|
موضوع حلو
والله يرزق بنات المسلمين الازواج الصالحين |
الله يجزاك خير
الموضوع جدا رائع والطرح اروع شكرا لك |
موضوع رائع جدا
هذا مصير من يتبع خطوات الشيطان اللهم ارزقنا من فضلك بارك الله فيك |
في الحقيقة أختي الفاضلة نايت و بعد إذن أخي الزعيم
ما مفهوم العلاقة في نظرك ؟؟؟؟ هل تصل لحد الخلوة و ممارسة ما تحتويه أفلام الغرام العربية على الأقل ......... ام العلاقة لا تتعدى الحديث و أحيانا بعض الرسائل و بعض الاتصالات الهاتفية على الجوال أو غيره و بطريقة اوضح ... هل الحب على طريقة البوي فرند الأمريكي و الاوروبي "رقص و نوم و حفلات و خروج مشترك .... الخ ......... أم الحب على الطريقة العذرية العربية التي تحتوي على استراق بعض النظرات و الكلمات على الطريقة العربية قد تجدي الكثيرين و إن ندم البعض يعبر لك عن تجربته التي في الغالب كانت فاشلة و نجاحها لا يترجم بالزواج فقط بل يترجم باستمراريته انا شخصيا ..... و ضمن مجتمعي .... اكاد أجزم ان النسبة الكبرى من الشباب و الفتيات وقعن في الحب و بنسب متفاوتة نسب فشل أيضا متفاوتة و أخرى للنجاح ....... فأنا أعترف بفشلي مرتين و أحمد الله على اني فشلت ... و اعتبر فشلي نجاحا ... و في نفس الوقت نجحت في المرة الأخيرة و في الثلاث مرات كان هدفي واضحا و هو الزواج على سنة الله و رسوله و لكن من انسانة أحبها ووجدت فيها الكثبير من المثاليات التي تبددت بمجرد أن صحوت من سكرة الحب ..... بالنسبة لك ما هو المطلوب ................ هل المطلوب أن نسير على خطى البوي فرند و الانحلال ....... لا و الله ........ و هل السعي إلى الحب العذري أيضا .......... أيضا لا ........ ولكن فقط النصيب يأتي من الله و علينا فقط العمل بالاسباب ....... اهمها الحياء و الاخلاق و ترك الاثر الطيب في نفوس من تلاقيهم من الناس و عدم اهمال النفس و الظهور بأبهى صورة أمام النساء بما لا يخدش الحياء و أجمل صورة أمام الناس بحشمتك التي ستضفي عليك بريقا إضافيا ساحرا و في النهاية توكلي على الله ولا تيأسي ...... ولا تدري متى يكتب الله لك .........ز ولا تدري أي حكمة وراء التأخير و استغفري الله و آسف أخي الزعيم على المداخلة في الحقيقة هناك فارق بين الأمرين و إن كان كلاهما مرفوض .... ولكن الفرق كبير ......... فمن يحب بحياء ليس كمن يحب بوقاحة .. |
جزاااك الله الف خير اخي الكريم ابو محمود
بصراحه كم كنت اتمنى الحب بحياء فهل يوجد هذا الحب هل يوجد شاب تعجبه فتاه وياتي دون اي علاقه هاتفيه او غيره وياتي لخطبتها عندما احببت اخي الفاضل ، انت سعيت لخطبته من احببتها لكن هل مباشره طلبتها للزواج ام طلبت مسبقا التعارف عليها لك كل الحريه بالامتناع بالأجابه او الأجابه لكن اذكر انه في مرحله من مراحل عمري عرضو علي التعارف وانا رفضت لأني اعرف نفسي انه لو احد سيخدعني لأن اتحمل الصدمه ثم انصرفو لم يفعلو الذي اسمع عنه دائما ان الشاب لما ترفض محادثه شاب يعرف قدرها الحمد لله على كل حال |
على فكره دائما تاتيني نصائح بالاهتمام بالاختلاط بالنساء والظهور امامهم باحسن حال
اخواني لا اقصد كتابه شكواي لكن هوءلاء النسوه تكلمن عني بالكثيير هن لا يتمنين الخير لغيرهن فلماذا اختلط مع ناس لا يحبوني! ونحن هنا نشتكي ونكتب احزاننا لكن امام الناس نبتسم وبعيونا نخفي الدموع الحمد لله ان الله هو الرازق |
لعل الصراحة تفيد أحد غيري ....
