![]() |
للتذكير الاخوة و الاخوات الكرام
فهذا القسم يختلف عن غيره و يهمنا ان نثري الحوار بالاراء و ليس باقتباس ردود اخرى كدلديل للتأييد |
اقتباس:
|
معاناة المطلقات وعلى الاخص الابناء فإن لم تحرم منهم في الصغر حرموا هم من أشياء اخرى في الكبر
من لهم وهل هم ضحايا الى ابد الدهر؟ هناك أشياء لا يملكها الانسان ولا يمكنه تغييرها .. فالانسان الذي ينشأفي اسرة مفككه ليس بقدرته أن يعيد بنائها .. خاصة إذا جاء إلى الدنيا وهي مفككة أما بالنسبة هل كونهم ضحايا .. أقول ربما يعيش الانسان طوال عمره ضحية لأخطاء غيرة ليس شيئاً غريباً .. لكنني أعتقد أن هذا ينطبق على الفتاة أكثر كونها لا حول لها ولا قوة مهما بلغت مواصفاتها .. فيضيع مستقبلها بسبب والدها أو والدتها أما الرجل فبإمكانه تغيير واقعه إذا امتلك نضجاً وشجاعتاً وإذا هيأ الله له الظروف بسعيه الحثيث في سبيل الوصول لهدفه .. على الانسان السعى وعلى الله التوفيق أما الجلوس وانتظار المجهول فلا فائدة منه كيف يتم اقناع الاب بالتنازل عن قراره في مثل هذه الحال؟ هل تهم موافقته فعلاً ام من الافضل ان ينسحب من حياة الابن تجنباً لمعضلات اكبر الاشخاص بالغوا العناد والتعصب لا يمكن تغييرهم .. الانسان الذي ماتت لديه عاطفة الابوة وهو يرى أبنه يذبل والسنين تأخذ من عمره وفرحة قلبه .. لا يمكن توقع منه خيراً مثل ما يقول المثل ( طبع بالبدن ما يتغير للكفن ) لكن لا بأس من توسط رجال الدين فهذا من أدوارهم وهو اصلاح ذات البين وإن لم يقتنع فالإفضل له أن ينسحب .. ويترك ابنه يعيش بسلام هل يحكم على هؤلاء بخيار واحد للزواج و هو الزواج من ضمن العائلة حتى و ان لم يكن راغباً بذلك؟ ليس من الضرورة العائلة فقط .. من الممكن من الاصحاب والمعارف لكن بكل الاحوال يجب على الانسان أن يتحرك حسب ظروفه .. وليس له أن يتشرط خارج امكاناته فالشاب لذي يعيش ظروف عادية وحياته مستقرة بإمكانه أن يتشرط ويطلب .. لأن ظروفه مؤاتيه أما فهد مثلاً يختلف تماماً فظروفه ليست عادية .. ويجب أن لا يتعامل ولا يفكر وكأن واقعه عادي لأن واقعه ليس عادياً ... يجب أن يختار ضمن محيطه فالانسان العاقل لا يطلب إلا المتاح هذا هو قدره ويجب أن يتحمله وليس له أن يختار ما يشاء فالناس ليس لهم إلا الظاهر .. ولو كانت لديه ابنه وتقدم لها رجل غريب عن العائلة بلا ابيه لرفضه .. بالطبع إذا لم يمر في حياته بهذه التجربة اخطأ فهد و أخطأ والده ، لكن هل تعتقد أن الصواب هو في تنشئة ابناء سلبيين يكبرون ليمارسوا نفس الدور السلطوي؟ الم يكن من الانسب بعد ان تهدأ النفوس ان يبادر والد فهد بمصالحة زوجته لو كان له رغبة في عودتها ام كانت فرصة ليحمل غيره اسباب فشل زواجه؟ صح .. فالمخطئ الأول هو الأب .. وكان عليه أن يتذكر أن الكبير أخطأئه كبيرة .. فهو من هدم حياته وليس ابنه .. ولو أراد إعادتها لفعل .. لكن العناد والقسوة قيدت تفكيرة وجعلته اسير لأفكار ومعتقدات وأوهام نفسية لا اساس لها وعلى فكرة حتى الأم مخطئة كان عليها أن لا تخرج مع ابنها لبيت ابيها .. بل لو خرجت بأمر ابيها هي لكان وقع الأمر أخف كون ابيها اكبر من زوجها .. قد يكون لسلبية فهد تصور خفي بأنه سيكون نسخة اخرى من والده ، زوج متجبر قد يواجهه احد ابناءه بخطأ تصرفاته خاصة أنه نشأ في بيت لا يرى فيه سوى هذا النموذج. كيف يهيأ من نشأ في هذه الظروف لبدء حياة أساسها المودة و الرحمة و ليس التجبر و فرض الراي بالقوة؟ بصراحة من الصعب على الانسان أن يتغلب على التنشئة الخاطئة خاصة إذا كان يعيش ضمن تأثيراتها لكن إذا انتبه الانسان لنفسه و أنه يحمل داخله أفكار سلبية .. وسعى في تغيير أفكاره وتهذيب نفسه فسينجح خاصه إذا انفصل على منزله إلى منزل مستقل.. الأمر يحتاج إلى انتباه وجدية في تغيير الذات بالاضافة إلى الإصرار والعزيمة وقوة الارادة والثقافة الواسعه لبعض الدول اشتراطاتها في زواج المواطن من خارج الوطن منها ان لا يقل عمر المتقدم عند تقديمه الطلب عن 35 سنة هل يبدأ حياة زوجية بين بلدين بانتظار انتهاء معاملة قد تكلفه الكثير نفسياً و مادياً؟ ماذا ان لم يرغب بالزواج من خارج بلده ؟ هو ليس مجبر .. فالزواج مسألة نفسية وروحية أيضاً وليست حسابات مادية فإذا كان من الناحية المزاجية لا يريد .. فليس له أن يفكر من الاساس .. الأمر ليس بالاجبار بوجهة نظر الشابة المخطوبة ، الى اي مدى تهم موافقة اهل الزوج على الزواج؟ وكيف تعرف موافقتهم؟ موافقة أهل الزوج مهمة إذا كان الشاب لا يستطيع الانفصال عن أهله أو ليست له شخصية مستقلة وقوية وستكون هي بالتالي عرضة للإهانة من قبلهم لأنه لن يستطيع الدفاع عن أختياره لها .. بكل الأحوال إذا استطاع إقناع أهل الفتاة فسيقنعون ابنتهم .. رغم أن المنظر سيكون غير جميل أمام الناس ولا يخلوا من المراره وبعض العار |
السلام عليكم ورحمه الله
عضل الرجال : أرى أن من أسباب عضل الرجال تسلط الوالدين أ و إختلاف الوالدين الدائم أو انفصالهما عن بعض ما الأسباب التي تعتقد( ين ) أنها تؤدي الى تأخر الكثير من الشباب عن الزواج ؟ هل ترى( ين ) أن لرفض الأبوين دور في ذلك ؟ ؟ أم أنك( ي ) تعتقد( ين ) بأن الأبوبن يريدان أن يحجرانه على فتاة معينة( ابنة عمه أو قريبته ) ؟ أم شيء آخر تعتقده ( تعتقدينه ) ؟ أعتقد أن للمهور وغلائها نصيب الاسد من هذه المعضله .... حيث هناك من يعتقد انه في منافسه مع عائلته أو عشيرته في طلب المهر .... فإذا كان مهر ابت فلان كذا سأطلب انا مهر ابنتي كذا وكذا ولا بد من ان نتطرق لحفلات الزواج الباهظة التكاليف المرهقه للعريس وأهله ... والكماليات الغير ضروريه والتي لا يصح عقد القران بدونها (من وجهة نظر البعض) وكأنها شرط من شروط صحة العقد . وهناك من يدخر ابنه لسنوات كي يستفي ماليا من راتبه فيقنعه في تأخير زواجه .ومما طرحت نجد ان المشكله ماديه بحته .... أما موضوع بنت العم وابنة الخاله فهو سبب قوي ايضا ونجد الضغط على الشاب كبير جدا مما يجعله يؤخر موضوع الزواج عسى الله يهدي من يضغط عليه ويرجع عن ترشيحه تلك القريبه . ما العلاج الممكن لهذه المشكلة ؟ هل أسهم التعليم في حلها ؟ أم إنها لا زالت منتشرة ؟ 4- من المتضرر في منع الشباب من الزواج أو تأخيرهم ؟ هل هو الإبن لوحده ؟ أم إنها أسرته ؟ أم فتاة ستكون عانسا يوما ما قد تأخر خاطبها ؟ نعم هناك علاج برأيي ... وهو أن نتعاون جميعا في توفير البيئه الصحيه لأبنائنا وبناتنا وخصوصا لمن هم في سن الزواج ونتحاور ونتشاور في اختيار العروس ولا نجبر ابننا ونغلق عليه الابواب امام اختيار احد قريباته ونتقي الله في ابنائنا وبناتنا ومهورهن المرتفعه والتي قد لا تطيق العشيره احيانا دفعها . أما من المتضرر: فجميع الاطراف متضرره ولا يوجد من سلم ....ولا ننسى ان هناك مجتمع متضرر من هذه العادات وهذه الافعال.....نسأل الله أن يهدينا جميعا الى الصواب |
- هل أخطأ فهد؟ هل أخطأ والده؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته { أولاً } اقتباس:
