|
أختي .. شعور طيب منك ان تقدري زوجك وتخصينه بأغلى الهدايا التي
تعتلي قمة ذوقه ورغبته .. انما لاالوم اهلك بتاتا في شعورهم بالضيق والغضب كونك قد بالغتي في اظهار تقديرك لزوجك على حساب مشاعرهم بحيث وجدوا منك تجاهه مالم يتعودوا عليه معهم... أمك وابوك واخوتك الذين هم ظلك وسكنك في هذه الدنيا والذين لن تجدي قلوبا مهما حنت عليك أحن من قلوبهم الصادقة .. لذا وجب عليك أن تظهري حبك لهم ولو بربع المقدار الذي اظهرتي فيه حبك لزوجك حتى لا يحسوا انك تفضلينه وتعزينه اكثر منهم .. فتخلقين الحزازيات فيما بينهم بتصرفاتك .. اختي الغالية .. ان حبك لزوجك امر غاية في الروعة وان تقديرك له واهداءه ما يحب لهو من اروع ما تفعله اي زوجة محبة لزوجها انما حاولي الا تبالغي .. وفي ذات الوقت حاولي ان تشملي اهلك باهتماماتك فبين الفينة والاخرى حاولي ان تتذكريهم بشيء من المساعدات والهدايا كما تفعلين مع زوجك وستحل مشكلتك باذن الله ... نصيحة اخوية .. لا تفرطي بحقوق اهلك فليس في الدنيا من يرتقي الى مشاعرهم وحبهم لك .. فحافظي على هذه المحبة .. ووازني بين حقوق زوجك وحقوق اهلك .. تمنياتي لك بالتوفيق تحياتي |
اختي يجب ان توفقي بين رضا الاثتين
اهلك واخوانك لانهم عزوتك في هذه الدنيا وزوجك حبيبك فلابد من رضا الطرفين بحسب منظورك للامور لانك حتى السياره اعتقد انك كرهتيها من كثر الكلام فيها ولن تجدي الراحه كلما رايتها االله يصلح شائنكم |
اقتباس:
أتفق .. |
وي وي كل هذ علشان سيارة
خلاص اعطيها لزوجك السيارة الجديدة وقولي له يعطي اخوك السيارة القديمة مع انه مايستاهل لانه هو سبب الحرب:( |
(( للأسف صابتني حاله نفسيه بسبب أهلي والله عيوني تنفخت من البكاء وهذا مازادني الا اصرااااااااار وافكر اروح مكه حااااالتي النفسيه دمااااااار وتبون الصراحه ماباقي لي بعد الله غير زوجي بعد الي شفته .. )) وشكر للكل الي ردو علي الله يعطيكم العافيه
|
حبيبتي ظامية الشوق انت ما سويتي شي غلط و زوجك اولى من اخوك مليوووووووووووون مرة و اللي تعطينه لزوجك كأنه معك يعني انت و اياه مستفيدين سوى و اخوك اذا ما رضي بسيارة زوجك القديمة بكيفه و انت مو مسؤوله عنه و شكلك انت معطيته وجه زيادة عن اللزوم و مدلعته علشان كذا مو مالي عينه و ياليت مرة ثانية اي شي تسوينه لزوجك يكون سر بينك و بينه و لا يهمك افرحي بهديتك لزوجك و اكيد هو راح يطير من الفرحة و لا تكدرين على خاطرك لانك ما سويتي شي غلط
|
السلام عليكم ..