في المرة الأولى كان الحب من طرف واحد ..... كانت جارتي في البيت في البداية لم تكن محجبة و كانت بنت 17 عاما .... و انا لم أكن كبيرا بل كنت صغيرا في سن مشابه و لكن شئنا ام أبينا .. إنه الحب .... حتى أنني صارحت أمي رحمها الله و حاولت أن أقنعها بخطبتها لي لو لعدد من السنين مما يدل على صدق نواياي أني أريدها رغم صغر سني للزواج ... كنت أكتب لها رسائل غرامية مثالية ... كنت مبدعا بالكتابة العاطفية مؤثرا بها و لم أكن في نفس الوقت خادعا ....... امي رفضت الفكرة و قالت لي عندما أنت تفكر جديا في الزواج و تكون مستعدا له يكون أبناؤها في الصف الاول الابتدائي !! تعجبت من قولها .. و قلت لها .. لا مستحيل ... و المضحك في الامر لم أرسل لها أي رسالة ... بل كنت اكتب الرسالة و احتفظ بها لنفسي ... حتى انني استمتع بما أكتب و بدأت اكتب الشعر لها ... كنا نتحادث أنا و هي عن الدراسة و يفصل بيننا سور منزلينا .. كنت أساعدها أحيانا لتفوقي في بعض المواد ... حتى أنها عرضت علي ان أشاركها في الدراسة عبر مدرس خصوصي .. تحجبت الفتاة .... و عندها كبرت في نظري أكثر .... و مجرد ان رأيتها متحجبة هممت مهنئا إياها على حجابها و ربما كلمة الغزل الوحيدة التي قلتها لها ... ما أجمل الحجاب عليك ... بعد فترة و هي تشعر أنني في نفسي شيء اتجهها عرضت عليها دوسية كاملة تحتوي على أشعار كتبتها لتبدي رأيها كلها تلمح تلميحا يكاد يكون صريحا لحبي لها بدون ذكري لاسمها .. سعدت جدا بما قدمته لها .... و شكرني على كلامي الجميل و المهذب ....... دارت الأيام و الليالي .... وفجأة قررت مصارحتها ..... و قفنا معا انا و هي على شرفة المنزل أثناء عودتها من المدرسة و كانت في المرحلة الثانوية .. و قلت لها بجرأة بعد تردد انا أحبك و أريدك على سنة الله و رسوله .. ... قالت وأنا أحبك يا محمد و لكن !!!!! أحبك و لكن أحبك كأخ عزيز و كريم ...... قلت لها و لكن !!!!! قالت : حبي لك كأخ أهم من أي شيء آخر ........ حقيقة تأثرت كثيرا .... و تألمت اكثر ..... و تغيرت كلامتي الشعرية .... من الكلمات المتفائلة إلى الكلمات التي أواسي بها نفسي ...... و بعد شهور قليلة تم إعلان خطوبتها و كتبت رسالتي الأخيرة لها و التي لم تصلها كالعادة و احتفظت بها لنفسي و كان فحوى الرسالة تمنياتي لها بالحياة السعيدة المليئة بالحب بينها و بين خطيبها و سعادتي لسعادتها .. هكذا انتهت القصة الاولى و في رد آخر أسرد لك القصة الثانية و لكن قبل ذلك أخبرك انه تحقق كلام أمي عندما تزوجت أنا كانت لديها أبناء لا أدري كم من الذكورو الاناث 3 أو 2 ...و أكبرهم كان عمره نحو 4 سنوات أو يزيد ... |
اشكرك على صراحاتك اخي ولك كل الحق بطلب حذفها لأني لا ااريد ان تعرض خصوصياتك اخي الكريم
وفقك الله في حياتك القدر مكتوب نعم لكن ما تفسير الشباب اللي كانو يطلبون التعرف ولما ارقض يركضون للتعرف لغيري ثم يتزوجونهن بحجه انهم تعلقو فيهن اين الذين يقولون نتزوج بنت لدينها والتزامها؟؟؟ |
انا لم أقل شيء أخشى منه .....