لذلك أول شيئ يحرص عليه الشيطان أعاذنا الله منه هو التفريق بين الزوج والزوجة ..لكي تتشتت الاطفال ؛ ولاتتربي الأجيال بطريقة سليمة بين والدين متفاهمين وتكون الانفس هشة متألمة .. لأن كل من الوالدين يكون كل في مكان منفضل وتضيع الأطفال من ذكور وإثاث اللذين هم جيال المستقبل ... قال صلى الله عليه وسلم :- { إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيئ أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئاً، ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته، قال: فيدنيه ويقول: نعم أنت.} رواه مسلم ولكني أرى أن أن المطلقة ؛ بأي ظروف كانت هي طلبته ام وقع عليها ظلم ؛ بما ان لديها اطفال .. يجب أن تنسى ألمها وتخفيه ولاتنصر ذاتها في شخصية اطفالها وتكرههم في سبب ظهورهم للحياة وهو والدهم ؛ وتكتمة هذا الشعور ألبته ؛ حتى لاينشوا على نفس هشة متألمة حتى تستسيغ الحزن وينقلب إلى تشائم وينظروا للحياة بمناظر أسود ... وديننا حثنا على التفائل ..وكل الأمور التي تمر بالإنسان من فرح أو ترح فهو خير للإنسان المؤمن فقط ..المؤمن .من فضل الله ومنه علينا .. كما صلى الله عليه وسلم :- ( عجباً لأمر المؤمن أن أمره كله خير ، ..وليس لأحد إلا للمؤمن ..، أن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ) رواه مسلم وإذا لم يكبح هذا الشعور ...يشربه الاطفال في عقلهم الباطن ومن ثم سينقلب إلى تمرد على الوضع وخاصة في سن المراهقة ...وعمل الأمور الغير اخلاقية ونفور من الوالدين والمجتمع بأكمله ؛؛؛ ويظهر ذلك بعدم أكمال تعليمة ...شرب دخان ..وووو....وهذا لايعمم لكنه يوجد وبكثرة بلعلى الام أن تقوي نفسهم وتجعل مصدر الضيق والألم في نفوسهم إلى قوة وعزيمة وإصرار لبناء حياة جيدة وسعيدة ..بعد عون الله ... وتقوى صلتهم بوالدهم ولاتقسي قلوبهم عليه إنتقاماً لذاتها ...حتى تمتد أواصر المحبة وتتلافى مايحصل من والدهم إنتقام لشخص والدتهم فيهم ... وتسعى المطلقة جاهدة ان تنشئ أطفالها على كلمة لاإله إلا الله محمد رسول الله ؛؛؛ فعندما يتعمق الدين بقلوبهم تهون أكبر مصيبة عندهم ويستطيعوا التقلب عليها بروح قوية بالله سبحانه .. { ثانياً ْ } اقتباس:
@ - حكماء العائلة من أقرباء الوالدة او الوالد ....وإن لم يوجد .. @ - اهل الخير من المصلحين ؛ من إمام مسجد الحي ؛ او اهل الدعوة الإسلامية والمصلحين وهناك الكثير منهم كثر الله من أمثالهم .. أهم مافي الامر يجب مواجهة الأب بفعله الخاطيء وبقوة ...حتى يرتدع ويشعر بتانيب الضمير ..ولان خالقنا ويعلم مافي قلوبنا ...ليس هناك في الدنيا من يرحم الإنسان بعد خالقة إلا والداه.... { ثالثاً } اقتباس:
في غير منطقته ....ويذهب مع كبير للعائلة غير والده ...ويشرح الظروف أن الوالد مطلق او منفصل عن الوالدة ولايريد الحضور لشيئ في نفسه ...وتكون الوالدة مرافقة لولدها ...تاكيد للوضع ...وتتم الأمور بإذن الله .. { رابعاً } اقتباس:
قال صلى الله عليه وسلم :- ((لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)).رواه الإمام أحمد برقم (1098) وكيف نقول ..لألأ..في الوقت المناسب بكل ادب وإحترام .للكبير ..وعطف على الصغير ..هذا هو ديننا قال صلى الله عليه وسلم :- { ليس منا من لا يحترم كبيرنا و يعطف على صغيرنا } اطلب حقي من أبي الذي أعطانياه ربي ؛ واناقشه واحاوره حتى نجد حل للمشكلة بكل مقاييس الادب والإحترام ... @ - الحب موجود بين الزوج وزوجته ..وهذا يظهر بقوة العقاب الذي فرضة الوالد على الأبن .. ولكنه ينقص زوجهما شيئ كبير ؛ لاتستغني عنه الحياة الزوجية تنهدم بدونه طال الزمن او قصر ..إن لم يكن طلاق معنوي ؛ طلاق نفسي .. لايوجد إحترام بين الزوجين .. ويظهر هذا ... في الزوج لايحترم زوجته بضربها امام أولادها ...ولم يعتذر لها ..وعندما خرجت لم يحوال مراجعتها مع كل الأمر بيده .. ويظهر في .. الزوجة جعلت أبنها يخرجها من بيتها ؛ ويتصرف بحياتها كانها هي الأبنه وهو الوالد ...ألغت شخيصتها وعقلها كزوجة محبة وأنثى عاشقة ....لأنها لاتحترم هذا الزوج ؛ وإلا لما سمحت لأبنها بالتصرف بها هكذا .. ولم تسعى للصلح بطريق غير مباشرة .. لفقد هذا العنصر أصبحت حياتهما هشة وبسرعة تنكسر ...وكسر الحياة الزوجية الطلاق .. { خامساً } اقتباس:
