منتدى عالم الأسرة والمجتمع - رأي حول "الرضاوه الماديه" للزوجه

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)

- المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)

- - رأي حول "الرضاوه الماديه" للزوجه (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=196014)

اقتباس:

اذا الزوجه جرحت الزوج واهانته وشرشحته بلسانها , هل يحق له ان يطلب رضاوه منها ؟
رغم اني لا أؤيد اطلاقا الرضاوه المشروطه من المرأه , فما بالك بالرجل ؟

اخي ابوحكيم .. المرأه لا تقل ادبها و لا تتطاول على زوجها بكلام

بذيئ الا اذا ما شافت امامها رجل ..

والرجل اللي يخلي زوجته تتعامل معه بقلة ادب فهو في نظري

يستاهل اللي يلاقيه منها ..

المثل يقول : الخيل من خيالها و المرأه من رجّالها ..

الفاضل أبو حكيم ...

متفقين على :

اقتباس:

برأيي أنه لا يوجد محظور أبداً اذا قدم الزوج لزوجته الرضاوه من تلقاء نفسه , أياً كانت قيمتها ,
ولكن ما انا بصدده هو أن تكون مشروطه من قبل الزوجه .

برأيي :

أن المادة لا نستطيع بأي حال من الأحوال التقليل منها ..

فدور المال في كسب النفوس ملحوظ ومشاهد ..

وخطأ الزوج عى زوجته إن كان (بسيطا أو متوسطا) فليس من اللائق طلب الرضاوة ... فهنا ربما يقع المحظور الذي أشرت إليه..

اقتباس:

افعل ما شئت , وأخطئ بحقي كما تريد , فما دمت تقبل بشروطي الماديه فسأعود لك

أما إن كان كبيرا فلا بأس بطلبها ..

وهنا أمر لا بد من التنبيه له :

أن الرضاوة ليست لئلا يعود الزوج إلى خطئه بقدر إن الإنسان يجد شيئا يُرضيه ويُطيب خاطره ..

وإلا حقيقة فإن بالرضاوة وبغيرها قد يرجع المخطئ!! إلا مع البعض !!

وأؤكد هنا على أهمية الرضاوة لمن أراد أن يعدد ..

ومسألة ضرب المثل بطلب الزوج من المرأة الرضاوة من الزوجة ..

فهو ضرب مثل مع الفارق ..

حيث أن الأضعف يطلب من الأقوى وليس العكس..

حقيقة طرح مميز ..وغير متكرر ..

شكرا لك ..

الترضية المالية مرفوضة تماما للزوجين ، سواء من الزوج او من الزوجة ، الا لو تسبب احد الزوجين خسارة مالية او مادية لاحدهما كما في حالة الزوج الذي يعمل خارج بلده و ياخذ زوجته معه و تكون هذه الزوجه موظفه لها راتب و سفرها معه طبعا سيجعلها تخسر الراتب فيجب عليه ترضيتها ، او حتي لو لم تكن موظفة فيكفي انها تركت اهلها و وطنها ليسافر زوجها و يجمع المال و الثروة ، الا تستحق هذه الزوجة بعض الترضية؟ الا تستحق من انتظرته في البيت ساعات طويلة حتي يعود دون ان تستطيع ان تخرج او تزور احدا في بلاد الغربة ان يشاركها زوجها في ماله ؟

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرات (المشاركة 2276309)

اخي ابوحكيم .. المرأه لا تقل ادبها و لا تتطاول على زوجها بكلام

بذيئ الا اذا ما شافت امامها رجل ..

والرجل اللي يخلي زوجته تتعامل معه بقلة ادب فهو في نظري

يستاهل اللي يلاقيه منها ..

المثل يقول : الخيل من خيالها و المرأه من رجّالها ..

الأخت الفاضله أميرات

مشكوره على عودتك للموضوع واهتمامك بالرد .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيها نة (المشاركة 2276319)

الفاضل أبو حكيم ...

متفقين على :

برأيي :

أن المادة لا نستطيع بأي حال من الأحوال التقليل منها ..

فدور المال في كسب النفوس ملحوظ ومشاهد ..

نقطه جديره بالاهتمام والملاحظه .

وخطأ الزوج عى زوجته إن كان (بسيطا أو متوسطا) فليس من اللائق طلب الرضاوة ... فهنا ربما يقع المحظور الذي أشرت إليه..

أما إن كان كبيرا فلا بأس بطلبها ..

وهنا أمر لا بد من التنبيه له :

أن الرضاوة ليست لئلا يعود الزوج إلى خطئه بقدر إن الإنسان يجد شيئا يُرضيه ويُطيب خاطره ..

وإلا حقيقة فإن بالرضاوة وبغيرها قد يرجع المخطئ!! إلا مع البعض !!

اتفق معك تماما .

وأؤكد هنا على أهمية الرضاوة لمن أراد أن يعدد ..

هذا موضوع آخر , وقد نناقشه في موضوع مستقل .

ومسألة ضرب المثل بطلب الزوج من المرأة الرضاوة من الزوجة ..

فهو ضرب مثل مع الفارق ..

حيث أن الأضعف يطلب من الأقوى وليس العكس..

حقيقة طرح مميز ..وغير متكرر ..

شكرا لك ..

الأخت الفاضله شيهانه
أشكر لك مداخلتك .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة good man2000 (المشاركة 2276402)

الترضية المالية مرفوضة تماما للزوجين ، سواء من الزوج او من الزوجة

اتفق معك بهذه النقطه

الا لو تسبب احد الزوجين خسارة مالية او مادية لاحدهما كما في حالة الزوج الذي يعمل خارج بلده و ياخذ زوجته معه و تكون هذه الزوجه موظفه لها راتب و سفرها معه طبعا سيجعلها تخسر الراتب فيجب عليه ترضيتها ، او حتي لو لم تكن موظفة فيكفي انها تركت اهلها و وطنها ليسافر زوجها و يجمع المال و الثروة ، الا تستحق هذه الزوجة بعض الترضية؟ الا تستحق من انتظرته في البيت ساعات طويلة حتي يعود دون ان تستطيع ان تخرج او تزور احدا في بلاد الغربة ان يشاركها زوجها في ماله ؟

مع تقديري وشكري للمداخله , ولكن هذه الحاله التي ذكرتها , خارج موضوع نقاشنا .

الأخ الفاضل قود مان
شكرا لك على اهتمامك ومشاركتك .