شوفي يا إختي.. أنا أعاني من نفس الشي .. أهلي دايم ياخذوا مني وأنا ما أقصر معاهم .. لكن يوم أسوي شي لنفسي وزوجي .. تبدأ الحرب .,. ونكران المعروف.. أنا ما أمدح نفسي .. ولا أذمهم .. لكن المشكلة مني.. أنا خليت أهلي يعتمدوا علي .. وما كنت أقول لا أبدا .. لكن أنا أكد وأتعب .. ومرات أحتاج إني أتدلل من تعبي .. وماحد يقدر يلومني .. فببساطة .. ما أخبرهم عن فلوسي خير شر.. ولا زوجي وراتبه وماله .. الحسد ما له حل لأن نفس الإنسان دايم أمارة .. واللي ما فيه الداء ممكن الشيطان يطمعه.. أكرر هذا مب تعييب على أهل حد .. هاي حقائق وأخطاء نهاية السالفة.. إتعلمي من خطإك.. تدلل على زوجك .. وخلييها منه مب من أهلك .. وإنهم طالبيينها.. والمرة الجاية .. ما تكلمي أهلك على ما بينك وزوجك .. أنا عانيت الأمرين من كذا .. أمي كل ما زوجي جاب هدية لي .. الشيطان يلعب براسها .. وتقول .. خلي زوجك يجيبلي وخواتك .. دامه مرتاح .. وربي يفرج على الكل ملاحظة: أخوكي ريال ومسؤول عن نفسه .. فمب لازم كل مرة ياخذ منك .. لا تعوديه .. إذا محتاج والله بيعرف يدبر راسه .. لكن دايم محصل الدلع .. ليش ما يدلع .. و عن تجربة للأسف |
سبحان الله بدلا من ان تفرحى بهديتك لزوجك يصيبك كل هذا الهم والحزن لا حولا ولا قوة الا باللة ...لا تحزنى والقى من عاتقك تلك الهموم واعلمى ان ما فعلتية هو الصح ولكن ارضى والدتك وتحملى منها اى كلمة واى شيئ تقولة فهى فالاول ولاخر والدتك وبالنسبة لاخوك سبحان الله كيف لة ان ياخذ منك المال سبحان الله فهو رجل ويجب ان يعتمد على نفسة ولا يستلف من هذا المبلغ ايا كان ...ولكن ماذا اقول..كونى ايجابية لا تبالى ولا تتكلمى ولا تردى فالرد هنا سيكون جدال لا غير ولا تشعرى زوجك باى شيئ اجعلية يفرح بالهدية وافرحى لفرحة وزينى انتى الهدية ... ولكن فعلا لا تعرفى احد من اهلك بعد ذلك بما تشترية لزوجك...وعندى حل والله اعلم هل ينفع ام لا...ينفع ان تاخذى سيارة زوجك بعد ما تهدية السيارة التى اشترتيها وتعطى ثمنها لاخوك وهو يكمل علي الباقى ويشترى سيارة ..احالة السيارة تصلح للبيع؟؟..اذا كان ينفع يبقى هذا حل نوعا ما جيد والله معك
|
عذرا اقصد ان تبيعى سيارة زوجك القديمة
|
الله المستعان .. وعليه التكلان .. أود أن أعلق على ما حدث في عدة نقاط : 1 - زوجكِ أولى من أهلك . 2 - عليكِ كسب رضا أهلك بما تطيقين .. لأنهم يبقون أهلك . 3 - ما حصل من أهلك ما هو إلا نتاجُ يدكِ .. فيجب عليكِ أن تأخذي درساً في كيفية كتمان أسرار الحياة الزوجية . 4 - عليكِ مواجهة أهلك بأن تبيني لهم غضبكِ وعدم رضاكِ من ما فعلوه بطريقة ذكية وأسلوب فهلوي .. 5 - احذري وإياكِ ثم إياكِ من أن تخبري زوجك بموقف أهلك .. 6 - أنتِ في طريق الصواب إن شاء الله .. افعلي ما خططّتِ له .. وانسي المضايقة التي حصلت لتركزي في جعل الهدية أكثر جمالاً وروعة .. انشغلي في خيال السعادة الغامرة التي ستحل بزوجكِ .. ومدى الحب الكبير الذي سيزداد رصيده بإذن الله في قلب أبو أبنائك . فلعل هذا يسليكِ ويشغلك ... 