منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   هكذا حواء ... و هكذا أدم عليهما الصلاة و السلام (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=239167)

مسز داني 30-08-2012 11:20 AM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
أخي الكريم بارك الله فيك
نقاطك كلها ترتكز على النقطة الأولى
فمن غير المعقول تريد ان نرد على كل النقاط دفعة واحدة
وهي متصلة ببعضها البعض
وعلى نفس فهم الكاتب..فلا شروح علماء...و لا شيء
يجب أن نتفق على الفكرة الرئيسية
التي أجدها متمثلة
في
صلب الموضوع وتعول عليه باقي النقاط
ان اتفقنا منطقيإ
على النقاط الرئيسية
تأتي بعدها النقاط تباعا
..أليس كذلك
؟

مسز داني 30-08-2012 11:23 AM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
حسنا سأعمل هولد
شرط ان توعدنا باحترام أراءنا أيضا
وفهم دحض الحجة
...بمثل أداة المحاور..
ورجاء ان تأتي باسهاب لأحدى النقط التي تم مناقشتها و لم ترد عليها
لنأخذ و نعطي
ولا تسرد علينا مئة نقطة متصلة ببعض و ننسى الفكرة الرئيسية
....
بالتوفيق...
سفرا موفق

شكوى حبيب 30-08-2012 11:24 AM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسز داني (المشاركة 2848987)
حسنا سأعمل هولد
شرط ان توعدنا باحترام أراءنا أيضا
وفهم دحض الحة...بمثل أداة المحاور..
ورجاء ان تأتي باسهاب لأحدى النقط التي تم مناقشتها و لم ترد عليها
لنأخذ و نعطي
ولا تسرد علينا مئة نقطة متصلة ببعض و ننسى الفكرة الرئيسية
....
بالتوفيق...
سفرا موفق

افا عليك..

ارائكم على العين و الراس .. بدون شك..

اللي يسمعك يقول أني أسفِّه الأحلام و أحقر الأفكار... معاذ الله ... فلا يزال المرء جاهلا حتى يموت.

و شكرا لسعة فكرك.

و في أمان الله

حطمؤؤك يااقلبي 30-08-2012 11:26 AM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
مسز داني لبى قلبك يااا شيخه
قتلي اللي كنت بكتبه
شكوى حبيب
ترا انا نفرت من اللي انت كاتبه وما ألوم فتاه ناجحه بالي قالته
لان بجد موضوعك استفزازي


مسز داني 30-08-2012 11:45 AM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
ملاحظة
الأخوة الكرام..الرجال..لماذا لا يشاركون في الموضوع
فهو مليء بالنصوص..النبوية و القرآنية.و تأويلها لصالح فكر ما..
لا أجد حميتهم..و غيرتهم على استخدام النصوص..الا فيما تستخدمه الاناث
لتستجدي حكما..
وغير ذلك...متاح
....
...
..
.

وابل الندى 30-08-2012 12:27 PM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
اراك لم تستوصي بنا خيرا

اقرأ عن فضل امك

شكوى حبيب 30-08-2012 03:18 PM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شكوى حبيب (المشاركة 2848901)
[SIZE="5"][COLOR="Blue"] الموضوع: نصوص و احكام الجنسين : الذكر و الأنثى ، و خصائص و مهام كل منهما:


1- المرأة رقيقة شفافة ، فجنس النساء (قوارير) ، و قد أمرنا بالرفق بهن ، بل تغزل الشعراء بجنس الأنثى ، قالوا:

إن النساء رياحين خلقن لنا .... و كلنا يبتغي شم الرياحين

فالمرأة شفافية أشبه بجسم القارورة من حيث الصفاء و الرقة. و هذا يعني أنه يتوجب حمايتهن و الرفق بهن و منه ما يأتي:

2- المرأة مكلفٌ في الحياة تكليفاً أقل من الرجل نظرا لخصوصيتها الناعمة فأسقط عنها الشارع الحكيم الكثير من الواجبات و الالتزامات عنها ، و بدليل أنها لم تُكلَّف بالشقاء و الكد في الدنيا مثل الرجل كما في خطاب الله تعالى لأدم محذراً له من سوء العقاب حين المخالفة لأكل الشجرة المنهيان عنها : (فتشقىَ).