فهو ماض ....... على مرارته اعتبرته درسا لي ...... ولم اتعلمه من المرة الاولى و للاجابة عن استفساراتك يمكنتي فقط ذكر ان طبيعة الحياة و المجتمع هكذا في منطقة سكنك ... أما عندنا فهذا غير موجود ........ فالحب ليس سلعة تعرض و إذا ما عجبنا نشوف غيرها .... الحب عاطفة سامية لا يمكن ان تكون بذلك الشكل الذي تحدثت عنه و وجوده بهذا الشكل ربما عائد لعدم وجود الشكل البريء إن صحت التسمية من العلاقات في مجتمعكم ..... و أنا استغرب من فكرة أن تكون هناك علاقة لاجل العلاقة يمكنني تقبل و غن كان على مضض أن تكون هناك علاقة بهدف الزواج ..... أما أن تكون هناك علاقة غير صحيحة تنتهي تلقائيا دون اتفاق او تخطيط مسبق إلى الزواج المشكلة أختي حتى الان لم تعطني تعريفا للعلاقة ؟؟؟ هل يخرجو مع بعضهم خلسة .... هل العلاقة تعني الذهاب للمراقص الليلية و المنتزهات لا أريد قول اكثر من ذلك ... إذا كانت هذه العلاقة التي تقصدين فأنا يمكنني ان اقول لك ان مجتمعك للاسف لا يقيم اعتبارا للدين و لا للعادات و التقاليد الاسلامية و العربية و بالتالي فكل شيء جائز لديكم و طالما أنه جائز فطبيعي جدا أن يلتفت الشاب الغير متدين و الذي لا يقيم اعتبارا للدين إلى فتاة تقبل اقامة علاقة معه و بالتالي منطقيا لا يضيره ان يتزوجها و لكنه في نفس الوقت لا يضيره ان يتركها و يستبدلها بالاجمل و الارق و في نفس الوقت إن وجدت لديه أو لديها نزعة الغيرة لن يهنأ كلاهما |
اخي كانك تدرك الوضع ما شاء الله
الآن وجدت تفسيرا لما يحصل اللي عايشته اخي من قريباتي وبعض الصديقات في الماضي انه يكون بينها وبين الحبيب تعارف بحجة الزواج هذا اللي يقولونه والله اعلم لمده سنه وفي ناس سنتين والبعض يتعارف لصداقه ثم يتحول حب في كلا الحالتين الاغلب النسبه الأكبر انتهت بزواج تكون اكثر مكالمات طيله اليوم يعني البنت تتصل بالشاب كثيرا بالصباح الظهر الليل كل وقت تريد وفي بعض المقابلات السريعه اللي لاحظته اخي وصار لي اكثر من مره في شباب يطلبون التعارف بعضهم كانو يقولون بهدف الزواج لكن ان لم يحصل نصيب كل منا يروح لحاله وبعضهم فقط يريد التعارف لما رفضت وجدت نفس الشخصين يكلمون بنات غيري الاول كان بالجامعه معي والثاني بالعمل لما كنت اعمل وصارت علاقه وطيده وانتهت بالخطبه الغريبه انهم مدحو التزامي لكن يذمونه بنفس الوقت قالو لي لاينفع بهذا الزمن والشاب يريد التعرف قبل ان يدخل برسميات مع الأهل اعلم انه نصيب لكن الشابين هؤلاء يصلون ومن عائلات محافظه اللي اعرفه! كيف يرتبطون في بنت قبلت تتبادل كلام الحب معهم بصراحه انا اصلا لااعرف كلام حب وكانو يططلبون مني دائما اتذكر ان ايقظهم من النوم! هل هذا ينفر الشاب فعلا يعني الوحده بالحلال اتوقع راح تتعلم هل انا متشدده؟؟؟ اشكرك على تعاونك وتوضيح الأمور لي وادعو لي بظهر الغيب بارك الله فيك |
| الساعة الآن 06:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©