منتدى عالم الأسرة والمجتمع - سجين سابق مقبل على الزواج.

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)

- المقبلين على الزواج (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=7)

- - سجين سابق مقبل على الزواج. (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=254825)

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

الحمد لله على خروجك بالسلامه والله يعوضك... تذكر دايم المؤمن مبتلاه والله ابتلاك بالسجن ولكن رزقك حفظ كتابه عن جد تحسد كثير من الناس معهم شهادات عاليه ولكن لا يحفضون شي من القرآن انت تمتلك كنز عظيم أشغل نفسك بمراجعته واستغل حفظك له أن تصبح إماما مسجد ولا تفكر بكلام الناس ولا نظرتهم لك اشتغل علئ نفسك وكون مستقبلك اما الزواج ماراح تأخذ إلا نصيبك اعمل لتكوين سمعه حسنه لك لتكون شفيعه لك أتذكر صديقه لي تزوجت واحد خرج من السجن بتهمة مخدرات. ولأنها متأكده من ظلمه والآن مبسوطه معاه ولديها طفلين الله يتمم عليها ويرزقك الزوجه الصالحه والذريه الصالحه

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

الاختين الفاضلتين، شاردة و غنية،،، شكراً لكما على المرور العبق، كتب الله أجركم على حسن نصحكم، عسى الله ييسر الحال. استفدت كثير من تعليقاتكم انتم وبقية الاخوان و الأخوات فجزى الله الجميع خير الجزاء،،

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

كل طبقات المجتمع مظلومه
السجين والمطلقة والارامله وذوي الاحتياجات الخاصة الفقير الغني القصير رالطويل القبيح العاطل وووو

لا احد خالي من النقد هكذا هم البشر حياتهم كلها انتقادات وشكوك ونظرات

والذكي اللي يدعس على نظرة الدونية وعلى اللي يقلل من شأنه

ويرفع راسه اللي راح راح

ابدأ صفحة جديدة وابتسم وعش حياتك

وترى احنا في زمن الوحدة والانطوائية فقد التواصل الاجتماعي ويا بختك بزوجة ورفيقة معك تانس لها وتجنب منها
الاطفال الذين يملؤن حياتك

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

أخي الكريم .. يسر الله أمرك وفرج همك
أنت بحاجة لمساعدة نفسية للخروج من إنطوائيتك وعزلتك , واستعادة ثقتك بنفسك
ليس من أجل الزواج فحسب , بل من أجلك أنت أولا لتستطيع التأقلم مع المجتمع
وبعدما تتوازن نفسيا , إبحث عن زوجة تكون بحاجتك أكثر مما أنت بحاجتها
لكي تحافظ على زواجها ولا تفرط بك , وتجنبا لسماع " إحمد ربك خريج سجون ووافقت عليك "
جملة قد تقولها لك بلحظة غضب , فتجرحك جرحا غائرا لن تنساه
وإذا شعرت أنك لن تجد زوجة من بلدك , فأنصحك ألا تطيل البحث , واتجه للخارج فورا .

كن صريحا ولا تخفي قصة سجنك عمن ستخطبها
ولا تلم الناس على حذرهم من المساجين , كون الطالح منهم أفسد سمعة الصالح .

إسلوبك الكتابي رائع ينم عن مقدرة عالية في الحديث , ويدل على ثقافة جيدة لديك
وأفضل من بعض حملة الدراسات العليا , وبظني أنك بهذا الإسلوب ستكون مقنعا
للبنت التي ستخطبها ولأهلها , ولكن .. إستعد ثقتك بنفسك أولا .

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

أخي الكريم أبو حكيم،،، شكر الله على دعمك لي بهذه الحروف العطرة التي تطيب بها نفسي و تضمد بها شيئاً من جراحي،، سأعمل جاهداً ان شاءالله على التغيير من نفسي و بنفسي،، لكن أحببت أن أشارككم همي وأقطف من بستانكم الزاخر أنفس زهرات النصح و أجمل ورود الإرشاد واستبصر الطريق على شموع آراءكم النيرة،،، ولاشك ولاريب أني أستفدت منكم الكثير ومن الأخوات الفاضلات أيضاً فقد أثرين الموضوع بمروهن العبق كتب الله لهن أعظم الأجر ولك أخي المبارك وللجميع.