3- و هذه بعض العبادات التي تحضرني الان و هي ممنوعة منها إلا بشروط : زيارة القبور –على خلاف- ، الحج إلا بمحرم لحمايتها و توفير احتياجاتها ، و حتى السفر إلا بمحرم ، المناوشة تحت ظلال السيوف ؛ إلا ما جاء عن بعض السلف أنها كانت تحضر لمعالجة الجرحى ، في نطاق محدود محروس مضبوط المكان و الزمان بشكل آمن و غير مفتوح و هذا يلزم فيه إذن زوجها أو وليها ، شهود الجُمَعِ و الجماعات إلا بإذن زوجها أو وليها ، صيام النوافل إلا بإذن زوجها أو ليها ..الخ .. أنى لنا أن نتركها تكابد عوامل العناء و نتتركها نهباً لكل مريض القلب (فيطمع الذي في قلبه مرض ). فهي الفرع المدلل الذي يجب أن نحتويه و نحافظ عليه و منه التالي:

4- المرأة فرع من أصل ؛ فهي جزءٌ من جزءٍ من آدم عليه الصلاة و السلام (من ضِلَع أعوج ) كما في الحديث . فهي مع أنها مخلوقة من جزء إلا أنها أخذت سمات أصلها و هو الضلع الأعوج . فأمرنا بالاستمتاع بهن على عوجهن (خُلِقْنَ من ضِلَعٍ أعوج فاستمتعوا بهن على عوج). ، و هذا العوج مبني على طبيعتها الأنثوية التي تميل إلى الدلال و التغنج ، و نظرا إلى صعوبة نفسيتها ، تلك النفس العصافيرية ، التي تميل غالبا إلى مفارقة الجدية في الحياة ، فهي لم تُخلق لذلك.. بل هي مخدومة محشومة ، فقط يتوجب عليها العطاء لتكون ملكة مُطاعة من غير جنود أو عتاد أو سلاح.

5- جعلها الله بالنسبة للرجل رافداً و دوحة غناَّاء يستظل تحتها من العناء ، و تضفي عليه شتى أنوع المرح و السرور و المواساة في هذه الحياة فقال : (خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها) .. فاللام واقعةٌ موقع العلة الغائية كما هو معلوم . فأنظر إلى هذه الآية الكريمة ، كيف جاء سياقها : خاطب الرجال ليظهر عظيم امتنانه عليهم فقال (خلق لكم ) ... فهي نعمة من الله ليحصل لنا بها السكن و الأُنس بعد عناء الحياة و الشقاء و الكد ، فنسكن إليها ، و نستمتع بها (على أنها ذاتُ عِوَجٍ).

6- و أراد منا أن نجعلها جوهرة مصونة فنشكر الله عليها و نحافظ عليها و نبذل ما بوسعنا من إرضائها فرغبنا في هذا السلوك فأخبرنا أنها من المتاع الصالح فقال : ( الدنيا متاع ، و خير متاعها الزوجة الصالحة) .

7- حتى سيد الأنبياء صلى الله عليه و اله و سلم قال : (حُبِبَ إليَّ من دنياكم النساء و الطيب ...الحديث) فهذا ما يساعد على الاستدلال أعلاه ، فقد جعلها من متاع الدنيا و قرنها بالطيب ، مما يعني أنها مع كونها متعة فهي طيبة و محببة إلى الرجل بالفطرة بلا شك. فاي طيب و اي متعة أفضل من الزوجة الصالحة الطيبة؟

8- و لما كان علم الله محيطا بكل شيء ؛ علم سبحانه أن الرجل بطبعه و جبلته قد يحتاج نظرأ إلى ظروف المرأة إلى التعدد فقال (فانكحوا ما طاب لكم من النساء) و تعبيره عنها بأداة غير العاقل (ما) بدلا عن (من ) فيه إشارة بعد الغرض الأكبر من النكاح و الزواج (بقاء النسل البشري و عمارة الأرض و الخلافة) إلى أن النكاح يحقق للرجل الغرض الأصغر و هي الحصول على الصفات الطيبة الرفرافة و الحسن الذي يدخل عليه البهجة و السرور و يريحه من عناء الكد و الشقاء في الدنيا فهو امتننان من الله علينا بهذه النعمة.

9- (... فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ..) وجه الخطاب لجنس الرجال بشكله الطبيعي و بصورة المكاشفة فقال (استمتعتم بهن) ليكون أشبه بالإحراج للرجل القاسي أو الصلف ، فكيف بستمتع بزوجته و لا يمتن لها أو يظهر لها التقدير و الإحترام ، فهو اسلوب راق للغاية ، و هو أن تخاطب بهذه الصورة لتستنهض كرمه و حسن أخلاقه بصورة تعبيرية رائعة.