7 - لا تتهوري في الحكم على أهلك .. فما أصابهم ذلك إلا من طمع الدنيا ودخول الشيطان إلى قلوبهم .. فهو حريص على التفريق بينكِ وبين الطرفين .. فكوني على وعي تام وإيمان كامل واكسبي الطرفين ليخزى الشيطان .. 8 - في الفترة الحالية تحتاجين إلى هدوء أعصاب لتجيدي التفكير في كيفية التصرف .. 9 - أخيراً عليكِ بإكثار الاستغفار والدعاء لله عز وجل بأن يكون معكِ .. وإن استطعتِ أن تتصدقي فهذا جيد إن شاء الله ولعلي أرى التالي في كيفية التصرف كحل ... والله أعلم به إنتِ من يقرر إن كانت هذه الطريقة تجدي نفعاً أو لا .. من خلال سردكِ يتضح أنكِ بحالة مادية جيدة ( زادكِ الله من خيره ونعيمه ) وهذا كبداية فتَّح أعين جميع إخوتكِ وأهلكِ عليكِ .. ثم كان الخطأ منكِ بأن عوديتهم على عدم قول لا في العطايا .. وما ذاك إلا من طيب قلبك وحبك الكبير لأهلك .. بعد أن تعودوا على ذلك لفترة .. بعد ذلك رأوا من أتى ليقاسمهم الكعكة ( من وجهة نظرهم ) .. وبالتالي ما فعلوه طبيعياً ... لعل من ما سبق يتضح لنا جميعاً أن أهلكِ بحاجة لكِ .. وهذه نقطة إيجابية تحسب لصالحك .. ويجب أن تقومي بعمل مشهد تمثيلي تحبكين فيه الدور .. وهذا يعود لشخصيتك وقوتها التي لا تتعارض مع طيبتك .. أقترح والله أعلم أن تغلقي هاتفك مدة 3 أيام .. ولا تستقبلي أي اتصال من أهلك ولا حتى من غيرهم .. وإن كان بالإمكان أن تأخذي إجازة من العمل وتذهبي بزوجك إلى مدينة أخرى قريبة أو أي فندق بعيد دون أن تخبري أحداً فهذا جيد .. تهدئة للأمور .. واحتفالاً بالهدية .. وتمشياً مع خطوات الضغط الذي تمارسيه على أهلك ( حسب سيناريوا الفلم ) :d الله المستعان ... العودة تكون في وقت متأخر مثلاً .. ثم حاولي أن تجمعيهم جميعاً في منزل والدك .. ثم تبيني عدم رضاكِ عن ما حصل وأنكِ لم تتوقعي يوماً ذلك منهم .. وتذكري لهم أن هذا هو جزاء إحسانك لهم .. وأنكِ لم ولن تقصري معهم إن شاء الله ، مع الاستشهاد بأحاديث فضل الزوج كما ذكر لكِ الاخوة الأفاضل .... ثم لمحي بالكلام بطريقة غير مباشرة أنكِ وبناءً على تصرفهم ستفكرين كثيراً بمساعدتهم وأن الغالب لن تساعديهم ... كوني قوية وارفضي فعلاً في البداية أية مساعدات لفترة وجيزة .. ثم خذي أخاكِ وحده وأخبريه عن حبك له وحرصك عليه وأنكِ لا ترضين أن يتكلم عليه الناس في اعتماده الكامل على امرأة ( سيما أنها ليست أمه ) لاستخراج سيارة له .. وأنه يجب عليه الاعتماد على نفسه .. وعديه بأنكِ ستساعديه جزئياً إن هو فكر بالاستقلال على صعيد السيارة بصورة خاصة وبقية شؤون حياته بصورة عامة ... أعتذر شديد الاعتذار على الإطالة وهذا التفصيل ... ولعل هذا الحل يكون مناسباً .. وبه تكوني قد كسبتِ الطرفين .. وهدأتِ الأمور ... وفقكِ الله لما يحب ويرضى ... تحياتي وتقديري ؛؛؛ |
| الساعة الآن 07:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©