متابعه

متابعين عزيزتي
لكن لحد الآن صدقا لم أرى شيئا يستعصي الحياة
نحن نتفهم مشاعرك و كلنا نحس بحلو الحياة بدون ان ينقص شيء
لكن السعي للكمال صعب و غير منطقي فالتغافل عن أشياء بسيطة و غير مصيرية هو الذي يعطي للحياة طعم
سأتابع فضفضتك فربما تحمل أكثر مما قرأنا
قلوبنا معك

آآآآآآه قلبتي المواجع

كأنك تحكي عن حالي

بيني وبينك اللي يتنازل من الأول يظل يتنازل على طووول وبدون تقدير لذلك التنازل..

ظروفك يمكن أحسن شوي من ظروفي في بداية الزواج بالنسبة للسكن كنت أسكن مع اهل زوجي في غرفة صغيرة محاسبة فيها على كل حركة كنت حتى الثلاجة لما أفتحها كأني سارقة رغم أن زوجي هو من يصرف على البيت(طبعا هذا من نفسي وليس من اهل زوجي ) >>اللي يشوف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته
أما مسألة التنازل فما زالت سلسلة التنازلات ماضية ولا أدري متى تنتهي
لكن الشئ اللي يهونها علي ان زوجي طيب وحنون ويحاول إسعادي بقدر ما يستطيع

آسفة على الإطالة

تابعي بارك الله فيك...

متابعة لك

طبيعي ! التراكمـات يا حبيبتي تصنع ألمًا لا يحتمل :/

وما النار إلّا من مستصغر الشرر :)

ليس دائمًا . .

أحيانًا تصوّر الواقع بشعًا لا يُطاق..

وأحيانًا الألم المكتوب يجعل الواقع عذبًا - رغم بؤسه -

ربّما يرتبط هذا بالكاتب والتجربة =)

تحملناكم بما فيه الكفاية !!

صدمتني فعلا هذه العبارة ، فذكرتني بفرح احد اصدقائي ، فقد حرصت حماته علي توزيع المشروبات علي عائلتها دون عائلته و لدرجة انها اذا وجدت والدة صديقي تاخذ عامل التوزيع تجاه عائلة العريس كانت تجذبه تجاه عائلتها و طبعا انتهت الزيجة بالطلاق .

و صدمني ايضا وجود الحشرات في شقتك ، و لا ادري لماذا لا تغيري هذه الصورة و تستخدمي المبيدات لذلك ، اما عن شقتك الغير جيدة فتستطيعي دهنها و عمل بعض الديكورات فيها و ذلك بالاقتصاد و الادخار من دخل زوجك و الاستغناء عن بعض الاساسيات في سبيل تحقيق ذلك ، فالمسكن النظيف الانيق من ابواب السعادة .

قرأت الجزء الأول فقط
أسلوب رااائع وسلس
واستوقفتني هذه العباره

لا أدري شعرت بأنكِ اختصرتي الكثير من الكلام والكثييير من المشاعر والأحاسيس
لتصل بهذا الأسلوب المميز.
حتماَ سأكون متابعه..

عزيزتي اعجبني طرحك وتسلل افكارك

معظمنا ان لم يكن جميعنا مررنا بتجارب وظروف

لا يوجد شئ كامل

الكمال لله عز وجل فقط

كل فرحه في هذه الدنيا ناقصة
كل يوم فرح يجب وحتما سيعقبها غم


لو دامت لغيرك ما وصلت إليك يوما

لا ادعى المثالية فقد عشت بظروف بعضها تشبه ظروفك واحيانا اصعب

جمعت جميع الظروف السيئة ةوضعتها ببرواز في عقلي وبقيت استرجعها واسترجعها حتى اصبحت لا ارى الا السلبيات

اعطانا الله الكثير فلماذا نضيع عمرنا على القليل المفقود

ذكريات عرسك واول ايام زواج ووو كلها اصبحت من الماضي ومن منا يستطيع ارجاع الماضي

لا اقول انها امور تافهه فانا نفسي عشت بسجن الذكريات فترة من زواجي

صدقيني اني اتندم على الايام التي اضعتها بامور لا اقول اها تافهه وانما حصلت

صارت وخلص شو نسوي
في بايدك اشي لحتى تعمليه
لأ خلص انسي

حولي تفكيرك السلبي لايجابي كيف


برجعلك ان شاء الله بكره