نعم في ظني أن الأب المتسلط ..والحياة الزوجية المفككة ولايوجد بينهما روابط قوية وإحترام بين الزوجين وهذا كفيل بتنشئة أجيال ضعيفة الشخصية ؛ مهزوزة وهشة من الداخل ... وكيف يهيئ الطفل لمن عاش هذه الظروف .. [1] - - على ماعملنا الله جل وعلا في كتابة الكريم سنة نبيه عليه الصلاة السلام في التربية منذ نعومة الأظفار [2] - وعلى الام اولاً ..قبل الأب ...لاتشرك الأطفال في تفاصيل مشكلتها مع أبيهم ؛ ولاتكرههم به ؛؛ تقول هذه حياتي وكل الازواج يكون بينهما هكذا ؛ المهم انتم بيننا ؛؛ واهتموا بالدين ثم العلم ...ولما يكون خصام ...يفهم الطفل هذا اختلاف وجهة نظر ..ولما تبكي الأم أمام أطفالها لأن هذا يؤلم الطفل جداُ ويترسب في نفسه ويهزه ...تفهم إن الحياة ليس كلها مثل ..العسل يوم ..مر ويوم حلو ..وهكذا ...أي لاتجعل اطفالها متنفسها الوحيد للشكوى ..لأنها بذلك التصرف ستهدم نفوسهم .. [3] - توضيح لهم كل تجبر وتسلط يصدر من الأب ؛ أسمعوا كلامه لطلب الأجر من الله ؛ ثم تشرح لأطفالها الوضع الصحيح ...وعندما يشتد عودهم ويكبروا تكون الحقيقة واضحة امام أعينهم ... أي الأم هي التي تبني اللبنات الأولى من نفسية هذا النشيئ الصغير ...حتى يكون قوي ؛ ويقوته بعد الله يقوى مجتمع باكمله ... { سادساً } اقتباس:
عنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَاعَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :- (مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ" البخاري 16\41 ممكن ان يشرح ظروف تجبر والده للولي الامر { الحاكم } في معاملته ممكن تحل مشكلته بإقناع والده أو إجبارة من ولي أمر بالموافقة على زواج أبنه بمن يريد ومرافقته له .. أو الموافقة على تزوجيه من خارج البلد بأي عمر كان .. وأيضاً التلكفة المادية قليلة جداً جداً بالنسبة لتكايف زواج من بلده ؛؛؛ ولكن ممكن نفسياً نعم وبشدة لأنه يتركها في بلدها ثم يرجع لبلده لإكمال الأوراق وهكذا هذه معاناة .. { سابعاً } اقتباس:
بالكامل هم أهل أولادها بالمستقبل ...لأنها ستنتمي إليهم نفسياً ...رويداً رويداً ..لأن المرأة تنتمي لأولادها وهم أهل أولادها .. تعرف موافقتهم بحضورهم لبيت أهلها ؛ وإظهار فرحتهم بها لانها ستكون زوجة أبنهم .. ولكن لو شرح الوضع كما هو وضع فهد .....وأتت الوالدة وكبار العائلة سيكون الوضع جيد .ويتقاضى عن حضور الوالد .. هذا رأي والله أعلم .. أسأل الله العلي العظيم لكم التوفيق والسداد والنجاح في الدنيا والآخرة ... اللهم صلي على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ... |
كل الشكر لمن شارك برد او تعليق واثرى بها النقاش حول قضية يراها الاغلبية غريبة و قد لا يكون لها وجود لها الا انها واقع يستغرب الكثير وقوعه ولنكمل النقاش حول القضية سنطرح بعد قليل الوجه الاخر لقضية عضل الرجال لنختم في اخر الاسبوع بتوصيات ومرئيات من ارائكم حول هذه القضية نلقاكم بعد قليل في الجزء الثاني لقضية عضل الرجال |
الساعة الآن 11:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©