![]() |
..
والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة عددوا ... فهل باستطاعتك التجرأ عليهم بمثل هذا الكلام ؟
لاحول ولا قوة الا بالله اولا صيرو لو ربع الصحابه بعدين تعالو فكرو في التعدد ... انا قلت قبل انه الي يبغى يعدد يشوف نفسه اولا جوانب حياته كامله .. والا لاء... المشكله ماا اشوف ينادي بالتعدد الا صعاليك مالهم في الدنيا ولا في الاخره .. لا دنيا ولا دين .. سبحان الله ... التفكير بالحلال صار انحراف !!!!! حلال....... ياخي فيه مليون عمل حلال وله اجر كبير .. كفالة اليتيم حلال ولها اجر كبيرررررررر... الزواج بأختلاف الأنساب حلال وله اجر كبير........ ليه في مجتمعنا الحلال الوحيد الي ننادي فيه هو التعدد ... مع انه له اضرار اكثر من مزايا .. انا اقول لو رجال مجتمعنا فيهم خير كان قبل ما يعدد ويقول ادور الحلال والأـجر ياخي جب لك يتيم ربه واكسب فيه خير .. بدل ما انت طاير تركض ورى ملذاتك |
اقتباس:
في زمن الصحابة لم تكن هناك فتن ظاهرة واضحة مثل اليوم ولا نجـد امرأة سافرة واحدة في السوق وكان ايمانهم اقوى من وقوعهم في المعصيه اساسا ورغم هذا عددوا وتزوجوا لأن الزواج الثاني باختصار حلال ولا يتعارض مع الشرع . اما قولك بأن ضرره اكثر من نفعه فهو قول عجيب فكأنك شبهتي الزواج الثاني بالخمر ( له اثم ومنافع للناس ) والله لا يشرع شيئا يضر الناس اكثر من نفعهم . اما قولك خذوا الاجر من كفالة اليتيم فأقول لماذا لا نجمع الخير كله ومن كل مصادره نكفل اليتيم ونتصدق ونتزوج لنستر اخواتنا . |
اقتباس:
اقتباس:
مثل جبل أحد لم يبلغ مثل نصف مقدار احد من الصحابة والكلام الباقي رد عليه أخوي التائه قلبه |
مو قادر تعصم نفسك ... شوف حواليك المنتدى هاذا مليان بنات عوانس ومطلقات وارامل ونساء معلقات ومتزوجات بالأأسم فقط ( عصمن انفسهن) واخترن تجاهل ملذاتهم بالرغم انهم قوارير لا قدرة لهم على التحمل مثل الرجل ...
لكن رجالنا يتحملوووووون ( هيهااااااااااااااااااااات) ... مادمتم بهاذا الضعف سلمو امور الحياة للمرأءه .. مو هي التي تحمل مسؤلية الأبناء والبيت .. وانتو تفرغووو لسباق الملذات |
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
إن كنت قادرا من جهة العدل وقوة الشخصية والقدرة على النفقة فتوكل على الله . ولو لم يكن في المرأة الأولى نقص . ايتوني بدليل واحد من الكتاب أو السنة أو أثر من أثر الصحابة يشترط تقصير الأولى حتى يعدد الرجل. إما إن كن " الأولى والثانية " سيقلبون البت فوق رأسك وأنت ضعيف فلا تقدم .. الأولى الحفاظ على الأسرة الأولى . بالنسبة لمن استشهد بقول الله عز وجل 'ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم' .. هذا معناه العدل في المحبة القلبية .. طبيعي أن تحوز إحداهما على محبة قلبية أكبر من الأخرى .. والدليل قوله صلى الله عليه وسلم حينما كان يقسم بين زوجاته قوتا قال " اللهم هذا قسمي فيما أملك ، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك " في إشارة إلى القلب . أما قوله تعالى " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة " فالمقصود بالعدل هناك هو العدل في النفقة والمبيت . العدل في النفقة والمبيت فهذا مما يقدر عليه المرء إن اتقى الله . وبالنسبة إل من قال : كونوا ربع الصحابة رضوان الله عليهم ثم عددوا .. يا سبحان الله .. العدل في مايقوله المرء لا يكون إلا ممن رضي بكل شرائع الدين .. وهل معنى كلامكم هداكم الله .. أنه لا تعدد من بعد الصحابة إلى يوم القيامة ؟ .. من العدل أن نقول : من يحقق العدل في كل شيء إلا " القلب " فهو أهل للتعدد ، ومن لا يرى في نفسه تحقيق شرط العدل فلا يعدد ويغضب الله بظلمه . وإلا بإمكان الرجال أن يقولونها بطريقة أخرى : نساء الصحابة من الصحابيات رضي الله عنهن أفضل من نساء هذه الأيام بمراحل كثيرة ، ومع هذا عدد عليهم الصحابة رضوان الله عليهم ، أفلا يعدد رجال هذه الأيام على زوجاتهم الأقل قدرا بكثير ممن سبق من الصحابيات؟ إن كانت المقارعة بالكلام .. فعند الرجال كلام كثير .. وإن كانت المقارعة بالشرع فحسبنا الشرع وكفى. وفق الله الجميع. |
اخي اتقي الله
كأنك تمن على زوجتك ما تقوم به من واجبات عليك ...........اتدري ان لها مثل مالك وعليها ما عليك بالنسبة للزواج ............حلال الزواج من أربع ولكن ما أكثر ما أحل الله ولا تقومون به ............أنا لاأهاجمك ولكن اذكرك بالنسبة لكلمتك المرأة كالحصان الجامح تروض او تدوس على الرقاب ...........اتقي الله كلمتك هذي خطأ النساء قوارير ................كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ................. فرفقا بالقوارير وبعد تبي تنتقم من زوجتك ..........يا شيخ خاف الله هذا اللي سوته من غيرتها وخوفها عليك وعلى بيتها وعيالها ..................وحبها العظيم ومكانتك في حياتها لو كانت مكانتك في حياتها ضعيفة لما حزنت على زواجك وابتعادك عنها وقالت ..............