10- و في مقابلة كل ما سبق حذر الأنثى من مصادرة رغبات زوجها أو حاجاته الفطرية ، فلو دعاها إلى فراشه لقضاء وطره و حاجته فأبت فإنها تلعنها الملائكة حتى تصبح .. و جعل الرجل جنتها و نارها (أنظري أين أنتِ منه ؛ فإنما هو جنتك و نارك ) .

11- (ذا صلت خمسها و أطاعت زوجها قيل لها ادخلي من أي ابواب الجنة الثمانية شئتِ). قرن طاعة الزوج بالصلاة لتدخل الجنة لانها أهم عنصر مساعد لآدم و ذريته من الذكور في الدنيا . و شجعها و رغبها و رتَّب على ذلك الجنة ، بل الحرية في انتقاء اي باب من أبواب الجنة.

و هي أسيرة و ضعيفة و قارورة ، (استوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن عوان عندكم) يعني أسيرات ، و الظاهر أن وصف (عوان) سببه ملك الرجل للعصمة . التي منحه الله إياها لحكمة يعلمها . و ظني أنها لو كانت العصمة بيدها على الإطلاق لبطل الامتنان على الرجل (لتسكنوا ) (فاستمتعوا بهن) و لصار امتنانا ناقصا لان الامتنان لا يكون إلا بما يكمل الاستمتاع به ، و ملكها للعصمة مع نقص عقلها كما في الحديث يكدر هذه المتعة ، لأنها بسبب نقص عقلها قد تجعله يفقد المتعة و السكن. مما يجتمع على الرجل عناء الحياة (فتشقى) و فقد المتعة المواسية للرجل .

12- ( اعلمي أيتها المرأة، وأعلمي من دونك من النساء أن حسن تبعل المرأة زوجها يعدل الجهاد في سبيل الله ) ، فهنا يستخدم معها اسلوب الترغيب لتستنفذ طاقتها و قدرتها في التبعل و التزين و إغراء الزوج لينال منها وطره في أروع الصور و أحسنها رقة و رغبة. حتى أنه جعل تبعلها لزوجها يساوي مناوشة نقع السيوف و حوافر الخيل ، بل جعل غنجها و دلالها عبادة تساوي الجهاد في سبيل الله.

13- (لو كنتُ أمراً أحدً أن يسجد لأحد ؛ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ).

14- (من ابتلي بشيء من هذه البنات فأحسن إليهن كن له حجاباً من النار) بكل تأكيد أن الأولاد عموما ابتلاء من الله للعبد ، خصوصا الأنثى ، فحمولتها أكثير و أشد على الوالدين ، خصوصا أنه يجب تأهيلها لتكون أما الأجيال كلها ، فهن يحتجن إلى راعٍ أمين ، و مربٍ مخلص ، حتى يوصلها إلى مثواها عند زوجها. و رتب على الصبر على الابتلاء بهن الجنة ، ترغيبا و تحفيزا على الصبر و حسن التربية و المحافظة عليهن .

15- شهادتها تعادل نصف شهادة الرجل ، و ميراثها اقل منه لعدم حاجتها لأنها في الأساس تنتقل إلى بيت الزوجية .

16- صحيح أن الخطابات في الأنكحة أغلبها تضع التصدير للرجل و تجعل الأنثى في مكان السلب في الخطاب ( تُنكح المرأة..) و لم يقل (يُنكح الرجل ) ، (فانكحوهن بإذن أهلهن) .
و هذا في تصوري أشبه بمراعاة طبيعة المرأة الفطرية ، فأي امرأة لا تحب أن يكون رجلها أو زوجها أو أباها ضعيفاً و فارغا من القوة الرجولية ، فهي تميل أن تكون سالباً و تحب من الرجل أن يكون موجبا لتتناغم الحياة مع أنوثتها و رقتها . و تأخذ وصفها الحقيقي و الفطري في الحياة.


و هذا و إن كان فيه شرف أو تكليف للرجل ، لان التكليف لا يكون إلا للشريف ، و نقص التكليف يُنقص التشريف ، فالكبار و الأنبياء حُمِّلوا الكثير نظرا لعظيم شرفهم و قدرهم .

