![]() |
اقتباس:
فمن المعلوم أن الأصل في الزواج التعدد كما سبق تبيينه من الكتاب والسنة وأقول أهل العلم التعدد أصل الزواج المعذرة أنا أتابع كل ما يكتب بهذا الموضوع لكن في أوقات متفاوته أنقل كلام أهل العلم بهذا الخصوص وجزاكِ اللَه خيراً ووفقك لما يحب ويرضى |
اقتباس:
أشكرك على مرورك راجعي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم " ثلاث حق على الله عونهم ... الحديث لكن ثمة أمر النساء في البيوت أكثر من الرجال وراجعي ماكتبت |
سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله - في سحر إحدى ليالي العشر الأخيرة من رمضان في عام 1408هـ في برنامج (نور على الدرب) سؤالا ورد عليه من سائل من الباحة، قال فيه: لدي امرأة لي منها أولاد، ونفسي تتوق إلى الثانية، وكلما حدثت زوجتي برغبتي هذه تأبت علي وهددتني بأنها ستذهب إلى أهلها، وتترك أولادها••، فبم تنصحونني وتنصوحونها يا سماحة الشيخ؟! فأجاب - رحمه الله - بما فتح الله عليه؛ فكان مما قال: (اتق الله يا أمة الله في ذلك، فإن الزواج من حق الزوج، وليس للزوجة منع زوجها من التزوج بثانية أو ثالثة أو رابعة، والذي شرع ذلك هو الله سبحانه من فوق سبع سموات، وهو يعلم ما يصلح حال الرجال وحال النساء، ولذلك أباحه وأحله لمصالح عديدة يعود بعضها إلى الزوجة نفسها، فقد يكون الزوج بخيلا فإذا تزوج بثانية أطلق الله يده على زوجته الأولى بحكم العدل، وقد ينفع الله بزوجك فيحسن إلى أرملة أو مطلقة أو عانس؛ فيكون لك بالرضا أجر من ذلك، وقد يرزقه الله تعالى من زواجه ذرية ذكورا أو إناثا فلا يقوم عليك أو ينفعك في المستقبل إلا هؤلاء• وقد يكون زوجك قد كره بعض طباعك فإذا عاشر الأخرى من النساء بان له فضلك لما يرى من نقص النساء في بعض الجوانب، فتعتدل نظرته لك بعدما يجرب غيرك، والأمر الأهم من ذلك كله هو أن كراهيتك لزواج زوجك فيه خطر عظيم عليك من أن يحبط الله عملك؛ بكراهية بعض ما أنزل الله عز وجل؛ وأمر التعدد صريح يتلى في قوله تعالى: {وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء••} [النساء: 3] وكراهية ما أنزل الله موجب لحبطان العمل، فقد قال سبحانه: {ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم (9)} [محمد] ولا يلزم كراهية كل ما أنزل الله حتى يحبط العمل بل كراهية آية واحدة كاف ومؤذن بذلك لمن علم وتعمد)• انتهى مضمون ما جاء في هذه الفتوى المهمة في هذا الأمر الدقيق•
|
اخي الكريم من قال باننا نكره ما انزل الله او نكره اية
اتمنى منك ان تكمل الآية التي ذكرتها وتتدبر معناها جيدا ............... |
ياأخوي لاتتعب نفسك سندور في دائرة مفرغة
التعدد حق ولكنه بالنسبة للمرأة مثل الموت فالموت حق ونخاف منه والتعدد حق ونخاف منه. |
أنا ما عندي مانع يتزوج بس بشروووووط:
العدل التام في كل شي أن يتزوج وانا في شبابي وليس بعد بلوغي سن اليأس إذا كان لعيب فيني فيخبرني بذلك وإذا لم اصلح العيب فله ذلك ما تسكن معاي في نفس البيت وما يذكر عيوب احدانا للأخرى...................... صح أغاااااااااااااااااااااااار بس المسلم يحب لأخيه مايحب لنفسه وما اتمنى إني اكون عانس أو إحدى بناتي أو أخواتي . |
مثل ما قالت الخت ام جمانة نحن ندور في حلقة مفرغة
لا انت رح تقتنع ولا الزوجة ممكن تقتنع وانا قلتلك في اول رد ان المشكلة مش فيتعدد الزوجات المشكلة في عدم العدل يستحيل واحد يتزوج ويعدل بين الولى والثانية ثم إن التعدد لم تتم إباحته بإطلاق لكل من يريده، وإنما اشترط الشارع لإباحة التعدد شرطين جوهريين هما: الأول: توفير العدل بين الزوجات، أي العدل الذي يستطيعه الإنسان ويقدر عليه، وهو التسوية بين الزوجات في النفقة وحسن المعاشرة والمبيت، لقوله تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا}، فإنه تعالى أمر بالاقتصار على واحدة إذا خاف الإنسان الجور ومجافاة العدل بين الزوجات. والثاني: القدرة على الإنفاق. هذا إضافة إلى أن التعدد ليس أمرا يُفرض على المرأة، وإنما هي التي ترضى به أساسا، فهو بالنسبة للزوجة الجديدة تعدد برضاها. أما بالنسبة للزوجة الأولى، فإن الإسلام يعطيها الحق في أن تشترط على زوجها حق الطلاق إن هو تزوج عليها بدون موافقتها. إن تعدد الزوجات مباح إذا توافرت شروطه، والواقع العملي يؤكد أن قليلين من الرجال هم الذين يلجئون إلى التعدد، فهو أمر نادر واستثنائي. |
اقتباس:
جزاكِ الله خيراً ورزقكِ الله الولد الصالح الذي يدعو لك إذا انقطع عملك |
اقتباس:
الحقُ أحق أنّ يُتبع |
اقتباس:
الموضوع كله قائم على العدل ,,, ولا يختلف عليه أحد قد يقع الظلم حتى على الواحده وكثير من النساء ظلمن من أزواجهن وهو لم يتزوج عليها فكيف لو تزوج عليها ستكون طامه الكلام هنا في هذا الموضوع للذي يأنس في نفسه وسيقوم العدل بين زوجاته ومن يظلم واحده من باب أولى سيظلم غيرها ويظلم نفسه ومن يخاف الله سيعدل بإذن الله لأنه يخشى من " يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ " سورة غافر وقال سبحانه الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْآزِفَةِ إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ |
| الساعة الآن 09:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©