![]() |
لا حل عندي الا الدعاء لها ان الله يستر عليها ويوفقها
تحياتي |
شكرا للجميع على الرد و المشاركه
ان شاء الله بعون الله و دعائكم لها تنحل المشكله بعد هيه و حظها بس الله العليم ماذا سيحصل |
أرى أن تعودي للموضوع الآن وتقرأي الحلول مرة أخرى وتختاري الصالح الذي لايخالف الشرع
عليها بالاستخارة عليها بالدعاء عليها بالتوبة من الذنب |
الافضل انها تذهب لطبيبة نساء وولادة لعل وعسى ان تستطيع مساعتها
وان كان الموضوع حصل وهي صغيرة ان شاء الله لا يؤثر عليها |
الله يستر عليها وعلينا وعلى جميع المؤمنين
|
اهم شي الصراحه في الاول والاخير ....وعدم الغش وكما قال الرسول الكريم من غشنا فليس مننا واقول هذا
للاخت التى تشجع على الخداع والضلال بستخدم الشبة ربنا يهديها . |
اقتباس:
( صحيح ) انظر حديث رقم : 5942 في صحيح الجامع إنتبهي أخية فكيف تكون التوبة بالوقوع في الحرام |
الله يستر عليها وعلى جميع المسلمين
|
أنا بأمس الحاجة لدعائكم عروس في شهري الأول وزوجي لا يعمل
السلام عليكم اخوتي في الله لدي شهر منذ أن تزوجت وزوجي لا يعمل أرجو أن تدعو له عن ظهر غيب لكي يجد الوظيفة ولكم مني جزيل الشكر.
|
اقتباس:
أخي ماهذا التناقض في الكلام !!! في البداية قلت : "لا أقول شيئا في الفتاة فهي ربما تابت توبة لو وزعت على أهل الأرض لكفتهم" ثم تقول: "لكن هذا لا ينفي كونها زانية!!" وتزيد: "لكني أرجو من الله أن لا ينخدع بها أي تقي صالح فيتزوجها على أنها بكر و هي زانية" سبحان الله ألا تعلم أن من زنى وتاب توبة نصوحا نفي عنه أنه زاني ووجب عليه الستر والتكتم على الأمر بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئاً ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوا في معروف ، فمن وفَّى منكم : فأجره على الله ، ومَن أصاب مِن ذلك شيئاً فعوقب في الدنيا : فهو كفارة له ، ومن أصاب من ذلك شيئاً ثم ستره الله : فهو إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه " . رواه البخاري ( 18 ) ومسلم ( 1709 ) . وفي صحيح مسلم ( 1695 ) عندما جاء "ماعز" إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأقر بالزنى وقال : "طهِّرني" (يعني بإقامة الحد) ، قال له : ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه . قال النووي : وَفِي هَذَا الْحَدِيث دَلِيل عَلَى سُقُوط إِثْم الْمَعَاصِي الْكَبَائِر بِالتَّوْبَةِ , وَهُوَ بِإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ اهـ . وقال الحافظ ابن حجر : ويؤخذ من قضيته – أي : ماعز عندما أقرَّ بالزنى - أنه يستحب لمن وقع في مثل قضيته أن يتوب إلى الله تعالى ويستر نفسه ولا يذكر ذلك لأحدٍ . . . وبهذا جزم الشافعي رضي الله عنه فقال : أُحبُّ لمن أصاب ذنباً فستره الله عليه أن يستره على نفسه ويتوب اهـ . " فتح الباري " ( 12 / 124 ، 125 ) . وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها فمن ألَمَّ بشيء منها فليستتر بستر الله وليتب إلى الله فإنه من يُبد لنا صفحته نُقم عليه كتاب الله تعالى عز وجل " . والقاذورات : يعني المعاصي . رواه الحاكم في " المستدرك على الصحيحين " ( 4 / 425 ) والبيهقي ( 8 / 330 ) . وصححه الألباني في صحيح الجامع ( 149 ) أما أنتي يا أختي الكريمة فقولي لأخت زوجك : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53))سورة الزمر نسأل الله الستر والعفاف لكل المسلمين والمسلمات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
| الساعة الآن 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©