17- (لعن من خبب امرأة على زوجها ) و و وضعها في مكان الضعف بحيث يوحي النص أنها عرضة لأي عامل أو مؤثر على استقرارها الأسري. فما ذاك إلا لأنها قارورة ، شفافة ، عاطفية أكثر من الرجل ، فهي لا تحتمل النفاق أو الوجوه المتعددة في التعامل . و لما كان الرجل بتركيبته العقلية قد يتسبب في التأثير عليها جعل الله العقوبة قاسية جدا .و هي اللعن ، لأنه أخل بالعلة الغائية (المتعة ، السكن ، الأنس) لخلق المرأة في هذه الحالة المصغرة.

18- (قولي له يغير عتبه داره) .. هذه إشارة إلى ان من النساء من هي صعبة المراس ، غير سهلة الطباع ، بواحة باسرار بيتها ، فاباح للرجل أن يتركها لعلها تجد من يناسبها من الرجال (إمساك بمعروف أو تسريح باحسان ) و خول للرجل مع اشتراط العدل التعدد حتى يحصِّل رغباته و نزواته الفطرية. بل سمح له التسري ، و هو اتخاذ ذات ملك اليمين ليستمتع ، من غير عدد معين ، و لم يعطها هذا الحق ، لعلمه سبحانه و تعالى أنها لا تحتاج إليه قطعا . و لو كانت تحتاج إليه لسمح لها بالتعدد لأنه ( يعلم من خلق).

19- (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) فجنس الرجل مفضل على جنس المرأة تفضيلا غير الإنفاق ، فقد قال (.. و بما أنفقوا ) و الواو عاطفة على سبب التفضيل ، فالتفضيل كذا و بكذا . ، فلو فُقد كذا ، لبقي كذا ، و هكذا. (و ليس الذكر كالأنثى و إني سميتها مريم )

20- (..وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (.. لاحظ (تخافون) و لما كانت طباع النساء كسائر الرجال لا تصلح للبعض من الرجال سمح للرجل أن يتدرج في إصلاحها بقدر الإمكان و بأحسن الطرق إلا حين تمردها ، فقد خول لها أن يضربها .

21- جعلها موضع الفتنة ( لما تحمل من مقومات الإغراء و الجمال و الرقة و الأنوثة ) لأنها مخلوقة اساسا لتستميل قلب و وجدان الرجل و تتبعل له لتغريه و تحتويه حتى يأنس بها و يسكن إليها ، و مما يدل على هذا أنه منع لمس الأجنبية ، و أمر بغضر البصر ، و منع الخلوة بالمرأة المحرمة الأجنبية . و قال (ما رأيت من ناقصات عقل و دين.. أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن ) فهي حين تجانب غرض الفتنة و الإغراء للرجل خرجت عن كونها أنثى ، و انتقلت إلى معنى المسترجلة ، و رتب على هذا السلوك اللعن و الطرد من رحمة الله. و لا ننس أنها إذا خرجت مستعطرة فإنها زانية ، و لم يقل ذلك للرجل ، لأنها فتنة و ممتعة بالنسبة للرجل.

22- رغبها في الصلاة في بيتها حتى لا تتسبب في فتنة الناس ؛ فجعل صلاتها في مخدعها (مكان الجماع ) يساوي الصلاة مع رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم في مسجده. ( و قرن في بيوتكن و لا تبرجن) و لم يقل ذلك للرجل. ( المرأة عورة) و لم يجعل الرجل كذلك.

23- (لا تنكح الثيب حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن)..

24- كل التعاملات البشرية بين اثنين مبنية على قاعدة ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق) و رأي الزوج يحسم النزاع في المسائل الخلافية لانه الأحق بأهل بيته. فلو هناك مسالة خلافية ، و يكون الزوج يأمرها بعكس ما أداها إليها اجتهادها فإن رغبته و رايه يحسم بالنسبة لها النزاع و يتوجب عليها طاعته.

25- مع كونها ملكة في بيتها ، إلا أنها كذلك ملكة تحت ملك ، فلا تدخل أحد بيته إلا بإذنه كما هو معروف.

