![]() |
اقتباس:
بصراحة أخي الإعراب في البداية كان عندي لكلا الجملتين صفة منصوبة فكما أتذكر الصفات تأتي بعد النكرات والحال يأتي بعد المعرف ولكن على آخر لحظة تذكرت الأفعال الناسخة ( كان وبات وصار ) فتغير إعرابي والله لاأعلم هل أفلحت أم لا ولكني اجتهدت وللمجتهد إن أخطأ أجر وياريت ماتكون مدرس عنيف :29: عالج خطأي بابتسامة حتى أتشجع على الأسئلة المقبلة :) ^^^^^^^^ شحاذ ويتشرط :d جزاك الله خيرا على هالموضوع الأكثر من رائع دمت في حفظ الرحمن تحياتي |
اعشق اللفه العربيه لكن بدون قواعد ونحو وتشكيل ... الخ ..الخ ..الخ الخ الخ الخ !!
احبها ساده !! |
اقتباس:
تؤمنين بمقولة : ( خير الكلام ما قل ودل ) .. :) هذه الإجابة المختصرة وإن كانت وافية وكافية بالنسبة لجواب السؤال الثامن إلا أنها ليست كذلك بالنسبة لجواب السؤال التاسع .. أحتاج إلى تفصيل أكثر :25: جزاك الله خيرا .. وشكرا على المشاركة .. |
اقتباس:
وددت لو أنك حاولت إعرابها واجتهدت في ذلك حتى تحصل لك الفائدة .. لكن لا بأس سأعربها لك إعرابا مفصلا مفردات ٍ وجُملا ، وإعراب الجمل سألونه لك بالأخضر : فألقاها : الفاء : حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب . ألقاها : ( ألقى ) : فعل ماض ٍ مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره ( هو ) يعود على موسى - عليه السلام - ، و الهاء ضمير بارز متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به . والجملة من الفعل والفاعل ( أي : جملة ألقاها ) استئنافية لا محل لها من الإعراب . فإذا : الفاء : حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب . إذا : هذه ( إذا ) الفجائية ، وهي حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب . هيَ : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ . حيةٌ : خبر المبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . تسعى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره ( هي ) . وجملة ( تسعى ) في محل رفع صفة لـ ( حية ) ، لأن الجمل بعد النكرات صفات ، والتقدير : فإذا هي حية ساعية . وجملة ( فإذا هي حية ) لا محل لها من الإعراب معطوفة على جملة ( فألقاها ) . وإن أشكل عليك شيء آخر في الإعراب فأنا في الخدمة :) شكرا لتواجدك أخي الكريم .. جزاك الله خيرا .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
فقط لي تعليق على كلمة ( كثيرة ) لأنها تعني أن هناك حالات قليلة لم يكسر فيها الفعل حين يلاقي آخره الساكن ساكنا من اللفظ التالي .. والواقع أنه لا توجد حالات لم يكسر فيها الفعل ، سواء في القرآن الكريم أو في شعر العرب أو في نثرهم .. بل إن تحريك آخر الفعل الصحيح المجزوم بالكسر عند التقاء الساكنين سنة من سنن الكلام في لغتنا العربية :) اقتباس:
لو ركزتم قليلا في السؤال لانتبهتم إلى قولي : ( ما عاملة في لغة أهل الحجاز ) .. وهذا يعني أنها لا تعمل في لغة أخرى من لغات العرب :)، ( للفائدة : هي لغة تميم ) ، ولو ذكرتم ذلك لبرأتم المتنبي من الوقوع في الضرورة الشعرية :) وعموم القول أن الشطر المذكور له وجهان في الإعراب : 1- ( ما ) حرف نفي مبني على السكون لا عمل له . :) ( كل ) مبتدأ وهو مضاف ، ( ماشية ) مضاف إليه ، ( بالرجل ) جار ومجرور ، و ( شملال ُ) خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . :) وبالتالي لا يكون في البيت أي ضرورة شعرية :22: 2- ( ما ) حرف مبني على السكون عامل عمل ( ليس ) ، وقد تقدم الإعراب في الباقي ، أما ( شملالُ ) فيقال فيه لو جعلت ( ما ) عاملة : خبر ( ما ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الروي :) اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أما القاعدة فقد أتقنتيها ما شاء الله . نأتي للمعنى : تـُرى هل يأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بأن يكونوا ( عباد الله ) ؟ الناس كلهم عباد الله ، فكيف يأمرهم بأن يكونوا على شيء هو من الحقائق الكونية ؟ ولذا لا يصلح أختي الفاضلة أن يكون ( عباد الله ) هو الخبر .. وهذا اجتهاد مني ، ولا أدري هل هناك من أعربها خبرا أم لا .. وقد استندت في اجتهادي إلى أمرين : الأول : لا يمكن أمْرُهم بأن يكونوا ( عباد الله ) لأنهم في واقع الأمر كذلك ، فكأنك تأتي لشخص وتقول له ( كن إنسانا ) وهو في واقع الأمر إنسان ! الثاني : لو قلنا أن ( عباد الله ) هو الخبر ، فما هو موقع ( إخوانا ) من الإعراب ؟ وشخصيا أرى ( إخوانا ) هي الأقرب لأن تكون خبرا ، لأنه يصلح أن يقول لهم ( كونوا إخوانا ) . نرجع لـ ( عباد الله ) ، بما أن ( عباد ) منصوبة فهي إما أن تكون من المفاعيل أو تكون من النداء . ولا أرى إلا أن أقول فيها أنها منادى ، لأنه لا ينطبق عليها شيء من المفاعيل ، لا ينطبق عليها المفعول به ولا المفعول المطلق ولا المفعول معه ...الخ وأقول أنها منادى بحرف نداء محذوف ، والتقدير : ( كونوا يا عباد الله إخوانا ) ، وهي منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف . ولو تأملنا المعنى لوجدنا أن ( عباد الله ) جاءت في سياق النداء ، كما أن تقدير حرف النداء تقدير صحيح وسائغ . اقتباس:
اقتباس:
لكن لا بأس لا ألومك .. ففرحتك بعودة الأهل أنستك الإملاء وهمومه :d نسأل الله أن يجعل أوقاتكم عامرة بالسعادة والفرح .. ومعلوماتك في النحو جيدة بل ممتازة خاصة بعد أن أجبت على سؤال ( قد عشت فخر المسلمين ) :) ومن الطبيعي أن الانقطاع عن الكتب يولد بعض النسيان :) أشكر حضورك المميز أختي أم عمر ، وأشكر لك تفاعلك .. جزاك الله خيرا .. |
اقتباس:
شكرا لحضورك أختي الكريمة .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ السؤال العاشر : عين الخطأ في كل مما يلي : أ- المعلم : ألست من الطلاب الأوائل يا زيدُ ؟ زيد : نعم ، وترتيبي هو الأول على الصف . ب - أعطيت إياك الدراهمَ فأضعتَها . |
اقتباس:
الفقرة الأولى الخطأ في كلمة نعم و الصواب بلى , و ترتيبي هو الأول على الصف ( لأن السؤال بالنفي ) يا زيد ما أدري إذا هي منصوبة لأنها منادى و لا لأنها علم تكون مرفوعة إختلفنا عليها أنا و زوجي الفقرة الثانية الخطأ تأخير الضمير و الصواب إياك أعطيت الدراهم فأضعتها ( حتي تفيد الحصر ) و الله أعلم أخوي أبو عصام ودي تفيدني ببساطة في الفرق بين النعت الحقيقي و السببي لأنه عقدني http://www.66n.com/forums/images/icons/cry.gif نقصت درجتين في النهائي بسببه لولاه كان جبت 100 ... جزاك الله خيرا و جعل ما تقوم به في ميزان حسناتك |
اقتباس:
جزاك الله خيرا وكل عام وانت بخير |
اقتباس:
وقصدت بهذا السؤال أن أنبه على أمر خطير .. نجد أن المعلم حين يسأل الطلاب : أليس الله الذي خلقنا ورزقنا ؟ فيجيبون : نعم !! ، ولا ينكر عليهم أحد ذلك ولا ينبههم ! فالإجابة بـ ( نعم ) تدل على النفي ، فالأسئلة التي تتصدر بالنفي يكون الجواب عنها بـ ( بلى ) إثباتا ، و ( نعم ) نفيا .. مثل : ( ألا ، ألم ، ألن ، أليس ) .. قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) وقال تعالى : ( إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدّكُمْ رَبّكُمْ بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ * بَلَىَ إِن تَصْبِرُواْ وَتَتّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مّن فَوْرِهِمْ هَـَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبّكُمْ بِخَمْسَةِ آلآفٍ مّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوّمِينَ * ) وقال تعالى : ( أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَأوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلاًقُ الْعَلِيمُ ) اقتباس:
فـ ( زيد ) يرفع بالضمة في غير النداء ، أما في النداء فيكون مبنيا على الضم في محل نصب على النداء . و لفظ ( مسلمان ) يرفع بالألف في غير النداء ، أما في النداء فيكون مبنيا على الألف . وجمع المذكر السالم يكون مبنيا في النداء على الواو ، فنقول : ( يا مسلمون ) .. أرجو أن تكون المسألة واضحة :) ، وأشكر زوجك الكريم على مشاركته واجتهاده وأتمنى أن يسجل في المنتدى ويشارك في الموضوع حتى تثقل كفة الرجال قليلا :29: اقتباس:
وليس هذا الجواب الذي كنت أطلبه ، لكنه جواب عجيب ، ومخرج ذكي :22: وما شاء الله .. أبدعتِ وأبدع زوجك في التفكير ، ونبهتماني لهذه النقطة التي كنت غافلا عنه.. :) والإجابة صحيحة ، قال تعالى : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) .. أما الإجابة التي كنت أطلبها فهي أنه لا يجوز استعمال الضمير المنفصل حال القدرة على الإتيان بالمتصل .. وفي هذه الجملة يجوز الإتيان بالمتصل ، ولذلك يمتنع المنفصل ، فالصواب : ( أعطيتك الدراهم ) ولا يجوز ( أعطيت إياك الدراهم ) . يقول ابن مالك : وفي اختيار ٍ لا يجيءُ المنفصل *** إذا تأتى أن يجيءَ المتصل أحسنت أختي الفاضلة ، وأشكرك على هذا الجواب المتقن ، ويبدو أنك انضممت لقائمة الهوامير :d اقتباس:
مثال الحقيقي : مررت برجلِ نظيف ٍ ، فـ ( نظيف ) تعلق بالكلمة التي قبلها وهي كلمة ( رجل ) . ومثال السببي : مررت برجلٍ نظيفةٍ ثيابُه ، فـ ( نظيفة ) تعلقت بالثياب ، فنحن لم نقصد وصف الرجل بل وصف ثيابه ، ولذا يكون النعت السببي بين كلمتين ، ويكون متعلقا بالكلمة التي بعد لا التي قبل :) أشكرك أختي الفاضلة ، وأشكر زوجك الكريم على هذا التفاعل الطيب .. وفقكما الله .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ أخي صعيدي ، وجزاك الله بالمثل ، أشكرك أخي الحبيب :) |
الساعة الآن 01:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©