قلعته أخي ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الحياة ليست امور مادية تغدقها على أهلك ويكفيهم .................... الحياة حب مودة رحمة مشاركة صبر تجاوز تضحية ................................ تذكر لو لا قدر الله مرضت وضعفت ..................اترضى ان تتركك زوجتك للخدم كي يعتنوا بك وتهملك وتبحث عن راحتها او تطلب الطلاق لضعفك وتتزوج غيرك ..............أترضى بهذا الحال ........ ألا تلومها وتتحسف على عمرك معها وعلى كل الحب الذي بذلته لها وتبكي عمرك ............وربما رأيتها شيطانة وووو .............. أخي انا أعلم ان التعدد امر أحله الله .....................لكن لا يغرك كثرة اللي عددوا ما أدراك هل هم سعداء هل استطاعوا العدل لا تدري ربما جاءوا وشقهم مائل يوم القيامة اتريد ان تكون واحدا من هؤلأ اخوي أضعف الأيمان ان تصبر على زوجتك وعلى أذاها وتحتويها وترحمها وتعطف عليها وتهون عليها مصيبتها ان زواجك بالنسبة لها................................ مصيبة وفتنة خاصة في زماننا هذا أخي ان نويت الزواج لا تغضب من زوجتك وخلك طويل البال صابرا محتسبا وكلمها بهدؤ وعاملها معاملة طيبة فيها الحب والرحمة والعطف مهما صار .......................وصدقني اذا أحسنت معاملتها راح تهون عليها المصيبة .................... ومثلما انت تبذل لها المعروف وتساعدها على تجاوز محنتها راح تبذل لك المعروف وترضى بما يرضيك كل المسألة حسن تصرف منك وأحسان في المعاملة ..................صدقني عن خبرة <<<<<< اش كثرهم في عايلتي المعددين على زوجاتهم ولا تسمع كلام الرجاجيل الأغبياء ..............اللي يشيشون الرجال على زوجته ومسوين نفسهم فاهمين وأشداء والله انهم اخرطي وبيوتهم منهارة اخوي استخير قبل لا تتزوج ............وكن رجل عاقل وحكيم ومحب وحنون ورحيم اذا لم ترحم زوجتك اللي بذمتك وعيالك من بيرحمهم من خلق الله ................... الله الله لا تزعل ولا تغضب على زوجتك واحتسب عند الله الأجر ترى الحريم رقيقات وتكسبهم بالكلمة والمعاملة الحلوة والصبر لأن الأمر يبي له نفس طويل وان شاء الله عاقبة الصبر الفرج والخير الكثير ... وفقك الله وهداك للخير . |
اقتباس:
اما قولك وتشبيهك ( عصمن انفسهن وانتم لم تعصموا انفسكم عندما فكرتم بالزواج مرة اخرى ) فهي اعجوبه اخرى من اعاجبيك اليوم لأن مفهوم عصمة النفس هي عصمتها من الوقوع في الحرام لا الوقوع في الحلال . اما تسليم امور الحياة للمرأة فاقول وأأكد مرة اخرى زواج الرجل الثاني ليس معناه تخليه عن مسؤليته تجاه بيته وابناءه لأن من الواجب أن يعطي كل صاحب حق حقه . |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته , , , , وبعد
أخي التائه قلبة أسال الله أن يرد على قلبك وصوابك , , , هل تريد منها أن تقول لك على الرحب والسعة ودعني أختار أنا لك العروس من الطبيعي أن يكون منها هذا التصرف وردة الفعل العكسية هذه حينما تعلم بان أنسانه أخرى سوف تشاركها فيك لذا أقول أن لم يكون هناك سبب أو أسباب قوية أو تقصير من جانبها تدعوك لزواج مرة أخرى فرضى بما أنت فيه . . أقول هذا رغم أني رجل |
هل الأصل في الزواج التعدد ؟ وهل الزواج بأخرى ينبغي أن يكون بعذر؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فإن الأصل في الزواج التعدد؛ لقوله تعالى: ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا) [النساء:3] ؛ فدلت الآية على أن الأصل هو التعدد، وهذه القضية ثابتة شرعاً وعقلاً ؛ فإن عدد النساء أكثر من عدد الرجال، سيما إذا حدثت حروب وغيرهاوليس شرطاً أنه لا يعدد إلا من كان له عذر في ذلك ؛ لأن التعدد أبيح بدون شروط إلا شرط العدل والعدل المقصود في الآية هو في الأمور الظاهرة المقدور عليها كالقسم في المبيت، والعدل في النفقة والتعامل، وأما الميل القلبي فلا يشترط فيه ذلك لقول النبي – صلى الله عليه وسلم ( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك). رواه أبو داود (2134)، والترمذي (1140)، والنسائي (3943)، وابن ماجة (1971) من حديث عائشة –رضي الله عنها-. أما إذا كان الإنسان متيقناً أنه سيظلم إحدى زوجاته ويضر بها ولا يعطيها حقوقها؛ فإن التعدد يكون في حقه حراماً؛ لقوله تعالى: ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً )[النساء: 3]. وأما إذا كان الإنسان يخشى على نفسه الوقوع في الفاحشة لمرض زوجته الأولى، أو عدم قيامها بحقه، أو كبرها أو غير ذلك؛ فإن التعدد يكون في حقه فرضاً واجباً والله أعلم. د. عبد الرحمن بن علوش المدخلي عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين من موقع الاسلام اليوم .................................................. . تزوج على بركة الله |
الساعة الآن 05:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©