على جزيره لا يهم الاهم السعاده والتعاون |
انا اختي الفاضلة لا اشكر لك نفسي، لان الشخص لايرى عيبو، وانا كاي بشر في محاسن وعيوب، لأني لست ملائكة. ولكن اكثر الناس يقولون عني حنون متافهم و لكني غيور جدا على ديني وعرضي وشرفي. هنا لا اقبل النقاش نهائيا.
انا افضل اشوف العروس اولا واتكلم معها وبعدين اروح اخطبها. |
رائع اعتقد انا انها اجمل صفه نحملها من الغربه
المباشره بالكلام مع العروس طيب الغيره على دينك صفه جميله جداااااا وتتمناها كل فتاة تخاف الله سبحانه وتعالى طيب مثلا اقول لك لماذا لا تتحرى في المساجد مثلا هناك ندوات تقام على مستوى الغربه مثلا شيخ فاضل او داعيه ويريد القاء محاضره وطبعا الحضور من الجاليه العربيه كبير من الشباب والبنات اذهب الى هناك ربما تلتقي بنصفك الآخر اذكر ايام عزوبيتي كانت امي تشتري حاباتنا انا واختي من محل معين دائما وكم كنت اكره الدخول لذلك المحل دائما البنات فيه كثر وهو مكششششششششششششر فظيع ولا ابتسامه او انو للزبائن كلمة اهلا وسهلا ومرت السنين وكبرنا وفي يوم ارسلوني اهلي لمنزل عجوز كبير في السن هو وزوجته اخذت له ما تيسر من دواء واكل ووذلك الرجل فتح لي الباب انا خجلت اولا واستغررررررررربت ثانيا سألت الشيخ فلان موجود وسمعت صوت الشيخ وقتها جلست قليلا ربع ساعه وهو جالس امامي مبتسم ولم يرف عينه ههههههههههه محدق فييني كل الوقت طبعا انظر للشيخ ولكن اراه من طرف عيوني وما هو الا شهر واخته اتت المؤسسه التي اعمل فيها واخبرتني انه اخاها ومن ثم شاهدتها عند الجيرااااااان وكانت حجتها انها تريد ان تخيط فستان وصدفه وصول قريبي من الغربه وخطبني بظرف ثلاث ايام ووقت علمت الجاره قالت :ان فلان واخته كان الخميس سيتصلون بوالدي ليخطبني ولكن قدري الغربه والتعب تصدق وفقت نزلت بلدي خجلت امر من الشارع اوحتى انظر الى المحل من بعيد او ان اراه كان جميلا ووالاجمل انه كان يعرف زبائنه حافظ لدينه والاجمل اللقاء كان لكلينا لفعل خير لعجوز وزوجته قدر الله وما شاء فعل |
المشكلة اختي الفاضلة انه اولا لم تبقى عندي ثقة في البنات الي عاشوا سنوات في الغربة لوحدهم، ثانيا البنات لمزدادات هنا في اوروبا واهليهم كذلك هنا في بلاد المهجر صعب انها ترجع معك الى بلدك في يوم من الايام لانها كبرت و تربت في اوروبا. يبقى الحل انه اذهب الى بلدي ابحث عن عروسة فيها المواصفات التي ابحث عنها ، وتأتي معي هنا لاروبا لفترة معينة ولما تتحسن الظروف ولما تهب الرياح في الا تجاه الذي تشتهيه السفن، سوف اهز الرحال الي وطني الغالي الحبيب واعيش بين افراد عائلتي احبابي واصدقائي مع ناس احبهم ويحبونني. كما يقول المثل: عز الخيل مرابطها، اي ان الخيل مهما جالت و راحت فيبقى اصلها و مربطها الذي ازدادت فيه هو عزها وخيلائها الذي تحب ان تعيش فيه. والسلام
|
حلو شد العزم واذهب وخير الامور الوسط
انما اليوم قبل غدا ابدا بالبحث ولكن صدقا يوجد بنات شريفات بالغربه التي تحب زوجها ويعالمها بالحسنى تذهب معه اينما كااااااااااااان |
عارف انه فيه بنات شريفات هنا في الغربة، ولكن كيف الوصول الهين؟ هنا في الغربة تجد على الواجهة غير الذي لا يعجبك لأنه كما تعلمين اختي ما في وقت وما في اتصال مع العائلات المحترمات الي عندهم بنات شريفات، اشبه هنا الغربة مثل البحر على سطحه تجد الاشياء البالية التي لا قيمة لها مثل النفايا وغيرها ولكن اذا نزلت الى اعماق البحر ستجد اشياء عندها قيمة. وكذلك الغربة لازمك تنزل اعماقها لتجد حاجة نافعة والله الموفق
|
سلام اخي الكريم rachidyaki
