![]() |
اقتباس:
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه الصبايا اليتّم لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم حياك الله أخي في الله " منادي" أشكر لك مشاركاتك ، بارك الله فيك |
. تبدأ القصة في زاوية قصية .. وبعيدا عن أعين الإعلام ... حيث كان الجزار يحد سكينه ويجهز كلاليبه ... في تلك اللحظة كانت الخراف في الزريبة تعيش وتاكل وتشرب وكأنها قد جاءت الى تلك الزريبة بضمان الخلود. دخل الجزار فجأة الى وسط الزريبة فأدركت "الخرفان" بحسها الفطري أن الموت قادم لامحالة. وقع الاختيار على احد الخراف ..وأمسك الجزار بقرنيه يسحبه الى خارج الزريبة .... ولكن ذلك الكبش كان فتيا في السن ذو بنية قوية وجسما ممتلئا وقرنين قويين ....وقد شعر برهبة الحدث.. وجبن الموقف ..وهو يقاد الى الموت ... فنسي الوصية رقم واحد من دستور القطيع ... وهي بالمناسبة الوصية الوحيدة في ذلك الدستور ... وكان قد سمع تلك الوصية قبل ساعات من كبار الخرفان في الزريبة .... وكانت الوصية تقول :- حينما تقع عليك اختيار الجزار فلا تقاوم فهذا لن ينفعك بل سيغضب منك الجزار ويعرض حياتك وحياة افراد القطيع للخطر. قال هذا الكبش في نفسه : هذه وصية باطلة ودستور غبي لاينطلي حتى على قطيع الخنازير ..فكيف بنا نحن الخراف ونحن أشرف وأطهر..... فاذا كانت مقاومتي لن تنفعني في هذا الموقف... فلا أعتقد انها ستضرني... اما قولهم ان مقاومتي ستغضب الجزار وقد يقتل جميع الخرفان ...فهذا من الغباء... فما جاء بنا هذا الجزار الى هذه الزريبة الا وقد أعد عدته ورسم خطته ليذبحنا واحدا بعد الاخر.... فمقاومتي قد تفيد ولكنها بلا شك لن تضر. انتفض ذلك الكبش انتفاضة الاسد الهصور.... وفاجأ الجزار..... واستطاع ان يهرب من بين يديه ليدخل في وسط القطيع حيث نجح في الافلات من الموت الذي كان ينتظره. لم يكترث الجزار بما حدث كثيرا... فالزريبة مكتظة بالخراف ولاداعي لتضييع الوقت في ملاحقة ذلك الكبش الهارب.... أمسك الجزار بخروف اخر وجره من قرنيه وخرج به من الزريبة.... كان الخروف الاخير مسالما مستسلما ولم يبد اية مقاومة..... الا صوتا خافتا يودع فيه بقية القطيع. نال ذلك الخروف اعجاب جميع الخرفان في الزريبة... وكانت جميعها تثني عليه بصوت مرتفع وتهتف باسمه... ولم تتوقف عن الهتاف حتى قاطعها صوت الجزار الجهوري وهو يقول: بسم الله والله أكبر. خيم الصمت على الجميع ....وخاصة بعد ان وصلت رائحة الموت الى الزريبة. ولكنهم سرعان ماعادوا الى اكلهم وشربهم مستسلمين لمصيرهم الذي يرفض أي فكرة لمقاومة الجزار. وهكذا بقيت الخراف في الزريبة تنتظر الموت واحدا بعد الاخر... وفي كل مرة ياتي الجزار ليأخذ احدهم لاتنسى بقية الخراف بان توصيه على الموت على دستور القطيع "لا ثم لا للمقاومه" وكان الجزار وتوفيرا للوقت والجهد.... اذا وجد خروفا هادئا مطيعا... فانه يأخذ معه خروفا اخر. وكل مازاد عدد