|
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
اقتباس:
جزاك الله خير اقتباس:
ممتنه ياحبيبة |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
اقتباس:
واريد أن انصحك بنصيحة من قلب أخت الطلاق ليس أمراً سهلاً نقدم عليه لنرتاح كما يعتقد البعض بل هو مصاب جلل نلجأ إليه عند أحلك الظروف وحين تنغلق كل الطرق في وجوهنا وحين نتيقن أننا من بعده نملك مقومات الحياة بدون وجود رجل كالوظيفة والدعم الأسري وخلافه أنا كنت صأصبر وأكمل المشوار لأني كانت لدي قناعة تامة أني لابد أن اضحي بالكثير في سبيل وجود بيئة مستقرة مكونة من أب وأم تحت سقف واحد لابنائي فعيش الابناء بلا أب وخاصة الذكور مؤلم ومتعب جداً لكن زوجي أنحرف عن جادة الصواب عدة مرات واصبح يهدد حياتي وحياة ابنائي ولو كان ظل على تقصيره معي وعبثه من ورائي مع وجود بعض الدين والصلاح به لصبرت واحتسبت الأجر عند الله لكن حين يتحول الرجل لرجل سكير يضرب ويهين ويخيف أهل بيته فهنا لابد من الانفصال حفاظاً على الروح التي استئمنا الله عليها عزيزتي كنت أراجع المحاكم بذراع مكسور ولم أكن مستعدة أن أراجع الطب النفسي لو بقيت معه أكثر أنت وضعك مختلف فلاتفكري في الطلاق كحل بل فكري أن تغيري من نفسك ونفسيتك المتعبه لاتجعلي الرجل أكبر همك فكري بحياة أطفالك وعيشي معهم بأمان أسري بغض النظر عما يفعل والدهم أقدارنا احياناً تفرض أن نرضى بالقليل من الحب والاهتمام من الزوج في مقابل الكثير من الحب من صغارنا فوجودهم معنا جنة مارسي أي نشاط غيري أفكارك المتعبة لك لاتنتظري منه شيئاً عيشي لنفسك فالحياة ليست متوقفة على حب رجل واهتمامه |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
حبيبة قلبي سيدة الموقف
كم اشتقنا لهذه الكلمات وهذا الشموخ وهذا الثبات ربتك أمك على الخير وعلى الحق وتمثلتي تلك التربية في زواجك وطلاقك أنت نجحت وهو الذي فشل أثبت لنفسك وللناس من حولك أنك كنت أهل للمسؤولية والأمانة التي ائتمنك عليها الذي صدمني حقا موقف أهله ﻻ أنساك يا غالية كم كنت تحكين لنا عن أمه وعن الالفة التي كانت بينكما لدرجةه كنت تندسين معها في الفراش خوفاً من القصص التراثية سبحان الله يا سيدة هذا درس لنا جميعا ان بالمواقف الحقيقية تكتشف معادن البشر أكتب من الجوال اسأل الله العظيم الكريم الحنان المنان أن ييسر امرك ويشرح صدرك ويهديك سبل الحق والخير ويحفظ لك ذريتك انه ولي ذلك والقادر عليه ما أجملك وما أرقاك |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحان الله وبحمده سبحان الله الحكيم لم أتوقع في يوم من الايام أدخل المنتدى وأرى صاحبة هذا المعرف يصل حالها لهذا الحال yyy مفزع جداً cgg الدنيا مخيفة :24: الدنيا غدارة فجاعة خداعة هي ليست للمؤمن وليس هو لها ، بينهما طلاق بائن عجوز شمطاء قبيحة ذميمة المنظر ترتدي أجمل الحلل ومقنعة بقناع الجمال والبراءة واذا اطمئن لها المؤمن كشفت له عن قناعها وتفترسه كافتراس السباع . رأيت كثير من الناس بعيني من أصابه الغرور والتكبر ويظن أنه ملاك يمشي في الارض وأن كل الغنى والجمال والابداع والعز وكل ما في الدنيا يجب أن يحصله هو لا غيره من الناس لاعتقاده الطفولي انه غير الناس وان المشاكل والبلايا في الدنيا هي لغيره وليست له