26- و لكل ما سبق قال الله تعالي (و عاشروهن بالمعروف).. ( استوصوا بالنساء خيرا).. (لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر)

27- كل أنواع الخطاب في الدين موجهة للجنسين فيما يخص الأخلاق و الدين و الشرع ( المؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات) (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ) ، و هذا بالنسبة للتكاليف الشرعية ، إلا ما خص الله منها جنس المرأة دون الرجل من بعض الإستثناءات أعلاه و غيره مما لم يحضرني الان؟

و مع كل ذلك ، فإن الرجل يتعامل مع أنثى ضعيفة ، و بشر رقيق ، يحتاج إلى الرفق به لنأخذ منها ما نريد ، و لنتصاحب في الدنيا من غير مشاكسة.
(ما كان الرفق في شيء إلا زانه و ما نزع منه إلا شانه) ..




بإمكاني أن أعدل المقال كما هو اعلاه ... لكن صدقوني النتيجة واحدة :)

هذا يدل على السطحية لدى الكثير من النساء إلا القليل مع احترامي للجميع ، فقد تقول لإحدهن : انتي تساوين لمسة اليد في الرقة .. و قد تقول لها : أنتي جلفة كلمسة اليد الخشنة :)

المؤدى واحد...

اهتبلت فرصة الفراغ و الإنتظار و عدلت القليل من المقال لأثبت للجميع أن الترقيع في العبارات لا يمسح النتيجة :)



مسز داني 30-08-2012 05:29 PM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
نعم خليك كذا على طوول
احتراما لتصنيف الوالدة الخلقي و مرتبتها
و راجع التالي ليكمل بحثك (مساعدة)
شهادة المرأة في الأسلام و الفرق بين الشهادة و الأشهاد
و أين تعادل شهادة رل امرأتين و أين تطلب شهادة المرأة فقط

....
علاقة التكامل بين الجنسين
ووجود نقص أما بيولوجي أو عاطفي أو غرائزي
يعزز علاقة التجاذب ,مع وجود نصوص ترغب الذكر
لحفظ النسل البشري و اكمال مسيرة الخلافة
في الأرض , مع حفظ الحقوق
و ووضع تكاليف تناسب كل جنس حسب ما خلقه
الله بما يتناسب مع طبيعة جسده و المهام العظيمة الموكل لها
......
راجع نظام المواريث و تعرف على أحواله
فمتى يتفوق نصيب الذكر على الأنثى
ومتى يتساوى
و متى يفوق نصيب الأنثى على الذكر
و متى ترث الأنثى و لا يرث الذكر !

,,,,


و لا تحقرن جنس النساء بوصفه الأكثرية السطحية
,,,

مسز داني 30-08-2012 05:59 PM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
النقطة الأولى ,لا تستحق الرد فليس فيها ما يرد عليه ,

النقطة الثانية
اقتباس:

المرأة مكلفٌ في الحياة تكليفاً أقل من الرجل نظرا لخصوصيتها الناعمة فأسقط عنها الشارع الحكيم الكثير من الواجبات و الالتزامات عنها ، و بدليل أنها لم تُكلَّف بالشقاء و الكد في الدنيا مثل الرجل كما في خطاب الله تعالى لأدم محذراً له من سوء العقاب حين المخالفة لأكل الشجرة المنهيان عنها : (فتشقىَ).
لا يوجد شيء اسم تكاليف أقل أو تكاليف أكثر
كل جنس له تكليف يتناسب مع خلقه البيولوجي و النفسي
فالشقاء و تنمية الأرض من مهام آدم عليه السلام (الرجل)
لأن الله خلق بنيته لتتناسب مع ذلك
و ليس لأنه أفضل ,,,فلحواء (عليها السلام) وظيفة أخرى لا يقدر عليها آدم عليه السلام
و خروجهما من الجنة (الأرض) حيث هذه الجنة لا يقصد بها الجنة الأخروية
أنما هي جنة من جنات الأرض , مهيئة للرغد و العيش
وخروجهما عنا ,كان سبب شقاء (آدم) حيث الخطاب له ببداية اللآية , فهو المكلف بالكد في الأرض
و تنميتها
فخروجه منها شقاء و نصب ,,,فهي أتت له جاهزة لا نصب فيها و لا تعب
و بخروجه عليه البدء من جديد,,,و حواء عليها السلام , له الوظيفة الحيوية
من الحياة ,,فلا أرض بلا حياة

شقـردية 30-08-2012 06:01 PM

رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
 
نأمل من الجميع البعد عن المهاترات التي لا فائده ولا هدف منها


الإشراف


الساعة الآن 05:41 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©