الخراف المستسلمة ... زاد طمع الجزار في أخذ عددا اكبر في المرة الواحدة... حتى وصل به الحال أن يمسك خروفا واحدا بيده وينادي خروفين اخرين او ثلاثة او اكثر لتسير خلف هذا الخروف الى المسلخ.... وهو يقول: يالها من خراف مسالمة... لم احترم خرافا من قبل قدر ما احترم هذه الخراف ... انها فعلا خراف تستحق الاحترام. كان الجزار من قبل يتجنب أن يذبح خروفا امام الخراف الاخرى حتى لايثير غضبها وخوفا من أن تقوم تلك الخراف بالقفز من فوق سياج الزريبة والهرب بعيدا... ولكنه حينما رأى استسلامها المطلق .. أدرك أنه كان يكلف نفسه فوق طاقته... وان خرافه تلك تملك من القناعة بمصيرها المحتوم ما يمنعها من المطالبة بمزيد من الحقوق... فصار يجمع الخراف بجانب بعضها... ويقوم بحد السكين مرة واحدة فقط ... ثم يقوم بسدحها وذبحها... والاحياء منها تشاهد من سبقت اليهم سكين الجزار... ولكن... كانت الوصية من دستور القطيع تقف حائلا امام أي احد يحاول المقاومة او الهروب... "لا تقاوم"... في مساء ذلك اليوم وبعد أن تعب الجزار وذهب لاخذ قسط من الراحة ليكمل في الصباح ما بدأه ذلك اليوم ... كان الكبش الشاب قد فكر في طريقة للخروج من زريبة الموت واخراج بقية القطيع معه كانت الخراف تنظر الى الخروف الشاب وهو ينطح سياج الزريبة الخشبي مندهشة من جرأته وتهوره. لم يكن ذلك الحاجز الخشبي قويا..... فقد كان الجزار يعلم أن خرافه أجبن من أن تحاول الهرب. وجد الخروف الشاب نفسه خارج الزريبة... لم يكد يصدق عينيه... صاح في رفاقه داخل الزريبة للخروج والهرب معه قبل أن يطلع الصباح ولكن كانت المفاجأة أنه لم يخرج أحد من القطيع..... بل كانوا جميعا يشتمون ذلك الكبش ويلعنونه و يرتعدون خوفا من أن يكتشف الجزار ماحدث... وقف ذلك الكبش الشجاع ينظر الى القطيع..... في انتظار قرارهم الاخير... تحدث افراد القطيع مع بعضهم في شأن ما اقترحه عليهم ذلك الكبش من الخروج من الزريبة والنجاة بانفسهم من سكين الجزار... وجاء القرار النهائي بالاجماع مخيبا ومفاجئا للكبش الشجاع... في صباح اليوم التالي ....جاء الجزار الى الزريبة ليكمل عمله... فكانت المفاجأة مذهلة... سياج الزريبة مكسور... ولكن القطيع موجود داخل الزريبة ولم يهرب منه أحد...... ثم كانت المفاجأة الثانية حينما رأى في وسط الزريبة خروفا ميتا... وكان جسده مثخنا بالجراح وكأنه تعرض للنطح... نظر اليه ليعرف حقيقة ماحدث.... صاح الجزار... ياالله ... انه ذلك الكبش القوي الذي هرب مني يوم بالأمس!!! نظرت الخراف الى الجزار بعيون الامل ونظرات الاعتزاز والفخر بما فعلته مع ذلك الخروف "الارهابي" الذي حاول أن يفسد علاقة الجزار بالقطيع ويعرض حياتهم للخطر. كانت سعادة الجزار أكبر من أن توصف... حتى أنه صار يحدث القطيع بكلمات الاعجاب والثناء: أيها القطيع .. كم افتخر بكم وكم يزيد احترامي لكم في كل مرة اتعامل معكم... ايها الخراف الجميلة ...