منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   التوجيهات الزوجية (أرشيف) (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=4)
-   -   عاجل وهام هل من الممكن ان تتزوج بفتاه قد زنت من قبل ارجو الرد (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=60239)

matrix-2004 15-08-2005 01:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TAQY
يالا سف الشديد
اعلموا يا سادة ان الزنا ليس مخرج من ملة الاسلام و يبقي صاحبها مسلما الي ان يقام عليه الحد و بعدة و الي انيلقي الله عز وجل
و عموما البعض ياخذ الموضع من باب ديني و لكنة في اصل من باب قبلي جاهلي
المهم
زنت المرءة و تريد الزواج و التوبه و لنا عبرة في صاحبات الريات الحمر او الخيم الحمر في عهدالرسول انهم دخلوا الاسلام و احسن اسلامهم
نرجوا من العامة ان ياخذو موضوع الزنا هذا من باب ديني و ليس من باب قبلي او عرفي
فالحث علي الزواج في السياق القرائني انه من السيب قبل البكر
و ان كانت تريد التوبه فمرحبا بها و بتوبتها و تكوين اسرة مسلمة تعبد الله في الارض
و هناك امرا اخر انه للا يجوز التفرقة ابدا بين زنا الرجل و زنا المراءة طالما العقوبة واحدة للطرفين
ام ان زنا الرجل يختلف عن زنا المرءة؟
يا ليت اري هذه الفتاة و احتضنها في بيت الاسلام بكل ود و بكل امان لها عسي الله ان يقضي فيها امرا و تنجب مجاهدين

والله لا استطيع الا ان اثني على كلامك اخي الكريم ولكن دون تعميم بان العقيده فاسده
لان هذا سوف يحاسب الله عليه ويجب ان تلتمس العذر لردودهم لان الموضوع فعلا ليس بالهين
ولي اضافه على ما ذكرة اذا سمحت لي وهي:

عن بريدة : " أن امرأة من بني غامد أقرت بالزنى فرجمها الرسول صلى الله عليه و سلم بعد أن وضعت " [ رواه مسلم ] . و قوله سبحانه و تعالى : { و لا تأخذكم بهما رأفة في دين الله } أي لا يحملنكم العطف و المشقة على ترك حد الزناة ، فهو حكم الله تعالى ، ولا يجوز تعطيل حدود الله ، و الواجب التزام النص و الغيرة على حرمات الله ..

اخوكم في الله

عيوني الحزينه 15-08-2005 01:36 AM

اذا رب العالمين غفور رحيم
ويقبل التوبه

انتوا يالبشر ماتسامحون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

FreeMan_ag 16-08-2005 04:51 PM

اين الردود

ahmed_sw 16-08-2005 04:58 PM

لا لا يمكن مهما كانت الظروف... والله يحفظنا دنيا وآخرة.

FreeMan_ag 16-08-2005 05:03 PM

اخي الكريم فكر بفكر الاسلام وليس بفكر الجاهلية والتعصب

الفلوجة 16-08-2005 05:29 PM

اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين و لا متخذي أخدان و من يكفر بالإيمان فقد حبط عمله و هو في الآخرة من الخاسرين.

فقد اشترط الله الإحصان في الزواج. و من ههنا ذهب الإمام أحمد إلى أنه لا يصح العقد من الرجل العفيف على المرأة البغي ما دامت كذلك حتى تستتاب، فإن تابت صح العقد عليها و إلا فلا، و كذلك لا يصح تزويج المرأة الحرة العفيفة بالرجل الفاجر المسافح حتى يتوب توبة صحيحة، لقوله تعالى: {وحرم ذلك على المؤمنين}.

عن عبد اللّه بن عمرو قال: كانت امرأة يقال لها أم مهزول و كانت تسافح، فأراد رجل من أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم أن يتزوجها، فأنزل اللّه عزَّ وجلَّ: {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة و الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك و حرم ذلك على المؤمنين} (رواه النسائي و الإمام أحمد). وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: كان رجل يقال له (مرثد بن أبي مرثد) وكان رجلاً يحمل الأسارى من مكة حتى يأتي بهم المدينة، قال: وكانت امرأة بغي بمكة يقال لها (عناق) وكانت صديقة له، وأنه واعد رجلاً من أسارى مكة يحمله، قال: فجئت حتى انتهيت إلى ظل حائط من حوائط مكة في ليلة مقمرة، قال: فجاءت عناق فأبصرت سواد ظل تحت الحائط، فلما انتهت إليَّ عرفتني، فقلت: مرثد، فقالت: مرحباً وأهلاً، هلم فبت عندنا الليلة، قال، فقلت: يا عناق حرم اللّه الزنا، فقالت: يا أهل الخيام هذا الرجل يحمل أسراكم، قال: فتبعني ثمانية ودخلت الحديقة، فانتهيت إلى غار أو كهف، فدخلت فيه فجاءوا حتى قاموا على رأسي، فبالوا، فظل بولهم على رأسي، فأعماهم اللّه عني، قال: ثم رجعوا فرجعت إلى صاحبي فحملته، وكان ثقيلاً حتى انتهيت إلى الأذخر، ففككت عنه أحبله، فجعلت أحمله ويعينني حتى أتيت به المدينة، فأتيت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فقلت: يا رسول اللّه أنكح عناقاً أنكح عناقاً - مرتين؟ - فأمسك رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فلم يرد عليّ شيئاً حتى نزلت {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين}، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "يا مرثد الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة فلا تنكحها". (رواه الترمذي والنسائي وأبو داود واللفظ للترمذي).


فإما إذا حصلت توبة فإنه يحل التزويج، لما روي عن ابن عباس وسأله رجل فقال: إني كنت ألم بامرأة آتي منها ما حرم اللّه عزَّ وجلَّ عليّ فرزق اللّه عزَّ وجلَّ من ذلك توبة، فأردت أن أتزوجها، فقال أناس: إن الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة، فقال ابن عباس: ليس هذا في هذا، انكحها فما كان من إثم فعليّ (أخرجه ابن أبي حاتم عن شعبة مولى ابن عباس رضي اللّه عنهما).

الخلاصة إذا لم تتب الزانية توبة نصوحة، يحرم الزواج منها:
((و من يكفر بالإيمان فقد حبط عمله و هو في الآخرة من الخاسرين.))

منقول

أسيــر الظلام 18-08-2005 11:45 AM

هذه الفتاة إنسانة مثل كل البشر ولكن هناك سؤال في خاطري

من الذي فعل بها الزنا

أليس أنت أيها الرجل

إن كان هناك عيب يصيبك بفعلك هذا لما كنت فعلت هذا

فالشيء الذي لا ترضاه لنفسك يجب عليك أن لا ترضاه لغيرك

ما ذنب هذه الفتاة المسكينة التي أصابها العار بسببك أيها الرجل اللعين

أنا مثلاً خطبت إنسانة غير عذراء بسبب أن حبيبها خدعها وتمنيت أن أكسب أجراً عند ربي بستر هذه الفتاة وأتمنى من الله أن يساعدني في سعادة هذه الفتاة المسكينة المظلومة.

ليس عيباً أن يتزوج الإنسان هذه الفتاة إن كانت طلبت التوبة من الله عز وجل

تذكروا إنها إنسانة مثل كل البشر

إنما الرجال هم اللذين يجب أن نصفهم بالحيوانات.

وآسف على الجرأة في الكلام.

كريم الطباع 20-08-2005 10:29 AM

اخوتي الكرام

يغلق الموضوع للكتفاء بالردود
تحياتي


الساعة الآن 08:44 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©