![]() |
اقتباس:
|
ماعد فيه صبررررررررررر
|
احتنضه .. وابكي على حاله .. وبقوة احتضاني .. لعلي احتوي حزنه ... وفوق هذا .. قد اكون فرحة في ذاتي اني اقرب الناس اليه حينها .. واسعدهم باني اضمد جراح قلبه .. ..
|
بالنسبه لي
دائما اتمنى ان التعب والضيق يصير فيني ولا فيه ما اقدر اشوفه متضايق ابدااا او مريض تنصك الدنيا بوجهي واكره نفسي لو حصل له شي |
أخوتي الكلام وأخواتي الكريمات أعرف أني تأخرت عليكم ، ولكن اعذروني فهذه الأيام كثرت مشاغلي ، ولكن عسى أن تكون نتيجة ما أردت الوصول إليه نتيجة ترضيكم ، فتأخري زاد من لهفتكم وشوقكم ، وجعلكم تظنون بي الكثير ووتنتظروه مني.
لكن أيها الأفاضل والفاضلات فنحن أزواجا وزوجات نغضب ونغضب حتى نظن أننا فقدنا الحب ، ومن ثم لا حب مع الطرف الآخر ولا مودة فهو صار اليوم عدوا ولن نشتاق إليه ولن نحن عليه زوجا كان أم زوجة ، لكن الحقيقة أن الحب موجود في قلوبنا ولم ينعدم ، لكنه قد ينقص لحظة الغضب ، لكن في القلب مكان للمحبوب ما زال يتربع على عرشه مهما كان ظننا. قبل أن أوجه أسئلتي إليكم وجهتها لنفسي كثيرا ، وتصورت مثل هذه المصائب العظام حدثت لزوجتي وأهلها وأحبابها كيف سأكون نحوها وأنا في تلك اللحظة غاضب عليها كاره لها أتمنى فراقها ؟ فكانت إجابتي مثل إجاباتكم أنني لا بد من أن أخذها في حظني وألملم جراحها وأواسيها ، ولا أفارقها لحظة حتى ينبلج ما أحزنها وأبكاها ، وحينئذ سأنسى تلك اللحظات المشئومة التي غضبت فيها وسوف أتنازل عن تلكم الأمور التي أغضبتني وسينتهي الموضوع. حينها اكتشفت حبي لها ، وأن ما يحزنها يحزنني ، وما يفرحها يفرحني لأنها جزء لا يتجزأ مني. أيها الأحباب كثيرون منا في حالة الغضب والشجار يرى في زوجته أو ترى في زوجها كل صفات الشر ، ومن ثم يظن أن العيش مع ذاك الطرف مستحيل ، بل يجب أن ينتهي الآن وبأسرع وقت ، ولكن الحقيقة هي غير ذلك ففي هذا الطرف صفات حميدة جعلتنا نعيش معه ما مضى بحب وعشق وهيام قد يقل عند هؤلاء لكنه قد يكون مليئا عند أولئك. أيها الكرام تقرأون هنا وهناك ، وتسمعون هنا وهناك أن زوجة تقول لا أطيق زوجي ففيه ما فيه وتصفه بكل سلوك سيء وتتناسى صفات حميدة في ذاك الرجل وأن له في قلبها حب ومودة لا يمكن أن تتنازل عنهما لحظة من اللحظات ، ومن ثم يحكم على حياتهما أنها يجب أن تنتهي بالطلاق والفراق جراء وصفها لتلك الحياة. أيها الزوج أيتها الزوجة جعلتك تتصورين وتتخيلين ذلك الخيال وهو مجرد خيال لتعرفين أن لزوجك في قلبك حبا لا يمكن لك أن تتنازلي عنه ، فلا تتخلي عن ذلك الحب وذاك الحبيب لخطأ عابر ، أو مشكلة صغيرة كبرتماها بدعوة من الشيطان فظننتما أن لا حياة بينكما ستعود. ألم تسمعون أن فلانة وفلانا تطلقا ثم عادا ، ثم تطلقا ثم عادا؟ لماذا كانا يعودان ؟ في غالب الأحيان أن الحنق والغضب قد زالا منهما فندما وعادا ، لكن ألم تسمعون أيضا أن فلانا وفلانة تطلقا ثلاث مرات فلم يستطيعا العودة وندما أشد الندم على ما حدث؟ وفي هذه اللحظات الحزن والألم لن ينفعاهما على أي حال. أختي الكريمة أخي الكريم مهما غضبتما وتخاصمتما وتشاجرتما اعلما أنكما قد لا تستطيعان الفراق بسبب الحب الذي نشأ بينكما من العشرة قال الله تعالى : " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون " فالله تعالى جعل بينكما هذه المودة والرحمة ، ولا أخفيكم أنني كنت متأكد من أن إجاباتكم ستكون على النحو الذي ذكرتم وأشرتم إليه ذلك أن ما جاء في هذه الآية إنما هو وحي يوحى من رب العالمين أوحاه لسيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم ، وبالتالي فإن تصديقه والإيمان به هو الذي جعلني أجزم بإجاباتكم ففيها المودة والرحمة. أيها الكرام والكريمات تصورا لمجرد التصور أنكما بعيدان عن بعضكما البعض بسبب الطلاق وظللتم على ذلك شهرين لا تريان بعضا ولا تسمعان بعضا ولا تعرفا أخبار بعضكما البعض فماذا سيكون في قلوبكما؟ سيعود الشوق وتعود اللهفة ، ويبدأ الندم وتمني العودة. ولذلك كله أنتهي بأن على كل زوج وزوجة أن يعرفان أن في قلوبهما حب ومودة لبعضهما البعض لكنهما لا يريانه في لحظات الخصام والشجار ولا تهزه سوى اللحظات العنيفة من حزن وفرح لتخرج ما في القلوب من مودة ورحمة. ولذلك علينا أن نهزه بين فترة وأخرى كي لا ينعدم ، ولكن هزه من خلالنا لا يقتضي أن تكون الهزة بحزن أو فرح بل بهدية وكلمة طيبة وإكرام وخدمة للحبيب والحبيبة . والآن ألا تشاركوني فيما رأيت ؟ أو تعلقون بعضا من التعليقات المفيدة بشأن هذا الموضوع ، فلعلنا نستلهم منكم حكما وآراءا تفيدنا هنا. أتمنى أن يكون أصحاب المشاركات السابقة الذين أجابوا على الأسئلة هم الأكثر مشاركة الآن بعد ما أوضحت رايي. تحياتي،،، |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
والله انك صادقه
انا بداية زواجي كنت ازعل من زوجي لان شخصيتي انا اذا زعلت يااويلي الى زعلانه منه لو اجلس سنه مايهمني بس بعد كم شهر صارت افكر كيف لو طلع وصار له حادث شو بيصير موقفي واذا صار خلاف اجلس اتذكر محاسنه وفكر كيف يكون وضعي اذا سافر بعض الاوقات عني وكيف اشتاق له وحتاجه وعرف اني بدون ولا شيء اذا صار خلاف جالست اتذكر احول بعض النساء مع ازواجهم ومشاكلهم منهن من يدخل عليها سكران ومنهم من يضربها وبكذا اعرف اني بنعمه الله يرزقني شكره وافكر بحوال اقاربي الى مات زوجها وكيف صار احواله وعياله وبكذا صارت الحمدالله الخلاف مع زوجي مايطول احول ننتهي بسهوله وتنزل عن اشياء كثيره مقبل النعمه الى انا فيه وموضوعك هذا بساعدني على التفكير اكثر والتقدم الاحسن باذن الله الله يخليه لى ويوفقني القيام بحقوقه |
انا صار لي الموقف الاول فعلا
كنت متهاوشه معاه و ما اكلمه و فجأه دخل علي قال الوالد عطاك عمره يقصد ابوه و وقتها بكيت بكا نسيت المشكله لاني كنت حزينه وهو كان اشد حزن مني |
الساعة الآن 05:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©