لدي خبر سعيد سيسركم جميعا... وذلك تقديرا مني لتعاونكم منقطع النظير... أنني وبداية من هذا الصباح... لن أقدم على سحب أي واحد منكم الى المسلخ بالقوة... كما كنت أفعل من قبل... فقد اكتشفت انني كنت قاسيا عليكم وان ذلك يجرح كرامتكم.... وكل ما عليكم أن تفعلونه يا خرافي الاعزاء أن تنظروا الى تلك السكين المعلقة على باب المسلخ... فاذا لم تروها معلقة فهذا يعني أنني أنتظركم داخل المسلخ... فليأت كل واحد بعد الاخر... وتجنبوا التزاحم على ابواب المسلخ.... وفي الختام لا انسى أن اشيد بدستوركم العظيم ...... "لا للمقاومة"...!!! |
حيا الله الغزاوية
اقتباس:
وفي كل مرة أحاول كتابة رد وأتراجع والله يا اخية اننا نسمع النداء، ولكننا أسرى بلا معركة، وجرحي بلا دماء.. وعندما ذكرت أمنيتي بإتحاد الفصائل الفلسطينية، ليقيني بأن غزة هي أرض العزة ، فهي غزة الصمود وهي عرين الأسود، وليس القصد هو أن القي باللوم عليهم، لا والله.. فما الفائدة من توجيه النداء إلى غيرهم ، مادام أن الفرسان جيادهم معقورة! وإني لمشتاق إلى أرض غزةٍ ......... وإن خانني بعد التفرق كتماني سقى الله أرضا لو ظفرت بتربها ... كحلت بها من شدة الشوق أجفاني |
اقتباس:
جزاكِ الله خيراً على مروركِ |
الله يجزاك خير يا أختي إنتظار الفرج أنا المقطع سبق وشفته في قناة وثائقيه وبصراحه مقطع مؤثر جدا وأنا عندي قصة عن شخص واقعيه وحقيقه عن الحيوان ودفاعه عن أصدقائه ولاكنها هاذي المرة ليست بين حيوان وحيوان ولاكنها بين إنسان وحيوان وصارت هاذي القصة في أحد أعياد الأضحى ذهب رجل لأحد
أحواش الأغنام وأشترى أضحيتين وأخذها وخلاها عنده في حوش بيته على أساس لم يبقى إلا خمسة أيام على العيد ويضحي الرجل كان عنده عائلتين مسؤل عنها فجاء صباح العيد وذهب الرجل لتأدية الصلاة وصلى ورجع لذبح الأضاحي في حوش البيت فأخذ السكين وكانت الخروفين ضخمة وقوية جدا فأمسك بأول واحد منها ووضع السكين على رقبته ليذبحه فجاء الخروف الثاني يركض مسرعا بإتجاه الرجل ونطحه نطحتن أودت بحياته كان خلف الرجل جدار من شدة وقوة النطحه ضرب برأسه من الخلف في الجدار ومات في حينه بسبب نزيف داخلي بالرأس وهاذي حقيقه فزوجي يعرف الرجل جيدا وكان ذلك الرجل صاحب منصب كبير ولما زوجي أخبرني بالحادثة أنذهلت وماصدقت إن خروف يقتل إنسان لأجل إنقاظ صديقه الثاني من الذبح هاذا تفكيرهم وهم بهائم والمسلمين مازالو مشلولين ومقعدين عن فعل وقول الحق بل الآن ليس جرحنا فلسطين لحالهابل تضاعفت جراحنا جروح العراق ينزف وإفغانستان تنزف واليمن تنزف والصومال ينزف والسودان قسم إلى دولتين وكل ذلك ينتشر تحت غطاء نشرالسلام وفي الحقيقه زاد البلاء وكثر الفساد وخرجت علينا الطوائف الغرب الفاسدين جالسين يغزونناونحن في عقر دارنا بنشرهم للفساد ونشرهم ثقافاتهم في مجتمعنا تحت شعار أنا إمبريالي أنا علماني أنا ديمقراطي هاذه المسميات الثلاث مدفوع لها لتدمير الأمة الإسلامية وثقافاتهافهي