كأنه مخلوق من جواهر وغيره من خزف ، يشتري السيارة المتواضعة وهو يتحسر على وضعه ويقول في نفسه المتكبره ان مستواي ومقامي يستحق سيارةً فاخرة وليست هذه فيحرمه الله حتى من هذه السيارة المتواضعة ويعطية الاردىء منها عقاباً إليه ، ويسخر الله له امراة تقبل به كزوج فيركل النعمة ويدوس عليها برجله ويرفضها مظنة أنه رجل ليس من مستواه هذه المرأة فيحرمه الله من أمثالها ويعطيه إمرأة ثانية أقل منها ذكاءً وجمالاً ولطافة ليكون موعظة لغيره ، هذا إن كان رجل وإما ان كانت إمراة فانها كحال الرجل فقد يرزقها الله ويسخر لها رجل صالح فترفضه وتتكبر عليه وتحتقره فيعاقبها الله ويعطيها اخس الناس وتتعذب معه وتعاني في حياتها وتندم على نكران النعمة السابقة التي حباها الله لها ولم تقدرها . كل هذه الابتلاءات رحمة من الله لعباده حتى يرجعوا له وتنكسر قلوبهم له وتتطبع بطباع الرحمة والتواضع والقناعة والرضا ويبتعدوا عن غرور الدنيا ويتعلقوا بالعمل للآخرة فالدنيا دنيئة مغرور من اغتر بها . صاحبة هذا المعرف يا أخوان إمرأة لها مشاركات سابقة ، وأعرف أفكارها من خلال مشاركاتها فهي إمرأة حليمة وحكيمة وخلوقة ورحيمة ، ابتلاها الله بلاء حسن وأنا متأكد انها مرحلة وسوف تجتازها بسلام وستكون أقوى من السابق وستكافح وتجهتد وسوف تجتاز الامتحان الصعب بامتياز لان مؤمنة صالحة . واعتذر من صاحبة المعرف على أخذ مساحة من موضوعها . cggcggcggcggcgg |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
انها الخيره والاستخاره التي استخرتيها
زوجك خسر وركل النعمه برجليه صبياهتمامك باطفالك توفقهم وصلاحهم وصحتهم وصحتك انتي اكملي دراستك او جدي بعملك يغنيكي الله من فضله اكرم الاكرمين سيفتح لك باذنه الف باب من خير اللهم امين |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
الحمدلله على كل حال
ربي يجبر بخاطرك ويسعد قلبك ويعوضك خير ويطرح البركة بعيالك ويقر عينك فيهم ويارب يجمعك ببنتك وتكسبي حضانتها ولا يفرق بينكم ابد اللهم امين يارب العالمين |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
حمد لله على سلامتك
هذا اللي أقوله عقبال ان شاء الله ما نباركلك بحضانة البنوته |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
اقتباس:
لكن كلامك كان له أثر كبير علي وكان بمثابة دافع معنوي لي للتحسن الحمد لله أشعر مؤخراً بفرق كبير في نفسيتي لاينقصني إلا الاطمئنان على حضانة بنتي ولدي جلسة بالمحكمة يوم الاثنين والمحامي طمئنني وبإذن الله تكون بنتي في حضانتي وأهل زوجي أدع لهم من قلبي بالهداية لأن مافعلوه للأسف نوع من أنواع النذالة كيف يريدون للأطفال أن يعيشوا في كهذا أجواء غير جيدة وخطرة وأمه أكثر إنسانة تعلم ماذا كان يفعل مؤخراً الوحيد منهم الذي انصفني وحفظ العشرة وتعامل معي كأخت هو أحد اعمامهم الذي كان دائماً طيباً معنا وخاصة مع الصغار ويعلم بظروفنا حين كان يسافر ويغيب بالأيام ويعلم أني بعد عودتي الأخيرة لم يكن الخطأ مني ولكن من أخيه الذي كذب علي وعاد لسيرته القديمة اتصل عمهم بنفسه وأعتذر من أهلي على موقف أهله وطلب مني أن أسامحهم وأحللهم وحاول أن يحل المشكلة بيننا بالحسنى في حضانة الأطفال وكان مؤيد أن يكونو معي لن انسى معروفة ووقفته معنا أما أهله ماذا أقول حين يقل خوف الناس من الله..؟! إلا حسبي الله ونعم الوكيل لكِ شكري يا أختي الحبيبة لوقوفك الدائم معي ونصائحك حفظك المولى وأسعد قلبك دعواتكم لي برآحة البال |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