انت تقول انك لازم تشوف البنت و تتكلم معها و تشرح لها ظروفك قبل لا تكون خطوة رسميه و هدا الأمر لا يجوز شرعا و مهما كانت البنت مثقفة فهناك أمور و عادات و تقاليد تحكم و ليس لنا مطلق الحرية في كل شئ و نحن ليس باوروبا و يجب ان لا يغيب هدا عن فكرك ابدا ادا كانت البنت الاولى معك على اتفاق تام و والدها او اهلها هم من رفض عدم اقامة حفلة العرس فالافضل ان تدخل البيت من الابواب و تثفق مع اهلها على كل شئ دق الامر و جله و مع الاستخارة و حسن النية لن يضيعك الله و ستجد ما يقر عينك فهناك امور تبقى بيد الاهل و عروسك تكون تحت طوعك عندما تكون في بيتك و مهما عشت بأوربا لا تنسى هدا ابدا فأحتراما لزوجتك يجب ان لا تضعها في امور تتصادم فيها مع اهلها قبل حتى ان تدخل بها و هدا صعب عليها جدا فأنتم مهما عشتم في اوربا لا تنسوا اننا نحن النساء عند اهلنا ليس لنا مطلق الحرية مهما كان المستوى العلمي و الثقافي الدي نتمتع به و حتى لو كانت زوجتك شرعا فهي في بيت اهلها فعن نفسي الشخص الدي تقدم لي لم يحز لا على ثقثي و لا على ثقة اهلي و لا انكر انني تكلمت معه قبل أي اجراء رسمي للاتفاق على دراستي و عملي و حسب قوله على طبيعة ظروفه ( كما تفكر أنت ) و دلك بعلم الأهل لأنهم كما يقولون لي أنتي اكبر من سنك و رجيحة العقل و مستواي العلمي جيد جدا (معي دكتوراه و استادة في الجامعة) و هو كدلك (معه دكتوراه وعمل مرموق ( لكن ندمت كثيرا لأني تكلمت معه (على أن جل المكالمات كانت مشاحنة و تصادم في الآراء بسبب اختلاف المبادئ و الثقافة) و اخدت عهد على نفسي لن اثفق على اي شئ دون الرجوع الى اهلي فعندما تكون زوجتك في بيتك افتح معها مساحة للحوار و ضع النقاط على الحروف و أرضية صلبة تضمن الاستقرار و الاحترام و المودة و الرحمة فأنا مكان زوجتك الأولى لن استطيع أن ارفع عيني في وجه أهلي و أقول لهم سادهب الى زوجي لاننا اثفقنا على الزواج بدون حفل و لن اقول انا احبه و دعوني اسطر حياتي كما يحلو لنا حتى لو فراقه سيوردني القبر و دلك ليس احتراما لهم لاني في بيتهم فقط لا و لكن لن اخرج من بيت الدين حافظوا علي و ربوني و بدلوا الغالي لرفعتي و عندما اجد الحب الفطري اخرج من بيتهم و ادهب اليه حتى لو كان هدا ما يجب فعله و ايضا هناك حاجز لا استطيع ان اصفه لك يمنع المرأة تقول لاهلها هكدا يريد زوجي او نريد نحن الاثنين حتى لو كانت اخر ليلة لها تبيت فيها عند اهلها فأرجوا ان تفهم ردت فعل زوجتك و اهلها و تنظر في المسألة بنظر رجل عربي لا يرضى لأخته ما لا يرضاه لزوجته شئ آخر المني كثيرا في تجربتي انه عند نزول دلك الخاطب إلى ارض الوطن صادف دلك اليوم الدخول الجامعي فجأ لرؤيتي في الجامعة و أهلي على علم و دعاني للخروج إلى مكان عام رفضت بشدة و غضب هو كثيرا لأنه فسرها عدم ثقة به و الخجل منعني ان أقول له لمادا تبحث عن امرأة مسلمة و تريدها جريئة مثل المرأة الغربية فادا كنت تريد الزواج من امرأة مسلمه يجب أن تراعي ظروفها و نمط عيشها و طريقة تربيتها في بيت أهلها و لا تتصادم مع محيطها على الأقل في فترة وجودها في بيت أهلها و خد في اعتبارك أن زواجك يبدأ من أول يوم تدخل فيها بيتك و غير دلك من اتفاق أو دعامة فهدا لا الوصول له و هدا ليس من عندي بل هدا ما تمليه عليك التقاليد و التمرد يولد ما عانيته مع زوجتك في المرة السابقة فأنا لا ألومها و أي امرأة ستفعل مثل ما فعلت تفهم نمط العيش و طبيعة ظروف المحيط سيغني عنك الكثير من الصدمات أخاف أن أقول لك أن المقومات التي تبحث عنها مع الأسلوب الذي تراه في بناء مستقبلك سيتعبك كثيرا