منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   قصة بحوزتك انت ( مميز ) (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=257304)

عذوبة المطر 12-02-2015 12:53 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
جميلة جداً مؤيدة ..
سأقرأها على اولادي ..


دائما انليمتد تبهريني بمواضيعك ..
لك كل المودة ...

سحابة1 12-02-2015 12:58 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤيدة بنصر الله (المشاركة 3184735)
السلام عليكم ..

أختي الغالية سحابة ، زرعتِ البسمة على ثغري ، وأخشى أن نكون توأم وفرقونا هههه
لكن هو على العموم الطفل تؤثر عليه جدا ولادة أخ أو أخت له وتبقى محفورة بذاكرته ...

وعليكم السلام ورحمة الله
دوم يارب ماتفارق البسمة ثغرك حبيبتي مؤيدة
شوفي لازم لازم نعمل تحليل DNA الموضوع صار جدي عندي خصوصا اني وانا صغيرة
دايما انسأل انتِ سورية؟ والله جد اتكلم
ولما كبرت صحباتي وقريباتي كانوا يشبهوني على انسانه سورية مشهورة .. بس يشوفوها
يقولون سحااابة ما يقولون اسمها الحقيقي هههه وانا تقمصت طريقتها في الحكي لفترة هههه
ممكن ينوجد تؤأم سيامي روحي؟


سحابة1 12-02-2015 12:59 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 

في احدى حدايق الحيوان لاحظ احد الزوار ان فيلا ضخم جدا قد ربطت قدمه الامامية
بواسطة حبل صغيير جدا، استغرب من هذا الامر وقال كيف لم يربطوه بسلسلة من حديد؟
ولكنه انتبه ايضا ان الفيل غير موجود في قفص ! فلماذا هذا الحبل ولم يهرب أو يتحرك من مكانه!
لانه من الواضح انه يستطيع ان يتحرر من قيده في اي وقت
وكان مدرب الفيل موجود يالقرب منه ،فسأله الزائر عن السر وراء بقاء الفيل ثابت وعدم محاولته الهرب؟
اجابه المدرب / انهم كانوا عند ولادة الفيلة يقيدونها بقيد بنفس حجم هذا القيد ، وتكبر وهي لاتزال تعتقد
انها غير قادرة على فك هذا القيد والتحرر منه !
سبحان الله بالرغم من ضخامة احجامها عندما تكبر ، الا انها توهمت انها لا تستطيع التحرر من قيدها البسيط
فبقيت مكانها!
الكثير منا كالفيل .. يمضون في الحياة معلقين بقناعات خاطئة انهم لا يستطيعون تغيير شئ
والامر ابسط واتفه مما نتصور ...



سحابة1 12-02-2015 01:03 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 

عندما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات الى الفضاء واجهتهم مشكلة
تتمثل في ان رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة ، وذلك بسبب انعدام الجاذبية , بمعنى
ان الحبر لن يسقط من القلم على الورق فماذا يفعلون؟
قاموا بدراسات استمرت عشر سنوات كاملة ، وانفقوا أكثر من 12 مليون دولار!
لتطوير قلم جاف يستطيع الكتابة في حال انعدام الجاذبية والكتابة ايضا على أي سطح املس
حتى الكريستال ، والكتابة ايضا في درجة حرارة تصل ل 300 درجة مؤية.

وعندما واجهوا الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام قلم الرصاص
بدل القلم الجاف !


سحابة1 12-02-2015 01:09 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
كان هناك شيخا كبيرا في العمر لم ينجب ابناء
وبعد مدة رزقه الله بولد .. وكان دائما يفكر في هذا الابن من سيتولى رعايته بعد وفاته
هو وزوجته لانهما كبيران في العمر...
وكان يسكن في بيت من طين في وسط مزرعته الكبيرة ... وفي موسم الامطار
سقطت الامطار بشدة ذات ليلة... واذا بطارق يطرق الباب عليه
فتح الباب ووجد جاره يشتكي اليه تهدم منزله وليس لديه شئ يملكه ليقتات منه
دخل الرجل الى بيته واخرج صرة من المال من تحت مخدته ، واعطى نصفها
الى جاره.. والجار ينظر الى مكان الصرة... وذهب وهو يخطط ان يأخذ بقية المال
دون ان يعرف بأمره أحد .. فقال في نفسه : ساخذ الطفل الصغير الى خارج المنزل
وعندما تسمعه امه يبكي ستخرج تبحث عنه .. وادخل أنا الى المنزل واقتل الاب وآخذ
المال دون يعرف أحد ... ولا يعلم ان تخطيطه تحت نظر الجبار

ونفذ ما اراد واخذ الطفل والمطر يتساقط.. فسمعت الام بكاء طفلها وقالت لزوجها:
ان ابننا صغير ولايستطيع المشي فكيف خرج ؟ تعال معي لنأخذه
قال لها زوجها اذهبي وأتي به .. لكنها اصرت عليه ان يأتي معها ولابد ان في الامر
شئ فالطفل لايستطيع المشي! والمطر يتساقط بشدة .. فذهب معها
ودخل الجار الى المنزل ، وأخذ الصرة ... وعاد الزوجان الى المنزل بعد أن وجدا الطفل
في اقصى المزرعة فإذا بالمنزل قد سقط سقفه وتهدم...
فقالوا ان من اخرج الطفل هم الملائكة حتى لايموتوا اذا تهدم عليهم المنزل
وباتوا الليل عند احد جيرانهم .. وفي الصباح ذهبوا ليأخذوا امتعتهم من البيت
واذا بالمفاجأة ان وجدوا جارهم قد مات وهو ممسك الصرة التى اراد سرقتها

عندها ايقن الشيخ العجوز ان الله لن يضيع ابنه ووكل أمره اليه سبحانه
الحافظ المنتقم الجبار .



