![]() |
اقتباس:
قتيل يطاف به على الأرض دون رثاء والسبب أمرأة . |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
اقتباس:
|
اقتباس:
معليش يافاضلة صعب أستوعب شيئ مش مقتنع فيه أصلا ليس ذنبي هكذا خلقني الله - دون زيادة أو نقص - في رأسي أسئلة كثيرة أضعت أجاباتها عن المرأة عن أصل خلقتها من أين أتت من أين خلقت ؟! عن الضلع الأعوج عن النفس الوآحدة - باالمناسبة كل هذا الكلام خالي من المعنى - سمعنا أن آدم عليه السلام كان نائم - فأستيقظ من نومه فوجدها بجوآره من أين أتت - الله أعلم - لم يأتي القرآن الكريم على ذكرها لم يخبرنا هل كانت من طين أم من نار ؟ المرأة وما أدراك بالمرأة هل هي بشارة من الله أم نذير شؤم ؟ . |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
الأيات التي توضح خلقة آدم ,,يقصد بها بني آدم المرأة و الرجل
قال تعالى (لقد خلقنا الأنسان من نطفة أمشاج) الأنسان لا يقصد به آدم وحده,, ثانيا حواء خلقت من ضلع آدم و أدم من طين , يعني من نفس المادة أن صح القول و باقي النسل من اتصال الرجل و المرأة , فلا يوجد مادة غريبة معجونة منها حواء أو النساء لم يقل بذلك أحد من المفسرين و هذا تفسير الآية التي وضعتها وقوله : ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه ) يقول تعالى ذكره : إنا خلقنا ذرية آدم من نطفة ، يعني : من ماء الرجل وماء المرأة ، والنطفة : كل ماء قليل في وعاء كان ذلك ركية أو قربة ، أو غير ذلك ، كما قال عبد الله بن رواحة : هل أنت إلا نطفة في شنه وقوله : ( أمشاج ) يعني : أخلاط ، واحدها : مشج ومشيج ، مثل خدن وخدين; ومنه قول رؤبة بن العجاج : يطرحن كل معجل نشاج لم يكس جلدا في دم أمشاج [ ص: 89 ] يقال منه : مشجت هذا بهذا : إذا خلطته به ، وهو ممشوج به ومشيج : أي مخلوط به ، كما قال أبو ذؤيب : كأن الريش والفوقين منه خلال النصل سيط به مشيج واختلف أهل التأويل في معنى الأمشاج الذي عني بها في هذا الموضع ، فقال بعضهم : هو اختلاط ماء الرجل بماء المرأة . ذكر من قال ذلك : حدثنا أبو كريب وأبو هشام الرفاعي قالا ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن ابن الأصبهاني ، عن عكرمة ( أمشاج نبتليه ) قال : ماء الرجل وماء المرأة يمشج أحدهما بالآخر . حدثنا أبو هشام ، قال : ثنا ابن يمان ، عن سفيان ، عن ابن الأصبهاني ، عن عكرمة قال : ماء الرجل وماء المرأة يختلطان . قال : ثنا أبو أسامة ، قال : ثنا زكريا ، عن عطية ، عن ابن عباس ، قال : ماء المرأة وماء الرجل يمشجان . قال : ثنا عبيد الله ، قال : أخبرنا إسرائيل ، عن السدي ، عمن حدثه ، عن ابن عباس ، قال : ماء المرأة وماء الرجل يختلطان . قال : ثنا عبد الله ، قال : أخبرنا أبو جعفر ، عن الربيع بن أنس ، قال : إذا اجتمع ماء الرجل وماء المرأة فهو أمشاج . قال : ثنا أبو أسامة ، قال : ثنا المبارك ، عن الحسن ، قال : مشج ماء المرأة مع ماء الرجل . [ ص: 90 ] قال : ثنا عبيد الله ، قال : أخبرنا عثمان بن الأسود ، عن مجاهد ، قال : خلق الله الولد من ماء الرجل وماء المرأة ، وقد قال الله : ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى ) . قال : ثنا عبيد الله ، قال : أخبرنا إسرائيل ، عن أبي يحيى ، عن مجاهد ، قال : خلق من تارات ماء الرجل وماء المرأة . وقال آخرون : إنما عني بذلك : إنا خلقنا الإنسان من نطفة ألوان ينتقل إليها ، يكون نطفة ، ثم يصير علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما ، ثم كسي لحما . ذكر من قال ذلك : حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه ) الأمشاج : خلق من ألوان ، خلق من تراب ، ثم من ماء الفرج والرحم ، وهي النطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما ، ثم أنشأه خلقا آخر فهو ذلك . حدثنا ابن المثنى ، قال : ثنا محمد بن جعفر ، قال : ثنا شعبة ، عن سماك ، عن عكرمة ، في هذه الآية ( أمشاج ) قال : نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما . حدثنا الرفاعي ، قال : ثنا وهب بن جرير ويعقوب الحضرمي ، عن شعبة ، عن سماك ، عن عكرمة ، قال : نطفة ، ثم علقة . حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله : ( إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج ) أطوار الخلق ، طورا نطفة ، وطورا علقة ، وطورا مضغة ، وطورا عظاما ، ثم كسى الله العظام لحما ، ثم أنشأه خلقا آخر ، أنبت له الشعر . حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله : ( أمشاج نبتليه ) قال : الأمشاج : اختلط الماء والدم ، ثم كان علقة ، ثم كان مضغة . وقال آخرون : عني بذلك اختلاف ألوان النطفة . ذكر من قال ذلك : حدثني علي قال : ثنا أبو صالح ، قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، في قوله : ( أمشاج نبتليه ) يقول : مختلفة الألوان . حدثنا أبو هشام ، قال : ثنا يحيى بن يمان ، قال : ثنا سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قال : ألوان النطفة . [ ص: 91 ] حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى ، وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قال : أي الماءين سبق أشبه عليه أعمامه وأخواله . قال : ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ( أمشاج نبتليه ) قال : ألوان النطفة; نطفة الرجل بيضاء وحمراء ، ونطفة المرأة حمراء وخضراء . حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، مثله . وقال آخرون : بل هي العروق التي تكون في النطفة . ذكر من قال ذلك : حدثنا أبو كريب وأبو هشام ، قالا ثنا وكيع ، قال : ثنا المسعودي ، عن عبد الله بن المخارق ، عن أبيه ، عن عبد الله ، قال : أمشاجها : عروقها . حدثنا أبو هشام ، قال : ثنا يحيى بن يمان ، قال : ثنا أسامة بن زيد ، عن أبيه ، قال : هي العروق التي تكون في النطفة . وأشبه هذه الأقوال بالصواب قول من قال : معنى ذلك ( من نطفة أمشاج ) نطفة الرجل ونطفة المرأة ، لأن الله وصف النطفة بأنها أمشاج ، وهي إذا انتقلت فصارت علقة ، فقد استحالت عن معنى النطفة فكيف تكون نطفة أمشاجا وهي علقة ؟ وأما الذين قالوا : إن نطفة الرجل بيضاء وحمراء ، فإن المعروف من نطفة الرجل أنها سحراء على لون واحد ، وهي بيضاء تضرب إلى الحمرة ، وإذا كانت لونا واحدا لم تكن ألوانا مختلفة ، وأحسب أن الذين قالوا : هي العروق التي في النطفة قصدوا هذا المعنى . من تفسير الطبري من موقع المكتبة الأسلامية |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
والدليل علي ان حواء خلقت من ضلع آدم عليه السلام :
قوله تعالي (هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن اليها )) أول و بدء النسل من أبونا آدم و زوجها حواء ثم التسلسل |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
أخي الكريم
هل تؤمن بتفاسير القرآن و أحاديث الرسول صلى الله عليه و سلم حتى نكون على بينة بمعتقد من نحاور |
اقتباس:
سبحان الله بصراحة مرة ذكية ياشيخة كيف سخرت حوآسك لهذا الأمر هل التقيتي باالشيطان مثلا . |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
اقتباس:
|
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
اقتباس:
أكيد الله يجزاك خير مؤمن بكل ذلك ولكن ليس في القرآن الكريم شيء عن حواء ولا حتى في الأحاديث عدا الضلع الأعوج لم يذكرها القرآن وأنا كمسلم المفروض أن أسلّم بما جاء في الكتاب . |
رد : إن كيدكن عظيم - دعوة للنقاش
أخي الكريم
الأنسان هو الأنثى و الذكر ما اشكالك بالضبط هل تقصد أن لفظ انسان في ذكر الآيات , (لقد خلقنا الأنسان) على سبيل المثال يقصد به آدم ,فقط و حواء مستثناة من لفظ انسان بينما التفاسير لا تحدد , معروف الأنسان بجنسيه الذكر و الأنثى |
الساعة الآن 03:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©