أخي بلوبيرد ..والجميع هنا ..

الزواج بحد ذاته لايمكن أن يكون ظلم حتى لو كان بهدف الفشخرة ..
وإنما الظلم هو : عدم العدل بين الزوجتين ..

وإلا إذا تزوج رجل امرأة أخرى مع أن زوجته الأولى لاعيب فيها ، يعتبر ظالم !!
مستحيل ..!!
هذا شرع أباحه الله ، ولايقر الله في شرعه الظلم أبدا ..


نحن كل مانريده العدل ..

وتذكروا : أن الله لم يقيد جواز التعدد بعيب في الأولى أو مرض أو عاهة !!!
إنما أقره بدون شروط وقيود سوى(((((العدل))))) ..
(فإن خفتم أن لاتعدلوا)


ولننزل إلى الواقع :

أحيانا في بعض الرجال إذا رزق بزوجة مطيعة ويحبها يطمع في ثانية مثلها ، أو قد لاتكفيه الأولى على ميزاتها ، أو أنه يعدد من أجل أهداف أخرى ..(كالذرية ، توطيد علاقات مع أناس آخرين)..

هذا من حقه الذي أباحه الله له ، ولايحق لأحد أن يؤلف قيود وشروط من عنده ، سوى قيد العدل ..(طبعا العدل في كل شئ المادة ، المبيت، إلا ميل القلب فلايملكه أحد )

وفق الله الجميع ..

كلام رائع اخيتى هانديا دوووم مبدعة


يا الغالية ومعذرا على التاخير عليكم

اختى الغالية هانديا
خطاب وصل إلى قلوب وعقول الرجال ولكن اختاه فالنرجع الى شرع الله الذى يعلم السر واخفى ويعلم اسرار خلقه من الرجال والنساء ويعلم قدرة التحمل والانفعال عند كل منهم ......
فلا نملك الا ان نقول سبحان الله الذى له فى خلقه ...............شئون

ردا على كلامك أختي زرقة البحر .. رغم أني رجل ... إلا أنني أؤمن أن هناك حكم متحققة من التعدد و إذا لم تتحقق هذه الحكم فإن مضار التعدد أكثر من منافعه و بالتالي يجب أن يكون هناك أسباب للزوجة الثانية و أرفق لك هذا الرابط يوضح ردي على أحد الأخوة في موضوع آخر شبيه به تجنبا للتكرار ... و هو مقتبس من مقابلة مع الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي بخصوص هذا الموضوع .. أرجو أتقرأيها و هي على الرابط
http://66n.com/forums/showthread.php?t=66032&page=3