مصدر امني اسرائيلي : من الان فصاعدا على مصر التكفل باحتياجات غزة الانسانية


بيت لحم - معا- قال مصدر امني اسرائيلي ردا على اختراق الحدود المصرية الفلسطينية بالقرب من معبر رفح وتصريحات الرئيس المصري حسني مبارك الذي قال فيها بانه اعطى قوات الامن المصرية الاوامر للسماح للفلسطينين بدخول الاراضي المصرية للتزود بالاحتياجات الاساسية ،بانه من الان فصاعدا على مصر ان تهتم باحتياجات غزة الانسانية .

واضاف المصدر حسب موقع "معاريف" الالكتروني بان مصر سهلت اليوم على اسرائيل اتخاذ قرارها بالانفصال نهائيا عن قطاع غزة وانه ورغم المساعدات الطارئة التي قدمتها للقطاع بشأن الكهرباء الا انها ستنفصل نهائيا عن غزة وعلى حكومة حماس الاعتماد من الان فصاعدا على البنية التحتية المصرية لتزويد مواطني القطاع بالكهرباء والغذاء والوقود .

كان الرئيس المصري حسني مبارك قال يوم الاربعاء إنه أعطى أوامره لقوات الامن المصرية بالسماح بدخول الفلسطينيين من قطاع غزة لشراء المواد الغذائية ثم العودة لديارهم.

وقال مبارك للصحفيين لدى افتتاحه معرض الكتاب السنوي في القاهرة "قلت لهم اتركوهم يدخلون ليأكلوا ويشتروا الاغذية ثم يعودون طالما أنهم لا يحملون أسلحة."

وعبرت الحكومة المقالة اليوم عن استعدادها للجلوس فورا مع القيادة المصرية لوضع ترتيبات تشغيل معبر رفح وفق الاصول القانونية الدولية المتبعة بين نظرائنا من الدول وأنها مستعدة لتحمل مسؤوليتها في ادارة هذا المعبر بشكل قانوني حضاري يكسر الحصار عن غزة ويكسر الارادة الاسرائيلية الهادفة الى تجويع الشعب الفلسطيني وفرض التنازلات والاملاءات عليه.

سبحان الله و هل هذا الخبر الاخير جيد ام لا ؟

الحمد لله على الأقل يوجد فتحة تنفس لاهلنا هناك ..

الله يحفظهم و اهليهم و ابناءهم ..

قلوبنا معكم و الله و دعواتنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يجزاك يابو محمود

حسبنا الله ونعم الوكيل

نعم المولي ونعم النصير

اللهم يا حي يا قيوم اللهم افرج هم اخوانا في غزه وانصرهم

اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين

اختي الفاضلة الوفية لوالديها حياك الله


كل شيء له عيوب و له ميزات


و من أهم عيوب هذه الخطوة هي الفوضى و هرب بعض المجرمين او دخول بعضهم الى القطاع

و لكن المزايا اعظم ان شاء الله

نسرد منها

كسر الحصار رغما عن مجلس الامن و رغما عن اليهود و لأول مرة لا حدود بين العرب


البضاعة كانت تأتي اهل غزة من اليهود الان يستفيد المصريون

البضاعة كانت غالية الثمن من اليهود و من مصر ارخص بكثير

نعتمد الان على اقتصاد مصر و هو اقتصادنا و ليس تبعها لليهود اقتصاديا

دخول الكثير من العالقين على معبر رفح

و المعبر فتح بارادة شعب مصر المقاوم و شعب فلسطين الابي و الشعوب الاسلامية التي خرجت متضامنة


المعبر فتح لتلطم اسرائيل وجهها و فتح لينقذ ماء وجه الحكومة المصرية التي كانت عاجزة عن فتحه بسبب الضغوط الخارجية و لكن هنا كان فتح المعبر متنفسا للحكومة المصرية بعد ان احرجتها امريكا واسرائيل بهذا الحصار


و يكفي ان فتح المعبر انتصارا للمقاومة والصمود و التحدي و سقط خيار اليهود و التفاوض معهم

سبحان الله و هل هذا الخبر الاخير جيد ام لا ؟

اختي نرجس

حياك الله



الخبر الاخير نفهم منه الاتي

اسرائيل فشلت في حصار غزة

غزة عاشت وضعا كارثيا لا هي محتلة بمفهومهم فكونها محتلة يجعل دولة الاحتلال مسؤولة مسؤولية كاملة عن السكان و توفير البنى التحتية و الرواتب و غيره فهذه مسؤولية اي دولة احتلال و هذا كله لم يحصل منذ 1993 حيث اتفاقيةاوسلو اللعينة أزاحت عبئا كبيرا عن اسرائيل و اوهمت الناس اننا بدولة مسؤولة عن ذاتها و الواقع اننا شبه كيان غير مستقل و يعيش على المساعدات الخارجية و زادت تبعيتنا الاقتصادية لاسرائيل باي لحظة تقطع الماء و الكهرباء و تغلق الطرق و الوقود يقطع و الطعام يمنع و هكذا