تريد الإنفتاح تريد خروج المرأة من خدرها تحت دعوى تحرير المرأة ومساواتها بالرجل أي نعم يريدون إخراجنا نحن النساء وإشغالنا حتى لاننجب أمثال خالد إبن الوليد يريدون إشغالنا حتى لانرعى أطفالنا ونربيهم التربية الصحيحه ونخبرهم بمن هو عدوهم الحقيقي ونغرس في قلوبهم محبة الله والإسلام ومحبة الجهاد والدفاع عن إخواننا في الإسلام ورفع الذل والإهانة عن المسلمين وتوحيد الصف في مشارق الأرض ومغاربها تحت راية لا إله إلا الله محمدا رسول الله أما الآن فحال المسلمين في الأسوأ ومن جرف لدحديره إذاكان ما أنتصروا لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام وكان الأمر لايستدعي حرب أوبذل مجهود منهم سوى قطع العلاقات مع تلك الدول وترك الإستيرادمنها والتصدير إليها ولاكن فضلوا منتجات تلك الدول وبضائعهاومصالحها على إسائتهم لنبينا عليه الصلاة والسلام ولوكانوا المسلمين أتخذوا أسلوب المقاطعة مع تلك الدولة لما تجرأت دولة أخرى على إخراج فيلم يستهزأ فيه بنبينا الكريم ولاكنا صحنا ونصحنا يا إخوان يامسلمين قاطعوابضاعاتهم حليبهم أجبانهم عصيراتهم فقالوا لن نموت عيالنا جوعا وليس نحن نشتري منها فقط كل الناس تشتري وكأن الأمر لايعني لهم شيئا اما بالنسبه لغزة فجرحها دامي في القلوب منذ زمن بعيد وإن قضيتهم مع اليهود ليست بعادلة بتاتا أيعقل حجرا يقابل دبابة ومدفع إن في فلسطين أناس صدقوا الله ماعاهدوا وباعوا أرواحهم وأنفسهم في سبيل الله والدفاع عن أرضهم إنهم أبطال أشاوس ومغاوير ولن يرضوا بالذل على أنفسهم ولإخوانهم وعندهم مبدأ إن عشت أعيش سعيد وإن مت أموت شهيد ولاكن العين بصيره واليد قصيره وجد عندهم الإيمان والصدق والإخلاص والعزيمه والهمه والتضحيه بأنفسهم في سبيل الله فهم مستعدون لدفاع عن نفسهم ومستعدين لقتال العدو وطرده من بلاد الأقصى ولاكن الكفة غير متساوية بينهم وبين أعدائهم من ناحية السلاح والدعم المادي فعدوهم يمتلك أكبر ترسانة نووية وأصدقائه الغربين مستمرين في دعمهم والوقوف بجانبهم وكل ما أرتكبوا جريمة بحق الفليسطينين وثبتت عليهم لإدانتهم تجد الغربين في مجلس الأمن الدولي ينبحون نباح الكلاب لدفاع عن إسرائيل المجرمه بحق الفلسطينين وتدعمها دعما لوجستيا وفعليا ترسل لهم السلاح والعتاد الذي قتلت به إخواننا هناك في غزه والمسلمين ماذا صنعوا لمساعدة ومؤازرة إخوانهم في فلسطين غير إرسال مواد غذائيه وأدوية في شاحنات تجلس على المعابر عشرين يوم وأحيانا شهرلمرورهاووصولها إلى إخواننا في فلسطين وأتوقع إنها ماتوصل المواد التي بداخلها من غذائية وأدوية إلا ومعظمها قد فسدت من حرارة الشمس ورطوبة الجو وهي تنتظر الإذن لهابالدخول والله إني لأحزن وأبكي عندما أشاهد معاناة إخواننا وأخواتنا في فلسطين الحبيبه كم من مشهد رأيته على القنوات والأمهات تبكي وتنحب على فراق أبنها وفلذة كبدها وفي آخر إنتفاضة كانت في غزة شاهدت أما تزغرد وتقول