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

أخي الفاضل الكريم

1- أعتذر منك إن كان في ردي السابق ما أزعجك ..
و أرجو منك أن تقرأ كلامي برحابة صدر – جزاك الله خيراً _

2- ما شاء الله شخصيتك مميزة أثارت اعجاب الأعضاء
و لا غرابة في ذلك فإن الناظر إلى عظم بلائك – أعظم الله لك الأجر -
يدرك قوة شخصيتك فإن الله تعالى لطيف بعبادة يبتلي العبد على قدر طاقته و تحمله
( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها )
لذلك فإنه عز وجل يبتلي الأمثل فالأمثل .

3- خجلك و انطوائك هل هو سمة شخصية لك منذ المراهقة أم أنه ناتج عن ضغوط
السجن .. بمعنى هل أنت خجول و منطوي قبل دخول السجن أو أنه طارئ جديد عليك
بعد خروجك من السجن ؟

4- كما هو واضح الآن أنت تشعر بغضب شديد – و من حقك أن تشعر بهذا الشعور
نحن نتفهم احساسك و ليس من حقنا اوغيرنا أن نلومك أبداً على مشاعرك هذه .

5- للتخلص من الغضب
اكتب رسائل لكل من تسبب في الإساءة إليك و سبب لك القهر و الألم فرداً فرداً
فرغ كل مشاعر غضبك منهم على الورق .. أخرج كل ما في نفسك و كل ما تريد قوله لهم .
خذ وقتك في الكتابة .. ستشعر بالألم لاشك لكنك قادر بإذن الله أن تفعلها

كان الله في عونك و يسر أمورك .

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

اقتباس:

موجز أهم الضغوط النفسية للسجون في النقاط الآتية:

1- إماتة الشعور بالفردية:
شعور الفرد بذاتيته أمر ملازم للحياة الاجتماعية العادية خارج السجن, و لكن هذا الشعور بالفردية و الذاتية و الهوية الشخصية سرعان ما يفتقده النزيل, و من مظاهر انعدام الشعور بالذاتية في السجن ارتداء الزي الموحد و طريقة الحياة الموحدة داخل الزنازين, و تناول نفس الطعام مع نفس الأشخاص في نفس المواعيد, بل تنعدم الخصوصية في قضاء الحاجات الطبيعية, ناهيك عن أن السجين عادة ما يرمز إلية برقم يكون هو أساس التعامل معه.

2- الشعور بالمراقبة
يعاني السجناء يوجه عام من شعورهم بأنهم بالإضافة إلى فقدهم الشعور بالفردية- موضوعين تحت المراقبة بصفة دائمة- إما من قبل حراس الزنازين أو حتى من رفقاء الزنازين الذين يدور الهمس أو الطنين حيالهم بأنهم جواسيس من قبل إدارة السجن على زملائهم المسجونين. و ما تضفيه مخيلة السجناء النشيطة من مضاعفات على هذه المشاعر بحيث يمثل ذلك موقف ضاغطا أيما ضغط.

3- الحرمان من الحرية:
الحياة اليومية رغم أنها حافلة بالقيود كما سبقت الإشارة إلا أن هذه القيود يمكن التخفيف منها إلى حد كبير بل, إن الحياة اليومية خارج السجن مليئة بمظاهر الحرية الشخصية, فمثلا يتناول الناس خارج السجن ما يحبون من ألوان الطعام و الشراب, و يلبسون ما يروق لهم من ملابس, و يصاحبون من يرغبون من الأهل أو الزملاء, بل و يقطعون من يشاءون منهم, إن الحرمان من الحرية هو أمر ضاغط و هو إجراء عقابي و يبدو أن السجناء يلقون من هذا الحرمان شديداً.

4- الخبرة الصدمية:
يعتبر دخول السجن و خاصة للمرة الأولى بمثابة خبرة صدمية عنيفة و مريرة. بل و نقطة بداية سوادء في حياته, و هذه الخبرة الصدمية تؤدي به إلى الشعور بالمرارة و اليأس و القنوط و الإحباط, و مما لا شك فيه أن الحرمان من الحرية هو العامل الأساسي المحدث لهذه الخبرة الصدمية, ناهيك عن أن النزيل يعرف أن دخول السجن يعتبر بمثابة وصمة عار تلاحق النزيل طوال حياته كما أنه يعرف ما سوف يلقاه من تجنب الناس و توجسهم منه حتى بعد أن يخرج من السجن .