سحابة1 12-02-2015 01:16 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء الحسين (المشاركة 3184838)
قصة ،،، وأي قصة اجمل من القصص التي ترويها لنا الحياة

فكل يوم ف حياتي قصة ،، الا يوم الاربعاء 19/8/1435ه ،، روت لي الحياة غصٓة لا يفهمها الا الفاقدون ،،


ربما احكي قصة امومتي يوماً ،،


ألتمس منكم الدعاء

سبحان الله ياحوراء
وكأن للفقد الموجع موعد مع يوم الاربعاء !
اٍسأل الله بمنه وكرمه ان يرزقك الابناء البررة الصالحين .. وتروي لنا اجمل رواية في الامومة.


قطرة الندى 7 12-02-2015 09:16 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited (المشاركة 3184793)
لك انت تتخيلي كم ان ملاطفتك لامستني من الداخل
انت جميلة جدا بفضل الله

ولك أن تتخيلي كم أن كلامك أسعدني حقا أيتها الرائعة ..



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيتا بيتا (المشاركة 3184804)
ياااااه يا مؤيدة بإذن الله

كم اقحوانه بيننا ؟

كم أقحوانة عزيزتي تيتا لا تقدّر ما عندها وتعطي أذنها لأترابها ؟!!
الحمد لله على كل حال

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذوبة المطر (المشاركة 3184888)
جميلة جداً مؤيدة ..
سأقرأها على اولادي ..


دائما انليمتد تبهريني بمواضيعك ..
لك كل المودة ...

حفظ الله أولادك ورعاهم ، الأجمل هو تعليقاتكم الجميلة ..


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحابة1 (المشاركة 3184889)
وعليكم السلام ورحمة الله
دوم يارب ماتفارق البسمة ثغرك حبيبتي مؤيدة
شوفي لازم لازم نعمل تحليل DNA الموضوع صار جدي عندي خصوصا اني وانا صغيرة
دايما انسأل انتِ سورية؟ والله جد اتكلم
ولما كبرت صحباتي وقريباتي كانوا يشبهوني على انسانه سورية مشهورة .. بس يشوفوها
يقولون سحااابة ما يقولون اسمها الحقيقي هههه وانا تقمصت طريقتها في الحكي لفترة هههه
ممكن ينوجد تؤأم سيامي روحي؟


حفظك الله غاليتي سحابة
أنا جاهزة للتحليل هههه
ولي الفخر بتوأم روحي مثلك ، طاهر يمطر طلا وندى في كل مرور ...

( بس مين هي الشخصية المشهورة ^_^ ؟؟)
وشكرا على الحكايا الجميلة ...

قطرة الندى 7 12-02-2015 09:19 AM

رد : قصة بحوزتك انت
 
أختي حوراء حسين ، بانتظار قصتك ، عوضك الله خيرا دائما ..

والأخت أقحوانة أكيد أنت جميلة كالأقحوانة وإلا لما اخترت هذا الاسم ...

وانتظروني اليوم بقصة عن شجرة باسقة هذه المرة ، عل ّ حكاياتي تنسي أنلمتد الحزن الذي يلف روحها الجميلة ...

unlimited 12-02-2015 12:04 PM

رد : قصة بحوزتك انت
 
منصته مازلت ياكرم
رغيفان من القصص وكوب خيالي التكوين والمذاق وزيتونة خضراء شديدة الحموضة تدب في زوايانا الحماسة لو سمحتن

أُقْحُوَآنّ ♡ 12-02-2015 02:13 PM

رد : قصة بحوزتك انت
 




لكل صغيرة فكرة بحجمها ترافقها النمو يلقون بها في عقلها ثم ما يلبثون ينفثون فيها فكرهم وإن كانوا حمقى لا يفقهون
ولصغيرتي تلك حكاية
لا يذكر أحد متى كانت البداية وقد تكون في تلك الليلة بالقرب من المدفئة حيث كان الجميع متحلقون حولها
كانت تجلس في المنتصف تماماً ومتيقظه لكل ما يُقال علها تلتقط سراً من أسرار الكبار
والمفاجأة كانت الليلة بلا أسرار وتضج بالقصص القديمه تلاحقت تباعاً ما ان ينتهي احدهم حتى يبدأ الآخر
وكلها تصب نحو قسوة شخص واحد حتى أظهروه كالوحش ولقلة اللقاء به صدقت الأمر
استمرت حكاياتهم على نفس الوتيره على مدار طفولتها وعندما كبرت وكبرت تلك الفكرة اللعينة معها نفرت منه وألقت بنفسها بعيداً عنه
كان حازماً بعض الشيء لكن لم يكن كما نعتوه
خلف ذالك صراعاً بداخلها بين قصص الطفوله التي لا تضم
بينها قصة ثناء واحده وبين واقعها هدأت ثورتها قليلاً لكن لم تكن لتقترب لم تكن تعرف سبباً واضحاً لاستمرار ابتعادها
وعندما اكتشفت الأمر جدفت بقوة للعودة وتحطيم كل تلك الهرطقات على رؤسهم
لم يتبقى سوى عشر خطوات لتصل حينها كان قد تلاشى من الوجود
انهالت بعدها الإعترافات وطفت على السطح حكايات جمييييلة كانت ستمحو ما قبلها لو كانوا يعقلون
قبحهم الله وقبح فعلهم بقيت غصة ترافقها مع مرور الليالي والشهور
فبعد أن حلقت روحه بعيداً عنها لن تشفع دموعهم ولا أكاليل الزهور

ثرثرة ما قبل النوم




الساعة الآن 09:01 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©