و لا أخفيك إني من وسط اقل ما يقال عنه يعطي للمرأة الحرية الكاملة في اتحاد القرار و الأهل لا يتدخلون إلا في الأمور اللازمة مثل السؤال عن العريس و مسألة عدم أقامة الحفل ستعود لي وحدي و مع هدا أنا ارفض هده الفكرة احتراما لأهلي لظروفي و محيطي على إني سأخسر رجل أحبه لكنه لا يقدر الظروف تبقى مجرد نظرة لامرأة عربية تحكمها لا ادري مادا أقول : بناء نفسي بيئي مختلط بين الدين و العادات و التقاليد و جدار نفسيا لا تستطيع ان تتخطاه لا هي و ادا حاولت أنت ستتعب فالأفضل ان تخطب و ادا وجدت اتفاق و تلاءم في المستوى الفكري و الديني و هدا المهم دع الأمور تمشي على رسلها و شاورهم في أمور التجهيز و غيره و ادا دخلت بيتك فأنت هناك لك الحق بعد الله سبحانه و لن تخرج عن طوعك مهما كانت الظروف حتى لو اجبرها اهلها فحقك سيسبق حقهم و ادا وجدت على الأقل 70 في المائة مما تحب فحمد الله و العشرة و المودة و الرحمة و الاحترام سيكون هو القائد في حياتك و نسأل الله ان يهبك امرأة تقية نقية تصونها و تصونك و يكون اجتماعكما خير في الدين و المعاش و عاقبة الأمور |
اقتباس:
وجدت صراع بل تستطيعي القول حرب فكرية ضروس مع تفكيره ارى المشكلة اننا نحن العرب نتأثر و لا نؤثر في غيرنا مع كل القيم و المبادئ الشريفة لكن لا نستطيع فرض شخصيتنا كمسلمين الانبهار بالغرب و تفكيرهم الغى كلمة مسلم قول و فعل من الكثير من اخوننا و لكن يبقى الخير الكثير في جلهم و لا نعمم فصالح و الطالح موجود مند خلق البشرية عسى الله ان يهدينا و ينير طريقنا جميعا للخير و البر و يرزق كل احد خير ما يتمنى |
اختي الفاضلة ايمان:
شكرا لوقتك و مجهودك معي لتفكيرك في مشكلتي. اقوم بهذه الخطوة بالاتجاه للبنت مباشرة والا تفاق معها ثم التقدم لعائلتها لخوفي من الاحراج امام اهلي لما تقوم البنت برفضي، اما اذا كاناالامر بيني وبنها و رفضت فلا من شاف ولا من دري. اعرف بان البنت المسلمة ليس لها كامل الحرية مثل البنات الغربيات، فعندي اخوات و اخوان كلهم لما ثم كتب العقد راحو لازواجهم قبل حفل الزفاف وكذلك زوجات اخواني جائو لبيوتهم قبل الزفاف. دائما اضع نفسي مكان الشخص وبعدين احكم عليه. من ناحية اهلها لقد اتفقنا على كل شئ قبل عقد النكاح ولكن رجعو في كلامهم بمجرد عقد النكاح وطبقو المثل< اتمسكن حتى تتمكن> لقد اصبحوا اشخاصا اخرين بعد العقد لغاية في نفس يعقوب. فهي من وضعتني و وضعت نفسها في موقف حرج فلقد اخبرتها من قبل و لازم تكون مستعدة. خلاصة: اعرف ان البنت العربية والمسلمة تكون مسيرة من طرف ابوها و اخوانها الذكور لأني عندي كذلك اخوات ولكن فيه خطوط حمراء على الاهل ان لا يتخطوها، فبمجرد البنت تتزوج تصبح محسوبة على زوجها. ولكن كما قلت اختي الفاضلة ان العادات والتقاليد هي سبب المشكلة، وهذه العادات من اسباب عزوف الشباب عن الزوج و ارتفاع نسبة العنوسة. لماذا نجعل التقاليد تحكمنا؟ كما لاحظت ان البنت العربية مهما كان مستواها عال فشخصيتها تبقى ظعيفة، لا اقول هنا الخروج عن طاعة الوالدين ولكن هناك حدود لازم ان لا يتعدوها، فانهم يتعاملون مع البنت عمرها فوق الثلاتينات وحاصلة على اعلى الشهادات كأنها طفلة صغيرة او كشخص مرفوع عنه القلم، وتجد اخوها لم يتعدى مستواه التعليمي الابتدائي ولا يمت للأخلاق باي صلة يتحكم فيها والكل يتدخل صغيرا وكبيرا، فهذا الذي يجب ان يتغير بان تفرض الفتاة شخصيتها ولكن في حدود الادب مع الوالدين وذلك باقناعهم بالتي هي احسن. والسلام |
الساعة الآن 06:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©