الحمدالله الشهيد حبيب الله وهي تمشي داخلة إلى المستشفى ومعها مجموعة من النسوة وأتجهت إلى ثلاجة الموتى تبحث عن إبنهاالذي أستشهد في غارة إسرائلية وكانت تفتح أدراج ثلاجة الموتى وتنظر إلى وجيه الشهداء وتقول لا هاذا ليس هو وأستمرت بفتح الأبواب حتى فتحت باب فأنحنت على رأس ذلك الشهيد تقبله ويدها تتلمس شعر رأسه ودقنه ووجهه وأنحنت تقبله وتنشج نشيجا وتقول هاذاهو إبني الشهيدوهو مضرجا بدمائه والله إني بكيت بكاء مرا ولن أنسى تلك المرأة ماحييت فكل ما أتذكرها أبكي ووالله إني أكتب وأنا أبكي تذكرتها وتذكرت فقدها لولدها أملها في الحياة ولن أنسى الأم التي أستشهدوا أبنائها خمسة وطلعوها في القنوات وقالت إسرائيل تقتل فلسطينياواحد ونحن نساء غزة سننجب بدل الواحد مئه ونقدمهم لدفاع عن أرضهم وحريتهم يا الله ما أعظمها من أمهات صابرات محتسبات إخواني أخواتي صعب جدا إذا أتاك من يخرجك من بيتك الذي يؤيك ويحتله ويأخذه بهتانا وزورا فما سيكون شعورك حينها شئ لايطاق فمابالك بإخوتن لنا مسلمين سلبت منازلهم وأرضهم وكرامتهم وأستحلت أعراضهم ودنس مسجد نا الأقصى ونحن مابين شد وجذب وإجتماعات وتفاوضات على الطاولات وقرارات بلا تنفيذ وأخيرا لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم الشئ إللي المسلمين يمرون فيه الآن والمصائب والفتن والكوارث التي حلت علينا هاذي بسبب سكوتنا عن الحق وطمسنا للحقيقه وصم أذاننا عن سماع إستغاثة إخواننا وكأنهم ليس بمسلمين والمسلم للمسلم كالجسد الواحد إذا أشتكى منه عضوا تداعت له باقي الأعضاء وأسأل الله أن يعجل بنصر فلسطين وتحريره من أبناء القردة والخنازير يارب عليك بهم إهزمهم وزلزلهم وأخسف الأرض بهم إنك الولي على ذلك وحدك إنهم لايعجزونك يارب . أختي إنتظار الفرج هاذي لي أول مشاركة لي في موضوع لكي و أسأل الله أن يكتب لكي بكل حرف كتبتية حسنة والحسنة بعشر أمثالها وأسأل الله أن يشفي خطيبك شفاء لايغادر سقما وأن يجمعكم أنت وهو على الخير والبر والتقوى والسعاه الزوجية ويرزقكم إن شاء الله الذرية الصالحه التي تكون للأمة سراجا منيرا وتقر بهم أعينكم اللهم آمين . |
سبحان الله ....
تذكرت انه احياانا يجب ان ناخذ العبرة من الحيوانات كما فعل الغراب فى قصة هابيل وقابيل بارك الله فيك على شعورك النبيل |
الهم اهدنا واصلح قلوبنا واجمعنا ع الطاعه والخير طرح بغايه قد ادركتهااا .. ( جميل ) سلمت اليمين اختي., |
اقتباس:
أشكر لك مرورك وتعليقك دمت في حفظ الله |
اقتباس:
أشكر لكِ مشاركتكِ القيمة في موضوعي ، واتمنى أن اراكِ دوماً في جميع مواضيعي اسأل الله أن يستجيب دعواتكِ لخطيبي عاجلاً غير اجل ياحي ياقيوم دمتي في حفظ الله يا اخية |
اقتباس:
ألم يضرب ربنا الأمثال في القرآن حتى يتفكر أولوا الالباب فيها؟! أشكر لكِ مروركِ، واسأل الله ان ييسر امركِ يا اخية |
الساعة الآن 05:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©