اقتباس:
لهذا المعرف وقفات معي وكلمات انطبعت في قلبي لا انساها وثقتي بالله كبيرة فأنا ليس لي إلا الله لأعود له بعد أن صفعتني الأيدي التي كنت أضمها ليدي بكل طيبة وطهارة قلب في هذه الأزمة سقطت الأقنعة عن وجوه كثيرة كانت تضمر لي الشر بالخفاء واتهمت بتهم جعلتني أحمد المولى عزوجل أنه خلق لي ضمير حي يجعلني غير قادرة على فعل مافعلوا عفانا الله مما أبتلاهم به لا أعلم كيف ينام الإنسان وقد ظلم مسلمة غافلة كيف ينام وهو يسعى لحرق قلب أم على أطفالها وصلت لمرحلة المساومة بالمال لأخذ الحضانة والمساومة بالمال للحصول على الخلع وحتى بموضوع البيت حين أمر القاضي بأن يكون نصف لي ونصف له لم يقتنع فقلت للقاضي أنا مستعدة للتنازل وأخذ الربع من ثمنة وأترك الباقي له المهم عندي أخرج من هالزواج وأنا أشعرأني نظيفة بلاذنوب ولم أسلب أحداً حقه أريد الخلاص لا أكثر لأن المال وسخ دنيا وبالإمكان تعويضه بس نفسيتي واحترامي لذاتي ماراح يتعوض لو خسرتهم في قضاياي معه أنا ماهانت علي عشرة 12 سنة قضيناها مع بعض حتى لو هانت عليه ربما طلعت من هالقضية خسرانة مادياً بس مرتاحة بال من هالناحية ذُهل وصدم من موقفي وشعر بالإحراج الشديد وحاول يعدل موقفه كنت أمشي في أسياب المحكمة ودموعي تغسل الأرض ليس لشعوري بالخسارة لكن لشعوري بالخذلان من إنسان كنت ممكن أصدق أن العالم كله يخذلني بس هو لا كنت اسمع صوته وهو يتحدث بطريقة ماعهدتها منه وأحس أنه تم تبديله بشخص آخر مليان حقد وكراهية ماهو ذنبي أنه دفعني دفع لباب مسدود وحل صعب بس أيش أقول الله يهديه الله يهديه ويسامحه على كل مافعله يمام دعواتي لك بالتوفيق وأن لا يريك المولى مكروهاً ممتنة ياحبيبة |
رد : لربما في الانفصال خير من البقاء والموت كمداً
اقتباس:
كان قد قال لي كثير من الأمور وبالنهاية طلع كله خداع وكذب حتى أنه أدعى أنه مسحور وجاء بأحد الأشخاص ليثبت ذلك وصدقته ووقفت معه لكن طلع لاهو مسحور ولاشيء والشخص إلي جابه واحد يعرفه والمرأة التي كان على علاقة بها ظل على علاقته بها حتى من دنائته في آخر أيامي معه كان يهددني بزواجه منها حين كنت امتنع عنه لفسقه وكنت أقول له هذه التي كان المفترض أن تكون زوجتك وتناسبك لأنها مثلك أما أنا فلا أصلح لك وزواجنا غلطة لابد من تصحيحها ليرتاح كل منا ومن المضحك طريقة تفكيره كان يقول لي ستظلين معلقة ولن أطلقك وأولادي سوف أخذهم تريديني أن أطلقك حتى تتزوجي ؟؟ كان همه الوحيد أن لايفقد ملكيته لي ليس حباً بي لكن نكاية بي وحتى بالمحكمة في حضانة الأولاد لم يكن له سيرة إلا زواجي فيقول للقاضي هذه سوف تتزوج ولا أريد ابنائي يربيهم غريب رغم أني أكدت له وللقاضي أن الزواج أمر لن أكرره وأني كرهت كل الرجال بسببه لا أملك الآن إلا أن أقول الحمد لله أن تلك الأيام التعيسة انتهت وأني تخلصت من هم عظيم كان يقبض على صدري أشكرك يا أخيه على دعواتك لي جزاك الله خير |
| الساعة الآن 01:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©