اي باختصار ارتاحت اسرائيل باوسلو

اما الان

لو فتحت الحدود مع مصر
فإن مصر ليست دولة احتلال تسعى لتركيعنا

ستفتح لنا المجالات و تخفض التكاليف الانتاجية في مصانعنا و يسهل دخولنا و خروجنا و الكهرباء المصرية سندقع ثمنها أرخص و إن لم يقدر الشعب تدفع من المنح الخارجية و هكذا

ولا يكون الاحتلال واقفا بوجهنا



فمصر لن تكون مسؤولة عنا

ولكنها ستكون شريكتنا في نهضة فلسطين و قطاع غزة

فإسرائيل تعزي نفسها بفشلها الذريع هذا بإيهام مصر أن ما فعلته خير لاسرائيل

او ان الفلسطينيين اضروها

و الله من وراء القصد

انتعاش اقتصادي في المدن المصرية خلال اليوم الأول من فتح الحدود المصرية الفلسطينية


فلسطين اليوم : غزة

أكدت مصادر فلسطينية أن انتعاشا اقتصاديا ملحوظا دخل المدن المصرية وبالتحديد "مدينة الشيخ زويد ورفح المصرية والعريش" التي ارتادها عشرات الآلاف من المتسوقين الفلسطينيين بعد هدم الجدار الحديدي الفاصل بين البلدين .

وقدرت هذه المصادر أن قرابة ربع مليون فلسطيني اجتاز الحدود من اجل التسوق في الأسواق المصرية القريبة من مدينة رفح الفلسطينية موضحا أن ملايين من الدولارات صرفت في شراء المستلزمات الفلسطينية الغير متوفرة في الأسواق الفلسطينية بفعل الحصار وخاصة " الأسمنت والسولار والدخان والأغذية".

فيما أكد شهود عيان اجتازوا الحدود أن الانتعاش سيصل مدينة القاهرة خاصة بعد أن سارع التجار المصريون إلى إدخال شاحنات من البضائع المصرية إلى المدن المصرية القريبة من قطاع غزة عند ساعات المساء بعد أن فرغت المحال التجارية من البضائع .

ورجحت المصادر الفلسطينية أن تزاد قيمة المشتريات خلال الأيام القادمة إذا ما تواصل فتح الحدود بين البلدين موضحا أن هناك فارقا في الأسعار بشكل كبير الأمر الذي يشجع سكان القطاع على شراء الكثير من المستلزمات .

وأكد بعض الفلسطينيين الذين التقتهم شبكة فلسطين اليوم الإخبارية أن الأسعار تعتبر زهيدة عما هو عليه الحال في قطاع غزة حيث قال بعضهم أن سعر "الخروف" في الأراضي المصرية يتراوح ما بين 100- 150 دولار بينما يصل في غزة إلى 300-350 دولار كما يصل مولدات الكهرباء الصغيرة في غزة إلى 400 دولار بينما في يباع في المدن المصرية بـ 100 دولار وينسحب الحال على علب السجائر التي ازداد سعرها بشكل جنوني في غزة لتصل علبة LM إلى 17 جنيها في غزة بينما سعرها في مصر 7 جنيهات كما يقدر سعر كيس الأسمنت في غزة بـ 150 شيكلا فيما اشترى بعض المواطنين الكيس اليوم من مدينة العريش المصرية بـ 25 شيكلا .

ويتوقع أن يقدم الآلاف من السكان الفلسطينيين على شراء المزيد من الاحتياجات المنزلية خلال الأيام القادمة خاصة المستلزمات التي يفتقدها الفلسطينيون في قطاع غزة .

الشاب محمد مختار كان يحمل على رأسه فرشة كبيرة وقال لمراسل فلسطين اليوم أخيرا سأتمكن من الزواج فلقد اشتريت فرشة طقم النوم بعد نفذت فرشات الأسفنج من الأسواق الفلسطينية .

فيما شوهد العديد من المواطنين وهم يحملون الخراف والماعز وقال أحدهم :" لقد اشتريت عقيقة بسعر زهيد وكنت غير قادر على شرائها في غزة لأنها سعرها مضاعف ".

الحمد لله رب العالمين

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

هذه كلها أخبار سارة أخي أبو محمود بارك الله فيك على إطلاعنا على وضع أهلنا في غزة الصامدة

اللهم فرج همهم وثبتهم على دينك

جزاك الله اخي ابومحمود رب العالمين موجوووووووووود وان شاء الله راخ ترجع فلسطين