5- افتقاد الأسرة:
بدخول السجن يفارق السجين أفراد الأسرة و يفارق الأصدقاء, و الأسرة هي الجماعة الأولى التي يرتبط بها الفرد طوال حياته أوثق ارتباط, و يعاني السجين من اجترار سؤال مضمونه: ما الذي سوف يقوله لأطفاله كمبرر لغيابه عن الأسرة بسبب دخول السجن؟ و كيف يشرح لهم الموقف؟ هذا إلى ما قد يعانية أفراد أسرته مسافر إلى بلاد بعيدة للراحة أو العمل أو العمل أو العلاج, و تلك حيل لا تلبث أن تفتضح أمام الآخرين مما يزيد من معاناة الأسرة.

6- افتقاد الدافعية:
بسبب روتين الحياة داخل السجن يفتقد السجين كثيراً من دافعيته و حافزيته لأن حياة السجن تدور على وتيرة واحدة, نفس الوجوه الكئيبة لزملاء الزنازين و نفس الوجوه المتجهمة للحراس, و نفس العمل الذي يؤدى إن كان في ورشة السجن أو في قطع الأحجار كما في أحكام الأشغال الشاقة. هذا كله يؤدى إلى شعور السجين بفقد دافعيته بحيث تقل قدرته على التفكير السليم و حل المشكلات.

7- الحرمان الجنسي:
قد يبد للوهلة الأولى أن عقوبة السجن هي في جوهرها حرمان من إرضاء الدافع الاجتماعي حيث تنقطع في السجن العلاقة بين المسجون و المجتمع إلا أن هذه العقوبة تنسحب وربما بصورة مماثلة على كف الدوافع الجنس الذي هو دافع فطرى غريزي في بني آدم, و الحرمان الجنسي من أهم المشكلات التي يعاني منها السجين.

8- افتقاد القدوة الطيبة:
و بالنسبة لصغار السن من الذين يدخلون السجون في سن صغيرة نسبيا مثلا في حدود الخامسة و العشرين و خاصة إذا كان دخولهم السجن لأول مرة, فإن ثمة تغيرات هامة تقع لهم ذلك أنهم ما يزالون في بداية مرحلة الرشد و هذه المرحلة من مراحل النمو النفسي بالغة الخطر, لأن الشخص في هذه المرحلة يتوحد بنماذج من الذين يحيطون به في المحيط الذي يعيش فيه أما و قد أودع السجن فإنه يفارق النماذج من الذين يحيطون به المحيط الذي يعيش فيه أما و قد أودع السجين فإنه يفارق النماذج السوية التي توجد في المجتمع من الآباء و المعلمين و أهل الحل و العقد و يستبدل بها –مع الأسف- نماذج غير سوية من أرباب السوابق و المعتادين على الأجرام بحيث يبرز إلى الذهن القول القائل إن السجون هي مدارس الإجرام.

..........

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

ثق بالله الذي يسر لك حفظ القران وانت في الشده سيسر لك في السعه بما تتمناه وترضى

رد : سجين سابق مقبل على الزواج.

خروجك بعد 12 سنة ؛ كان لإنقضاء فترة محكوميتك ولا عفو ولا براءة ..؟ هالمدة اللي إنت قضيتها في السجن كان صادر بحقك حكم ولا كنت مسجون بدون محاكمة ..؟

النقطة الثانية:-

أنصحك تأجل فكرة الزواج شوي، لما تستقر نفسيا وماديا، وإذا إنت من مدينة جدة ممكن أدلك على أخصائي نفسي كثير مدحوه لي حافظ لكتاب الله مثلك وشرواك ماراح تحتاج معاه لأدوية هو مجرد أخصائي تاخذ وتعطي معاه لأنك محتاج لجلسات تساعدك إنك تخرج من الإنطوائية والعزلة اللي إنت فيها وإن شاءالله تقدر تسترجع ثقتك بنفسك ..

وبالنسبة للزواج، أنصحك ماتخرج عن بنت بلدك
- لسبب أعتذر عن ذكره - وماتستعجل في هذا الموضوع دوووور وإن شاءالله راح تلقى اللي ترضى بوضعك ..

أخيرا / الحمدلله على سلامتك ..